في الفقرة الأولى من المقدمة يجب أن تكون من تأليفي دون اقتباس، هذه الفقرة اكتب ماذا بالضبط؟ الأهمية؟ أهمية المتغير المستقل ؟ أم اجعلهم يستشعرو بمشكلة المتغير التابع ؟ لأني وجدت أكثر من طريقة كتبة
#مقدمة_وتمهيد_البحث
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
قراءات في البحوث التربوية (6)
المتغيرات في البحث التربوي وأساليب ضبطها
المتغيرات : المتغير ببساطة هو عكس الثابت فهو أي شي يمكن أن يتغير وهو مفهوم يرمز للاختلاف بين عناصر فئة أو سمة معينة . مثل : الجنس – الدافعية – المستوى التعليمي .
يمكن تصنيف المتغيرات بعدة طرائق في العلوم السلوكية والتربوية :
1- المتغيرات المتصلة أو المستمرة : وهي عبارة عن المتغيرات التي تأخذ أي قيمة على المقياس . مثل : الوزن أو الارتفاع .
2- المتغيرات المنفصلة أو الوثابة : وهي عبارة عن المتغيرات التي تأخذ قيم محددة بحيث لا يوجد قيم كسرية أو عشرية . مثل: عدد الطلاب في الصف .
ويمكن تصنيف المتغيرات بعدة طرائق في مجال البحوث :
1- المتغير التجريبي أو المستقل : هو المتغير المراد قياس أثر الدراسة على التابع .
2- المتغير التابع : المتغير الذي يحاول الباحث معرفة أثر المتغير المستقل فيه . مثل : التحصيل في مادة الرياضيات .
3- المتغير المعدل : وهو متغير مستقل ثانوي يتم اختياره لمعرفه أثره في العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع . مثل : مستوى قدرة الطلبة .
4- المتغير الضابط : هو المتغير الذي يتم تحييده أو ضبطه من قبل الباحث حتى لا يؤثر في العلاقة بين المتغير المستقل والتابع . ويتم ضبطه بعده طرق منها العزل أو التثبيت أو خلق التكافؤ بين المجموعات من خلال التعيين العشوائي .
5- المتغير الدخيل ( الوسيط ) : وهو المتغير الذي يستدل عليه من خلال التأثيرات التي يحدثها المتغير المستقل على المتغير التابع . مثل : ص166
ويمكن تصنيف المتغيرات بعدة طرائق من الناحية الرياضية :
1- المتغيرات الكمية : وهو المتغيرات التي تتعامل مع قيم رقمية . مثل : التحصيل .
2- المتغيرات التصنيفية ( الفئوية ) : وهو المتغيرات التي تصنف قيم المتغير إلى فئات متعددة . مثل : الجنس (ذكر- أنثى)، الطبقة الاقتصادية ( عالية – متوسطة – دنيا ) .
ومن الأمثلة على طرق تصنيف المتغيرات من الناحية الرياضية ما يلي :-
أ- العلاقة بين متغيرين كميين :
1- التحصيل في العلوم والتحصيل في الرياضيات
2- مستوى التحصيل الدراسي والدافع للإنجاز
ب- العلاقة بين متغيرين إحداهما تصنيفي والأخر كمي :
1- طريقة التدريس والدافعية للتعلم
2- جنس الطالب ومستوى التحصيل في الرياضيات
ج- العلاقة بين متغيرين تصنيفيين :
1- جنس الطالب وتخصصه في الجامعة
2- مستوى ثقافة الوالد وتخصص الطالب
ويمكن تصنيف المتغيرات بعدة طرق حسب مستوى القياس :
1- المتغيرات الاسمية : تلك المتغيرات التي تضم عدة فئات محددة دون أي وزن لهذه الفئات . فمثلاً متغير الجنس ( ذكور وإناث ) فإذا رمزنا للذكور بـ(1) والإناث بـ(2) فإن الرقمين (1) و (2) لا يعطيان المعنى الحقيقي لهذه الأرقام بل لما رمزت له.
