ندو وواجهته وماقبل يعترف بشي الا قدام الكل
امينه : صالح !!!!
تقدم صالح بخطوات بطيئة وعيون الكل مسلطه عليه ووقف قدام ابو معاذ وجودت
صالح : مجتمعين عند النبي يارب… انتو وين ماتكونوا بتكون في مصيبه
ابو معاذ بعصبيه : انت شو جابك لبيتي يا كلب اطلاع لبرا
هز راسه بهدوء وتمتم بسخريه : هيك بتستقبل ضيوفك يا اغا عالعموم انا مابيشرفني اقعد ببيت واحد متلك .. بس بما انه انكشف المستور فصار لازم نحط النقط على الحروف ولا شو رأيك ابو رعد
جودت : انا مممابعرف عن شو عم تحكي
صالح : لاا هيك بزعل منك مو انت الايد اليمين لزعيم المافيا
جودت بلع ريقه وبلش يحلل كرافته بضيق : مافيا !! انت جنيت ياصالح
صالح : انا اليوم بس رجعلي عقلي والفضل كله ل بنتي لارا
لارا :
صالح : طارق… انت صرلك عشرين سنة بطاردني لتاخد تارك مني وانا ولا مره فكرت ائزيك او ابعتلك رجالي يخلصوا عليك رغم اني مو عجزان عنك ..
التزم طارق بالصمت ليكمل صالح كلامه ويستمع الكل اله
صالح. : قبل 26 سنه ابوك الله يرحمه انقذ بنتي لارا من الموت وخطفها من حضن امها ليحميها مني لاني كنت حالف الا احرق قلب امينه عاولادها متل ماحرقتلي قلبي
ماكنت بعرف انه في قيقان سود عم تنخر بحياتنا لمصالحها الشخصيه ووقعت بالغلط وصدقت انها امينه خانتني
بعد ولادتها عرفت انها جابت بنت رحت لاخلص عليها واحرق قلبها لكني ماقدرت اقتل بنتي وطلبت من امينه تعطيني البنت لاطلع من حياتها للابد
وفعلا اعطتني البنت وهي عمرها يوم واحد اخدتها لمكان بعيد وكنت بثورة غضب عارمة وقبل ما اقتلها تراجعت… حضنتها وبكيت بحسره وماحسيت الا بضربه قويه على راسي افقدتني الوعي لتاني نهار
اخد نفس طويل ليهدي نفسه وتابع سرد قصته
تاني نهار لما وعيت مالقيت البنت عندي جن جنوني وكنت ناوي اجي طربق الدنيا عراس امينه اللي رفضت ترجعلي بعد ماشككت فيها وب اخلاقها وهالشي من حقها
وقبل ما اوصل لعندها وقفني ابوك صديق عمري وصهري
طارق : صهرك !!!!!!!
صالح : اي امك اختي… . ومن بعد ماهداني موسى عرفت منه انه هوي يلي ضربني على راسي واختي حياة اخدت البنت وحطتها عند وحده اسمها سميه
كان العرق عم يتجمع على جبين طارق وانفاسه عم تعلا وتنزل وهو مركز بكل حواسه بكلام صالح
صالح : بعد سنه اتزوج شوقي من امينه بالاكراه طبعا السيد جودت جبرها تتزوجه لحتى يكون زيتهم بدقيقهم هنه شراكه بكل شي ليش مايكونو شراكه بالنسب
بهالوقت كترت عصابات المافيا والمخدرات وشكلت اكبر عصابه بالبلد والزعيم تبعهم ماكان يضهر ابدا
موسى كان متلك بيوم ضابط شرطه وحاول يلقي القبض عليهم لكنهم صفوه بدم بارد قدام بنته يلي شافت ابوها وامها عم يحترقوا قدام عيونها
حاولوا يخلصوا عليها وهاجموها وضربوها عراسها ضربه قويه افقدتها جزء من زاكرتا ويمكن هالشي كان من حسن حظي وحظها لاخدها عندي وربيها على انها بنتي
نتالي : 😢
هدى : لهيك كنت تحميني !!
صالح : تمنيت قلك انك بنتي واني ابوكي لكن جودت وشوقي كانو اسرع مني وقبل ما اعرف الحقيقه كنتي مخطوبه لرعد يلي كان وسخ متلهم
هدى : وليش ما طالبت فيي !!
