رواية #رجال_في_الشمس لـ #غسان_كنفاني 💛🌿
#رجال_في_الشمس هي الصراخ الشرعي المفقود، إنها الصوت الفلسطيني الذي ضاع طويلاً في خيام التشرد..
لم تكن مجرد رواية و إنما واقع أليم استطاع من خلاله الشهيد غسان كنفاني أن يعكس الصورة المأساوية لنكبة الشعب الفلسطيني.
أبدع غسان كعادته في وصف رحلة الهجرة والتهريب.
تميزت بإسلوب قصصي متناسق، بين الفقر والأمل أرواح تحلم بالإستقرار، شعور مغلف بالخوف حين تغامر بداخل مكان لا يفصل بينك وبين الموت إلا سبع دقائق.
#اقتباسات من الرواية :
_لقد قطع على نفسه عهدًا بأن لا يطلب شيئًا من أحد قط.. إنه لا يستطيع أن يحتمل خذلانًا جديدًا، ولو كان خذلانًا تافهًا.
_أريد أن أستريح.. أتمدد.. أستلقي في الظل وأفكر أو لا أفكر.. لا أريد أن أتحرك قط لقد تعبت في حياتي بشكل أكثر من كاف ! أي والله أكثر من كاف.
_يموت الابطال دون أن يسمع بهم أحد.
_كلهم يتحدثون عن الطرق ؛ يقولون: تجد نفسك في الطريق ، وهم لا يعرفون من الطريق إلا سواد لونها و أرصفتها..
_كنت أقول لنفسي أن حياتك رائعة، لا أحد يشدك من هنا، ولا أحد يشدك من هناك، وتطير أنت منفردًا حيث شئت، تطير.. تطير.. تطير.
_حاول أن يخرج صرخة تطلق ما في مكنونة نفسه، لكنه لم يستطع.. فكان صمته مدويًا أكثر من صرخة.
#رجال_في_الشمس هي الصراخ الشرعي المفقود، إنها الصوت الفلسطيني الذي ضاع طويلاً في خيام التشرد..
لم تكن مجرد رواية و إنما واقع أليم استطاع من خلاله الشهيد غسان كنفاني أن يعكس الصورة المأساوية لنكبة الشعب الفلسطيني.
أبدع غسان كعادته في وصف رحلة الهجرة والتهريب.
تميزت بإسلوب قصصي متناسق، بين الفقر والأمل أرواح تحلم بالإستقرار، شعور مغلف بالخوف حين تغامر بداخل مكان لا يفصل بينك وبين الموت إلا سبع دقائق.
#اقتباسات من الرواية :
_لقد قطع على نفسه عهدًا بأن لا يطلب شيئًا من أحد قط.. إنه لا يستطيع أن يحتمل خذلانًا جديدًا، ولو كان خذلانًا تافهًا.
_أريد أن أستريح.. أتمدد.. أستلقي في الظل وأفكر أو لا أفكر.. لا أريد أن أتحرك قط لقد تعبت في حياتي بشكل أكثر من كاف ! أي والله أكثر من كاف.
_يموت الابطال دون أن يسمع بهم أحد.
_كلهم يتحدثون عن الطرق ؛ يقولون: تجد نفسك في الطريق ، وهم لا يعرفون من الطريق إلا سواد لونها و أرصفتها..
_كنت أقول لنفسي أن حياتك رائعة، لا أحد يشدك من هنا، ولا أحد يشدك من هناك، وتطير أنت منفردًا حيث شئت، تطير.. تطير.. تطير.
_حاول أن يخرج صرخة تطلق ما في مكنونة نفسه، لكنه لم يستطع.. فكان صمته مدويًا أكثر من صرخة.