#جديد_الفتح
كتاب «الروض الجلي» للعلّامة النسّابة الحافظ السيد محمد مرتضى الزَّبيدي مما كثر ذكرُه عند المعاصرين من المعتنين بالأنساب، وتداول كثيرون منهم مصوَّراتٍ للكتاب عن أصله الخطي أو عن طبعته السقيمة المحرَّفة الخالية عن التحقيق والتوثيق. كما تساءل البعض عن صحة نسبته إلى العلّامة الزَّبيدي، فجاءت هذه النشرة لتفيَ بكل ما يطلبه الباحث والمعتني بفن الأنساب من توثيقٍ للنصوص والنقول، وتجيبَ عن جميع تلك التساؤلات بحمد الله تعالى، كما ازدانت بمقدمة حافلة بالفوائد العزيزة. وقد قام المحقق الكريم د. محمد باذيب ـ المختصّ في الأنساب والتاريخ ولا سيّما في الديار الحضرمية ـ بضم كتابٍ آخرَ إلى «الروض الجلي» من تأليف الزبيدي أيضًا، وهو «تراجم فريدة» لم يسبق نشرُها من قبل، وتكمن أهميته في أمرين، الأول: أنّ أكثر تراجمه كانت لأعيانٍ من السادةِ بني علوي (موضوع كتاب الروض الجلي)، والثاني: أنه من أهم مصادر الجبرتي في تاريخه. وهاهما الكتابان بين أيدي القرّاء والباحثين، يَمِيسان في حُلَل التحقيق والطباعة الفاخرة.

يتوفر الكتاب في مقرّ #دار_الفتح_للدراسات_والنشر في بيروت، وقريبًا في عمّان ولدى وكلائنا في الأقطار المختلفة.

قرّاءنا الأحبة
واليوم مع نفيسٍ حقًّا من #جديد_الفتح
كتاب (من النبي ﷺ إلى البخاري)

يتناول هذا الكتاب حركةَ الرواية الحديثية وحركةَ النقد المصاحبة لها منذ تلقَّى الصحابة رضي الله عنهم الحديثَ عن النبي ﷺ إلى أن صارت الرواية مدوَّنةً في الكتب الحديثية المعروفة في القرن الثالث وأهمها صحيح البخاري.
جاء الكتاب في أربعة فصول:
الأول: من النبي ﷺ إلى الصحابة رضي الله عنهم.
الثاني: من الصحابة رضي الله عنهم إلى التابعين.
الثالث: من التابعين إلى أتباع التابعين.
الرابع: من أتباع التابعين إلى الكتب الحديثية المشهورة.
وفي كل فصل يعرض الكتاب معالم تطوُّر الرواية وانتشارها، مركِّزًا على مظاهر الطبيعية فيها، وروايتها بانسيابية وتلقائية، بحيث يظهر للقارئ بلا شكّ انتفاءُ مظاهر التزوير والتلفيق في حركة الرواية والنقل.
ويعرض الكتاب كذلك للسلطة النقدية التي صاحبت حركةَ الرواية، مركِّزًا على الأدوات النقدية التي استعملها نقّاد الحديث في تمحيص الروايات والتدقيق فيها حتى تُنقَل سالمةً صحيحة، ومعتنيًا كذلك بما سمّاه «سلطة النقد» التي كانت مخيفةً للرواة في كثير من الأحيان، الأمر الذي يعكس مدى التحرُّز والتحرِّي اللذَين احتفّتْ بهما حركةُ الرواية في القرون الثلاثة الأولى من تاريخ الإسلام.

سيكون أول ظهور للكتاب في #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب الشهر المقبل بإذن الله تعالى.
ويتوفر حاليًّا في مقرّ الدار بعمّان وبيروت.

