لوسمحتو لو اشتي اعمل ملاحظة او توضيح لنقطه معينه في الصفحه في اسفل صفحة الورد (الهامش)صفحة واحدة فقط
الي عنده فيديو توضيحي او خطوات يرسلها
وشكراً
#برامج_ومهارات_بحثية
تحليل وتقييم توزيع الخدمات
الصحية والتعليمية والثقافية والترفيهية في محافظة نابلس
باستخدام نظم المعلومات الجغرافية
إعداد
عوني عبد الهادي عثمان مشتاقي
إشراف
د. علي عبد الحميد
قدمت هذه الأطروحة استكمالاً لمتطلبات درجة الماجستير في التخطيط الحضري والإقليمي بكلية الدراسات العليا في جامعة النجاح الوطنية في نابلس - فلسطين
2008م
الملخص:
تعتبر الخدمات العامة جزءا أساسيا من البنية الفيزيائية للإقليم أو المدينة أو البلدة أو المجاورة السكنية وعليه فان تطور الخدمات العامة يجب أن يكون بالتوازي مع التطور العمراني للمنطقة أو المدينة حيث أن المهمة الأساسية لهذه الخدمات هي تلبية احتياجات السكان بالشكل والنوع المطلوب.
إن بروز الحاجة الماسة للتخطيط لاستخدام الأرض والذي يعمل على تنظيم وضبط استخدامات الأرض وتوجيه هذا الاستخدام لإشباع حاجات السكان، يقتضي توزيعا أمثل للخدمات التي تشبع احتياجاتهم والتغلب على المشكلات التي يعانون منها.
وقد هدفت الدراسة بشكل رئيس إلى فحص مدى تطابق مواقع توزيع الخدمات الصحية، التعليمية، الثقافية والترفيهية مع المعايير المتبعة عالميا، ووضع تصور واضح لتوزيع تلك الخدمات في محافظة نابلس وفق أقاليم محددة، ووفق أسس علمية، مع مراعاة المعيقات والمشاكل والتحديات التي تعاني منها محافظة نابلس.
ولتحقيق ذلك الهدف تم مراجعة بعض المعايير الدولية والعربية، ومن ثم الاطلاع على المعايير المعتمدة في فلسطين وبالذات من قبل وزارات السلطة الوطنية ذات العلاقة بالخدمات التي ركزت عليها الدراسة، كما تم الاستفادة من تجارب بعض الدول العربية مثل المملكة العربية السعودية ومناطق محددة من بعض الأقطار العربية في الهرمية لتوزيع الخدمات والتخطيط الإقليمي لمواقع تلقي السكان للخدمة، وارتكزت الدراسة في منهجيتها بشكل رئيس على المنهج الوصفي في جمع المعلومات والإمكانيات المتوفرة في محافظة نابلس، والمنهج التحليلي باستخدام التحليل الإحصائي والمكاني والتقييم لمواقع الخدمات التي يستخدمها السكان، وذلك من خلال استخدام مجموعه من الأدوات مثل المقابلات مع ذوي العلاقة والاختصاص وكذلك من خلال استخدام استمارة جمع المعلومات المعدة لهذه الدراسة، عن طريق الهيئات المحلية من مجالس قروية وبلديات، وقد شكلت هذه الاستمارة مرجعاً هاماً للدراسة.
وقد أظهرت نتائج الدراسة وجود فجوة في عدد السكان في التجمعات السكانية في محافظة نابلس فتتواجد في محافظة نابلس 9 تجمعات سكانية لم يصل عدد سكانها إلى 1000نسمة، وهذا احد المعيقات في توزيع عادل للخدمات في التجمعات السكانية في المحافظة، كما أظهرت نتائج الدراسة أن الخدمات الإدارية والحكومية وكذلك المستويات العليا من الخدمات الصحية والخدمات التعليمية تتركز في مدينة نابلس، والتي تعتبر مركزا لسكان المحافظة جميعهم، وفي بعض الأحيان لسكان باقي محافظات شمال الضفة الغربية، حيث أن مدينة نابلس تتمتع بعلاقات إقليمية قوية ومتميزة مع المحيط.
كما أظهرت الدراسة عدم وجود خطة إستراتيجية تنموية لتنمية التجمعات الريفية وربطها بالتنمية والتطور مع بعضها البعض كرزمة تجمعات واحدة في محافظة نابلس. وفي نفس الوقت لا يتوفر في التجمعات الريفية منفردة خطط إستراتيجية، باستثناء بعض التجمعات التي وضعت خططها بمبادرات فردية، وهذا يضعف المخطط.
وخرجت الدراسة ببعض التوصيات من أبرزها ضرورة اعتماد أقطاب نمو في محافظة نابلس، بهدف تهيئة الفرصة للتجمعات الريفية نحو تخطيط تنموي واستراتيجي، ولتخفيف الضغط عن الخدمات المتركزة في مدينة نابلس، ولتنفيذ المعايير الخاصة بمواقع تلك الخدمات، وقد اقترحت الدراسة قطبي نمو أحدهما في الجزء الشمالي والآخر في الجزء الجنوبي من محافظة نابلس.
كما أوصت الدراسة بزيادة الاهتمام في توزيع الخدمات وعدم ازدواجيتها في نفس التجمع، وذلك من خلال التنسيق المؤسساتي التي تقدم نفس الخدمة، وتشجيع الاستثمار لدى القطاع الخاص في التجمعات الريفية.
وأخيرا وجهت الدراسة توصية لوزارة النقل والمواصلات بإنشاء وخلق شبكات مواصلات بين التجمعات الريفية وبالذات إلى أقطاب النمو المقترحة، مما يشجع السكان على تلقي الخدمة من خارج مدينة نابلس.
http://swideg-geography.blogspot.com/2018/08/blog-post_16.html
التحليل المكاني للخدمات التعليمية في مدينة الديوانية
(دراسة في جغرافية المدن)
رسالة تقدم بها
حسون عبود دبعون الجبوري
إلى مجلس كلية الآداب ـ جامعة القادسية
وهي جزء من متطلبات نيل درجة ماجستير- آداب في الجغرافية
إشراف
الأستاذ المساعد الدكتور
صفاء جاسم محمد الدليمي
2005م
http://swideg-geography.blogspot.com/2016/12/blog-post_653.html
المستخلص
تسعى الدراسة إلى الكشف عن واقع الخدمات التعليمية في مدينة الديوانية و التعرف على حجم هذه الخدمات وتوزيعها المكاني و كفاءتها الوظيفية قياسا بحجم السكان فيها, فقد تضمنت الدراسة في مجمل مقدمتها وإطارها النظري وفصولها الأربعة ، حدود منطقة الدراسة ومشكلتها وفرضيتها والهدف منها ، فضلا عن أهمية الدراسة ومنهجها وحجم العينة والصعوبات التي واجهت الباحث ثم الدراسات السابقة ، كما تناولت الدراسة الخصائص الطبيعية لمنطقة الدراسة ودورها في نشوء المدينة وتطورها خلال مراحل نموها ، فضلا عن مدى تطور الخدمات التعليمية مقارنة مع نمو السكان خلال مراحل النمو . بالإضافة إلى مناقشة واقع الخدمات التعليمية خلال المدة (1987-2003م) مركزا على العام الدراسي 2003/2004م .