2- المتغيرات الترتيبية : متغيرات ذات عدد محدد من الفئات يمكن ترتيبها تصاعدياً أو تنازلياً ولا يمكن تحديد الفروق بين قيم الأفراد المختلفة . فمثلاً عندما نصنف الأفراد حسب متغير مستوى التحصيل إلى : مرتفع ، متوسط ، متدني التحصيل ، فإننا لا نستطيع تحديد الفرق كل مستوى من الثلاث عند مقارنة الطلاب .
3- المتغيرات الفئوية : هي المتغيرات الكمية التي يمكن إجراء العمليات الحسابية على قيمها فيمكن جمعها وطرحها وضربها وقسمتها. ويتميز هذا من خلال قيمة الصفر التي لا تعني انعدام الصفة . مثال إذا حصل محمد على علامة صفر في الرياضيات فلا يعني انه لا يعرف شيء .
4- المتغيرات النسبية : هي متغيرات : كمية تشبه الفئوية إلا أن الصفر فيها هو حقيقي يعبر عن انعدام الصفة . مثل : المتغيرات الزمنية أن الزمن يساوي صفرا فهذا يعني عدم وجود زمن .
ضبط المتغيرات :
يتأثر المتغير التابع بعوامل عدة لذلك لابد من ضبط هذه العوامل وإتاحة المجال للمتغير المستقل وحده بالتأثير على المتغير التابع والمتغير التابع يتأثر بخصائص الأفراد الذين تجري عليهم التجارب لذلك لابد من إجراء التجربة على مجموعتين متكافئتين بحيث لا يكون هناك أيه فروق بين إفراد المجموعة المستقلة والمجموعة الضابطة إلا دخول المتغير المستقل على المتغير التابع.
المتغيرات المؤثرة في المتغير التابع هي :
1- المتغيرات المرتبطة بخصائص أفراد العينة : ويتطلب ضبط هذه المتغيرات اختيار مجموعتين من الإفراد متكافئتين في هذه المتغيرات بأن لهما مثلا نفس المتوسط والانحرافات .
2- المتغيرات المرتبطة بالعامل التجريبي : الغرض هو معرفة أثر متغير تجريبي معين على بعض أنواع من السلوك تمثل المتغير التابع مثال : ففي حال استخدام عامل تجريبي معين .
( التعلم التعاوني ) مع أكثر من مجموعة تجريبية . ينبغي أن يتحكم الباحث في طبيعة الظروف والخصائص والإجراءات المتعلقة بتناول التعلم التعاوني وتنفيذه على نحو موحد على جميع المجموعات
3 - المتغيرات الخارجية المؤثرة في التجربة : تأثير الاختلاط بين أفراد المجموعة التجريبية وأفراد المجموعة الضابطة من خبرات تلاميذ المجموعة التجريبية مما يؤثر بطبيعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً للجميع على مايقدمونه من خدمه ملحوظه واخص بالشكر
أ-محمد الصلاحي
أ-خديجه
أ-فاطمة
أ-ريم حمود
أ-مجيب
لدي سؤال عندي موضوع بحثي المتغير التابع مهارات التفكير والفئه طالبات مرحله المتوسطه هل اعمل دراسة استطلاعية لتدعيم مشكلة البحث تقيس استخدام المعلمات لمهارات التفكير ام اختبار لقياس مستوى امتلاك الطالبات لمهارات التفكير؟
نتائج الدراسات السابقة اذا كان البحث تجريبي فتفوقت المجموعة التجريبية هل يصح ان اذكر انه اشارت دراسة فلان الا تدني مهارات التفكير الابداعي ويعزى السبب الى استخدام الطرق التقليدية؟؟؟؟لان بالنتائج تطلع التجريبية اعلى نتائج من للضابطة!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الشكر لكل عضو في هذا الجروب ولادارته بعد الله . وانا مقصر بحق جميع الزملاء في الردود ولكن لانشغالي ببعض المهام.
