#أدوات_البحث
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
لاحظت تكرار الأخوة والأخوات للتساؤلات المتعلقة بالاطار النظري والاطار المفهومي سأحاول تقديم شرح كمساهمة قابلة للنقد والتعديل منقول الأعضاء مع تطبيق مبسط.
أولا: الإطار النظري (في العلوم الإجتماعية) يتضمن الدراسات السابقة والاطار المفهومي، ينبغي الانتباه إلى أن الدراسات السابقة مرتبطة بسؤال أو أسئلة البحث أو المشكلة البحثية هذا السؤال أو المشكلة يجب على الباحث أن يستنتجها بناء على قراءاته واطلاعاته أنصح بعدم إثارة تساؤلات عشوائية حتى لو وجد لها دراسات سابقة تفاديا للوقوع فس مأزق توقف الرسالة بشكل صادم بعد اكتشاف انعدام جدواها ومساهمتها لذلك تبنى المشكلة على القراءات الموسعة المتكاملة قدر الإمكان
مثال للتبسيط: بناء على المقررات التي درسها الباحث علم أن هناك جدال يدور بين المتخصصين حول أثر التعليم على تطور العلاقات الاجتماعية ووجد اتجاهات مختلفة تناولت المشكلة البحثية ولكن وبسبب معرفة الباحث المسبقة بجوانب المشكلة أثار تساؤلات أولية مثل، هل أثر التعليم مطلق وضوعية أخرى ينبغي توافرها إلى جانب التعليم لتنتج أثرها على العلاقات الاجتماعية كمستوى الدخل أو القيم المشتركة...الخ بناء على ماسبق يقوم باستعراض الدراسات السابقة على أن لا تكون تساؤلاته قد تم مناقشتها باعتبارها الإضافة التي سيقدمها في أطروحته.
بعد ذلك ينتقل الباحث إلى الإطار المفهومي وبناء على المثال السابق يقوم بمناقشة إسهاماته المتعلقة بمستوى الدخل وعلاقتها بالتعليم وأثره على العلاقات الاجتماعية بمعنى هل هناك ظروف موضوعية ينبغي توظيفها إلى جانب مستوى التعليم كذلك بالنسبة للقيم المشتركة....الخ هنا تماما مساحة ومجال الباحث في إطلاق فكره وربط أفكاره لإنتاج عمل أدبي خاص به قد تعمد إلى استخدام دراسات أخرى في الإطار المفهومي في سبيل تأكيد أطروحاتك الفكرية فوجود مستوى دخل عالي مرتبط بطبيعة النظام السياسي الذي يضع الاطار العام لطبيعة النظام الاقتصادي وعلاقات الانتاج فوجود مستوى تعليم عالي مكفول للجميع إلى جانب تفاوت حقيقي في الدخل يخلق طبقات اجتماعية على اتصال بشكل أفقي وبالتالي لا تتأثر العلاقات الاجتماعية بمستوى التعليم مالم يكن هناك نظام اقتصادي عادل يكسر حدة التفاوت الطبقي....الخ تستمر في النقد والتعديل والإضافة أو خلق مقترب فكري جديد.
سؤال: علاقة الإطار النظري بالنتائج نهاية البحث أو الرسالة؟
علاقة وثيقة.كيف؟ بعد أن قمت بتقديم جدال مقنع حول مستوى الدخل والقيم المشتركة هل وجدت أن ذلك قد تطابق مع نتائج الفصل العملي أو الامبريقي الخاص بمجتمع دراستك؟ إذا كانت الإجابة لا ؟ لماذا إذا ماهي الحلقة المفقودة؟
قراءات في البحوث التربوية (3)
أنواع البحوث التربوية
- تصنيف البحوث حسب وظائفها :
1- البحث الأساسي : بحث يتم تنفيذه لاختبار نظرية أو مبدأ بهدف لإضافة إلى المعرفة العلمية ويتم عادة في المختبرات والمواقف المضبوطة بدقة لذا فانه لم يصمم لحل المشكلات التي تواجه الفرد أو الجماعة في مواقف حياتهم. مثال : البحوث التي تهدف إلى اكتشاف علاقة مبادئ عامة في التعليم والتعلم ، مثل نظرية بافلوف وسكنر التي تجري على الحيوانات لصياغة المبادئ والقوانين حول السلوك الإنساني .
2- البحث التطبيقي : بحث يهتم بتطبيق المعرفة الجديدة في حل المشكلات بهدف تحسين الواقع العملي من خلال اختبار النظريات التي توصلت إليها البحوث الأساسية في مواقف حقيقية. مثال : تلك البحوث التي تجري في غرفة الصف لتحديد القيمة العملية للمبادئ والنظريات والعلاقات التي اكتشفها البحث الأساسي . وضع سكنر : نظرية ( تعزيز السلوك ) فإننا عندما تجري تجربة لاختبار مدى فائدة تلك النظرية في مواقف عملية يهدف تحسين العملية التعليمية فأن هذا تجريبي .
3- البحث التقويمي : بحث يركز على تقدير أهمية وقيمة ممارسة معينة في موقع ما بهدف تحديد مدى تحقيق الممارسة لأهدافها . مثال : عند شعور مدير المدرسة أن نسبة التسرب من المدرسة في زيادة ، فانه يلجا إلى ممارسة معينة للحد من تلك الظاهرة .
- تصنيف البحوث حسب مناهجها :
1- البحث الكمي : بحث يهتم بجمع البيانات من خلال استعمال أدوات قياس كمية يجري تطبيقها على عينة ممثلة للمجتمع الأصلي. بحيث تتم معالجة تلك البيانات بأساليب إحصائية تقود إلى نتائج يمكن تعميمها في ضوء نتائج الفرضيات التي تم إعدادها مسبقا.
