#سلسة_دراسات_تراثية
لبّ اللباب فيما جرى على المكتبات و الكتاب
تأليف : الشيخ شاكر الشيخ محمّد القَرشي
صدر عن مؤسسة دار التراث في مدينة النجف الأشرف كتاب "لبّ اللباب فيما جرى على المكتبات والكتاب" القرن الهجري الأول من تأليف العلامة الشيخ شاكر الشيخ محمد القرشي ،السيد حسن الموسوي البروجردي من تحقيق ومراجعة مؤسسة دار التراث وهو الإصدار الثاني من سلسلة "دراسات تراثية" التي سبق وأطلقتها المؤسسة.
ويقع الكتاب في (224) صفحة من القطع الوزيري ، ويُعدّ الكتاب دراسة تمحيصية حول حرق وإتلاف الكتب والمكتبات واسبابه وأغراضه في القرون المنصرمة ، حيث رتّب المؤلف هذا البحث على القرون وأورد في كل قرن ما حدث من الإحراق والإتلاف على الكتب والمكتبات .
وارتأى المؤلف ان يجمع تلك الحوادث مع ترجمة لكل من نُكب بها مع ترتيب تلك الحوادث على القرون الهجرية الخمسة عشر . كما ترجم المؤلف لبعض العلماء الذين ألفوا الكثير ولم يصل الينا من تآليفهم الا القليل ذاكراً عدد كتبهم والمتبقي منها كالمسعودي ، والقفطي ، والعلامة الحلي وغيرهم من مشاهير العلماء .
هذا وإبتدأ المؤلف في كتابه بذكر دعوة الإسلام الى العلم والقراءة والكتابة ، كما ذكر الكتب وما قيل فيها من شعر ونثر ومواضيع اخرى تخصها ، بالإضافة الى دعوة النبي الأعظم (ص) واهل بيته (ع) الى تدوين الحديث والعلم وما قام به اتباعهم من نشر العلوم والتأليف بخلاف المدارس الاخرى التي منعت التدوين ، والادوار التي قام بها الصحابة من منعه مبيناً حوادث الإحراق والتمزيق والدفن التي جرت على الكتب في القرن الهجري الأول ، مستطرداً في ذلك حوادث التلف في مكتبات الغرب وروسيا والصين والهند و وضع في مقدمة كل قرن بعض مشاهير النسّاخين والوراقين وغير ذلك من المعلومات .
هذا وختم المؤلف فصول الكتاب عند العصر الذي إبتدأ فيه التدوين في النصف الثاني من القرن الهجري الثاني .
@daraltorath
https://instagram.com/p/BoY0Wr7A4wc/
لبّ اللباب فيما جرى على المكتبات و الكتاب
تأليف : الشيخ شاكر الشيخ محمّد القَرشي
صدر عن مؤسسة دار التراث في مدينة النجف الأشرف كتاب "لبّ اللباب فيما جرى على المكتبات والكتاب" القرن الهجري الأول من تأليف العلامة الشيخ شاكر الشيخ محمد القرشي ،السيد حسن الموسوي البروجردي من تحقيق ومراجعة مؤسسة دار التراث وهو الإصدار الثاني من سلسلة "دراسات تراثية" التي سبق وأطلقتها المؤسسة.
ويقع الكتاب في (224) صفحة من القطع الوزيري ، ويُعدّ الكتاب دراسة تمحيصية حول حرق وإتلاف الكتب والمكتبات واسبابه وأغراضه في القرون المنصرمة ، حيث رتّب المؤلف هذا البحث على القرون وأورد في كل قرن ما حدث من الإحراق والإتلاف على الكتب والمكتبات .
وارتأى المؤلف ان يجمع تلك الحوادث مع ترجمة لكل من نُكب بها مع ترتيب تلك الحوادث على القرون الهجرية الخمسة عشر . كما ترجم المؤلف لبعض العلماء الذين ألفوا الكثير ولم يصل الينا من تآليفهم الا القليل ذاكراً عدد كتبهم والمتبقي منها كالمسعودي ، والقفطي ، والعلامة الحلي وغيرهم من مشاهير العلماء .
هذا وإبتدأ المؤلف في كتابه بذكر دعوة الإسلام الى العلم والقراءة والكتابة ، كما ذكر الكتب وما قيل فيها من شعر ونثر ومواضيع اخرى تخصها ، بالإضافة الى دعوة النبي الأعظم (ص) واهل بيته (ع) الى تدوين الحديث والعلم وما قام به اتباعهم من نشر العلوم والتأليف بخلاف المدارس الاخرى التي منعت التدوين ، والادوار التي قام بها الصحابة من منعه مبيناً حوادث الإحراق والتمزيق والدفن التي جرت على الكتب في القرن الهجري الأول ، مستطرداً في ذلك حوادث التلف في مكتبات الغرب وروسيا والصين والهند و وضع في مقدمة كل قرن بعض مشاهير النسّاخين والوراقين وغير ذلك من المعلومات .
هذا وختم المؤلف فصول الكتاب عند العصر الذي إبتدأ فيه التدوين في النصف الثاني من القرن الهجري الثاني .
@daraltorath
https://instagram.com/p/BoY0Wr7A4wc/