❣ البارت «23» ❣
_______بيت عبدالله
في التلفون حاطه رجل على رجل وبتلعب بشعرهااا وبتحرك ايديهاا يمين وشمال
حنان : اين انتي ياحجه ماجيتيش المدرسه خليتيني اسير وحدي
غدير : كنت تاعبه وطافحه من روحي المهم قليلي اليوم جوا الذي كانوا يلحقونا او ماشي
حنان : وهي بتهز رجلهاا للمه ماقد به معش ياقمر
غدير : بقلة صبر حنان هيااا مش وقت حقش الغاجه الان قليلي
حنان : ماشي ياجدتي ماجوش اليوم مدري ليش
غدير : طلعت حاجب ونزلت حاجب ماجوش ليش
حنان : وانا مادراني كان خاطرني اقوم ابسر امي مايشتوا
غدير : الله معش »»»»»
--------------------» في الطريق
مصطفى : فين هوه البيت
خديجه : بتاشر له بيدهاا لف على يمينك
مصطفى : باستغراب بيت من عتسيروا
خديجه : هانا هانا عندك ذيك الباب الاحمر
مصطفى: حس ان راسه بيلف اول مابسر بيت غدير لفت بسرعه لاعند امه جاوبوني بيت من عتسيروا
خديجه : بيت محمد ال .......
مصطفئ: بدهشه وخوف منين تعرفوهم
خديجه : تعرفت عليهم عند العرس حق بيت ال.....
مصطفى: تنهد بقوه ولفت لامه اذا عجبتش اخطبيهاا تمام
خديجه : صرفوا عاد احنا بنتحانب في البيت انك ماتشتيهاا وان معك واحده في بالك
مصطفئ : لفت لهاا وهوه مبتسم هوه ياام مصطفى هي البنت نفسهاا الذي اشتيهاا
خديجه : يوووووه كيف نفسهاا ومنين تعرفهاا انت
مصطفئ : نرجع نتجابر في هذا الموضوع لوما تروحوا ذلحين ادخلوا اخطبوهاا لي
"""""""""""""""""""""في بيت محمد
في الديوان جالسات بيتجابرين
خديجه : ماشاء الله بيت يجنن ونظيف شكلهن حميشات
علياء : ايوه ماشاء الله
ابتسام : دخلت وهي ماسكه الصحن حق القراب وفيه الشاهي : حيا حيا باختي خديجه
خديجه : لش الحياه : وجالسه تتفرج البيت كيف هو نظيف ومرتب عجبهااا حماشة البنات
دخلت عبير وهي ماسكه الصحون بتقرب لهم كيك كانت لابسه بنطلون اسود وبلوزه بيضااء ورافعه شعرهااا ومخرجه خصله من شعرهاا كان شكلهاا يجنن ابسرتهاا خديجه وجالسه تتحيلا لها
عبير : سلمت عليهاا كيف انتوا ياخاله
خديجه : الحمدلله وانتي كيف انتي
عبير : الحمدلله وسارت تسلم على علياء وغيداء وجلست جنبهن
-------------------» في غرفتهاا
غدير جالسه تتفرج الطاقه وتشوف غرفة اسامه الذي كانت تحلم انهاا عتكون غرفتهاا بس حلمهاا تدمر بسبب ذنب مافعلتش قاطع تفكيرهاا
عبير : غدير عادش ماقد جهزتيش للان امي بتداعيش
غدير : تمام اذا انا شنزل
سارت عبير وغدير بدات تجهز نفسهاا عشان تنزل عندهم
---------------- في الديوان
جالسات يتجابرين واول مادخلت غدير كانت تجنن كان ضوء الشمس لوشهاا كان يلمع في عيونهاا بين لونهن العسلي على الرموش الكثيفه كان شكلهاا يجنن اول مابسرتهاا خديجه عجبتهاا كانت غدير لبسه بنطلون جنز ازرق وبلوزه بيضاء فيهاا رسمه باللون الازرق ورافعه شعرهاا كان شكلهاا فوق الخيال يجنن .