2- البحث النوعي : بحث يعتمد على دراسة الظاهرة في ظروفها الطبيعية باعتبارها مصدرا مباشرا للبيانات بحيث يتم عرض البيانات بطريقة وصفية تستخدم الكلمات والصور ونادرا ما تستخدم الأرقام وفي هذا لا يمكن تحديد مشكلة الدراسة بوضع الفرضيات مسبقا , بل يتم وضع الافتراضات والاستنتاجات أثناء عملية جمع البيانات .
مقارنة بين البحث الكمي والنوعي من حيث :
* الأدوات المستخدمة : الكمي يستخدم الاختبارات والاستبيانات ، أما النوعي يستخدم الملاحظة المباشرة والمقابلة وفحص الوثائق والمسجلات .
* العينة : الكمي كبيرة جدا قد تبلغ مئات أو آلاف الأفراد ، أما النوعي صغيرة جدا قد لا تتجاوز 40 فردا أو فردا واحداً .
* مراحل جمع العينات وتحليلها : الكمي طرق جمع العينات به معروفة بأدوات محددة مسبقاً ، أما النوعي فيتم جمع بيانات أولية يتم تحليلها وفي ضوء النتائج يتم جمع بيانات جديدة .
تصنيف البحوث حسب التصميم :
* أولاً : التصاميم غير التجريبية :
1- البحث التاريخي : وهي البحث التي يهتم بجمع الحقائق والمعلومات من خلال دراسة الوثائق والآثار والأحداث التي مضى عليها مدة من الزمن ، وذلك لفهم الحاضر والتنبؤ بالمستقبل .
ويتم جمع البيانات فيه من خلال مصدرين هما :
(1) مصادر أوليه : وهي الوثائق الأصلية أو يكون المصدر شاهد عيان حضر الحادث .
(2) مصادر ثانوية : وهي النسخ عن الوثائق الأصلية أو تقرير لشخص أجرى مقابلة مع شاهد عيان .
وتتعرض بياناته إلى نوعين من النقد للحكم على مدى ملاءمتهما هما :
(1) نقد خارجي : يتعلق بموثوقية الوثيقة وبسلامتها أو اكتمالها .
(2) نقد داخلي : يتعلق بدرجة الثقة والمصداقية بما تحتويه الوثيقة .
2- البحث الوصفي : بحث يعتمد على دراسة الواقع أو الظاهرة كما توجد في الواقع . مثل دراسة المشكلات التي تؤثر في تحصيل الطلبة في الرياضيات .
بعض أنواع الدراسات الوصفية :
(1) الدراسات المسحية : تتم من خلال جمع معلومات وبيانات عن ظاهر ما بهدف التعرف إلى تلك الظاهرة وتحديد الوضع الحالي لها ، ويستخدم من الأدوات : الاستبيان والمقابلة والملاحظة .
(2) دراسات العلاقات : تهتم بدراسة العلاقات بين الظواهر وتحليل تلك الظواهر والتعمق فيها لمعرفة الارتباطات الداخلية والخارجية لها .
ومن أنواعها :
أ- دراسة الحالة : دراسة تتم بحالة فرد أو جماعة من خلال جمع المعلومات عن الوضع الحالي والسابق .
ب- الدراسات السببية المقارنة: دراسات تبحث بشكل جاد عن أسباب حدوث ظاهرة عن طريق إجراء مقارنات.
ج- الدراسات الارتباطية : دراسات تهتم بالكشف عن العلاقات بين متغيرين أو أكثر لمعرفة مدى ارتباطها .
(3) الدراسات التطورية ( النمائية ) : تصف التغيرات التي تحدث في الظواهر والمتغيرات عبر مرحلة من الزمن ، وتنقسم إلى قسمين :
أ- دراسات النمو : وتهتم للتغيرات التي تحدث للظواهر والعوامل المؤثرة عليها وهي نوعين :
* دراسات طولية : تحتاج عدداً قليلاً من الأفراد يتم متابعتهم مدة زمنية طويلة .
* دراسات مستعرضة : تحتاج عدداً كبيراً من الأفراد يتم متابعتهم مدة زمنية قليلة .
ب- دراسات الاتجاه : دراسة ظاهرة ما في واقعها الحالي ومتابعة دراستها في فترات زمنية قادمة .
*ثانياً : التصاميم التجريبية :
2- البحث الإجرائي :
السلام عليكم
موضوع جميل جدا ونقاشه اجمل
دائما طالب الدراسات العليا يكون في حيره من امره
هل عليه فعلا ايجاده موضوع وفكره ابداعيه جديده وفريده من نوعها !!
او عليه الاطلاع على دراسات سابقه واخذ الفكره منها
انا طالبه حديثة وعلى وشك مناقشة الرسالة باذن الله
ولكن قبل اختيار عنوان البحث مررت بعدد من الصعاب
وكان اولها هو حصر الطالب بمده قصيره واجباره على رفع فكرته والبدء بكتابه فصله الاول بحجه المشاركه في حلقة البحث
اما النقطه الثانيه ولم اسمعها من شخص واحد بل من اكبرهم لاصغرهم مركز ،، انك ستقدم بحث مكمل لذلك لا داعي ان تضع جل اهتمامك له فهناك الدكتوراه وغيرها من المراحل التي تستحق التعب فعلا
فكثير من الطلاب قاموا بتغيير افكارهم بعد اختيارهم لموضوعات جميله وجديده
اما النقطه الثالثه وهي المصيبه الكبرى ،، مصير هذه الدراسات ستكون سجينه الادراج لذا لا تتحمس كثيرا
بعد هذه النقاط التي تواجهنا كيف لنا ان نبدع بافكارنا
كيف لنا ان تظهر شخصياتنا ونحن محطمون قبل رفع افكارنا
هناك عوامل كثيره تحتاج لضبط واصلاح ،، ولا نضع كل اللوم على الطالب فقط
اذا انا ابحث واكتشف واناقش وووو
فما دورك يا استاذي ،، اين توجيهك لي
اليس من الافضل ان ادرس في منزلي واقدم بحثي واناقشه وينتهي الموضوع
عموما
هذه تجربتي ،، ولعلنا نسعى لاصلاح عقباتنا لنرتقي بافكارنا وبعلمنا
وشكرا لكم جميعا 🌹❤️
🌿 أهلًا بك في الملتقى، وتسعدنا مشاركتك.