قرّاءنا الأحبة
#جديد_الفتح
كتاب (( قوت الأحياء من كتاب الإحياء))

لا يَجهل ذو بصيرة قيمةَ كتاب «إحياء علوم الدين» لحجة الإسلام الغزالي رضيَ الله عنه، فإنه أحيا حقائق العلوم وقد درست، وأسّس صرح التزكية بما لا نظيرَ له. ولما عَسُر على البعض استيفاء مطالعته، أو غلا عليه ثمنه، قام العالم العارف بالله شمسُ الدين العَجْلوني الشهير بالبِلالي (ت820 هـ) باختصاره وتقريبه، فجاء في نحو نصف عشر حجمه، شاملًا جميع مقاصد أصله، بل وضم إليه من الفوائد والتنبيهات النفيسة التي ليست في أصله، مستدلًا فيه بصحاح الأحاديث، كأنه يقول للمنكرين على «الإحياء»: خذوا هذا المختصَرَ الذي انتخبتُ لكم فيه ما صحّ وحَسُنَ من أحاديث «الإحياء» حتى لا تبقى لكم حجةٌ في العزوف عنه!
ولا عجب؛ فقد لازمَ البلالي رحمه الله تعالى النظرَ في كتاب «الإحياء» حتى صارت له به مَلَكةٌ قوية، وعَدَّ أهل العلم مختصَره هذا أحسن مختصرات «الإحياء».
ننشره اليوم لأول مرة، محقَّقًا عن سبع نسخ خطية.

سيكون أول ظهور للكتاب في #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب الشهر المقبل بإذن الله تعالى.
ويتوفر حاليًّا في مقرّ الدار بعمّان وبيروت.

قرّاءنا الأعزّاء

ومع #جديد_الفتح

صدرت اليوم بحمد الله تعالى الطبعة الثالثة من الكتاب النفيس السائر (روضة العقلاء) للإمام الحافظ ابن حبان البُستي رحمه الله تعالى، مزيدةً من المقابلة والمراجعة والتدقيق الفائق، حتى ساغت في الغاية من الإتقان بحمد الله تعالى، وتتوفر هذه النسخة في مقرّ #دار_الفتح بعمّان وبيروت، وقريبًا في #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب إن شاء الله تعالى.

قرّاءنا الأحبة
مساؤكم خيرٌ وبركةٌ وسعادة
#جديد_الفتح اليوم
هذا كتاب أدب وتاريخ وتراجم، تناول العصر الذهبي لجزيرة زنجبار شرقَ إفريقيا (1837-1964م)، انطلق فيه مؤلفه من شخصية زنجبارية محورية، هي شخصية الأديب الفقيه الشيخ برهان بن محمد مكلا القمري (1299-1368هـ)، ومن تحقيق ديوانه الشعري «البرهانيات»، ليتناول من خلال ذلك تاريخ تلك الديار في عصره، وتراجم أعيانها من العلماء والأدباء والدعاة، وما كان في ذلك الزمان من المؤلفات والكتب والمراسلات والدواوين الشعرية والأندية الثقافية، حتى لقّب بعضُهم زنجبار آنذاك بـ(أندلس إفريقيا)! فأعاد المؤلف بذلك إلى الذاكرة مآثر تلك البلاد الطيبة التي اندثرت وصارت تاريخًا، وقد تناول المؤلف أسباب ذلك الاندثار وحلّلها بما فيه عبرة للمعتبِرين. ويُعَدّ هذا الكتاب من الدراسات الفريدة في موضوعه، وقد نال استحسان كبار أهل العلم الذي زيّنوا جِيده بجميل تقاريظهم.
يتوفر الكتاب في مقرّ الدار بعمّان وبيروت.
للتواصل:
واتساب: 00962795525052
بريد إلكتروني: info@daralfth.com

#جديد_الفتح
كتاب «الروض الجلي» للعلّامة النسّابة الحافظ السيد محمد مرتضى الزَّبيدي مما كثر ذكرُه عند المعاصرين من المعتنين بالأنساب، وتداول كثيرون منهم مصوَّراتٍ للكتاب عن أصله الخطي أو عن طبعته السقيمة المحرَّفة الخالية عن التحقيق والتوثيق. كما تساءل البعض عن صحة نسبته إلى العلّامة الزَّبيدي، فجاءت هذه النشرة لتفيَ بكل ما يطلبه الباحث والمعتني بفن الأنساب من توثيقٍ للنصوص والنقول، وتجيبَ عن جميع تلك التساؤلات بحمد الله تعالى، كما ازدانت بمقدمة حافلة بالفوائد العزيزة. وقد قام المحقق الكريم د. محمد باذيب ـ المختصّ في الأنساب والتاريخ ولا سيّما في الديار الحضرمية ـ بضم كتابٍ آخرَ إلى «الروض الجلي» من تأليف الزبيدي أيضًا، وهو «تراجم فريدة» لم يسبق نشرُها من قبل، وتكمن أهميته في أمرين، الأول: أنّ أكثر تراجمه كانت لأعيانٍ من السادةِ بني علوي (موضوع كتاب الروض الجلي)، والثاني: أنه من أهم مصادر الجبرتي في تاريخه. وهاهما الكتابان بين أيدي القرّاء والباحثين، يَمِيسان في حُلَل التحقيق والطباعة الفاخرة.

