#هل_تعلم ؟؟؟
هذا الذي في الصورة يسمى بالعربية #الفأس أو #الساطور ، و يطلق عليه #الترك إسم #بلطة وهو سلاح حرب للجيش #العثماني من القرن الرابع عشر.
كتب عليها من أسفل "ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره".
يعلوها: " الله، محمد، أبو بكر، عمر، عثمان، علي".
ثم: "في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار".
ثم يعلوها: "إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين".
يعلوها جامة أخرى فيها كتابات غير واضحة.
يذكر أن أول من استخدم هذا السلاح، هو
#القائد_طرغود المعروف في المصادر التركية ب #تورغوت_ألب رحمة الله عليه.
حيث كان السلاح المحبب إليه، فكان يثقن القتال به، فاستغنى به عن السيف و الرمح طيلة حياته.


-المصادر :
^ تاريخ الدولة العليّة العثمانية، تأليف: الأستاذ محمد فريد بك المحامي، تحقيق: الدكتور إحسان حقي، دار النفائس، الطبعة العاشرة: 1427 هـ - 2006 م، صفحة: 738 - 740 ISBN 9953-18-084-9
Forwarded From unknown
نسخة من القرآن الكريم فائقة الروعة بخط عبد الله الشيرازي . وفي آخرها وقفية السلطان #سليم خان #العثماني # المصدر : #سويسرا #قرآن #نفيس #سليمخان #
Forwarded From unknown
نسخة من القرآن الكريم فائقة الروعة بخط عبد الله الشيرازي . وفي آخرها وقفية السلطان #سليم خان #العثماني # المصدر : #سويسرا #قرآن #نفيس #سليمخان #
Forwarded From unknown
نسخة من القرآن الكريم فائقة الروعة بخط عبد الله الشيرازي . وفي آخرها وقفية السلطان #سليم خان #العثماني # المصدر : #سويسرا #قرآن #نفيس #سليمخان #
Forwarded From unknown
نسخة من القرآن الكريم فائقة الروعة بخط عبد الله الشيرازي . وفي آخرها وقفية السلطان #سليم خان #العثماني # المصدر : #سويسرا #قرآن #نفيس #سليمخان #
Forwarded From unknown
نسخة من القرآن الكريم فائقة الروعة بخط عبد الله الشيرازي . وفي آخرها وقفية السلطان #سليم خان #العثماني # المصدر : #سويسرا #قرآن #نفيس #سليمخان #
*ﻳُﺮﻭﻯ ﻋﻦ الخليفة #العثماني ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ/ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻲ رحمه الله ، أنَّ ﻣﻮظفي ﺍﻟﻘﺼﺮ أخبروه عن استيلاء ﺍﻟﻨﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺟﺬﻭﻉ ﺍﻷﺷﺠﺎﺭ ﻓﻲ ﻗﺼﺮ " ﻃﻮﺏ ﻗﺎﺑﻲ " ؛*

*ﻭﺑﻌﺪ ﺍﺳﺘﺸﺎﺭﺓ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ﺧﻠﺺ ﺍﻷﻣﺮ ﺇﻟﻰ ضرورة ﺩﻫﻦ جذوع الأشجار ﺑﺎﻟﺠﻴﺮ ؛ ﻭﻟﻜﻦ السلطان سليمان كان من عادته حين ﻳﻘﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﺮ أن يأخذ رأي مفتي الدولة الذي كان لقبه الرسمي شيخ ﺍﻹﺳﻼﻡ ؛*

*ﻓﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺃﺑﻲ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩ ﺃﻓﻨﺪﻱ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻔﺘﻮى ؛ ﻓﻠﻢ ﻳﺠﺪﻩ ﻓﻲ ﻣكانه ، ﻓﻜﺘﺐ ﻟﻪ ﺭﺳﺎﻟﺔ ببيت شعر ﻳﻘﻮﻝ ﻓيها :*

*ﺇﺫﺍ ﺩﺏَّ نملٌ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺠﺮ ..*
*ﻓﻬﻞ ﻓﻲ ﻗﺘﻠﻪ من ﺿﺮﺭ ؟*

*ولما قرأ الشيخ أبو السعود الرسالة أجابه بقوله :*

*ﺇﺫﺍ ﻧُﺼﺐَ ﻣﻴﺰﺍﻥ ﺍﻟﻌﺪﻝ ..*
*أخذ ﺍﻟﻨﻤﻞ ﺣﻘﻪ ﺑﻼ وجل*

*وﻫﻜﺬﺍ ﻛﺎﻥ ﺩﺃﺏ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺳُﻠﻴﻤﺎﻥ ، فقد كان لا ﻳُﻨﻔﺬ ﺃﻣﺮﺍً ﺇﻻ ﺑﻔﺘﻮﻯ ﻣﻦ علماء الإسلام .*

