لتعم الفأئدة أخي الكريم إن المقابلة تعد أداة من أدوات البحث وبالتالي لابد يكون لها إجراءات منهجية دقيقة وواضحة في فصل الاجراءات المنهجية لتوضح الخصائص السيكومتيرية من صدق وثبات مع التركيز على الصدق التفسيري والوصفي وصدق المحكمين وإجراءات تطبيقها وكيف كانت وهل سمحو بذكر أسمائهم أم لا .ثم يتم عرض نتائجها في فصل مناقشة النتائج وليس الأطار النظري وتتدرج فيها في فصل النتائج وفقا لأسئلتها وإن سمحو بذكر أسمائهم فأنت تذكر بقولك مثلا وذكر السعيدي بأن "بدائل تمويل التعليم تتعدد ....." بينما قال الحميدي"......." ولعل الباحث يعزو ذلك الى .... وهذا يتفق مع نتائج دراسة كذا......
وكهذا تسير حتى تكمل الاجابة عن السؤال الأول مثلا ثم تعلق من من وجهة نظرك وتفسر وتربط ذلك بنتأئج دراسات سابقة .
وكذلك في بقية الأسئلة .
ولا تحتاج لتوثيق أخر للمقابلات وإذا لم يسمحو بذكر اسماءئهم فأعطهم ارقام أو رموز.
وبناء على توضيحكم بأن اللجنة اشترطت ذلك الآن وضحت الأمور .
يفضل أن ترجع أولا لتقارير ومؤشرات تتحدث عن واقع هذه المؤسسة.
وبناء عليه يتم عمل مقدمة توضح بأنك نزلت نزول ميدانيا لتشخيص الواقع من منابعة الأصلية لذا قمت بإجراء مقابلة ويتم سرد المقابلة بعد توزيعها للمحاور التي تريد تشخيصها مع ذكر أسماء من قابلتهم إن سمحو لك بذلك مالم بالرمز وبهذا يعد توثيق للمقابلة ولا يحتاج طريقة أخرى لتوثيق
#التوثيق_والإقتباس