إذا كان العيد يوم جمعة فيرخص في ترك الجمعة.
أن حضور الجمعة أفضل من تركها يوم العيد؛ لقوله: ((فذلك فضل الله يؤتيه من يشاء)).
لا ينبغي أن تترك الجمعة رأساً في يوم العيد، بل يصلي الإمام وجماعة معه، كما فعل علي #.
يجب على المترخص أن يصلي الظهر أربعاً إذا ترك الجمعة؛ لأن سقوط الجمعة لا يدل على سقوط الظهر، ألا ترى أنها تسقط على المسافر والمريض والعبد والمرأة، ولم تسقط عنهم صلاة الظهر، وبناءً على هذا فقد أخطأ من قال: إن صلاة الظهر تسقط.
وقد يؤخذ منه ما يؤيد القول بأنه إذا نسخ وجوب الشيء بقي بعد النسخ مندوباً، كصيام يوم عاشوراء.
يؤخذ من تسمية يوم الجمعة عيداً أنه لا ينبغي تعمد صيامه، وأنه ينبغي الترفيه فيه على النفس والأهل، ولبس النظيف أو الجديد، وزيارة الأرحام والإخوان
أن حضور الجمعة أفضل من تركها يوم العيد؛ لقوله: ((فذلك فضل الله يؤتيه من يشاء)).
لا ينبغي أن تترك الجمعة رأساً في يوم العيد، بل يصلي الإمام وجماعة معه، كما فعل علي #.
يجب على المترخص أن يصلي الظهر أربعاً إذا ترك الجمعة؛ لأن سقوط الجمعة لا يدل على سقوط الظهر، ألا ترى أنها تسقط على المسافر والمريض والعبد والمرأة، ولم تسقط عنهم صلاة الظهر، وبناءً على هذا فقد أخطأ من قال: إن صلاة الظهر تسقط.
وقد يؤخذ منه ما يؤيد القول بأنه إذا نسخ وجوب الشيء بقي بعد النسخ مندوباً، كصيام يوم عاشوراء.
يؤخذ من تسمية يوم الجمعة عيداً أنه لا ينبغي تعمد صيامه، وأنه ينبغي الترفيه فيه على النفس والأهل، ولبس النظيف أو الجديد، وزيارة الأرحام والإخوان