وقد ظهر بأن واقع الخدمات التعليمية في المدينة لا ينسجم مع حجم السكان فيها ، إذ يوجد نقص في عدد المؤسسات التعليمية ، ففيما يخص رياض الأطفال في المدينة بلغ عددها (15) روضة وهي لا تتناسب مع عدد الأطفال بعمر (4-5سنوات) والبالغ عددهم (15609)طفلا في المدينة عام 2003م . و بلغ عدد المدارس الابتدائية (104) مدرسة وعدد تلاميذها (45207) تلميذا، تمارس الدوام في(70) بناية ، إذ إن حاجة المدينة الفعلية (126) مدرسة حسب المعيار (360 تلميذ/مدرسة) .
أما المدارس الثانوية فقد بلغ عددها (46) مدرسة وعدد طلابها (25526) طالبا وتمارس الدوام في (36) بناية وهذا يعني إن حاجة المدينة الفعلية (55) مدرسة حسب المعيار (467طالب/مدرسة) . كما يوجد نقص في عدد أبنية المدارس المهنية ومعاهد الإعداد وهذا النقص في عدد الأبنية المدرسية أدى إلى خلق ظاهرة الازدواج بين المدارس .
وقد أظهرت الدراسة إن التوزيع المكاني للمؤسسات التعليمية على مستوى الأحياء السكنية توزيعا غير عادلا وغير مخطط مقارنة بالحجم السكاني لكل حي سكني ، فقد يزداد عددها في بعض الأحياء بينما يعاني البعض الآخر من عجز فيها. ففيما يخص رياض الأطفال اقتصر وجودها على (11) حيا سكنيا من اصل(28) حيا سكنيا ، أما المدارس الابتدائية فقد اقتصر وجودها على (24) حيا ، وإن توزيعها لا يتناسب مع حجم سكان الحي طبقا للمعيار (مدرسة لكل 2500نسمة) ،فحي الصدر(العسكري سابقا) مثلا يوجد فيه (11) مدرسة ابتدائية في (6) أبنية ، بينما هو يحتاج فعلا (15) مدرسة ، أما حي الفاضلية الذي يضم (6) مدارس وهو يحتاج مدرسة واحدة . في حين إن حي الجمعية الذي يخلو من المدارس الابتدائية وهو يحتاج مدرستين وهكذا الحال لبعض الأحياء .
أما مستوى الكفاءة الوظيفية للخدمات التعليمية في المدينة ، فقد ظهر وجود عجز في كفاءتها ، فقد أصبح معدل المدرسة والشعبة من التلاميذ والطلاب أكثر من المعدل المحدد ، خصوصا في المرحلة الابتدائية فقد بلغ معدل المدرسة من التلاميذ (435تلميذ/مدرسة).ومعدل تلميذ/شعبة بلغ(32.5تلميذ/شعبة) على مستوى المدينة,فضلا عن وجود ظاهرة الرسوب والتسرب,نتيجة لعدم استقرار الملاك والتجهيزات المدرسية في بداية العام الدراسي.كذلك إن انخفاض المستوى التعليمي لذوي البعض منهم كان سببا من أسباب التسرب,كما إن الأبنية المدرسية تعاني من عجز كبير في خدماتها ، فقد وجد (20%) من رياض الأطفال دورة المياه الصحية غير صالحة للاستخدام كذلك خدمات الكهرباء فيها غير جاهزة . أما أبنية المدارس الابتدائية فأن( 16%)منها دورة المياه الصحية غير صالحة للاستخدام و(19%) من أبنيتها فيها خدمات الكهرباء غير جاهزة للاستخدام ، فضلا عن العجز في بقية الخدمات الأخرى للأبنية . وهذه الأسباب كلها عوامل انعكست على تدني مستوى الكفاءة الوظيفية للخدمات التعليمية على مستوى المدينة .
وقد توصلت الدراسة من خلال استخدامها تقنية نسبة التركز الموقعي بأن المدارس الابتدائية سجلت نسبة تركز قدرها (0.7) وهذا دليل على قلة عدد المدارس الابتدائية في المدينة مقارنة بنظيرتها على مستوى المحافظة . كما وضعت الدراسة خطة مستقبلية على الأمد القريب في عام 2010م لتحديد الحاجة من الخدمات التعليمية في ذلك العام اعتمادا على معدل نمو السكان وعددهم في ذلك العام ، طبقا للمعايير التخطيطية . وأخيرا انتهت الدراسة بمجموعة من الاستنتاجات والتوصيات وقائمة المصادر والملاحق.
قراءات في البحوث التربوية (4)
عناصر مخطط البحث التربوي :
أولاً : التمهيد :
يبدأ الباحث مخططه البحثي بتمهيد مناسب لطبيعة المشكلة المراد دراستها ، ويجب أن يتسلسل الباحث بالقارئ تدريجياً للوصول إلى مشكلة الدراسة .
ثانياً : عنوان الدراسة :
يجب أن يحافظ عنوان الدراسة على عناصره الأساسية منذ بدء البحث حتى الانتهاء منه .
ومن المعايير الواجب توفرها في عنوان الدراسة :
1- أن يكون عنوان الدراسة محدداً بدلالة البحث ومشتملاً على أهم متغيراته .
2- أن يشير عنوان الدراسة إلى موضوع الدراسة بشكل محدد ومباشر .
3- أن يشتمل عنوان الدراسة على الكلمات المفتاحية . ( Key Words )
4- أن تكون اللغة في العنوان لغة مهنية والابتعاد عن اللغة الصحفية وعدم استخدام الرموز .
5- ألا يزيد عدد كلمات عنوان الدراسة عن خمس عشرة كلمة مع الأخذ بعين الاعتبار المعايير السابقة .
