قصة عشق قيس وليلى

سرت قصة الحب السرمدي (قيس وليلى ) بين الناس مسرى الليالي والأيام حتى غدت أسطورة يرويها التاريخ فيستأنس بها البشر في كل الأقطار وارتبط مكان الهوى (جبل التوباد ) بتلك الأسطورة التاريخية حتى أمسى الشخصية الثالثة في رواية قيس وليلى وتكرر ذكر هذه الرواية على استحياء في معظم الأوراق الصحفية حتى أن قارئ اليوم لا يدرك جل الرواية ولا يعرف من أين تكون البداية ؟ وفيم كانت النهاية ؟ فمن هو قيس ؟ ومن هي ليلى ؟ وأين توجد آثارهما ؟ ولماذا افترقا؟ وهل التقيا بعد الفراق ؟ وهل انحصر قول الشعر على قيس دون ليلى ؟ أم كانت هي الأخرى شاعرة لا يشق لها غبار ومن سبق الآخر إلى القبر ؟ كل ذلك سيتضح من خلال تلك السطور التي اختصرت الرواية الخالدة (قيس وليلى ) حتى غطت بأحداثها ودرماتيكيتها على ما تبثه سينما (هوليود) العالمية التي ملأت الأرض واشغلت الناس :

#من_هو_قيس؟

#اجابة هذه الاسئلة في البوستات القادمة