📌 فضلا اطلع على ضوابط الملتقى:
أولا: جميع مايطرح هنا يعتبر من حقوق الملتقى، ويحق للمجموعة التصرف به كيف تشاء سواء من نشر أو طباعة أو تنظيم وغيرها.
ثانيا: الرجاء استخدام الوسم المناسب عند المشاركة، وذلك بادراج وسم واحد فقط لكل مشاركة مما يناسبها من القائمة أدناه، بما ينظم طرح الأسئلة والردود عليها، وسهولة الحصول على المعلومة فيما بعد. كما سيتم استبعاد المشاركات الغير مذيلة بالوسم المناسب لها من باب التنظيم والالتزام.
قائمة الوسوم:
#عنوان_البحث
#تمهيد_البحث
#مصطلحات_البحث
#مشكلة_الدراسة
#أهمية_وأهداف_الدراسة
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
#الإطار_النظري
#خطة_البحث
#الدراسات_السابقة
#منهج_البحث
#العينات
#أدوات_البحث
#الأساليب_الإحصائية
#قياس_الصدق_والثبات
#النتائج_والتوصيات
#المصادر_والمراجع
#التوثيق_والاقتباس
#مناقشة_الرسالة
#مشرف_الرسالة
#الاختبار_الشامل_للدكتوراه
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
#برامج_ومهارات_بحثية
#النشر_العلمي
#المؤتمرات_العلمية
#دورات_علمية
#لا_يوجد_هاشتاق
ثالثًا: شروط هامة يجب الالتزام بها:
١. الالتزام بآداب الحوار.
٢. البعد عن الأحاديث السياسية، المذهبية وجميع المواضيع الخارجة عن نطاق البحث العلمي. كما لا يُسمح بعرض صور خادشة للحياء أو شعارات حزبية وطائفية أو التهنئة سواء بأعياد وغيرها.
٣.عدم وضع أي روابط أو صور لمواضيع خارجة عن إطار البحث العلمي، وإذا كان هناك ملف أو روابط تخص البحوث يرجى إرسالها لإدارة القناة وهي بدورها تقوم بنشرها.
٤.عدم وضع أي روابط إعلانية سواء لحسابات أكاديمية أو قنوات تلقرام، كما يُمنع إعادة توجيه الرسائل للملتقى من القنوات الأخرى.
٥.يمنع التسجيل الصوتي أو المرئي في المحادثات إلا أصحاب الاختصاص بعد التنسيق مع الإدارة.
٦.يمنع تبادل الإيميلات وأرقام الجوالات وحسابات التواصل الاجتماعي في القناة. كما تُمنع طلبات التواصل الخاصة، ومضايقة الأعضاء عبر الرسائل الخاصة.
٧.نرحب بمن يرغب بنشر استبانة أو عرض خطة بحثية لنقدها، وعليه التواصل مع الإدارة أولًا، كما نرحب بوضع الروابط المتعلقة بكلٍ من:
المجلات العلمية، النشر العلمي وقواعد البيانات.
📚 مشاركتك البحثية تُثري الملتقى، وتكرار المخالفة قد تؤدي إلى استبعادك.. نسعد بك وباقتراحاتك.
(إدارة الملتقى)
🌿 أهلًا بك في الملتقى، وتسعدنا مشاركتك.
📌 فضلا اطلع على ضوابط الملتقى:
أولا: جميع مايطرح هنا يعتبر من حقوق الملتقى، ويحق للمجموعة التصرف به كيف تشاء سواء من نشر أو طباعة أو تنظيم وغيرها.
ثانيا: الرجاء استخدام الوسم المناسب عند المشاركة، وذلك بادراج وسم واحد فقط لكل مشاركة مما يناسبها من القائمة أدناه، بما ينظم طرح الأسئلة والردود عليها، وسهولة الحصول على المعلومة فيما بعد. كما سيتم استبعاد المشاركات الغير مذيلة بالوسم المناسب لها من باب التنظيم والالتزام.
قائمة الوسوم:
#عنوان_البحث
#تمهيد_البحث
#مصطلحات_البحث
#مشكلة_الدراسة
#أهمية_وأهداف_الدراسة
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
#الإطار_النظري
#خطة_البحث
#الدراسات_السابقة
#منهج_البحث
#العينات
#أدوات_البحث
#الأساليب_الإحصائية
#قياس_الصدق_والثبات
#النتائج_والتوصيات
#المصادر_والمراجع
#التوثيق_والاقتباس
#مناقشة_الرسالة
#مشرف_الرسالة
#الاختبار_الشامل_للدكتوراه
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
#برامج_ومهارات_بحثية
#النشر_العلمي
#المؤتمرات_العلمية
#دورات_علمية
#لا_يوجد_وسم
ثالثًا: شروط هامة يجب الالتزام بها:
١. الالتزام بآداب الحوار.
٢. البعد عن الأحاديث السياسية، المذهبية وجميع المواضيع الخارجة عن نطاق البحث العلمي. كما لا يُسمح بعرض صور خادشة للحياء أو شعارات حزبية وطائفية أو التهنئة سواء بأعياد وغيرها.
٣.عدم وضع أي روابط أو صور لمواضيع خارجة عن إطار البحث العلمي، وإذا كان هناك ملف أو روابط تخص البحوث يرجى إرسالها لإدارة القناة وهي بدورها تقوم بنشرها.
٤.عدم وضع أي روابط إعلانية سواء لحسابات أكاديمية أو قنوات تلقرام، كما يُمنع إعادة توجيه الرسائل للملتقى من القنوات الأخرى.