ثالثاً : مشكلة البحث :
في بداية التخطيط لاختيار المشكلة البحثية يبدأ الباحث بطرح مجموعة من التساؤلات أو الأفكار التي تعبر عن وضع مقلق أو غير مريح . وهناك مجموعة من القواعد التي يمكن أن تساعد الباحث في تحديد المشكلة هي:
1- معرفة المجال : وهو أن يلم الباحث بالميدان التي تنتمي إليه المشكلة .
مثل: أثر برنامج إثرائي في تنمية عادات العقل لدى طلبة الصف الرابع الأساسي ( المجال : عادات العقل )
2- التوسع في مجال الخبرة : من خلال احتكاك الباحث بزملائه الباحثين والمختصين .
3- توظيف إستراتيجية العصف الذهني .
رابعاً : فرضيات البحث :
وهي حل مؤقت أو تصوّر مقترح لحل المشكلة . ويجب أن يتوفر بها عدد من الخصائص هي :
1- المعقولية دون مبالغة .
2- الاتفاق مع الحقائق والنظريات المتفق عليها بين الباحثين .
3- التمتع بصياغة قابلة للاختبار .
4- الصياغة البسيطة بعيداً عن لغة الرموز والتعقيد اللغوي .
خامساً : تعريف المصطلحات :
وهو التعريف الإجرائي لمتغيرات الدراسة بدلالة أهداف الدراسة ومتغيراتها .
مثل : أثر برنامج تدريبي مطول حول التعلم المستند إلى مشكلة في تطوير التحصيل - دراسة ميدانية لطلبة كلية العلوم التربوية الجامعية ( الأونروا )
يمكن تعريف المصطلحات الواردة في عنوان الدراسة على النحو التالي :
البرنامج التدريبي - نموذج التعلم المستند إلى المشكلة - التحصيل الدراسي – كلية العلوم التربوية الجامعية
سادساً : افتراضات البحث :
هي مجموعة من المسلمات على شكل عبارات تمثل أفكاراً صحيحة ومسلماً بها تساعد الباحث في بناء التصميم الخاص بدراسته . وهناك فرق واضح بين فرضيات البحث وافتراضات البحث : تشير فرضيات البحث إلى الحلول المؤقتة التي يقترحها الباحث لحل المشكلة . أو هي عبارة عن علاقة حدسية بين متغيرين أو أكثر لحل المشكلة البحثية . وعادة ما تشتق من مراجعة معمقة للإطار النظري للدراسة . بينما تشير الافتراضات إلى مجموعة من المسلمات على شكل عبارات تمثل أفكارا صحيحة ومسلما بها تساعد الباحث على بناء التصميم الخاص بدراسته , وتشتق من خلال المراجعة التحليلية للإطار النظري ذي العلاقة بموضوع الدراسة . وتعتبر صحيحة إذا توافرت مجموعة من البيانات التي تدعمها .
سابعاً : محددات البحث ( الدراسة ) :
هي العوامل التي تحد من تعميم نتائج الدراسة على مجتمع الدراسة . وهي 3 فئات :
الفئة الأولى : تتعلق بمفاهيم الدراسة ومصطلحاتها .
الفئة الثانية : تتعلق بإجراءات الدراسة .
الفئة الثالثة : نوعية الفقرات التي تضمنها الاختبار .
ثامناً : مراجعة الدراسات السابقة : ما الفائدة منها؟
ولهذه المرحلة أهمية خاصة إذ يفترض بالباحث أن يتسلح بفهم عميق للإطار النظري لدراسته ليتمكن الباحث من تبرير الحاجة للدراسة ومن ثم إبراز القيمة البحثية للدراسة .
تاسعاً : الطريقة والإجراءات :
يتعرض الباحث في هذه الخطوة بشيء من التفصيل لمجتمع الدراسة وطرق سحب العينات واختيارها ، كما يجب على الباحث إعطاء تفصيلات دقيقة عن الأدوات التي سيستخدمها في عملية جمع البيانات والتي يمكن أن تتم من خلال الاختبارات والمقاييس أو المقابلات أو الاستبيانات .
عاشراً : منهج الدراسة :
يوضح الباحث في هذا الجزء طريقة اختيار أفراد الدراسة ومتغيرات الدراسة والمعالجة الإحصائية التي سيستخدمها في عملية الإجابة عن أسئلة الدراسة في حال أن منهج الدراسة وصفي أو مسحي ، أو اختبار الفرضيات في حال أن منهج الدراسة تجريبي أو شبة تجريبي .
Group1 (M) R.. O X O إذا كانت الـ(أو) قبل الـ(أكس) اختبار قبلي
Group2 (M) R.. O – O إذا كانت الـ(أو) بعد الـ(أكس) اختبار بعدي
( R ) تعني التعيين العشوائي لأفراد المجموعتين التجريبية والضابطة .
( O ) تعني الاختبار القبلي والاختبار البعدي لكلا المجموعتين .
( X ) تعني البرنامج التعليمي ( المعاجلة )
نقوم بالاختبار القبلي لمعرفة مستوى التكافؤ بين المجموعتين التجريبية والضابطة .
في حال وجود اختبار قبلي واختبار بعدي نستخدم ( تحليل التغاير )
في حال وجود متغ
ملخص حلقة النقاش - تحليل البيانات النوعية-
للاستاذ سعود الصلاحي.
📍اذا كان في اهداف البحث علاقة او درجة تعني غالباً ان البحث كمي.
📍البيانات النوعية "بيانات غير إحصائية تهدف لتفسير النشاط الإنساني أكثر من وصفه وحصرة الإرقام"
الباحث يصف ويفسر ويربط.
📍اذا كان البحث استكشافي ( استطلاعي) ولا يوجد فيه فرضيات ، نعتمد فيه على البيانات النوعية.
📍البحوث النوعية تتصف بالمرونة وتسمح بالاجابات المفتوحة وتتيح تعدد الاراء والخبرات الانسانية التي تتعلق بأراء المبحوثين عن موضوع معين ولاتدرس العلاقة بين متغيرين واكثر .
📍 متى نستخدم البيانات النوعية أو ( البحوث النوعية ) ؟
- اذا كان الموضوع جديد أو غياب المعرفة لدى الباحث عن موضوع محدد.
- اذا رغب الباحث العمق في الدراسة لإظهار تفاصيل حول ظاهرة معينة
- عند بناء البيانات الكمية ( اذا رغب بدراسة كميه ولا يوجد لديه بيانات أو معلومات عن الموضوع يقوم بدراسة استطلاعية -كيفيه_ قبل بدء دراسته.