خديجه : ماشاء الله هذه بنتش الصغيره
ابتسام : قد هي داريه ان خديجه جت عميد تبسر غدير ايووووه هذه بنتي الصغيره
غدير : ابتسمت بدون نفس وسلمت على خديجه والبنات وسارت تجلس جنب عبير
#طول الجلسه وغدير مشو حسهااا عندهم اما خديجه والبنات جلسين يتفرجين غدير ويتحيلين لهااا
في مكان ثاني -----------»
مصطفى : ابسرت والصدفه امي طلعت تعرف امهاا وامي سارت اليوم تخطبها لي وانا بين اظن اني واحده ثانيه لو بسرت كيف كان شكلي اول ماوصلت لاعند الباب حقهم
هاني : هههههههههههه قدو باين شكلك كيف كان من حين جيت لاذلحين وانت ولا عاد سكت
مصطفى: عقد حواجبه ورجمه بالوسادة حق المدكئ شلوك محد يحاكيك
هاني : هههههه خلاص خلاص اسف ماقلت لي هي داريه ان الذي جت هي امك
مصطفى : خفع راسه مااااشي مش هي داريه لو ترفض لاني هددتها الصبح
هاني : اسهل ماقد عيحاكوش اهلك الان انهم موافقين او لا عادهم عيسالوا ويفكروا ومن هذا اللفات يله تشل اسبوع على الاقل
------------------)(في بيت محمد
وهن بيصلين مغرب
خديجه : بعد ماسلمت ابسرت ابتسام وقالت لهاا انهاا تشتي غدير لابنهاا
ابتسام : كانت فارحه ان غدير عجبتهاا لانهاا تعرفهم انهم ناس ياسلام قالت لهاا تزيد تحاكي ابوهاا
بعد ماروحين قامت عبير وغدير يرفعين البيت ويجهزين العشاء قبل مايجي ابوهن واخوهن كانت غدير تسير وتجي وهي بدون حسهاا دكمت في عبير
عبير : مالش يااختي من امس وانتي مدري مالش
غدير : ابسرتهاا بنظرات حزن وفلتتها ومشيت
عبير : يووووووه مالهاا هذه شكلهاا جننت
هكذا هي الحيااه متعبه وهذا هو القدر او مايسمى بالمكتوب في الوقت الذي كانت غدير تتمنى ان تتزوج اسامه شلهاا القدر لمصطفى دايما احنا والحياه نمشي بعكس الاتجاهات وتصدمنا الحياه باشياا مانتوقعهاا .
@rewayatyamania
_______بيت عبدالله
في التلفون حاطه رجل على رجل وبتلعب بشعرهااا وبتحرك ايديهاا يمين وشمال
حنان : اين انتي ياحجه ماجيتيش المدرسه خليتيني اسير وحدي
غدير : كنت تاعبه وطافحه من روحي المهم قليلي اليوم جوا الذي كانوا يلحقونا او ماشي
حنان : وهي بتهز رجلهاا للمه ماقد به معش ياقمر
غدير : بقلة صبر حنان هيااا مش وقت حقش الغاجه الان قليلي
حنان : ماشي ياجدتي ماجوش اليوم مدري ليش
غدير : طلعت حاجب ونزلت حاجب ماجوش ليش
حنان : وانا مادراني كان خاطرني اقوم ابسر امي مايشتوا
غدير : الله معش »»»»»
--------------------» في الطريق
مصطفى : فين هوه البيت
خديجه : بتاشر له بيدهاا لف على يمينك
مصطفى : باستغراب بيت من عتسيروا
خديجه : هانا هانا عندك ذيك الباب الاحمر
مصطفى: حس ان راسه بيلف اول مابسر بيت غدير لفت بسرعه لاعند امه جاوبوني بيت من عتسيروا
خديجه : بيت محمد ال .......
مصطفئ: بدهشه وخوف منين تعرفوهم
خديجه : تعرفت عليهم عند العرس حق بيت ال.....
