" أنتظر الوصول إلى المحطة، لأبكي وحدي ما استطعت"

#محمود_درويش
" أنتظر الوصول إلى المحطة، لأبكي وحدي ما استطعت"

#محمود_درويش
‏إني أُحبكَ
رغم أنف قبيلتي
ومدينتي وسلاسل العادات 
لكني أخشى إذا بِعتُ الجميعَ تبيعَني 
فأعودُ بالخي
‏إني أُحبكَ
رغم أنف قبيلتي
ومدينتي وسلاسل العادات
لكني أخشى إذا بِعتُ الجميعَ تبيعَني
فأعودُ بالخيباتِ

#محمود_درويش
.
أسميتك من جهلي وطناً ، ونسيتُ أن الأوطان تُسلب.

#محمود_درويش
.
أمّا أنا، فسأدخل في شجر التوت حيث تحوّلني دودة القزّ خيط حرير، فأدخل في إبرة امرأة من نساء الأساطير، ثمّ أطير كشال مع الريح..🖤
#محمود_درويش
‏قالت: حتمآ سأنساك،
وقلت لها: سأفقد الذاكرة ولن أنساك سأحدث المجانين عنكِ

#محمود_درويش
كلّ النساء كلماتٍ عابرة وأنتِ وحدكِ ''نصّ القصيدة''

#محمود_درويش
فاخرجوا من ارضنا
من برنا، من بحرنا
من قمحنا، من ملحنا، من جرحنا
من كل شيء، واخرجوا
من مفردات الذاكرة
ايها المارون بين الكلمات العابرة..🖤
#محمود_درويش
حين نعتاد الرحيل مرة
تصبح كل الأمكنة
زبداً نطفو عليه ونميل
كلما مالت بنا الريح
ونعتاد بكاء الأحصنة

حين نعتاد الرحيل مرة
تصبح كل الأزقة
لحظة للقتل ومتنا..كم متنا..🖤
#محمود_درويش
#خطب_الدكتاتور_الموزونة

#محمود_درويش


خطب الدكتاتور الموزونة" مجموعة من النصوص، التي نشرها محمود درويش في مجلة "اليوم السابع" في باريس
أواخر الثمانينات، ولم ينشرها في أيّ من أعماله الشعرية اللاحقة. ويرجّح كثير من النقاد انه تخلى عنها لأسباب جمالية
في هذا العمل الذي يصدر لأول مرة في كتاب مستقل
يحلّل درويش المنظومة القمعية للدكتاتورية ويعيدها إلى عناصرها الأولى بسخرية عميقة ومبدعة
ويقدّم "مانفيستو" شعريّا حادًا ومتوهّجًا في هجاء التسلّط والقمع؛ انتصارًا لقيم الحياة والعدل والجمال
«خُطب الديكتاتور الموزونة» نُشرت قبل ربع قرن من الزمان. لكنها تبدو -مصر هنا والآن-
معاصرةً لنا تماماً، بل إن بعض الحكام العرب الذين أشار إليهم الشاعر سنة 1986 فى نصوصه تلك
القليل منهم لا يزال على قيد الحياة، والكثير أخذه الربيع العربى
وبعض من جاءوا بعد الربيع العربى ويحاولون البقاء والاستمرار
فيهم الكثير من الملامح التى حددها محمود درويش سنة 1986
طردوه من كل المرافيء
أخذوا حبيبته الصغيرة ،
ثم قالوا : أنت لاجىء !

#محمود_درويش