📍مسؤلية الباحث في البيانات الكمية:
1-الوصف
2-الربط
(ينقصها التفسير الذي يحققه البيانات الكيفية)
📍مسؤلية الباحث في البيانات النوعية:
1-وصف البيانات كما هي
2-تفسيرها
3-ربطها بالأدب السابق
📍صعوبات تواجه الباحثين في التعامل مع البيانات النوعية:
١- ضعف التركيز عليها في مواد طرق البحث
٢- عدم التدريب الكافي.
٣- توجه الجامعات نحو البحوث الكمية.
٤- البرامج التي تتعامل مع البيانات النوعية غير متاحه.
٤- غياب الموثوقية والمصداقية.
📍 اجراءات تحليل البيانات النوعية:
- جمع البيانات
- قراءة اولية للبيانات للتعرف عليها.
- قراءة البيانات وبدء عملية الترميز.
- اختزال وتلخيص البيانات.
- تفسير البيانات.
📍في البيانات النوعية يفترض ان لاتزيد العينة عن ٢٠
كلما زاد العدد قل العمق ..
📍اساليب تحليل البيانات النوعية:
- اسلوب تحليل الموضوعات
- اسلوب النظرية المجذرة.
📍من اخطاء تحليل البيانات النوعية :
- التحيز والذاتية
- غياب الشمولية والعمق في التحليل .
📍 للتغلب على ذلك وحصول الصدق والثبات نستخدم مايلي :
- اسلوب الطرق المتعدده(تعدد الوقت والمكان والاسلوب الذي اخذت منه البيانات) مثلاً مره في مقهى ومرة في المدرسة . او مبحوث في المدرسة والثاتي في مكان آخر.
- تعدد النظريات المستخدمة( عند التحليل )
- تعدد الباحثين والمحللين مثل مشرف او دكتور . وعلى المبحوث نفسه من خلال عرض التحليل عليه ومعرفه رأيه فيه وهل فعلاً ينطبق هذا التحليل عليه .
- تعدد ادوات جمع البيانات.
-
📍برامج تحليل البيانات النوعية:
هناك فرق بين برامج تحليل البيانات النوعية والكمية .
من ناحية البرنامج : البرامج التي تعتمد على البيانات الكمية البرنامج ينظم ويحلل ويستخرج نتائج
في البيانات النوعية ينظم ولا يحلل .
من ناحية دور الباحث : في البيانات الكمية يدخل البيانات ولا يحلل ويصف .
في البيانات النوعية يدخل البيانات ويحلل ويصف ويفسر النتائج
📍برامج تحليل البيانات النوعية :
للبيانات المسجلة صوت وفيديو
transana ( لكنه لا يدعم اللغة العربية )
للبيانات المكتوبة nvivo
و MAXQDA ( وهو افضل برنامج ، و الوحيد الذي يدعم اللغة العربية )
📍في البحث النوعي يتم استبدال الصدق والثبات بالموثوقية.
📍أدوات البحث العلمي:
- نوعية
- كمية
- مختلطة ( تجمع اداة او ادوات كمية وكيفية )
- متعددة ( اكثر من اداة من نفس النوع ) مثل ملاحظة بالمشاركة ومقابلة مفتوحه.
-
📍بعض الأدوات التي نجمع بها البيانات النوعية
♦المقابلة المفتوحة
♦ الملاحظة
♦المجموعات البؤريه
المحددات
الصلاحي :
📚نعلم جميعا أهمية حدود البحث وأين توضع.
📌 السؤال أين يمكن أن توظف محددات البحث وماذا نستفيد منها ؟ 🤔
المحددات ممكن ان تتعلق بالمصطلحات وتعريفاتها المحدده مثل المراهقه الناشئه الطفوله يمكن نستخدمها بطرق مختلفه فلا يصلح تعميم النتائج خارج هذه التعاريف .
وممكن تتعلق في الاجراءات يعني في طريقة اختيار العينه او الاداه او اسلوب التحليل يعني بعد مايخلص يشعر الباحث ان بعض ماتم في الاجراءات مو مناسب مع الدراسه ويفصح عن ذلك
هذا مالدي والله اعلم
محددات البحث في رأيي توظف متى ما وجدها يعلق عليها ويذكرها والهدف تجنبها مستقبلا من قبل الباحثين الأخرين.. وتوضح شخصية الباحث وفهمه لجوانب دراسته...
وأكرر للأسف لانجدها في بحوثنا العربية.!!
قد اوظفها في تبرير النتائج و رفض الفرض وهو صحيح كأن تكون المده الزمنيه كانت قصيره او ان العينه كانت مفترض تكون عشوائيه و بسبب امر معين تم اختيارها قصديا وهذا يحد من تعميم النتيجه
ريم و أ خديجة وفاطمه ماشاء الله.
المحددات هي اوجه القصور التي فرضت على الباحث ولم يختارها كالحدود مع ان اختيار الحدود قد يكون ضمن المحددات
فطريقة اختيار العينة والأداة المستخدمة والتحليل الاحصائي و..... اي اجراء قد يكون هنالك عائق في تنفيذه مثلا كأن يعتمد الباحث على المقابلة من خلال سكايبي بدلا الملاحظة و....
ايّن تظر مثل ما ذكرتم يجب أن تظهر في مقترحات البحث كأوجه قصور تقود لأبحاث جديده يتم تلافي تلك النواحي فيها.
والله اجل واعلم.
فاطمه المؤيد ؛
طبعا حسب دليل الجامعة لكن ان كان غير محدد شخصيا أفضلها في الفصل الأخير لتكون أعم من التركيز على طرق البحث بل تشمل أي نقاط قوة أو ضعف من بداية البحث لنهايته
علي العلي :
توضع المحددات في خطة الدراسة ولا توضح نقاط القوة لأن نقاط القوة ليست محددات نقاط القوة التي يحددها المناقشون وليس الطالب
من أمثلة المحددات
قلة المراجع وعدم توفرها
ضيق الوقت
الجوانب المادية
السفر والتنقل
صعوبة تكوين مجموعات
وغيرها
بارك الله فيك أخي محمد
المحددات تظهر شخصية الباحث ومدى تمكنه من بحثه... والأهم كيفية توظيفها وادراجها والتعليق عليها... واكيد في المقترحات تظهر كعنوان مقترح إذا ما اكتشف الباحث أن هناك فجوة تحتاج بحث
وفي رأيي يعلق عليها متى ما ظهرت له سواء في مجتمع الدراسة أو الأداة أو غيرها .. ومن الأفضل وضع حلول لها..
من العنوان أحدها. والقاعدة التي يعرفها معظم من مارس مهنة الكتابة والبحث: أن يشمل العنوان من المعلومات ما يدفع باحثاً آخر أن يبحث ن هذه المعلومات تحت هذا العنوان. وقيل عنه أنه اللافتة ذات السهم الموضوعة في مكان ما لترشد السائرين حتى يصلوا إلى أهدافهم.