ووجهة نظري :
ينبغي للباحث أن يقدم الادلة العلمية والواقعية المقنعة للقارئ أن هنالك مشكلة فعلا تستحق الدراسة ويتم ذلك من خلال تقديم دراسات تعزز وجود المشكلة فضلا عن بيانات ومعلومات وشواهد واقعية تؤكد وجود المشكلة.. ولذا استاذه مها بما انك تقيسين مهارات التفكير( وأي مهارات عليا دنيا ....وأي تفكير ناقد أو ابداعي ....... أم جميعها ؟ مقترح فقط لتوضيح المتغير التابع اكثر وتحديده يمكن في الحدود تفصيل ذلك) فإنه يفضل أن تقدمين اختبار يقيس بعض مهارات التفكير على عينه استطلاعية من نفس المرحلة التعليمية مع مراعات شروط وضع الاختبار للفئة المستهدفه وخصائصها واذا توصلتي الى من خلاله الى ضعف مهارات التفكير توثقيها في المشكلة لتمثل نقطة انطلاق ومبرر لاجراء الدراسة ومن ثم تبدأئين تعزي الاسباب ومنها طرائق التدريس التقليدية وتؤكدي بالدراسة التي اشرتي اليها بأن التجريبية كانت افضل وقد اشار الباحث فيها الى أن طرائق التدريس التقلدية لاتنمي مهارات التفكير.
وقد يكون السبب اسلوب المعلم المتبع في ولعدم المامهن بمهارات التفكير وبالتالي يمكن ايضا مقابلة بعض المعلمات لمعرفة مدى اساهمهن في تقديم لمهارات التفكير عند التدريس وهذه االدراسة الاستطلاعية سوف تفيديك عند تفسير النتائج ايضا
وينبغي التنبة للمحتوى هل فعلا مناسب في طبيعته وانشطته ومكوناته لمهارات التفكير التي تنوي قياسها.
وواضح من سؤالك انكي تريدين قياس مستوى مهارات التفكير للطالبات كمتغير تابع.
والمهم في مثل هذه الدراسات ينبغي الإمعان في قراءات انواع التصاميم التجريبية وشبه التجريبية وكيفية ضبط المتغيرات الدخيلة والتي قد تؤثر في المتغير التابع مما يؤثر على نتائج الدراسة.
ويذهب جهد الباحث سدى.
دعواتي لكي بالتوفيق.
N 🌸:
فيه تساؤلات اللي هي تبدأ بسؤال هل يوجد .....؟ وتنتهي بعلامة استفهام .. موقعها في الفصل الاول في مشكلة البحث ..
وفيه فروض اللي تعني إجابة للتساؤلات .. وموقعها بعد الدراسات السابقة ..
مثلا تساؤلات البحث..
هل توجد فروق *ويمكنك تحديد مستوى الدلالة او تركها بدون تحديد* في التفكير الابداعي بين افراد عينة الدراسة تعزى لمتغير النوع؟
عند تحويل التساؤل لفرض يجب مراعاة نتائج الدراسات السابقة .. هل وجدت فروق ام لا .. واذا وجدت لصالح من ذكور او اناث..
وبناء عليه تصيغين الفرض.. صفري بديل موجه غير موجه مثلا
لا توجد فروق في التفكير الابداعي لدى أفراد عينة الدراسة تعزى لمتغير النوع.
اذا تناقضت نتائج الدراسات
الافضل صياغته صفريا، لانه احصائيا بختبر الفرض الصفري.. #استفسارات_بحثية
#الدراسات_السابقة
وجدت دراسه سابقه لموضوع بحث كلفت به في السنه المنهجيه ورجعت لنفس المراجع الذي اعتمد عليه كذلك قد اختصر كلامه وأخذ المفيد او اعيد الصياغه بالأسلوب وبينت ذلك في المقدمه اني استفدت في تبويب البحث من الدراسه ولكن مع بعض الاختلاف و جعلت البحث مرجع لي في بعض النقاط هل بحثي سليم ولا يجد به سرقه علميه .