٥.يمنع التسجيل الصوتي أو المرئي في المحادثات إلا أصحاب الاختصاص بعد التنسيق مع الإدارة.
٦.يمنع تبادل الإيميلات وأرقام الجوالات وحسابات التواصل الاجتماعي في القناة. كما تُمنع طلبات التواصل الخاصة، ومضايقة الأعضاء عبر الرسائل الخاصة.
٧.نرحب بمن يرغب بنشر استبانة أو عرض خطة بحثية لنقدها، وعليه التواصل مع الإدارة أولًا، كما نرحب بوضع الروابط المتعلقة بكلٍ من:
المجلات العلمية، النشر العلمي وقواعد البيانات.
📚 مشاركتك البحثية تُثري الملتقى، وتكرار المخالفة قد تؤدي إلى استبعادك.. نسعد بك وباقتراحاتك.
(إدارة الملتقى)
🌿 أهلًا بك في الملتقى، وتسعدنا مشاركتك.
📌 فضلا اطلع على ضوابط الملتقى:
أولا: جميع مايطرح هنا يعتبر من حقوق الملتقى، ويحق للمجموعة التصرف به كيف تشاء سواء من نشر أو طباعة أو تنظيم وغيرها.
ثانيا: الرجاء استخدام الوسم المناسب عند المشاركة، وذلك بادراج وسم واحد فقط لكل مشاركة مما يناسبها من القائمة أدناه، بما ينظم طرح الأسئلة والردود عليها، وسهولة الحصول على المعلومة فيما بعد. كما سيتم استبعاد المشاركات الغير مذيلة بالوسم المناسب لها من باب التنظيم والالتزام.
قائمة الوسوم:
#عنوان_البحث
#تمهيد_البحث
#مصطلحات_البحث
#مشكلة_الدراسة
#أهمية_وأهداف_الدراسة
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
#الإطار_النظري
#خطة_البحث
#الدراسات_السابقة
#منهج_البحث
#العينات
#أدوات_البحث
#الأساليب_الإحصائية
#قياس_الصدق_والثبات
#النتائج_والتوصيات
#المصادر_والمراجع
#التوثيق_والاقتباس
#مناقشة_الرسالة
#مشرف_الرسالة
#الاختبار_الشامل_للدكتوراه
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
#برامج_ومهارات_بحثية
#النشر_العلمي
#المؤتمرات_العلمية
#دورات_علمية
#لايوجد_وسم
ثالثًا: شروط هامة يجب الالتزام بها:
١. الالتزام بآداب الحوار.
٢. البعد عن الأحاديث السياسية، المذهبية وجميع المواضيع الخارجة عن نطاق البحث العلمي. كما لا يُسمح بعرض صور خادشة للحياء أو شعارات حزبية وطائفية أو التهنئة سواء بأعياد وغيرها.
٣.عدم وضع أي روابط أو صور لمواضيع خارجة عن إطار البحث العلمي، وإذا كان هناك ملف أو روابط تخص البحوث يرجى إرسالها لإدارة القناة وهي بدورها تقوم بنشرها.
٤.عدم وضع أي روابط إعلانية سواء لحسابات أكاديمية أو قنوات تلقرام، كما يُمنع إعادة توجيه الرسائل للملتقى من القنوات الأخرى.
٥.يمنع التسجيل الصوتي أو المرئي في المحادثات إلا أصحاب الاختصاص بعد التنسيق مع الإدارة.
٦.يمنع تبادل الإيميلات وأرقام الجوالات وحسابات التواصل الاجتماعي في القناة. كما تُمنع طلبات التواصل الخاصة، ومضايقة الأعضاء عبر الرسائل الخاصة.
٧.نرحب بمن يرغب بنشر استبانة أو عرض خطة بحثية لنقدها، وعليه التواصل مع الإدارة أولًا، كما نرحب بوضع الروابط المتعلقة بكلٍ من:
المجلات العلمية، النشر العلمي وقواعد البيانات.
📚 مشاركتك البحثية تُثري الملتقى، وتكرار المخالفة قد تؤدي إلى استبعادك.. نسعد بك وباقتراحاتك.
(إدارة الملتقى)
.
🌿 أهلًا بك في الملتقى، وتسعدنا مشاركتك.
📌 فضلا اطلع على ضوابط الملتقى:
أولا: جميع مايطرح هنا يعتبر من حقوق الملتقى، ويحق للمجموعة التصرف به كيف تشاء سواء من نشر أو طباعة أو تنظيم وغيرها.
ثانيا: الرجاء استخدام الوسم المناسب عند المشاركة، وذلك بادراج وسم واحد فقط لكل مشاركة مما يناسبها من القائمة أدناه، بما ينظم طرح الأسئلة والردود عليها، وسهولة الحصول على المعلومة فيما بعد. كما سيتم استبعاد المشاركات الغير مذيلة بالوسم المناسب لها من باب التنظيم والالتزام.
قائمة الوسوم:
#عنوان_البحث
#تمهيد_البحث
#مصطلحات_البحث
#مشكلة_الدراسة
#أهمية_وأهداف_الدراسة
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
#الإطار_النظري
#خطة_البحث
#الدراسات_السابقة
#منهج_البحث
#العينات
#أدوات_البحث
#الأساليب_الإحصائية
#قياس_الصدق_والثبات
#النتائج_والتوصيات
#المصادر_والمراجع
#التوثيق_والاقتباس
#مناقشة_الرسالة
#مشرف_الرسالة
#الاختبار_الشامل_للدكتوراه
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
#برامج_ومهارات_بحثية
#النشر_العلمي
#المؤتمرات_العلمية
#دورات_علمية
#لايوجد_وسم
ثالثًا: شروط هامة يجب الالتزام بها:
١. الالتزام بآداب الحوار.
