#كل_احذيتي_ضيقة
#عادل_اسعد

هذا العالم مصنع أحذية ردئ، يصنع لنا أحذية أصغر من مقاسات أحلامنا ثم يطلب منا بكل وقاحة أن نرتديها، ونسير بها دون أن نتعثر!

هذه الرواية، التي وجدتها صدفة في شارع الفراهيدي للكتاب، هي سيرة شخصية لمصري قبطي يملك في دولابه الكثير من الأحذية التي صنعتها له العائلة، والمجتمع، والدين، وقضى ٥٠ عامًا يجربها واحدًا تلو واحد على أمل أن يعثر على زوج يلائمه، ثم اكتشف متأخرًا أن جميع أحذيته ضيقة، فأغلق عليها الدولاب، وقرر أن يخرج حافيًا .. ينتعل الحياة.

@Riko94

#كل_احذيتي_ضيقة
#عادل_اسعد

هذا العالم مصنع أحذية ردئ، يصنع لنا أحذية أصغر من مقاسات أحلامنا ثم يطلب منا بكل وقاحة أن نرتديها، ونسير بها دون أن نتعثر!

هذه الرواية، التي وجدتها صدفة في شارع الفراهيدي للكتاب، هي سيرة شخصية لمصري قبطي يملك في دولابه الكثير من الأحذية التي صنعتها له العائلة، والمجتمع، والدين، وقضى ٥٠ عامًا يجربها واحدًا تلو واحد على أمل أن يعثر على زوج يلائمه، ثم اكتشف متأخرًا أن جميع أحذيته ضيقة، فأغلق عليها الدولاب، وقرر أن يخرج حافيًا .. ينتعل الحياة.

@Riko94

#كل_احذيتي_ضيقة
#عادل_اسعد

هذا العالم مصنع أحذية ردئ، يصنع لنا أحذية أصغر من مقاسات أحلامنا ثم يطلب منا بكل وقاحة أن نرتديها، ونسير بها دون أن نتعثر!

هذه الرواية، التي وجدتها صدفة في شارع الفراهيدي للكتاب، هي سيرة شخصية لمصري قبطي يملك في دولابه الكثير من الأحذية التي صنعتها له العائلة، والمجتمع، والدين، وقضى ٥٠ عامًا يجربها واحدًا تلو واحد على أمل أن يعثر على زوج يلائمه، ثم اكتشف متأخرًا أن جميع أحذيته ضيقة، فأغلق عليها الدولاب، وقرر أن يخرج حافيًا .. ينتعل الحياة.

@Riko94

#كل_احذيتي_ضيقة
#عادل_اسعد

هذا العالم مصنع أحذية ردئ، يصنع لنا أحذية أصغر من مقاسات أحلامنا ثم يطلب منا بكل وقاحة أن نرتديها، ونسير بها دون أن نتعثر!

هذه الرواية، التي وجدتها صدفة في شارع الفراهيدي للكتاب، هي سيرة شخصية لمصري قبطي يملك في دولابه الكثير من الأحذية التي صنعتها له العائلة، والمجتمع، والدين، وقضى ٥٠ عامًا يجربها واحدًا تلو واحد على أمل أن يعثر على زوج يلائمه، ثم اكتشف متأخرًا أن جميع أحذيته ضيقة، فأغلق عليها الدولاب، وقرر أن يخرج حافيًا .. ينتعل الحياة.

@Riko94

#كل_احذيتي_ضيقة
#عادل_اسعد

هذا العالم مصنع أحذية ردئ، يصنع لنا أحذية أصغر من مقاسات أحلامنا ثم يطلب منا بكل وقاحة أن نرتديها، ونسير بها دون أن نتعثر!

هذه الرواية، التي وجدتها صدفة في شارع الفراهيدي للكتاب، هي سيرة شخصية لمصري قبطي يملك في دولابه الكثير من الأحذية التي صنعتها له العائلة، والمجتمع، والدين، وقضى ٥٠ عامًا يجربها واحدًا تلو واحد على أمل أن يعثر على زوج يلائمه، ثم اكتشف متأخرًا أن جميع أحذيته ضيقة، فأغلق عليها الدولاب، وقرر أن يخرج حافيًا .. ينتعل الحياة.

@Riko94