صالح : لاني ماكنت متأكد ازا انتي بنتي او لأ… يلي متأكد منه انها لارا بنتي وكان لازم دور عليها ولاقيها و الرائد طارق ليوصل لنتالي اضهر لارا بشخصية هدى
اطلعت هدى بعيون لارا الباكيه وهتفت بصدمه : يعني انتي كنتي بتعرفي كلشي !!
لارا : ايه وعندي دليل يثبت كلام ابي صالح
طارق : شو هو الدليل !!
مدت ايدها تحت بلطلونها وطالت السي دي ورفعته بوجهم :
بهاد السي دي موجود كل اعمالهم الوسخه وتورطهم بالمافيا والمخدرات
معاذ بصراخ : كززززب كل كلاااامكم كزززب ابي مادخلو بشي
لارا : انا اسفه معاذ… بس ابوك بيكون زعيم المافيا
شهق بقوه وبحلق عيونو فيها وبعدا حول نظرو ناح والدو
معاذ : ااانت زعيم المافيا ابي !!!
بهاللحظه استغل جودت انشغال الكل بصدمتهم وسحب مسدسه ودفش امينه لتوقع ع الارض ويسندها معاذ ب ايديه وبلمح البصر مسك لين من زندها وفتلها عليهم وهو مسلط مسدسه براسها لتكون درع حمايه اله
جودت : وهلأ انتهت المسرحيه اصطفوا كلكم ورى بعض بسرعه
معاذ : اتركها ياندل
ابو معاذ : برافو عليك صهري خلص عليهم كلهم
معاذ : ابي !!!
هدى : 😲
ابو معاذ : بعالم المافيا بدك تشيل قلبك وتحط مطرحه حجر لك ابني… تمنيت تكون متل رعد… سندي وعزي بس طلعت هايف وبلا قيمه… واي حدا بشتغل ضدنا الموت مصيره ل كان ابني
معاذ : لو كنت متل رعد كان زمانك عم تترحم عليي
واطلع بجودت بشماته : نسيت عزيك ب ابنك قتلته ب ايدي هدول
جودت : شووو قتلت ابني يا كلب والله لاشرب من دمك
صدح صوت الرصاص بكل الفيلا وصرخت هدى ولارا : اخييييييييييييييييييي !!!!
*╚══════ღღ══════╝
#يـــــتبع
امينه : صالح !!!!
تقدم صالح بخطوات بطيئة وعيون الكل مسلطه عليه ووقف قدام ابو معاذ وجودت
صالح : مجتمعين عند النبي يارب… انتو وين ماتكونوا بتكون في مصيبه
ابو معاذ بعصبيه : انت شو جابك لبيتي يا كلب اطلاع لبرا
هز راسه بهدوء وتمتم بسخريه : هيك بتستقبل ضيوفك يا اغا عالعموم انا مابيشرفني اقعد ببيت واحد متلك .. بس بما انه انكشف المستور فصار لازم نحط النقط على الحروف ولا شو رأيك ابو رعد
جودت : انا مممابعرف عن شو عم تحكي
صالح : لاا هيك بزعل منك مو انت الايد اليمين لزعيم المافيا
جودت بلع ريقه وبلش يحلل كرافته بضيق : مافيا !! انت جنيت ياصالح
صالح : انا اليوم بس رجعلي عقلي والفضل كله ل بنتي لارا
لارا :
صالح : طارق… انت صرلك عشرين سنة بطاردني لتاخد تارك مني وانا ولا مره فكرت ائزيك او ابعتلك رجالي يخلصوا عليك رغم اني مو عجزان عنك ..
التزم طارق بالصمت ليكمل صالح كلامه ويستمع الكل اله
صالح. : قبل 26 سنه ابوك الله يرحمه انقذ بنتي لارا من الموت وخطفها من حضن امها ليحميها مني لاني كنت حالف الا احرق قلب امينه عاولادها متل ماحرقتلي قلبي
ماكنت بعرف انه في قيقان سود عم تنخر بحياتنا لمصالحها الشخصيه ووقعت بالغلط وصدقت انها امينه خانتني
بعد ولادتها عرفت انها جابت بنت رحت لاخلص عليها واحرق قلبها لكني ماقدرت اقتل بنتي وطلبت من امينه تعطيني البنت لاطلع من حياتها للابد
وفعلا اعطتني البنت وهي عمرها يوم واحد اخدتها لمكان بعيد وكنت بثورة غضب عارمة وقبل ما اقتلها تراجعت… حضنتها وبكيت بحسره وماحسيت الا بضربه قويه على راسي افقدتني الوعي لتاني نهار
اخد نفس طويل ليهدي نفسه وتابع سرد قصته
تاني نهار لما وعيت مالقيت البنت عندي جن جنوني وكنت ناوي اجي طربق الدنيا عراس امينه اللي رفضت ترجعلي بعد ماشككت فيها وب اخلاقها وهالشي من حقها
وقبل ما اوصل لعندها وقفني ابوك صديق عمري وصهري
طارق : صهرك !!!!!!!