٢. البعد عن الأحاديث السياسية، المذهبية وجميع المواضيع الخارجة عن نطاق البحث العلمي. كما لا يُسمح بعرض صور خادشة للحياء أو شعارات حزبية وطائفية أو التهنئة سواء بأعياد وغيرها.
٣.عدم وضع أي روابط أو صور لمواضيع خارجة عن إطار البحث العلمي، وإذا كان هناك ملف أو روابط تخص البحوث يرجى إرسالها لإدارة القناة وهي بدورها تقوم بنشرها.
٤.عدم وضع أي روابط إعلانية سواء لحسابات أكاديمية أو قنوات تلقرام، كما يُمنع إعادة توجيه الرسائل للملتقى من القنوات الأخرى.
٥.يمنع التسجيل الصوتي أو المرئي في المحادثات إلا أصحاب الاختصاص بعد التنسيق مع الإدارة.
٦.تفضّل بإضافة استفسارك إو إضافتك العلمية في رد واحد دون تجزئته تجنبًا لكثرة الرسائل.
٧.يمنع تبادل الإيميلات وأرقام الجوالات وحسابات التواصل الاجتماعي في القناة. كما تُمنع طلبات التواصل الخاصة، ومضايقة الأعضاء عبر الرسائل الخاصة.
٨.نرحب بمن يرغب بنشر استبانة أو عرض خطة بحثية لنقدها، وعليه التواصل مع الإدارة أولًا، كما نرحب بوضع الروابط المتعلقة بكلٍ من:
المجلات العلمية، النشر العلمي وقواعد البيانات.
نسعد بدعوتك لأصدقائك للانضمام إلى الملتقى وذلك بالضغط على اسم المجموعة في الأعلى ثم ابحث عن خيار إضافة مشارك، أو من خلال إرسال رابط الانضمام :
https://telegram.me/AcadDiscuss
📚 مشاركتك البحثية تُثري الملتقى، وتكرار المخالفة قد تؤدي إلى استبعادك.. نسعد بك وباقتراحاتك.
(إدارة الملتقى)
إدارة الملتقى وضعت قائمة من الوسم البحثية بهدف تسهيل عملية البحث داخل الملتقى وعلى جميع المشاركات التي تطرح في الملتقى إتباع هذه الوسوم بشكلها الصحيح إملائياً
قائمة الوسوم:
#عنوان_البحث
#تمهيد_البحث
#خطة_البحث
#مصطلحات_البحث
#ملخص_البحث
#مشكلة_الدراسة
#أهمية_وأهداف_الدراسة
#تساؤلات_أو_فرضيات_البحث
#الإطار_النظري
#الدراسات_السابقة
#منهج_البحث
#تحليل_الأدوات
#العينات
#أدوات_البحث
#الأساليب_الإحصائية
#قياس_الصدق_والثبات
#النتائج_والتوصيات
#المصادر_والمراجع
#التوثيق_والاقتباس
#مناقشة_الرسالة
#مشرف_الرسالة
#الاختبار_الشامل_للدكتوراه
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
#برامج_ومهارات_بحثية
#النشر_العلمي
#المؤتمرات_العلمية
#دورات_علمية
#تقنيات_بحثية
#الكتابة_الأكاديمية
#لايوجد_وسم
#أدوات_البحث
السلام عليكم
لدي استفسار حول أداة البحث وتحكيمها:
١. عند كتابة عبارات الاداة تمت مراجعة معايير الجودة بالاضافة للدراسات السابقة ذات العلاقة بمشكلة الدراسة ثم تمت صياغتها حسب الفهم فهل هذا صحيح ؟ ولو كانت هناك حاجة لكتابة بعض العبارات كما وردت في الدراسات السابقة او المعايير بسبب صياغتها الأفضل فهل هذا أيضاً صحيح ؟
٢. كم أقل عدد مطلوب لتحكيم الاداة ؟
٣. عادة كم الوقت المستغرق للتحكيم ؟
٤. هل يمكن التحكيم خلال فترة الصيف أم لابد من الانتظار ؟ (لضيق الوقت)
٥. هل توجد درجة معينة مطلوبه في المحكم ؟
٦. هل هناك صياغة محددة لطلب التحكيم ؟
٧. كيف لي أن أعلم بأن الاداة جيدة قبل إرسالها للتحكيم ، كما اخشى الحاجة لاضافة عبارة بعد اجراء التحكيم.
انا قلقة فأرجو نصحكم وتوجيهكم
شاكرة لكم مقدماً
#أدوات_البحث
السلام عليكم
لدي استفسار حول أداة البحث وتحكيمها:
١. عند كتابة عبارات الاداة تمت مراجعة المعايير بالاضافة للدراسات السابقة ذات العلاقة بمشكلة الدراسة ثم تمت صياغتها حسب الفهم فهل هذا صحيح ؟ ولو كانت هناك حاجة لكتابة بعض العبارات كما وردت في الدراسات السابقة او المعايير بسبب صياغتها الأفضل فهل هذا أيضاً صحيح ؟
٢. كم أقل عدد مطلوب لتحكيم الاداة ؟
٣. عادة كم الوقت المستغرق للتحكيم ؟
٤. هل يمكن التحكيم خلال فترة الصيف أم لابد من الانتظار ؟ (لضيق الوقت)
٥. هل توجد درجة معينة مطلوبه في المحكم ؟
٦. هل هناك صياغة محددة لطلب التحكيم ؟
٧. كيف لي أن أعلم بأن الاداة جيدة قبل إرسالها للتحكيم ، كما اخشى الحاجة لاضافة عبارة بعد اجراء التحكيم.
انا قلقة فأرجو نصحكم وتوجيهكم
شاكرة لكم مقدماً
#الدراسات_السابقة سؤالك يقودنا لسؤال، مالذي أقتصر عليه من دراسات سابقة؟
هل الدراسات السابقة لها علاقة مباشرة بعنوان بحثي؟ إن كان نعم وعددها كبير أذكرها. ولايضر إن لم آتي بالدراسات التي ليس لها علاقة مباشرة ببحثي.
