@rwayate
#أعْين_قادحة_بقلم_رُلى_كوجك
الجزء الثالث
رجعت لورا وانا خايفة كتير.. عيونن عم تقدح شرار وكل شوي بتتغير أماكنهم.. بيختفوا 9 وبضل واحد منهم
الأبيض: سماح هالمرة
بيلسان: لازم أرجع عالبيت
الأبيض: بما انك قرأتي عني فبظن بتعرفي انو طريقتنا وخبرتنا كلها بتعتمد عالعيون
بيلسان: كيف يعني؟
كان عم يتجاهل كل اسئلتي وعم يكمل شرح
الأبيض: مناخد عينة من صورة الشخص المستهدف.. ومنشتغل شغلنا
خلال ثواني كنت قدام الفيلا.. ياريتني مادخلت هالطريق.. كتيير خايفة ومتوترة.. طلعت فورا عغرفتي.. فجأة سمعت صوت الدوش انفتح.. دخلت عالحمام لقيت الأبيض قدام المراية..
الأبيض: هلأ فينا نحكي براحتنا
بيلسان: بدي النتيجة تكون سريعة
الأبيض: اسما الكامل؟
بيلسان: راما احمد الحمدي (( الاسم غير حقيقي))
الأبيض: لون عيونا؟
بيلسان: مابعرف.. أحياناً بكونوا ازرق وأحياناً أخضر
بهالاثناء كانت الخدامة لينا ورايي
لينا: يا خانوم مع مين عم تحكي؟
التفتت عليهت بسرعة وخفت تكون عرفت شو عم اعمل
بيلسان: لا عم راجع درس العلوم عن اختلاف الألوان الأزرق والأخضر بحسب الدرجات.. بعدين كيف بتدخلي بدون ما تدقي الباب
حسيت ما مشيت عليها الكذبة بس هي حبت تخلص الموضوع
لينا: بس جيت قلك العشا جاهز والبيك والمدام والبيك الصغير عم يستنوكي ودقيت اكتر من مرة وما رديتي
بيلسان: 5 دقايق وبنزل
استنيتا لراحت ورجعت التفتت عالأبيض بس ما لقيته.. بس سمعت صوته عم يقول (( ما بحب يلي بيتجاهلوني أبداً ))
تذمرت بقلبي بس فورا سمعت الرد (( بدك تتحمليني لتكسبي ))
نزلت لتحت عالعشا.. اجيت قعدت وشفت لينا عم تسكبلي.. بس كل ما تسكب يختفي الأكل.. كنت ماسكة الشوكة بايدي وعم استنى بتوتر..
ليليان: بنتي ليش ماعم تاكلي
احترت كتير شو رد
بيلسان: لا انا شبعانة
بلال: لك بنتي شبك لسا صحنك ما نقص لقمة
بيلسان: اي قصدي لا.. يعني انا اكلت قبلكن
هادي: خلص اختي عراحتك.. صحة وهنا
بيلسان: عقلبك هادي
طلعت بسرعة عغرفتي واول ما دخلت انفتح الدوش.. رحت عالحمام وفتحت الباب.. وفعلا كان الأبيض موجود
الأبيض: بتعرفي اكلكن كتير طيب.. عجبني
بيلسان: يعني انت يلي كنت عم تفضي صحني
الأبيض: ليش مانك مضيافة ست بيلسان..
بيلسان: بدي اخلص بسرعة
الأبيض: لهالدرجة انا مزعج؟!
بيلسان: لا ما هيك قصدي
الأبيض: بتتزوجيني؟!
يتبع
#أعْين_قادحة_بقلم_رُلى_كوجك
الجزء الثالث
رجعت لورا وانا خايفة كتير.. عيونن عم تقدح شرار وكل شوي بتتغير أماكنهم.. بيختفوا 9 وبضل واحد منهم
الأبيض: سماح هالمرة
بيلسان: لازم أرجع عالبيت
الأبيض: بما انك قرأتي عني فبظن بتعرفي انو طريقتنا وخبرتنا كلها بتعتمد عالعيون
بيلسان: كيف يعني؟
كان عم يتجاهل كل اسئلتي وعم يكمل شرح
الأبيض: مناخد عينة من صورة الشخص المستهدف.. ومنشتغل شغلنا
خلال ثواني كنت قدام الفيلا.. ياريتني مادخلت هالطريق.. كتيير خايفة ومتوترة.. طلعت فورا عغرفتي.. فجأة سمعت صوت الدوش انفتح.. دخلت عالحمام لقيت الأبيض قدام المراية..
الأبيض: هلأ فينا نحكي براحتنا
بيلسان: بدي النتيجة تكون سريعة
الأبيض: اسما الكامل؟
بيلسان: راما احمد الحمدي (( الاسم غير حقيقي))
الأبيض: لون عيونا؟
بيلسان: مابعرف.. أحياناً بكونوا ازرق وأحياناً أخضر
بهالاثناء كانت الخدامة لينا ورايي
لينا: يا خانوم مع مين عم تحكي؟
التفتت عليهت بسرعة وخفت تكون عرفت شو عم اعمل
بيلسان: لا عم راجع درس العلوم عن اختلاف الألوان الأزرق والأخضر بحسب الدرجات.. بعدين كيف بتدخلي بدون ما تدقي الباب
حسيت ما مشيت عليها الكذبة بس هي حبت تخلص الموضوع
لينا: بس جيت قلك العشا جاهز والبيك والمدام والبيك الصغير عم يستنوكي ودقيت اكتر من مرة وما رديتي
بيلسان: 5 دقايق وبنزل
استنيتا لراحت ورجعت التفتت عالأبيض بس ما لقيته.. بس سمعت صوته عم يقول (( ما بحب يلي بيتجاهلوني أبداً ))
تذمرت بقلبي بس فورا سمعت الرد (( بدك تتحمليني لتكسبي ))
نزلت لتحت عالعشا.. اجيت قعدت وشفت لينا عم تسكبلي.. بس كل ما تسكب يختفي الأكل.. كنت ماسكة الشوكة بايدي وعم استنى بتوتر..
ليليان: بنتي ليش ماعم تاكلي
احترت كتير شو رد
بيلسان: لا انا شبعانة
بلال: لك بنتي شبك لسا صحنك ما نقص لقمة
بيلسان: اي قصدي لا.. يعني انا اكلت قبلكن
هادي: خلص اختي عراحتك.. صحة وهنا
بيلسان: عقلبك هادي
طلعت بسرعة عغرفتي واول ما دخلت انفتح الدوش.. رحت عالحمام وفتحت الباب.. وفعلا كان الأبيض موجود
الأبيض: بتعرفي اكلكن كتير طيب.. عجبني
بيلسان: يعني انت يلي كنت عم تفضي صحني
الأبيض: ليش مانك مضيافة ست بيلسان..
بيلسان: بدي اخلص بسرعة
الأبيض: لهالدرجة انا مزعج؟!
بيلسان: لا ما هيك قصدي
الأبيض: بتتزوجيني؟!
يتبع