#النتائج_والتوصيات
اتفق معك استاذة نوال بأنه ليس من الضروري ان تتحقق فرضية الحث
وانا وضحت ذلك في ان بعض انواع الدراسات لا يعتبر هذا عيبا ولكن هذا يتطلب من الباحث تفسيرا وتحقيقا في ان اجراءات البحث سليمة خاصة اذا كانت النتائج تختلف عن الدراسات السابقة
ولكن اذا ثبت بعد التحقق صحة هذه النتائج فعلى الباحث ان يسلم بها ويفسر هذا النتائج وينشرها كما هي ولا تعتبر الدراسة في هذه الحالة غير جيدة
الموضوع يحكمة سلامة المنهج والالتزام بخطوات البحث العلمي
#الكتابة_الأكاديمية
التسلسل المنطقي في كتابة مقدمة الرساله
مقدمة عامله للمظله الاساسيه للبحث بمعنئ لو تبحثي في الموارد البشريه استعراض بسيط لايزيد عن ستة اسطر من انشاء الباحث عن الموارد البشرية بشرط ان لايحتوي هذا المقطع على تعاميم او اثبات او قرار
وبعده يبدا الباحث بذكر المتغير المستقل في تسلسل لمفهومه وابرز ابعاده انتقالاً لمجالات الدراسة مع ذكر دراستين او ثلاث من الدراسات العربية او الاجنبية التي تدعم اهمية البحث
ثم ينتقل بفقرة من انشاءة للمتغير التابع وبالتالي يتطرق لمفهوم واهداف وابعاد او لمجالات المتغير التابع ودراسات تدعم اهمية المتغير التابع
ثم يسلط الضوء على اهمية ارتباط المتغيرين بدون اي نتيجة تثبت ماهو بصدد دراسته
ثم يختتم مقدمته بفقرة عن مجتمع الدراسه واهمية الدراسة للمجتمع المحلي
طبعا رأي شخصي وليس نموذج ولكن باعتقادي انه نموذجي وكافي
والمقصد من العناوين الرئيسية هو تطرقك للمتغيرات والافكار الرئيسية للبحث
#الدراسات_السابقة
وعليكم السلام
هذه الجزئيه من البحث وهي قراءه الدراسات السابقه تعتمد على طريقة تصنيفك للدراسات التي تشترك او تتفق بمحور معين من البحث ولكن تعددت طرق التنفيذ لها و نتائجها.
كمثال:
ان تكون ٥ دراسات تشترك بنفس مشكلة البحث ولكن حل هذه المشكله طبق بطرق مختلفه ، فبعد تجميع هذه الدراسات استخلصي العنوان العريض لها فيكون التصنيف الاول لجزيئيه الليترتشر رفيوا
وهكذا بالنسبه لبقيه العناوين التي ستحدثينها لليترتشر رفيوا.
ولكن انتبهي ان تختاري الدراسات التي لها علاقه بموضوع بحثك .
نصيحه:
حينما تبدأي بقراءه الدراسه ابدأي بالابستراكت واقرأيه بدقه اذا كان له علاقه ببحثك ثم القرافات او الجداول ثم الخاتمه
بعد التأكد من علاقته ببحثك ادخلي لجزئية الميثودولوجي.
كذلك في اغلب الدراسات يكتبون الليترتشر رفيو اقرأيه واستفيدي من هذه الدراسات واذا تناسب بحثك ادرجيها لانها ستختصر عليكي عمليه البحث عن دراسات كثيره و توفر لك وقت.
