#نرشح_لك
رواية اذهب حيث يقودك قلبك تأليف سوزانا تامارو (200 صفحة)
تحرر من القيود.اصرخ بأعلى صوتك.ابكِ إذا أردت كالأطفال.سيتهمونك بالضعف والهشاشة.لكن حين تشيخ قلوبهم تحت وطأة الصمت والتظاهر بالجمود واللامبالاة سيحسدونك,سيتمنون لو صرخوا من قلوبهم مثلك فتحرروا.لا تبالي بنظرات أحد.اضحك على أبسط الأشياء.احزن وعش وقت حزنك كاملًا.لا تتظاهر بما ليس فيك أبدًا.من يحبك سيحبك لذاتك,سيحبك كما أنت لا كما يريد تشكيله هو..
اذهب حيث يقودك قلبك
لا تدع التقاليد تقيِّدك.لا تفكر فى المفروض والمقبول والطبيعي.كن أنت القاعدة التي يتبعها الناس لا العكس.كن أنت قدوة غيرك في التصرف.لا تكن ردة الفعل أبدًا.طارد أحلامك.تحب امرأة؟ اخبرها الآن,ارسل لها خطابًا,لا تخشى السخرية والصد والخسارة.عش كما لو لم يكن عندك ما تخسره أصلًا.اعتذر إن أخطأت وكن لحوحًا حتى يرضى من تحب,لكن لا تفكر لحظة فيمن اختار خسارتك بإرادته,اترك يد من لا يشعر بالراحة معك,سيتركها يومًا فلماذا تنتظر الفعل منه؟..
اذهب حيث يقودك قلبك
أيها الأحمق,لا تتردد.لا تفكر مرتين.خاطب من تحب الآن.قل لهم إنك تحبهم,تريدهم,تتمناهم.لا تنتظر للغد,قد لا يكون هناك غد.اكتب لهم الآن.اصرخ في وجوههم أنك تحبهم,لا تقولها على استحياء فلن يصدقونك,إن لم تكن فى حبك مجنونًا فلا تحب من الأساس,الحب عاطفة تتبع الجنون ولا تجتمع والعقل فى مكان,لا تكن جبانًا مترددًا..
اذهب حيث يقودك قلبك
عقلك خُلق ليزن تصرفاتك,لكن المصيبة أنك تجعله لجام تصرفاتك.أنت لست مسعورًا تحتاج لجامًا.أنت بشر.ما أسوأ ما يُمكن أن يحدث لك؟ تُرفض؟ تُصد؟.لن تكون الأخير ولا اسمك سيُكتب في أول القائمة,المهم أن تبادر ولا تتوقف في انتظار الأيام.استشر من حولك كما تحب,لكن وقت التصرف اتبع قلبك.كن شجاعًا في تحمل عاقبة الأمور بالضبط كما ستتذوق شهدها فى النهاية.لا تحسب لكل فعل وكل خطوة بينما الأيام تجري وأنت لا تتحرك..
فكّر ثم اذهب حيث يقودك قلبك
أرجوك.اتبع ذاك الذي ينبض بصدرك.صدقني ليست وظيفته ضخ الدم فحسب.لم يخلقه الله ليبقيك حيًا.بحق الله إنه ليس محرك سيارة!.استمع إليه,صاحبه,اعقلها وتوكل,ولا تخش شيئًا.افتح صدرك للعالم وعاركه.بادله الضربة بأخرى.سيهزمك وستهزمه.لكن بعد سنوات وأنت على فراش الموت لن تفكر في ثلاثين أمرًا كنتَ تود القيام بهم وترددت خشية كذا وكذا.تحرك الآن.قد يكون (الآن) هذا هو كل ما تملك من وقت..
أرجوك..اذهب حيث يقودك قلبك ؛
لينك التحميل pdf
https://goo.gl/UPksgP
رواية اذهب حيث يقودك قلبك تأليف سوزانا تامارو (200 صفحة)
تحرر من القيود.اصرخ بأعلى صوتك.ابكِ إذا أردت كالأطفال.سيتهمونك بالضعف والهشاشة.لكن حين تشيخ قلوبهم تحت وطأة الصمت والتظاهر بالجمود واللامبالاة سيحسدونك,سيتمنون لو صرخوا من قلوبهم مثلك فتحرروا.لا تبالي بنظرات أحد.اضحك على أبسط الأشياء.احزن وعش وقت حزنك كاملًا.لا تتظاهر بما ليس فيك أبدًا.من يحبك سيحبك لذاتك,سيحبك كما أنت لا كما يريد تشكيله هو..
اذهب حيث يقودك قلبك
لا تدع التقاليد تقيِّدك.لا تفكر فى المفروض والمقبول والطبيعي.كن أنت القاعدة التي يتبعها الناس لا العكس.كن أنت قدوة غيرك في التصرف.لا تكن ردة الفعل أبدًا.طارد أحلامك.تحب امرأة؟ اخبرها الآن,ارسل لها خطابًا,لا تخشى السخرية والصد والخسارة.عش كما لو لم يكن عندك ما تخسره أصلًا.اعتذر إن أخطأت وكن لحوحًا حتى يرضى من تحب,لكن لا تفكر لحظة فيمن اختار خسارتك بإرادته,اترك يد من لا يشعر بالراحة معك,سيتركها يومًا فلماذا تنتظر الفعل منه؟..
اذهب حيث يقودك قلبك
أيها الأحمق,لا تتردد.لا تفكر مرتين.خاطب من تحب الآن.قل لهم إنك تحبهم,تريدهم,تتمناهم.لا تنتظر للغد,قد لا يكون هناك غد.اكتب لهم الآن.اصرخ في وجوههم أنك تحبهم,لا تقولها على استحياء فلن يصدقونك,إن لم تكن فى حبك مجنونًا فلا تحب من الأساس,الحب عاطفة تتبع الجنون ولا تجتمع والعقل فى مكان,لا تكن جبانًا مترددًا..
اذهب حيث يقودك قلبك
عقلك خُلق ليزن تصرفاتك,لكن المصيبة أنك تجعله لجام تصرفاتك.أنت لست مسعورًا تحتاج لجامًا.أنت بشر.ما أسوأ ما يُمكن أن يحدث لك؟ تُرفض؟ تُصد؟.لن تكون الأخير ولا اسمك سيُكتب في أول القائمة,المهم أن تبادر ولا تتوقف في انتظار الأيام.استشر من حولك كما تحب,لكن وقت التصرف اتبع قلبك.كن شجاعًا في تحمل عاقبة الأمور بالضبط كما ستتذوق شهدها فى النهاية.لا تحسب لكل فعل وكل خطوة بينما الأيام تجري وأنت لا تتحرك..
فكّر ثم اذهب حيث يقودك قلبك
أرجوك.اتبع ذاك الذي ينبض بصدرك.صدقني ليست وظيفته ضخ الدم فحسب.لم يخلقه الله ليبقيك حيًا.بحق الله إنه ليس محرك سيارة!.استمع إليه,صاحبه,اعقلها وتوكل,ولا تخش شيئًا.افتح صدرك للعالم وعاركه.بادله الضربة بأخرى.سيهزمك وستهزمه.لكن بعد سنوات وأنت على فراش الموت لن تفكر في ثلاثين أمرًا كنتَ تود القيام بهم وترددت خشية كذا وكذا.تحرك الآن.قد يكون (الآن) هذا هو كل ما تملك من وقت..
أرجوك..اذهب حيث يقودك قلبك ؛
لينك التحميل pdf
https://goo.gl/UPksgP