2. مشكلة البحث:
تعتبر هذه الخطوة من أهم خطوات البحث لأنها تؤثر في جميع الخطوات التي تليها، ويمكن تحديد مفهومها بأنها: عبارة عن موقف غامض، أو موقف يعتريه الشك، أو ظاهرة تحتاج إلى تفسير، أو هي قضية تم الإختلاف حولها، وتباينت وجهات النظر بشأنها، ويقتضي إجراء عملية البحث في جوهرها، أو هي كل قضية ممكن إدراكها أو ملاحظتها ويحيط بها شيء من الغموض، ومع محاولات تبسيط مفهوم المشكلة، وتحديده يمكن القول أنها "حاجة لم تشبع أو وجود عقبة أمام إشباع حاجتنا، أو هي سؤالاً محيراً أو رغبة في الوصول إلى حل الغموض أو إشباع النقص". أو هي طريقة السلوك التي تمثل تعدياً على كل أو بعض المعايير والقيم الاجتماعية. فإنه لابد من الإقرار بأن الإشكالية البحثية ليست بهذه البساطة، لأنها تمثل إشكالية معرفية، وموضوعها هو العلاقات بين الأحداث، تلك التي تظهر في صيغة إنحرافات اجتماعية.
3. تحديد نوع الدراسة أو نمط البحث :
يتحدد نوع الدراسة على أساس مستوى المعلومات المتوفرة لدى الباحث، وعلى أساس الهدف الرئيسي للبحث. فإذا كان ميدان الدراسة جديداً لم يطرقه أحداً من قبل إضطر الباحث إلى القيام بدراسة إستطلاعية ( كشفية ) تهدف أساساً إلى استطلاع الظروف المحيطة بالظاهرة التي يرغب في دراستها، والتعرف على أهم الفروض التي يمكن إخضاعها للبحث العلمي الدقيق، أو ليتمكن من صياغة المشكلة صياغة دقيقة تمهيداً لبحثها بحثاً متعمقاً في مرحلة تالية، وإذا كان الموضوع محدداً عن طريق بعض الدراسات التي إجراؤها في الميدان أمكن القيام بدراسة وصفية تهدف إلى تقرير خصائص الظاهرة وتحديدها تحديداً كيفياً وكمياً. وإذا كان الميدان أكثر تحديداً ودقة، استطاع الباحث أن ينتقل إلى مرحلة ثالثة من مراحل البحث فيقوم بدراسة تجريبية للتحقق من صحة بعض الفروض العلمية.
ويلاحظ أن وضع الفروض يرتبط بنوع الدراسة. فالدراسات الإستطلاعية تخلو من الفروض، على حين أن الدراسات الوصفية قد تتضمن فروضاً إذا كانت المعلومات المتوفرة لدى الباحث تمكنه من ذلك، أما الدراسات التجريبية فإن من الضروري أن تتضمن فروضاً دقيقة محددة بحيث تدور الدراسة بعد ذلك حول محاولة التحقق من صحتها أو خطئها.
4. تحديد المنهج أو المناهج الملائمة للبحث :
يشير مفهوم المنهج إلى الكيفية أو الطريقة التي يتبعها الباحث في دراسة المشكلة موضوع البحث. وهو يجيب على الكلمة الاستفهامية: كيف؟ فإذا تساءلنا كيف يدرس الباحث الموضوع الذي حدده؟ فإن الإجابة على ذلك تستلزم تحديد نوع المنهج.
ومن المناهج التي تستخدم في البحوث الاجتماعية: المسح الاجتماعي، والمنهج التاريخي، ومنهج دراسة الحالة، والمنهج التجريبي.
5. تحديد الأداة أو الأدوات اللازمة لجمع البيانات :
يشير مفهوم الأداة إلى الوسيلة التي يجمع بها الباحث البيانات التي تلزمه. وهو يجيب على الكلمة الإستفهامية، بما أو بماذا؟ فإذا تساءلنا بم يجمع الباحث بياناته؟ فإن الإجابة على هذا التساؤل تستلزم تحديد الأداة أو الأدوات اللازمة لجمع البيانات.
وغالباً ما يستخدم الباحث عداً كبيراً من أدوات جمع البيانات من بينها الملاحظة، والاستبيان، والمقابلة، ومقاييس العلاقات الاجتماعية والرأي العام، وتحليل المضمون، بالإضافة إلى البيانات الإحصائية على إختلاف أنواعها.
ويتوقف اختيار الباحث للأداة أو الأدوات اللازمة لجمع البيانات على عوامل كثيرة. فبعض أدوات البحث تصلح في بعض المواقف و الأبحاث عنها في غيرها. فمثلاً يفضل بشكل عام استخدام المقابلة والإستبيان عندما يكون نوع المعلومات اللازمة له اتصال و ثيق بعقائد الأفراد و اتجاهاتهم نحو موضوع معين، وتفضل الملاحظة المباشرة عند جمع معلومات تتصل بسلوك الأفراد الفعلي نحو موضوع معين، كما تفيد الوثائق والسجلات في إعطاء المعلومات اللازمة عن الماضي. وقد يؤثر موقف المبحوثين من البحث في تفضيل وسيلة على وسيلة أخرى. ففي بعض الأحيان يبدي المبحوثون نوعاً من المقاومة ويرفضون الإجابة على أسئلة الباحث، وفي هذه الحالة يتعين استخدام الملاحظة في جمع البيانات.
6. تحديد المجال البشري للبحث ( وحدة الدراسة ):
وذلك بتحديد مجتمع البحث و قد يتكون هذا المجتمع من جملة أفراد، أو عدة جماعات، وفي بعض الأحيان يتكون مجتمع البحث من عدة مصانع أو مزارع أو وحدات اجتماعية، ويتوقف ذلك بالطبع على المشكلة ( موضوع الدراسة ).
7. تحديد المجال المكاني للبحث:
وذلك بتحديد المنطقة أو البيئة التي تجري فيها الدراسة0
8. تحديد المجال الزمني للبحث:
وذلك بتحديد الوقت الذي تجمع فيه البيانات. ويقتضي ذلك القيام بدراسة استطلاعية عن الأشخاص الذين تتكون منهم العينة لتحديد الوقت المناسب لجمع البيا
سنتحدث عن الموثوقية في البحوث النوعية والتي تعادل الصدق والثبات وامكانية تعميم النتائج كما يرها لنكون وقوبا(1985) وتشمل اربع مراحل سنحاول تسليط الضوء بشكل مبسط على كل مرحلة منها.