صالح : اي امك اختي… . ومن بعد ماهداني موسى عرفت منه انه هوي يلي ضربني على راسي واختي حياة اخدت البنت وحطتها عند وحده اسمها سميه
كان العرق عم يتجمع على جبين طارق وانفاسه عم تعلا وتنزل وهو مركز بكل حواسه بكلام صالح
صالح : بعد سنه اتزوج شوقي من امينه بالاكراه طبعا السيد جودت جبرها تتزوجه لحتى يكون زيتهم بدقيقهم هنه شراكه بكل شي ليش مايكونو شراكه بالنسب
بهالوقت كترت عصابات المافيا والمخدرات وشكلت اكبر عصابه بالبلد والزعيم تبعهم ماكان يضهر ابدا
موسى كان متلك بيوم ضابط شرطه وحاول يلقي القبض عليهم لكنهم صفوه بدم بارد قدام بنته يلي شافت ابوها وامها عم يحترقوا قدام عيونها
حاولوا يخلصوا عليها وهاجموها وضربوها عراسها ضربه قويه افقدتها جزء من زاكرتا ويمكن هالشي كان من حسن حظي وحظها لاخدها عندي وربيها على انها بنتي
نتالي : 😢
هدى : لهيك كنت تحميني !!
صالح : تمنيت قلك انك بنتي واني ابوكي لكن جودت وشوقي كانو اسرع مني وقبل ما اعرف الحقيقه كنتي مخطوبه لرعد يلي كان وسخ متلهم
هدى : وليش ما طالبت فيي !!
صالح : لاني ماكنت متأكد ازا انتي بنتي او لأ… يلي متأكد منه انها لارا بنتي وكان لازم دور عليها ولاقيها و الرائد طارق ليوصل لنتالي اضهر لارا بشخصية هدى
اطلعت هدى بعيون لارا الباكيه وهتفت بصدمه : يعني انتي كنتي بتعرفي كلشي !!
لارا : ايه وعندي دليل يثبت كلام ابي صالح
طارق : شو هو الدليل !!
مدت ايدها تحت بلطلونها وطالت السي دي ورفعته بوجهم :
بهاد السي دي موجود كل اعمالهم الوسخه وتورطهم بالمافيا والمخدرات
معاذ بصراخ : كززززب كل كلاااامكم كزززب ابي مادخلو بشي
لارا : انا اسفه معاذ… بس ابوك بيكون زعيم المافيا
شهق بقوه وبحلق عيونو فيها وبعدا حول نظرو ناح والدو
معاذ : ااانت زعيم المافيا ابي !!!
بهاللحظه استغل جودت انشغال الكل بصدمتهم وسحب مسدسه ودفش امينه لتوقع ع الارض ويسندها معاذ ب ايديه وبلمح البصر مسك لين من زندها وفتلها عليهم وهو مسلط مسدسه براسها لتكون درع حمايه اله
جودت : وهلأ انتهت المسرحيه اصطفوا كلكم ورى بعض بسرعه
معاذ : اتركها ياندل
ابو معاذ : برافو عليك صهري خلص عليهم كلهم
معاذ : ابي !!!
هدى : 😲
ابو معاذ : بعالم المافيا بدك تشيل قلبك وتحط مطرحه حجر لك ابني… تمنيت تكون متل رعد… سندي وعزي بس طلعت هايف وبلا قيمه… واي حدا بشتغل ضدنا الموت مصيره ل كان ابني
معاذ : لو كنت متل رعد كان زمانك عم تترحم عليي
واطلع بجودت بشماته : نسيت عزيك ب ابنك قتلته ب ايدي هدول
جودت : شووو قتلت ابني يا كلب والله لاشرب من دمك
صدح صوت الرصاص بكل الفيلا وصرخت هدى ولارا : اخييييييييييييييييييي !!!!
*╚══════ღღ══════╝
#يـــــتبع