يتوفر الكتاب في مقرّ #دار_الفتح_للدراسات_والنشر في بيروت، وقريبًا في عمّان ولدى وكلائنا في الأقطار المختلفة.

#جديد_الفتح
هذا كتاب صنّفه أحد أئمة الأندلس في القرن الخامس الهجري، وهو الإمام أبو محمد عبد الله بن فرج بن غزلون اليحصبي، المعروف بابن العَسّال (ت487هـ)، من أهل طليطلة؛ سكن غرناطة واستوطنها بعد سقوط بلده طليطلة بأيدي الروم. وهو تلميذ أكابر الأئمة كابن عبد البر حافظ المغرب، ومكي بن أبي طالب القيسي مقرئ زمانه، وأبي الوليد الباجي الإمام الفقيه النظّار، وأبي إسحاق الإلبيري الزاهد، وغيرهم.
وكأننا بهذا العالم الربّاني لما رأى الناس في أوانه قد أغرقوا في حضور الملاهي والانتشاء بسماع الغناء طربًا بالأندلس، ترخّصًا واسترواحًا إلى بعض من أباحه من علماء ذلك القطر المسلوب؛ ومنهم عصريه الإمام ابن حزم، وثب وثبة الهصور الغيور على الشريعة الغرّاء وعلى مجتمعه من أين ينماع في اللهو ويُسرف في الغفلة، فوضع كتابه القيّم هذا (الناهي عن شهود الملاهي وارتكاب المناهي). وقد عُني به المحقق المتمكّن الدكتور رضوان الحصري، وحققه تحقيقًا متقنًا عن ثلاث نسخ خطية. وهذا الكتاب #ينشر_لأول_مرة
يتوفر الكتاب منتصفَ نوفمبر إن شاء الله في مقرّ #دار_الفتح_للدراسات_والنشر في بيروت وفي عمّان، ولدى وكلائنا في الأقطار المختلفة.

#جديد_الفتح
يُعدّ كتاب «البدور التامات في بديع المقامات» لابن الحدّاد الموصلي، في قيمته الأدبية، ثالثَ ثلاثة كُتب أُلِّفت في فنِّ المقامات بعد مقامات الإمامَين: الهمذاني، والحريري، وابن الحدّاد على خمول سيرته هو رائد هذا الفن في القرن السابع الهجري، وعِدّةُ مقاماته ثلاثون مقامة من نسج الخيال، كل مقامة منها دُرّة من الدُّرر، يقصّ في كل منها قصة أدبية طريفة، بقلمه الفكاهي المسجوع الساخر، يحكيها على لسان راويته المقدام بن غنّام العاني، ويُمثّلها بطله أبو الحسن الصنعاني، وعلى البطل تدور قصة المقامات، يخرج علينا فيها بزيٍّ تنكُّريّ ليُعمّيَ على الناس حقيقته، ويُظهِر لهم في الأدب براعته، حتى يستوليَ على قلوبهم وعقولهم وأموالهم ويُولّيَ هاربًا! وقد جاءت هذه الطبعة محقَّقة لأول مرة على نسخة خطية فريدة منقولة عن نسخة المؤلف ومقابَلة عليها، وقد اعتنى المحققان الكريمان بالنص المحقَّق عناية فائقة، وضبطا ألفاظه، وشرحا غريبها، حتى تناسب جماهير القرّاء، وختماه بجملة من الفهارس الفنية الكاشفة لمكنون الكتاب.