المصداقية Credibility1-
وتعادل الصدق الداخلي في البحوث الكمية و يعتبرها لنكون وقوبا من اهم معايير الصدق والثبات في البحوث النوعية ويمكن تحقيق المصداقية من خلال تطبيق بعض الاستراتيجيات التالية (المشاركات الطويلة مع المبحوثين, الملاحظات المستمرة, والتثليث في الأدوات, اعادة التاكيد على صدق البيانات من خلال بعض الاعضاء المشاركين, اخذ اراء الزملاء وتوجيهاتهم و تحليل الحالة السلبية).
التعميم او النقل Transferability2-
وتعادل الصدق الخارجي في البحوث الكمية حيث انه من الصعب تعميم نتائج البحوث النوعية على شرائح اكبر من المجتمع وذلك نتيجة لطبيعة الدراسة واهدافها في هذا النوع من البحوث لكن من الممكن او المحتمل الاستفادة من نتائج الدراسات النوعية في بيئات مختلفة وذلك حسب تشابه البيئات الاخرى مع بيئة العينة والدراسة فمثلا اجراء دراسة نوعية على مدرسة واحدة في المملكة لا يعني عدم امكانية الاستفادة من نتائجها في المدارس الاخرى والتي تقع في نفس التصنيف سواء ابتدائي او متوسط او ثانوي حيث ان الانظمة والعوامل داخل المدارس متشابهه الى حد كبير وتعتبر تحت سياسة و أنظمة وزارة واحدة بالاضافة ان الامر هنا يترك للقارئ لتقييم مااذا كانت العينة التي لدية مشابهه لعينة الدراسة و مراعات الاستفادة من نتائج الدراسة علاوة على الاستفادة من نتائجها كدراسه استطلاعية بالذات اذا كانت الدراسة حديثة في مجتمع ما.
الثقة او الاعتماديةDependability3-
يعتبرها لنكون و قوبا من اهم معايير الموثوقية وتعادل الثقة في البحوث الكمية اي عند اعادة نفس البحث في نفس الشروط والظروف من حيث السياق و العينة و الاساليب فاننا نحصل على نفس النتائج. يتم تحقيق الاعتمادية من خلال التوصيف الدقيق لكل الإجراءات التي قام بها الباحث وبشكل مفصل بحيث يمكن للباحثين مستقبلا من القيام بنفس الإجراءات في مجتمعات مختلفة وكذلك التفصيل الدقيق يمكن القارئ من تقييم الممارسات البحثية التي قام بها الباحث وفهم شامل للطرق وفاعليتها.
الموضوعية او الحياديةConfirmability4-
يعتبرها لنكون و قوبا موازية للموضوعية في البحث العلمي اي الحيادية و ابتعاد الباحث عن التحيز في كل مايطرح ويقوم بكتابته في بحثة ويتم تحقيق الحيادية من خلال التثليث واستخدام اكثر من أداة في جمع البيانات وكذلك يجب ان تكون النتائج منبثقة من تجارب و خبرات المشاركين لا لرغبات الباحث والهدف من التثليث هو لتقليل احتمالية التحيز على الرغم ان تصورات وأراء الباحث تلعب دورها هاما ومحوريا في البحوث ذات الطابع
التفسيري.
#قياس_الصدق_والثبات
ابراهيم العبوش
اذا كنت تقصدين من ناحية بداية البحث
فالمنهج الاستقرائي يهدف الى ايجاد نظرية او مفاهيم حول الظاهر المدروسة.
اي ان الباحث يلاحظ وجود مشكلة و يسعى الى حلها من خلال وضع الأهداف الواضحة و التساؤلات التي تجيب على الغموض او مشكلة البحث ثم يقوم بتصميم الأدوات الملائمة للوصول الى نظريه او مفهوم معين عن الظاهره من خلال البيانات المجموعة من الميدان. هذا غالبا يكون من الأهداف الأساسية للنموذج التفسيري او مايطلق عليه البحوث الكيفيه و هنا تكون مرحلة اعداد الأدوات سهله قد لاتستغرق وقت طويل لكن التحليل يكون طويل ومعقد بعض الاحيان حسب كمية البيانات المستخلصة من المبحوثين .
اما منهج الاستنباط فإن الباحث يبني بحثة على نظرية او حقيقة موجودة او تحليل قوي لابحاث سابقة متعلقة بظاهره معينه و من خلالها يقوم الباحث بوضع فروض البحث و يقوم باختبارها على ارض الواقع ميدانيا لقبولها او رفضها وهذا ما يهدف اليه البحث الكمي او الوصفي و هنا تكون مرحلة اعداد الأدوات طويلة حيث يلزم الباحث مراجعة الدراسات السابقة لايجاد فجوه بحثية او فهم دقيق للنظريات ثم يبني عليها فروضه و تكون مرحله التحليل اسهل و اسرع.
