اذا كان الكتاب له نسخه مطبوعه وثقيه بنفس طريقة توثيق اَي كتاب
#الاقتباس_والتوثيق
الرجاء تعديل المشاركه ووضع هاشتاق #الاقتباس_والتوثيق
#الاقتباس_والتوثيق كيف أستطيع توثيق كتب قوقل الإلكترونية في المراجع ؟ علماً أن التنسيق المتبع هو : APA style 6th edition
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيتم اطلاق تجربة استخدام الهشتاقات في الملتقى لتسهيل وتنظيم طرح الأسئلة والردود عليها لذلك نرجوا التعاون من الجميع في ذالك حيث ستحذف الرسائل الغير مذيلة بالهشتاق المناسب.
هذه الهشتاقات المقترحة من إدارة الملتقى ويمكن الاضافة لها بعد موافقة الادارة
#إدارة_المراجع
#المصادر
#الاقتباس_والتوثيق
#النشر_العلمي
#خطة_البحث
#التحليل
#العينات
#أختيار_فكرة_البحث
#منهجية_البحث
#التوصيات
#فنيات_بحثية
#معالجات_إحصائية
#أخرى
السلام عليكم. وجدت المعلومة في دراسة عبد الولي ٢٠
و لكن إذا وثقت للمؤلف عبدالولي ٢٠٢٠ يكون مصدر ثانوي و لكنه جديد.. و إذا وثقت للمؤلف البوهي ١٩٩٠ يكون مصدر اصلي و لكنه قديم... أيهما أفضل لتدعيم البحث ؟؟!
#الاقتباس_والتوثيق
صباح الخيرات اخوي محمود.. لما قلت في ردي السابق ا
اخى الفاضل ردى كان توضيح ليس اكتر اما اجاباتى التى كان تتعلق بسؤالك فهى القواعد والمعايير التى يجب اتباعها عند عملية الاقتباس ورغم انك تقول الجميع دراسها بمناهج البحث الا انى اختلف معاك ربما يكون من درسها لك استاذ امين علمك الصح وما يفترض في مناهج البحث ولكن رايت غالبية الكتب وتوصيف المواد في المناهج باغلب الجامعات العربية لا تشرح بامانه او تتنازل عمليات الاقتباس على وجه للتحديد بنوع من التفصيل الملزم لبناء طالب بحث على الاقل هذا ما وجدته في تخصصى عند توصيف مقرررات البكالريوس والماجستير وتحديد الكتب المراجعية باحدى الجامعات .خالص احترامى لك
#الاقتباس_والتوثيق
و لكن إذا وثقت للمؤلف عبدالولي ٢٠٢٠ يكون مصدر ثانو
#الاقتباس_والتوثيق

لعل القديم أقوى فهو أول من جاء بهذه الفكرة التي تريد الاستشهاد بها، وهو المرجع الدي رجع له البحث الجديد فيبقى القديم هو الأصل.
وما المانع من الاستشهاد بالمرجعين القديم فيما ذكر والجديد في معلومات جديدة توصل إليها في حين أن القديم لم يذكرها.

كثير من المناقشين يعتبرون المصدر الثانوي ضعفاً في البحث ..
انا في جميع اقتباساتي عدلت واعدت صياغة باسلوبي ، ه
#الاقتباس_والتوثيق

لا توضع علامات التنصيص ولا ارقام الصفحات في حالة اعادة الصياغة
الاكتفاء بالمؤلف وسنة النشر