وإن كان لايوجد من الدراسات ماله علاقة مباشرة ببحثي أو كانت قليلة أذكرها وأبين هذه العلاقة غير المباشرة.
وإن استخدمت دراسة سابقة مما له علاقة مباشرة ببحثي ولم أذكرها في الدراسات السابقة، أو دراسة لها علاقة غير مباشرة ببحثي وقد التزمت بذكر غيرها ولم أذكرها، فلا شك أنها نقطة تسبب لك حرجا عند المناقشة وتتطلب الدفاع عن نفسك حينها لأنك تركت دراسة من الدراسات المتعلقة ببحثك، حتى ولو كانت قديمة تذكرها وتستخدمها في الجانب النظري، وتبين العلاقة في نتائجها مع نتائجك في جانب فصل الاستنتاجات والخاتمة وهو مايسمى بالربط بين نتائج البحث والدراسات. وقد تستشهد منها بمعلومة كأي مصدر أو مرجع، وقد تستعين بها في مناقشة فكرة أو بناء استبانة.
والكلام في هذا يطول🌹
#الدراسات_السابقة
السلام عليكم
إذا ممكن سؤال :
إذا كان أحد متغيرات البحث له مرادف آخر في اللغة ، و بعضهم من وضح فروق بسيطة بينهما و بعضهم من قال أنهما وجهان لعملة واحدة ، هل أستطيع في فصل الدراسات سابقة مناقشة دراسات عن المصطلح المرادف ؟
و شكراً جزيلاً لتعاونكم 💐
#الكتابة_الأكاديمية
*كيف يمكن نقد بحث علمي؟* 🔴
إن نقد أي بحث علمي يحتاج أولاً لوضع معايير ليتم النقد في ضوئها، ولذا يحتاج الباحث إلى قراءة متعمقة في البحث لينقده شكلاً ومضموناً منهجياً وإحصائياً، ويمكن ذلك من خلال:
*عنوان البحث:*
- هل العنوان إجرائي ومناسب؟
- هل كان طويلاً طولاً مملاً أم قصيراً قصراً مخلاً أم كان مناسبا؟
- يفضل للعنوان بأن لا يزيد عن 15 كلمة.
- هل هو إجرائي قابل للتطبيق؟
- هل عكس هذا العنوان بأسئلة وأهداف البحث وفي تعريفات المصطلحات ؟
- هل فعلاً الموضوع جدير بالبحث والدراسة؟
*مشكلة البحث:*
- هل المشكلة واضحة وصيغت صياغة إجرائية (استفاهمية على شكل سؤال) أو خبرية.
- هل فيها شواهد بحثية وإحصائية واستطلاعية تؤكدها وتعززها؟
- هل تدرجت من العام للخاص؟
*مصطلحات البحث:*
- هل عرف الباحث المصطلحات إجرائياً؟
- هل تم تغطية هذه المصطلحات واشباعها في الإطار النظري؟
- وهل تم تغطية مجالات أداة الدراسة بهذا الاطار؟ لكي تساعده على تفسير النتائج.
*حدود البحث:*
- هل الباحث برر في حدود بحثه لماذا اقتصر على الحدود المكانية والزمانية والموضوعية والبشرية دون غيرها؟ .كون البحث العلمي ينطلق من مبدأ أخذ بتعليل وترك بتعليل.
*الدراسات السابقة:*
- هل قدم الباحث دراسات مباشرة لبحثه مرتبطة بحد أقل بتمغيرين؟
- هل قدم في كل دراسة من الدراسات السابقة التي لخصها: الهدف والمنهج والأدوات والعينة والأساليب الإحصائية وأهم النتائج؟
*المنهج والمجتمع والعينة:*
- هل وضح الباحث منهج بحثه المستخدم؟
- هل حدد حجم مجتمع دراسته وعينته؟
- هل ذكر طريقة وأسلوب اختيار العينة؟
*أداة البحث:*
- هل وضح الباحث طريقة بناء أدواته؟ - هل تحقق من صدقها وثباتها؟
- هل طبق الأداة على عينة استطلاعية؟
*تحليل النتائج وتفسيرها:*
- هل أجاب عن أسئلة بحثه عند عرض النتائج ومناقشتها؟
- هل ربط هذه النتائج بالدراسات السابقة التي لخصها؟
- هل فسر ما توصل إليه من نتائج؟
*التوصيات والمقترحات:*
- هل قدم توصيات ومقترحات للبحث بشكل إجرائي؟
- هل حدد الجهات المستفيدة من التوصيات؟
*التوثيق:*
- هل وثق بطريقة صحيحة وفقا للAPA؟ في المتن والمراجع.
هذه الأسئلة لو تمت الإجابة عنها ستقدم نقدا علميا متميزا.
بالتوفيق للجميع يارب.