#منهج_البحث
#أدوات_البحث
في الحقيقة ان الايجابة على هذه الاسئلة قد لا يتسع المقام للاحاطة بكافة التفاصيل كون بناء الادوات من المسائل المهمة في البحوث
لكن وبشكل مختصر فأول سؤال يتبادر للذهن لماذا نبني الاداة والاجابة ببداهة تكون لكي نقيس هذه الظاهرة بمعنى الحصول على تقديرات كمية نفسر من خلالها الظاهرة المدروسة وهنا يأتي السؤال الاخر كيف نبني الاداة لكي تقيس هذه الظاهرة
هنا يأتي دور الباحث من خلال القراءة في الجانب النظري والاطلاع على الدراسات السابقة التي ربما تطرقت لهذه الظاهرة او لهذا المتغير الذي نريد دراسته ويجب ان يعلم الباحث انه هو المسؤول الاول عن محتوى الاداة كونه اكثر شخص على اطلاع تام بموضوع الدراسة
يمكن للباحث الاستفادة من الادوات التي استخدمت في دراسات سابقة او من خلال القراءة النظرية في بناء محتوى الاداة
ثم يقوم الباحث بصياغة العبارات اما على هيئة اسئلة او عبارات تقريرية
ثم يختار نوع واسلوب المقياس على سبيل المثال اسلوب التقدير الجمعي ليكرت
ثم يقوم بعرضها على المشرف للاستفادة من خبرته في هذا المجال
قبل عرضها على المحكمين لابد من توضيح عنوان الدراسة وتعريف المفاهيم والابعاد تعريفاً اجرائيا حتى يفهم المحكم ماذا يقصد الباحث بهذا المفهوم وتكون المفاهيم واضحة للمحكمين
يفضل صياغة بعض العباراة تكون سلبية لكشف الاجابات الزائفة
كما يفضل توضيح مستويات تدريج المقياس للمحكم
والهدف من التحكيم هو للتأكد من سلامة الاداة وانها تقيس فعلا ما وضعت لقياسه وليس مجبرا الباحث أن يأخذ بقول المحكم خاصة اذا كان لا يستند الى دليل في وجهة نظره
حاولت اوجز واذكر الاشياء التي رأيت انها تستحق الاشارة اليها ونعتذر على الاطالة
#العينات
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تقسم العينات بشكل أساسي إلى قسمين عينات احتمالية أو عشوائية وعينات غير احتمالية أو غير عشوائية
أولا/ العينات العشوائية (الاحتمالية) وتنقسم إلى عدة أنواع
١- عينة عشوائية بسيطة: تستخدم إذا كان المجتمع صغير ومتجانس وفيها يكون للفرد نفس الفرصة في تمثيل مجتمع الدراسة
٢- عينة عشوائية طبقية: تستخدم إذا كان المجتمع غير متجانس مثل ذكور وإناث وفيها نقسم المجتمع إلى طبقات ونختار من كل طبقة عينه بطريقة عشوائية
٣- عينة عشوائية منتظمة: ويتم تقسيم المجتمع إلى مجموعات عددها مساوي لعدد أفراد العينة المراد اختياره ونختار مفردة من المجموعة الأولى بشكل عشوائي فإذا وقع الاختيار على المفردة رقم ٣ مثلا فإننا نختار المفردة رقم ٣ من كل مجموعة
٤- عينة عشوائية عنقودية: تستخدم إذا كان المجتمع كبير حيث يقسم المجتمع إلى مجموعات وهذه المجموعات تقسم إلى مجموعات أصغر تسمى عناقيد نختار منها العينة بطريقة عشوائية
ثانيا/ العينات غير العشوائية (غير الاحتمالية)
وتستخدم إذا تعذر استخدام العينات العشوائية وتنقسم إلى
١- عينة حصصية: يتم فيها تقسيم المجتمع إلى فئات بحسب ما يراه الباحث ويختار مجموعة من كل فئة لتمثل أفراد العينة
٢- عينة عمدية أو قصدية ويتم اختيار أفراد العينة بشكل متعمد أو بشكل قصدي
الفروض
هي إدعاء أو تخمين ذكي أو توقع إجابة مؤقتة لسؤال سوف يحاول الباحث من خلال خطوات علمية أن يتحقق منه.
أنواع الفروض
١- فرض صفري: وهو فرض ينفي أو يلغي وجود الظاهرة بشكل أو بآخر وهو يصاغ بطريقة تنفي وجود فروق أو علاقة مثل
- لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في الذكاء بين الطلاب والطالبات
- لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين القلق والتحصيل.
- لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في الشعور بالوحدة النفسية بين الطلاب والطالبات
نستخدم الفرض الصفري في الحالات التالية:
* عدم دراسة الموضوع سابقًا.
* الدراسات السابقة تشير أغلبها إلى عدم وجود فروق.
* الجدل العلمي أي وجود تناقض بين نتائج الدراسات السابقة حيث إن بعضها يشير إلى وجود فروق مثلًا أو علاقة في حين أن البعض الآخر من الدراسات السابقة يشير إلى عدم وجود فروق أو علاقة
٢- فرض بديل: وهو الذي يتحدث عن وجود الظاهرة بشكل أو بآخر ويصاغ بطريقة يشير بها الباحث من البداية إلى وجود فروق أو علاقة مثل
- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين درجات الطلاب والطالبات في مقرري الكيمياء واللغة العربية
- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في الشعور بالوحدة النفسية بين الطلاب والطالبات
- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء والتحصيل.
ماذا تقصد بوهمي؟؟ ربما تكون المشكلة في صياغة الاسئلة وشروط كتابتها، وبالرغم من قناعتي أن القياس النفسيرفي مجمله يعين الباحث لاتخاذ القرار نحو اتجاه معين، الا ان التقيد بالاسس العامة لصياغة الاسئلة وعرضها على مجموعة من المحكمين من ذوي الخبرة مسألة غاية في الاهمية، وهنالك من يستخدم التحليل العاملي (Factor Analysis) للتأكد من ارتباط البنود ببعضها.
أما اذا كان المقياس معدا سلفا، ونظرت لمعامل ثباته ووجدته ضعيفا فينصح بعدم استخدامه في دراستك (اظنك اوردت ذلك)، ولذلك من المهم النظر لقيم الثبات في الدراسات السابقة قبل استخدامها، وبالله التوفيق.
#قياس_الصدق_والثبات
حجم العينه في الابحاث الكمية ذو المسوحات الميدانية
سئوال دوما يتبادل الى اذهان كل باحث ماجستير ودكتوراه
حجم العينه ...
يمكن للباحث ان يحدد حجم العينه بعده وسائل ومنها :
اولا : الدراسات السابقه يمكن للباحث ان يستند على تحديد حجم العينه اعتمادا على الدراسات السابقه التى تناولت نفس الموضوع ..
ثانيا : قاعده حجم العينه يمكن للباحث ان يختار عدد عينه قوامها ( 385) قريب من هذا العدد اكثر او اقل .. باعتبار ان زياده العدد عن هذا الحجم لن يغير من النتائج .
ثالثا: اراء الاحصائيين : يتفق الاحصائيين ان حجم العينه (200-300) حجم مناسب في حالة ان نموذج الدراسه غير معقد او كثير العدد من حيث المتغيرات .
رابعا : كل متغير وليس كل فقره يجب ان يتم تمثيله بعشرين حاله فاذا عدد متغيرات البحث مثلا 7 عوامل فعدد العينه يكون 140 حاله.
خامسا : وفقا لفقرات الاستبيان فكل فقره يجب تمثيلها من 5 – الى 20 حاله بمعني اذا معك 20 فقره يكون العدد المناسب لحجم العينه يتراوح بين 100 حاله الى 400 حاله .
سادسا : الاداه الاحصائية : هناك طريقه يتم تحديد الاداء وفقا للاسلوب الاحصائي المستخدم .. في حالة التحليل العاملي الاستكشافي حجم العينه 100 , في حالة تحليل الانحدار 70 حاله , في حالة النمذجه اموس اعلى من 100 , في حالة برنامج اسمارت بي ال اقل من 100 , في برنامج راش على الاقل 35 حاله .