*ولما ﺗُﻮﻓﻲ ﺍﻟﺴُﻠﻄﺎﻥ سليمان ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺳﻔﺮﻩ إﻟﻰ ﻓﻴﻨﺎ قبل ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺯﻳﻜﺘﻮﺭ ، عاﺩﻭﺍ ﺑﺠﺜﻤﺎﻧﻪ إﻟﻰ اﺳﻄﻨﺒﻮﻝ ، ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺘﺸﻴﻴﻊ ﻭﺟﺪﻭﺍ ﺃﻧﻪ ﻗﺪ ﺃﻭﺻﻰ ﺑﻮﺿﻊ ﺻﻨﺪﻭﻕ ﻣﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺒﺮ ، ﻓﺘﺤﻴّﺮ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭ ﻇﻨﻮﺍ ﺃﻧﻪ ﻣﻠﻲﺀ ﺑﺎﻟﻤﺎﻝ ، ﻓﻠﻢ ﻳﺠﻴﺰﻭﺍ ﺇﺗﻼﻓﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺘُﺮﺍﺏ ، ﻭﻗﺮﺭﻭﺍ ﻓﺘﺤﻪ . . فأﺧﺬﺗﻬﻢ ﺍﻟﺪﻫﺸﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﻭﺍ ﺃﻥَّ ﺍﻟﺼّﻨﺪﻭﻕ ﻣﻤﺘﻠﺊ بفتواهم حتى يدافع بها عن نفسه يوم الحساب .*

*ﻓﺮﺍﺡ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩ مفتي الدولة العثمانية ﻳﺒﻜﻲ ﻗﺎﺋﻼً :*

*ﻟﻘﺪ ﺃﻧﻘﺬﺕ ﻧﻔﺴﻚ ﻳﺎ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ، ﻓﺄﻱ ﺳﻤﺎﺀٍ ﺗﻈﻠﻨﺎ ﻭﺃﻱ ﺃﺭﺽٍ ﺗُﻘﻠّﻨﺎ ﺇﻥ ﻛﻨﺎ ﻣﺨﻄﺌﻴﻦ ﻓﻲ ﻓﺘﺎﻭﻳﻨﺎ ؟*

*ومما روي عنه ـ رحمه الله ـ قوله : ( عندما أموت أخرجوا يدي من التابوت لكي يرى كل الناس أنه حتى السلطان خرج من هذه الدنيا بيدٍ فارغة ) .*

*هذه سيرة السلطان سليمان ، وليست سيرة حريم السلطان .*

*. ذلك المسلسل القذر ، والقنوات ، والممثلين ، الذين شوهوا صورة ذلك البطل المجاهد الذي بلغت مساحة دولته 24 مليون كم موزعة اليوم على 40 دولة.*

*، والذي كان شاعراً وخطاطاً مجيداً ، خطَّ القرآن الكريم بيده 8 مرات .*

*وكان ملماً بعدة لغات من بينها اللغة العربية ، وكان يلقب بسلطان المثقفين ومثقف السلاطين .*

*وقد دام حكمه 47 عاماً قضى منها 10 سنوات على ظهر فرسه غازياً في سبيل الله ، وقاد خلالها 13 حملة عسكرية بنفسه .*

*وفي عهده فتحت صربيا والمجر وجنوب أوكرانيا ورومانيا وبلاد القوقاز ووصلت قواته الى النمسا في قلب أوروبا .*

*وحررت في عهده الجزائر وليبيا من الاحتلال الأسباني ، والعراق من الاحتلال الصفوي ، وحررت البحرين واليمن ، وتم تطهير سواحل الخليج العربي وخليج عدن من الأساطيل البرتغالية الصليبية .*

*وكان يتدخل في شؤون فرنسا الداخلية ويعتبرها ولاية تابعة لدولته .*

*وفي عهده تنازلت فرنسا عن ميناء طولون ، فأصبح قاعدة حربية إسلامية هامة في غرب أوروبا.*

*ولما توفي السلطان سليمان القانوني ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺳﻔﺮﻩ ﺍﻟﻰ ﻓﻴﻴﻨﺎ قبل ﻣﻌﺮﻛﺔ – ﺯﻳﻜﺘﻮﺭ– دقت أجراس الكنائس في كل أوروبا فرحاً بموته وجعلوا يوم وفاته عيداً من أعيادهم .*

*يقول المؤرخ الألماني الشهير " هالمر " كان هذا السلطان أشد خطراً علينا من صلاح الدين نفسه .*

*هذا هو السلطان سليمان القانوني الذي شوّه تاريخه وجعلوه محباً للنساء يلعب ويلهو مع ( حريم السلطان ) .*
جزى الله خيرا من نشرها
منقول