بالتوفيق
#الدراسات_السابقة لم اجد دراسات سابقة و مراجع للمتغير المستقل في بحثي الا مرجع واحد عربي فقط ، و كذلك المتغير التابع المراجع فيه قليله
ماذا تنصحوني به مع العلم اني بحثت في المكتبة الرقمية و طلبت ايضاً من جامعات و كذلك اشخاص يوفرون مراجع من دول عربية و نفسه المرجع يتكرر و لم اجد غيره
ما الحل ؟
#الدراسات_السابقة
اذا كان المتغير التابع عن المفاهيم التكنولوجيه مثلاً و حددت في حدود البحث ان المقصود بالمفاهيم التكنولوجية مثلاً الاتصالات و الشبكات " بالتحديد".
ماذا اكتب في الاطار النظري عن المفاهيم التكنولوجية ام الاتصالات و الشبكات
#الدراسات_السابقة
اذا كان المتغير التابع عن المفاهيم التكنولوجيه مثلاً و حددت في حدود البحث ان المقصود بالمفاهيم التكنولوجية مثلاً الاتصالات و الشبكات " بالتحديد".
ماذا اكتب في الاطار النظري عن المفاهيم التكنولوجية ام الاتصالات و الشبكات
#الدراسات_السابقة لم اجد دراسات سابقة و مراجع للمتغير المستقل في بحثي الا مرجع واحد عربي فقط ، و كذلك المتغير التابع المراجع فيه قليله
ماذا تنصحوني به مع العلم اني بحثت في المكتبة الرقمية و طلبت ايضاً من جامعات و كذلك اشخاص يوفرون مراجع من دول عربية و نفسه المرجع يتكرر و لم اجد غيره
ما الحل ؟
ايهما الافضل من وجهة نظرك ان يبدأ الباحث بمقدمة خطته بالتحدث عن المتغير المستقل ام التابع ؟
وهل يمكن للباحث ان يتكلم نبذة عن تعريف بدائي لكل منهما مع ذكر انواع كل متغير ؟
على سبيل المثال "اثر الوسائط المتعدده على التحصيل "
هل يمكن في المقدمة ان يعرف الوسائط و يعدد انواعها و كذالك المتغير التابع . تجريبي
مثال اخر "اثر العنف على التحصيل " . مسحي.
#مقدمة_وتمهيد_البحث
📍ثامنا: الاطار النظري والدراسات السابقة:
📌وهي تشكل الفصل الثاني من البحث العلمي ويتضمن الاطار النظري المعلومات التي تتحدث و توضح موضوع البحث العلمي بشكل موسع ويوضح العلاقة بين متغيرات الدراسة المستقلة والتابعة مع العلم أن المتغيرات التابعة هي المحور الرئيسي للمناقشة أما المتغير المستقل فهو المؤثر على المتغيرات التابعة وبشكل مباشر ويتم كتابتها مع التوثيق الصحيح لها.
📌تعتبر الدراسات السابقة من ملحقات البحث العلمي وهي البحوث العلمية والدراسات التي تتحدث عن موضوع البحث وتؤثر بشكل مباشر على المتغيرات التابعة للبحث وعلى الباحث أن يقوم بالتوثيق الصحيح لها
📌يوضح الباحث أوجه التشابه والاختلاف بين دراسته والدراسات السابقة وما الذي يميز دراسة الباحث عن بقية الدراسات السابقة وما الاضافات العلمية التي قدمها الباحث على هذه الدراسات.
#الكتابة_الأكاديمية
📍ثامنا: الاطار النظري والدراسات السابقة:
📌وهي تشكل الفصل الثاني من البحث العلمي ويتضمن الاطار النظري المعلومات التي تتحدث و توضح موضوع البحث العلمي بشكل موسع ويوضح العلاقة بين متغيرات الدراسة المستقلة والتابعة مع العلم أن المتغيرات التابعة هي المحور الرئيسي للمناقشة أما المتغير المستقل فهو المؤثر على المتغيرات التابعة وبشكل مباشر ويتم كتابتها مع التوثيق الصحيح لها.
