#القرآن_يتحدى
تأليف د. محمد عمارة

وصف الكتاب: يوضح الدكتور محمد عمارة فى هذا الكتاب التحديات العظيمة التى طرحها القرآن الكريم و التى مازالت اسباب عجز رد كل من يقف امام الاسلام و القرآن الكريم. فمنذ اللحظة الاولى لنزول القرآن الكريم - بمكة المكرمة - وعلى امتداد سنوات نزوله - بالمدينة المنورة - كان الإعلان عن أنه "المعجز - المتحدي" و "التحدي - المعجز" لا للعرب وحدهم، ولا للبشر المعاصرين فقط، بل للإنس والجن قاطبة، عبر الزمان والمكان، وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، لقد تحداهم أن يأتوا بمثله، فلما عجزوا تحداهم أن يأتوا بعشر سور مثله، فلما عجزوا تحداهم أن يأتوا بحديث مثله، فلما عجزوا تحداهم أن يأتوا بسورة من مثله، وأن يستعينوا على ذلك بكل من وما دون الله - سبحانه وتعالى - وقطع قطعاً جازماً ومتحدياً بعجزهم عن ذلك، عبر الزمان والمكان (فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا). هكذا مثل القرآن الكريم، ولا يزال، وسيظل "الإعجاز - المتحدي" و "التحدي - المعجز" ، وبذلك شهد الحكماء، الخبراء، العلماء، البلغاء على امتداد العصور وصدق الله العظيم (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدىً للمتقين).
#القرآن_يتحدى
تأليف د. محمد عمارة

وصف الكتاب: يوضح الدكتور محمد عمارة فى هذا الكتاب التحديات العظيمة التى طرحها القرآن الكريم و التى مازالت اسباب عجز رد كل من يقف امام الاسلام و القرآن الكريم. فمنذ اللحظة الاولى لنزول القرآن الكريم - بمكة المكرمة - وعلى امتداد سنوات نزوله - بالمدينة المنورة - كان الإعلان عن أنه "المعجز - المتحدي" و "التحدي - المعجز" لا للعرب وحدهم، ولا للبشر المعاصرين فقط، بل للإنس والجن قاطبة، عبر الزمان والمكان، وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، لقد تحداهم أن يأتوا بمثله، فلما عجزوا تحداهم أن يأتوا بعشر سور مثله، فلما عجزوا تحداهم أن يأتوا بحديث مثله، فلما عجزوا تحداهم أن يأتوا بسورة من مثله، وأن يستعينوا على ذلك بكل من وما دون الله - سبحانه وتعالى - وقطع قطعاً جازماً ومتحدياً بعجزهم عن ذلك، عبر الزمان والمكان (فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا). هكذا مثل القرآن الكريم، ولا يزال، وسيظل "الإعجاز - المتحدي" و "التحدي - المعجز" ، وبذلك شهد الحكماء، الخبراء، العلماء، البلغاء على امتداد العصور وصدق الله العظيم (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدىً للمتقين).