د. مجيب السعيدي
انشروها لطلبة الدراسات العليا المستجدين فهم بأمس الحاجة لها
📌 بما يتعلق بتصميم أدوات الدراسة
هناك فكرة شائعة مفادها أن استخدام أداة من تصميم الباحث له الأفضلية في البحوث والحقيقة أن هذا ليس على الإطلاق
أولا/ يجب على الباحث دراسة جدوى استخدام أداة من تصميمه أو استخدام أداة من تصميم باحث آخر وذلك باستعراض أنواع كل واحدة وفوائدها ومحاذير استخدامها وبناء عليه يقرر أيهما يستخدم
ثانيا/ لابد من الأخذ بعين الاعتبار هل الاهتمام لدى الباحث عند قيامه بالبحث التراكم المعرفي، ام النمو المعرفي، فإن كان اهتمامه منصبا على التراكم المعرفي كان استخدامه لأداة من تصميم باحث آخر أفضل وإن كان اهتمامه منصبا على النمو المعرفي صمم أداته الخاصة
ثالثا/ هناك فوائد من استخدام أداة من تصميم باحث آخر قد تجعلها الخيار الأفضل للباحث نذكر منها
- أنها توفر الوقت والجهد والتكلفة
- الأداة التي استخدمت سابقا تمكن الباحث من الاستفادة من خبرات الآخرين وملاحظاتهم حول الأداة إضافة إلى التعديلات والتحسينات التي تمت عليها بمرور الوقت مما يعطيها قوة بعكس الأداة التي تستخدم لأول مرة
رابعا/ بناء أداة لجمع البيانات غالبا يحتاج إلى فريق عمل وإمكانات تسخر لذلك ولجوء الباحث إلى بناء الأداة بشكل فردي قد يعرضه للوقوع في كثير من الأخطاء أو التساهل في خطوات بناء الأداة وهذا يقلل من مصداقيتها، إضافة إلى احتمال تحيز الباحث بحيث يبني أداة تخدم توقعاته واستنتاجاته
خامسا/ لو تجاوزنا النقاط السابقة، فهناك حالات يكون فيها الباحث مرغما على استخدام أداة من تصميم آخرين مثل:
- أن لا يسمح الوقت المتاح للباحث ببناء أداته الخاصة والتأكد من صلاحيتها للاستخدام
- أن لا يستطيع الباحث تحمل تكاليف بناء أداة جديدة
- الا يتناسب الجهد المبذول لبناء الأداة مع قدرات الباحث.
#أدوات_البحث
#الدراسات_السابقة
الدراسات السابقة... خارطة طريق وليست قيدا.
د. يحيى أحمد المرهبي
أرسل لي أحد الزملاء الأعزاء استبانة بحثه كي اطلع عليها وأحكِّمها، وقد اطلعت على العنوان وشرعت في مطالعة فقرات الاستبانة، فوجدت أن عنوان البحث يهدف إلى غرض بينما فقرات الاستبانة تهدف إلى غرض آخر، إلا عددا محدودا في نهاية الاستبانة كان يهدف إلى ما يهدف إليه عنوان البحث، فما كان مني إلا التواصل مع هذا الزميل، وطرحت عليه رأيي في عدم تطابق فقرات الاستبانة مع عنوان البحث، وأن التحكيم الذي سأقوم به أو سيقوم به غيري لن يفيد البحث في شيء، للاختلاف الواضح بين سياق العنوان وفقرات الاستبانة، وأن التحكيم لفقرات الاستبانة وهي بهذه الصورة يعتبر نوعا من غياب الأمانة العلمية.
فوافقني هذا الزميل على وجهة نظري التي أبديتها له، وأن قناعاته تتطابق مع ما ذكرته في ملاحظاتي، ولكنه أكد لي أنه استند في إعداد استبانته على دراسات سابقة سارت على نفس السياق الذي بنيت عليه استبانته، فما كان مني إلا أن أشرت عليه بإعادة النظر في فقرات الاستبانة أو العنوان حتى ينسجما ويسيرا معا نحو هدف واحد، وبالفعل قام هذا الزميل بإعادة النظر في الاستبانة، بحيث توافقت فقراتها مع هدف البحث.
من وحي هذا الحوار مع هذا الزميل، تساءلت عن المكانة التي تمثلها الدراسات السابقة بالنسبة للدراسات الحالية؟ وما موقف الباحث أمام الدراسات السابقة؟ هل يسلّم بكل ما فيها أم لا بد أن يكون له رأي، خاصة وأنه قد يجد أكثر من دراسة في نفس المجال مع اختلافها في المعالجة واختلافها في النتائج؟ أحببت أن أضع بين أيدي أستاذتنا والباحثين من طلابنا بعض الملاحظات التي تبدو لي ذات أهمية، حتى يتم الاستفادة من الدراسات السابقة على الوجه الأكمل.
1- بداية لا بد من الإشارة إلى المكانة والأهمية التي تحتلها الدراسات السابقة، حيث تقدم الدراسات السابقة مجموعة كبيرة من المعلومات التي ترتبط وتتعلق بموضوع البحث العلمي، وتجيب على عدد كبير من الأسئلة التي تدور في خلد الباحث حول موضوع البحث العلمي الذي يقوم به. وتدل الباحث على مجموعة كبيرة من المصادر والمراجع المتعلقة بالبحث العلمي، والتي تساعد الباحث على إنجاز البحث العلمي بشكل صحيح.
كما توفر الدراسات السابقة للباحث الوقت والجهد، لأنها تمنحه فكرة عامة عن موضوع بحثه العلمي. وتساعد الدراسات السابقة الباحث على تجنب الوقوع في الأخطاء التي وقع فيها الباحثون السابقون، كما يستفيد الباحث من الدراسات السابقة في تطوير أسئلة دراسته أو بحثه، لأن اطلاعه على الدراسات السابقة التي قام بها باحثون سابقون، يمكّنه من التعرف على الطريقة التي صاغوا بها أسئلة بحوثهم أو دراساتهم. ولذا يفترض بالباحث أن ينتقي الدراسة الأقرب والأدق والأهم لبحثه، ومن ثم دراستها وتحليها والتأكد من صحة المعلومات الموجودة فيها.
2- من الواجب على الباحث أن يبدأ بحثه بداية صحيحة، وذلك من خلال اطلاعه على الأدب النظري بشكل عام وعلى الدراسات والبحوث العلمية ذات العلاقة ببحثه بشكل خاص، حيث تمثل هذه الدراسات والبحوث دراسات سابقة للباحث، وفي ضوء ذلك سيكّون الباحث فكرة واضحة عن بحثه، كونه قد قام بعملية مسح للأدب النظري والبحوث والدراسات العلمية (حسب استطاعته)، ولن يقع في التكرار أو في الأخطاء التي وقع فيها من سبقه، وسيواصل ما بدأوه، ويكمل مشواره العلمي من حيث انتهى من قبله.