📌تعتبر الدراسات السابقة من ملحقات البحث العلمي وهي البحوث العلمية والدراسات التي تتحدث عن موضوع البحث وتؤثر بشكل مباشر على المتغيرات التابعة للبحث وعلى الباحث أن يقوم بالتوثيق الصحيح لها
📌يوضح الباحث أوجه التشابه والاختلاف بين دراسته والدراسات السابقة وما الذي يميز دراسة الباحث عن بقية الدراسات السابقة وما الاضافات العلمية التي قدمها الباحث على هذه الدراسات.
#الكتابة_الأكاديمية
#الأساليب_الإحصائية
القيمة الاحتمالية تعبر عن مدى اختلاف او اقتراب النتائج التي نحصل عليها عن الصدفة بمعنى هل النتائج التي حصلنا عليها ترجع في الأساس الى الصدفة ام الى متغيرات الدراسة ولكن مشكلتها أنها تتأثر بحجم العينة وتعطينا دلالة على الفروق ولكن كم مقدارها لا نعلم هل هذه الفروق دالة بشكل كبير او دالة بدرجة اقل لايمكن معرفة ذلك من الدلالة الاحصائية
حجم الأثر او الدلالة العملية هي تعبر عن التباين المفسر والذي يعود للمتغير السببي بمعنى أن هناك مقدار من التباين في قيم المتغير التابع ولكن كم النسبة من هذا التباين يفسره المتغير المستقل او السبب فيه المتغير المستقل هذا ما يوضحه لنا حجم الأثر
هناك كلام حول ايهما افضل ولكن الجمع بينهما من وجهة نظري هو الأفضل
الفروق بين المتغير المستقل والمتغير التابع والمتغير الوسيط
يشير مصطلح متغير إلى أي كمية تتغير، أو أي خاصية مميزة يمكن قياسها، وهو يطلق على كل ما يراد دراسته في البحث الاجتماعي؛ هذه الفروق بين المتغير المستقل والتابع والوسيط على النحو التالي:
المتغيرات ثلاثة أنواع: يطلق على الأول المتغير المستقل، ويطلق على الآخر المتغير التابع، أما الثالث، فيسمى بالمتغير الوسيط، والغالب هو أن يكون هناك متغير تابع واحد وعدة متغيرات مستقله.
المتغير المستقل: هو الذي يؤثر ولا يتأثَّر بالمتغير التابع, بينما المتغير التابع هو الذي يتم التأثير عليه من قبل المتغير أو المتغيرات المستقلة،والمتغير الوسيط هو الذي قد يكون له دور في التأثير على المتغير التابع، ولولا وجوده، لَمَا استطاع المتغير المستقل التغيير في المتغير التابع. فإذا كان الباحث يدرس علاقة الطلاق بانحراف الأطفال، يكون المتغير المستقل هنا هو الطلاق، ويكون المتغير التابع هنا هو انحراف الأطفال، وقد يكون المتغير الوسيط هنا هو الخلافات الزوجية، أو غياب الأب أو غير ذلك.
قد تكون المتغيرات كيفية؛ مثل: القومية، والحزب السياسي، والمهنة، وقد تكون كمية؛ مثل: الجنس، والعمر، والذكاء، والثروة، ويمكن تصنيف هذه المتغيرات على أساس أنها مستقلة أو تابعة أو وسيطة.
تكمُن المشكلة في دراسة العلاقة بين المتغيرات في أن عدم الفهم الصحيح لما هو المتغير المستقل، وما هو المتغير التابع، قد يؤدي إلى نتائج ذات تأثيرات سلبية على مجتمع الدراسة
#الكتابة_الأكاديمية
#عنوان_البحث
اخترت عنوان الدراسة بمتغير واحد وبادرسه من جميع ابعاده
في الدراسات السابقه اخترت دراسات اتناولت بعد او بعدين فقط باختلاف المجتمع ولكن النتيجه داعمة لاهمية المتغير
والحد المكاني مختلف كذلك
انا كذا ماشيه صح؟
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com