مصطفى: تنهد بقوه ولفت لامه اذا عجبتش اخطبيهاا تمام
خديجه : صرفوا عاد احنا بنتحانب في البيت انك ماتشتيهاا وان معك واحده في بالك
مصطفئ : لفت لهاا وهوه مبتسم هوه ياام مصطفى هي البنت نفسهاا الذي اشتيهاا
خديجه : يوووووه كيف نفسهاا ومنين تعرفهاا انت
مصطفئ : نرجع نتجابر في هذا الموضوع لوما تروحوا ذلحين ادخلوا اخطبوهاا لي
"""""""""""""""""""""في بيت محمد
في الديوان جالسات بيتجابرين
خديجه : ماشاء الله بيت يجنن ونظيف شكلهن حميشات
علياء : ايوه ماشاء الله
ابتسام : دخلت وهي ماسكه الصحن حق القراب وفيه الشاهي : حيا حيا باختي خديجه
خديجه : لش الحياه : وجالسه تتفرج البيت كيف هو نظيف ومرتب عجبهااا حماشة البنات
دخلت عبير وهي ماسكه الصحون بتقرب لهم كيك كانت لابسه بنطلون اسود وبلوزه بيضااء ورافعه شعرهااا ومخرجه خصله من شعرهاا كان شكلهاا يجنن ابسرتهاا خديجه وجالسه تتحيلا لها
عبير : سلمت عليهاا كيف انتوا ياخاله
خديجه : الحمدلله وانتي كيف انتي
عبير : الحمدلله وسارت تسلم على علياء وغيداء وجلست جنبهن
-------------------» في غرفتهاا
غدير جالسه تتفرج الطاقه وتشوف غرفة اسامه الذي كانت تحلم انهاا عتكون غرفتهاا بس حلمهاا تدمر بسبب ذنب مافعلتش قاطع تفكيرهاا
عبير : غدير عادش ماقد جهزتيش للان امي بتداعيش
غدير : تمام اذا انا شنزل
سارت عبير وغدير بدات تجهز نفسهاا عشان تنزل عندهم
---------------- في الديوان
جالسات يتجابرين واول مادخلت غدير كانت تجنن كان ضوء الشمس لوشهاا كان يلمع في عيونهاا بين لونهن العسلي على الرموش الكثيفه كان شكلهاا يجنن اول مابسرتهاا خديجه عجبتهاا كانت غدير لبسه بنطلون جنز ازرق وبلوزه بيضاء فيهاا رسمه باللون الازرق ورافعه شعرهاا كان شكلهاا فوق الخيال يجنن .
خديجه : ماشاء الله هذه بنتش الصغيره
ابتسام : قد هي داريه ان خديجه جت عميد تبسر غدير ايووووه هذه بنتي الصغيره
غدير : ابتسمت بدون نفس وسلمت على خديجه والبنات وسارت تجلس جنب عبير
#طول الجلسه وغدير مشو حسهااا عندهم اما خديجه والبنات جلسين يتفرجين غدير ويتحيلين لهااا
في مكان ثاني -----------»
مصطفى : ابسرت والصدفه امي طلعت تعرف امهاا وامي سارت اليوم تخطبها لي وانا بين اظن اني واحده ثانيه لو بسرت كيف كان شكلي اول ماوصلت لاعند الباب حقهم
هاني : هههههههههههه قدو باين شكلك كيف كان من حين جيت لاذلحين وانت ولا عاد سكت
مصطفى: عقد حواجبه ورجمه بالوسادة حق المدكئ شلوك محد يحاكيك
هاني : هههههه خلاص خلاص اسف ماقلت لي هي داريه ان الذي جت هي امك
مصطفى : خفع راسه مااااشي مش هي داريه لو ترفض لاني هددتها الصبح
هاني : اسهل ماقد عيحاكوش اهلك الان انهم موافقين او لا عادهم عيسالوا ويفكروا ومن هذا اللفات يله تشل اسبوع على الاقل
------------------)(في بيت محمد
وهن بيصلين مغرب
خديجه : بعد ماسلمت ابسرت ابتسام وقالت لهاا انهاا تشتي غدير لابنهاا
ابتسام : كانت فارحه ان غدير عجبتهاا لانهاا تعرفهم انهم ناس ياسلام قالت لهاا تزيد تحاكي ابوهاا
بعد ماروحين قامت عبير وغدير يرفعين البيت ويجهزين العشاء قبل مايجي ابوهن واخوهن كانت غدير تسير وتجي وهي بدون حسهاا دكمت في عبير
عبير : مالش يااختي من امس وانتي مدري مالش
غدير : ابسرتهاا بنظرات حزن وفلتتها ومشيت
عبير : يووووووه مالهاا هذه شكلهاا جننت
هكذا هي الحيااه متعبه وهذا هو القدر او مايسمى بالمكتوب في الوقت الذي كانت غدير تتمنى ان تتزوج اسامه شلهاا القدر لمصطفى دايما احنا والحياه نمشي بعكس الاتجاهات وتصدمنا الحياه باشياا مانتوقعهاا .
@rewayatyamania