3- الخطأ الذي يقع فيه بعض الباحثين، أنه يشرع في إعداد بحثه أو دراسته، حتى يصل إلى مراحلها الأخيرة، ثم يبحث له عن مجموعة دراسات سابقة ذات علاقة ببحثه أو دراسته ليدرجها في بداية البحث كإجراء روتيني، ليس له أي مردود بحثي أو علمي، وهذا الإجراء الذي قام به الباحث يقلل من قيمة رسالته أو بحثه العلمي، كونه تعامل مع خطوة من خطوات البحث العلمي وهي (الدراسات السابقة تحديدا) بنوع من اللامبالاة، ولذلك يمكن اعتبار مثل هذه الدراسات السابقة في بحث كهذا نوع من سد الفراغ وتحصيل حاصل وزيادة في عدد الصفحات، دون أن تكون له أي قيمة علمية.
4- الدراسات السابقة يمكن اعتبارها بوصلة أو خارطة طريق للباحث، فمن خلالها يستطيع بلورة كل خطوات بحثه، عن إدراك ووعي، وكأنه يؤسس من خلال الدراسات السابقة قواعد ثابتة يستطيع أن يبني عليها عمارة بحثه وهو مطمئن، فالباحث الأريب يختار أحجار أساس بحثه مما يوثق ويدق من الدراسات السابقة، ثم يشرع في بناء عمارته (بحثه أو دراسته)، فيرفع الدور والدورين مع إحكام في البناء وصلابة في المواد وتناسق في التفاصيل وجمال وإبداع في الشكل والمضمون.
5- وهناك أمر جدير بالذكر في هذا السياق، وهو عدم اعتبار الدراسات السابقة معصومة من الخطأ، بل هناك دراسات سابقة على الباحث أن يتوقف عندها مليا، متأملا وفاحصا، فقد تكون بها ثغرات قاتلة، وتجاوزات واضحة، وعلى الباحث حينئذ أن يبدي رأيه بكل موضوعية وإنصاف، وكأني بالباحث الذي يطالع الدراسات السابقة يشبه في وجه من الوجوه المشرف أو
المناقش أو المحكَّم على هذا البحث أو هذه الدراسة، وهنا تكمن براعة الباحث ويظهر من خلال ذلك تميزه وريادته وتمكنه من استيعاب موضوع بحثه، وكأني بالدراسات السابقة عبارة عن تدريب للباحث من خلال حواره مع أكثر من عقل سبقوه في هذا المضمار، أو عبارة عن عقبة تتحدى الباحث أن يقتحمها إلى ما بعدها، ولهذا نجد أن البحوث أو الدراسات العلمية ذات القيمة العالية هي دراسات وبحوث يقف خلفها باحثون أعملوا عقولهم في استيعاب ما سبقهم من بحوث ودراسات، وجعلوها منصة انطلاق لبحوث ودراسات رائدة في مجالها.
6- توجد في بعض البحوث والدراسات العلمية السابقة استبانات جاهزة ومُحكمة، يمكن للباحث الاستفادة منها، ولكن بعض الباحثين يقوم بنقلها بالنص دون أي تغيير أو تطوير، ودون ذكر للمصدر، وهذا خطأ على الباحث الجاد أن يربأ بنفسه عن الوقوع فيه، والأصل في مثل هذه الحالة أن يتحلى الباحث بالأمانة العلمية فيشير إلى مصدر استبانته، وما التغييرات التي أجراها فيها، لكون بعض هذه الاستبانات لم تأخذ حقها المناسب من التحكيم، ولتغير بعض المعطيات بين الدراسة السابقة والدراسة الحالية، وأنا مع أن يتم إعادة تحكيم الأداة (الاستبانة مثلا)، إذا أدخل عليها الباحث الكثير من التغييرات فهذا أوثق لبحثه أو دراسته بدلا من تطبيقها كما هي، سواء تطبيقها نصا أو مع تغييرات كثيرة.
7- يظن بعض الباحثين أن الدراسات السابقة هي ما يتم تضمينه في المقدمة أو إفرادها بعنوان خاص قبل أو بعد الإطار النظري، وهذا فهم خاطئ لطبيعة الدراسات السابقة، حيث يمكن للدراسات السابقة أن تتخلل جميع فصول البحث أو الدراسة، ابتداء بالمقدمة وانتهاء بالنتائج والتوصيات، فيمكن أن تفرد الدراسات السابقة بعنوان مستقل، أو تدرج ضمن المقدمة، كما أنها يمكن أن تتخلل الإطار النظري، ويمكن أن يشار إليها في الإجراءات، ويمكن أن تدخل أثناء مناقشة النتائج، ويمكن أن تقارن مع نتائج الدراسة الحالية، ويمكن أن تتفق أو تختلف مع نتائج الدراسة الحالية، وعلى الباحث في هذه الحالة أن يوضح الأسباب، ويمكن أن يشار إليها في التوصيات. وبهذا يمكن اعتبار البحث أو الدراسة الحالية (ابنا أو ابنة شرعية) لتزاوج وتلاقح أفكار أصحاب الدراسات السابقة مع أفكار الباحث المبدع في الدراسة أو البحث الحالي.
8- موضوع الدراسات السابقة موضوع واسع ولا يمكن الإحاطة به من خلال مقال واحد، ولهذا على الباحث النابه أن يقرأ حول الدراسات السابقة قبل البدء بالعمل في بحثه، خاصة لمن هم في أول الطريق الطويل للبحث العلمي، ومن وجهة نظري أنه بإمكان أي مشرف أو محكم أو مناقش، أن يُقيِّم أصالة الباحث وريادته من خلال إطلاعه على بند الدراسات السابقة، فهي التي تظهر مدى تمكن الباحث من استيعاب بحثه أو دراسته، وسيظهر ذلك قيمة الإضافة العلمية التي يمكن أن يقدمها الباحث من خلال بحثه. والله من وراء القصد.
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com