قرّاءنا الأحبة
#جديد_الفتح
كتاب (( قوت الأحياء من كتاب الإحياء))

لا يَجهل ذو بصيرة قيمةَ كتاب «إحياء علوم الدين» لحجة الإسلام الغزالي رضيَ الله عنه، فإنه أحيا حقائق العلوم وقد درست، وأسّس صرح التزكية بما لا نظيرَ له. ولما عَسُر على البعض استيفاء مطالعته، أو غلا عليه ثمنه، قام العالم العارف بالله شمسُ الدين العَجْلوني الشهير بالبِلالي (ت820 هـ) باختصاره وتقريبه، فجاء في نحو نصف عشر حجمه، شاملًا جميع مقاصد أصله، بل وضم إليه من الفوائد والتنبيهات النفيسة التي ليست في أصله، مستدلًا فيه بصحاح الأحاديث، كأنه يقول للمنكرين على «الإحياء»: خذوا هذا المختصَرَ الذي انتخبتُ لكم فيه ما صحّ وحَسُنَ من أحاديث «الإحياء» حتى لا تبقى لكم حجةٌ في العزوف عنه!
ولا عجب؛ فقد لازمَ البلالي رحمه الله تعالى النظرَ في كتاب «الإحياء» حتى صارت له به مَلَكةٌ قوية، وعَدَّ أهل العلم مختصَره هذا أحسن مختصرات «الإحياء».
ننشره اليوم لأول مرة، محقَّقًا عن سبع نسخ خطية.

سيكون أول ظهور للكتاب في #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب الشهر المقبل بإذن الله تعالى.
ويتوفر حاليًّا في مقرّ الدار بعمّان وبيروت.

من جديد كتب أستاذنا الدكتور الحبيب حمزة البكري، حفظه الله ورعاه، وزاده تألقا وتوفيقا..

كتبت دار الفتح للدراسات والنشر في صفحتها:

#جديد_الفتح

يهتمّ هذا الكتاب (ماهية علوم الحديث والاتجاهات النقدية المعاصرة) لمؤلفه الباحث الفذّ الدكتور حمزة البكري؛ بضبط ماهيّة علوم الحديث، وذلك بتحديد تعريف هذا العلم، وتحديد موضوعه، وتعيين غايته، ويناقش الأقوال الواردة في هذه المبادئ، كما يهتمُّ بالبحث في أسماء هذا العلم ومناقشتها من جهة صِلَتِها بماهيّته. ويُسلِّط الضوء كذلك على الهيكل النظريّ لعلوم الحديث، ويقف وقفةً جادّة عند مراتبه وأقسامه، لتأصيلها من جهة، وللكشف عن موضع كتب مصطلح الحديث فيها من جهة أخرى.

ثم ينطلق من هذه النظرة الكلّيّة إلى علوم الحديث للبحث في الإشكاليّة المعاصرة في تصوُّر علاقة هذا العلم وكتبه بالنقد الحديثيّ، حيث ظهرت هذه الإشكالية بوضوح في هذا العصر؛ فمنهم مَنْ ظنّ كفاية مصطلح الحديث في النقد فاقتصر عليه، ومنهم مَنْ رأى عدم كفايته فيه فانتقد علم المصطلح وكتبه، ومنهم مَنْ تصوَّر مراتب هذا العلم بدقّة، وتفهّم موضع علم المصطلح منها، فتفهّم وظيفة كتبه وغايتها، ولم يُبالِغ في شأنها إيجاباً بالاقتصار عليها، أو سلباً بانتقادها والاعتراض عليها.

وقد عرض المؤلف للاتجاهات النقدية المعاصرة في علوم الحديث، متمثلةً في أعيان المشتغلين بهذا الفنّ، كالكوثري والمعلمي والألباني وحمزة المليباري، غيرَ متعرِّضٍ لأشخاصهم ولا لتوجهاتهم الفكرية، إنما دارسًا لاتجاهاتهم الحديثية وآرائهم النقدية، بتجرُّد وموضوعية. وقد خلصت الدراسة إلى نتائج جديرة بالاهتمام البالغ عند المشتغلين بهذا العلم.

يتوفر الكتاب في مقرّ #دار_الفتح_للدراسات_والنشر في بيروت، وقريبًا في عمّان ولدى وكلائنا في الأقطار المختلفة.

للتواصل:

واتساب: 00962795525052
بريد إلكتروني: info@daralfth.com

#مكتبة #دارالفتح_للدراسات_والنشر #صدر_حديثاً
#أحدث_إصدارات_الكتب #أحدث_الإصدارات #خير_جليس_في_الزمان_كتاب #مسافة_أمان #ترشيحات #اطلب_كتابك #القراءة_حياة #كتب