سابعا : تحدد المجتمع الكلي وهناك العديد من الوسائل
1-البرامج " روسوفت " تتطلب منك هذه الاداه او السوفتوير ادخال حجم المجتمع الكلي فتعطيك حجم العينه ..
الرابط هنا
http://www.raosoft.com/samplesize.html
يمكن للباحث ان يحدد ايضا طريقه حجم العينه هنا وياخذ للسوفتوير صوره ويضعها في الملاحق .
2- جداول سكران
3- جدولة Krejcie & Morgan
http://research-advisors.com/tools/SampleSize.htm
ملاحظه : كل من الطرق الثلاث الخاصه بتحديد المجتمع الكلي (روسوفت –وحدوله سكران ومورجان ) لا يختلفان ويمكن للباحث استخدامها جميعا.
ثامنا : طريقة كوهين ... ويتطلب منك معرفة ثلاثه قيم لتحصل على حجم العينه وفقا لجاول كوهين والتى اصبحت الان في سوفت وير جي بوار (G*Power)
لتحديد جحم العينه مطلوب : تحديد مستوى الدلاله الاحصائية والتى يجب ان يكون اقل من ( 05.), حجم الاثر والذي يجب ان يكون على الاقل (20.) فاقل , (هنا نقول 20.فاقل في حالة تحديد حجم العينه الاقل يكون افضل ) , تحليل القوة يجب ان يكون على الاقل (80.) ... عند تحديد هذه الموشرات الثلاث نجد ان حجم العينه يتحدد وفقا لجداول كوهين والكتاب موجود اولاين ... والبرنامج موجود ...
http://www.gpower.hhu.de/en.html
http://download.freedownloadmanager.org/M…/G-
Power/FREE.html
ملاحظات : يفضل للباحث استخدام عدة وسائل في تحديد حجم العينه ولا يكتفي بوسيله واحده .. يجب الاشارة الى الدراسات السابقه ..
-------------------------
ملاحظة:
في حاله الابحاث التى يسهل جمع البيانات فان عدد العينه مثلا 400 ليس كافيا بل يتطلب عليه جمع اكثر من حجم عينه بحث ميداني فيصل الى 800 الى 1000 او اكثر وهنا كلما كان عدد حجم العينه كبير كلما كان افضل ..
ويفضل تقسيم حجم العينه الى عينه استطلاعيه او لدراسة صدق المقاييس وقوامها 300 الى 400 ثم العينه الفعليه 600 هذه للمشاريع ولبعض الابحاث مثل جمع العينه من الزبائن او الطلاب ويكون سهل الحصول عليها ...
اما العينه نادرة الحصول فمائه او اقل تكون كافيه .
الدكتور: ناصر العريقي
#العينات
#قياس_الصدق_والثبات
التحليل العاملي بشكل عام يهدف للكشف عن البنية العاملية للمتغيرات المقاسة أي الكشف عن المتغيرات الكامنة التي تعبر عن مقدار التباين المشترك بين تلك المتغيرات المقاسة بمعنى اختزال المتغيرات المقاسة في عدد اقل من المتغيرات الكامنة
التحليل العاملي الاستكشافي يستخدم عندما لا يكون لدينا معلومات كافية عن تلك العوامل الكامنة مثل مقياس حديث لا نعرف البنية العاملية له فهنا يأتي دور التحليل العاملي الاستكشافي
لكن إذا كان لدينا تصور نظري مسبق عن تلك العوامل فإن التحليل العاملي التوكيدي هو الأنسب وليس الاستكشافي ويتضح لي من السؤال أن هناك تصور لديك عن المحاور مسبقًا لذلك جرى التنويه
هل استخدم التحليل العاملي على العينة الاستطلاعية الجواب نعم وما هو المانع إذا كانت العينة الاستطلاعية تفي بالغرض وبمتطلبات التحليل العاملي
أما حجم العينة فهناك اختلافات لكن الأفضل الا تقل عن ١٠ أضعاف عدد المتغيرات أي اذا كان لديك ١٠ فقرات على سبيل المثال فعدد العينة المناسب هو ١٠٠ فرد
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يمكن استخراج مؤشرات صدق وثبات من نفس العينة الأساسية.. وغالبًا بتكون قريبة من درجات العينة الإستطلاعية فيما لو تمت..
وأساسًا أغلب الباحثين يضم العينة الإستطلاعية ضمن عينة التحليل الأساسية في حال لم يكن هناك تعديلات على أدوات البحث..
وللمعلومية بعض الدراسات الإستطلاعية المكتملة والمتماسكة تعتبر عمل اضافي للرسائل العلمية..
و بعض الرسائل تفتح خط بحثي جديد وتعتبر استطلاعية وسيأتي باحثون آخرون لإجراء مزيد من الدراسات لاحقًا بنفس الموضوع..
مما يعني إمكانية اعتبار عينة الدراسة كجزء من عينة التطبيق الاستطلاعي.. ونتحرى الصدق في ذلك بتبرير علمي لأي إجراء .. تُكتب في إجراءات المنهجية أو قيود البحث بحسب مايناسب بحثك..
مثل:
اكتفت الباحثة بالتطبيق الإستطلاعي كتطبيق أساسي لأن عينة الدراسة وقعت ضمن العينة الاستطلاعية لقلة عدد المشاركين في الاستبانة، وحتى لا تتأثر إجابات المشاركين إذا أُعيد تطبيق الأداة مرة أخرى.
وبكذا يكون واضح للقارئ ظروف تطبيق المقياس مفصّلة.. لأن التبريرات رغم بساطة بعضها إلا أنها تصنع فرق وتجعل القارئ يعيش القصة ويتفهم قراراتك.
بالتوفيق 🌸
#أدوات_البحث
عينه التحليل العاملي الاستكشافي او التوكيدي
اختلفت المراجع في تحديد العينه الاستطلاعية لكن هناك مراجع قالت ان خمسه أفراد لكل عباره بالأداة يعتبر اقل عينه لعمل التحليل العاملي
وهناك مراجع قالت 10 واخرى 20
وبشكل عام فإن الضابط في حجم العينة الاستطلاعية هو الحصول على قدر كاف من التغذية الراجعة يستفيد منها الباحث في الاطمئنان إلى الأسئلة التي وضعها أو الوصول إلى إفادة حول مناسبتها وصياغتها ووضوحها.
#تحليل_الأدوات
#تحليل_الأدوات
لم يسبق لي ان اطلعت على بحث استخدم التحليل العاملي في العينة الاستطلاعية. اتمنى تزودنا باحد الدراسات التي قامت بذلك
#أدوات_البحث
بالنسبة للتحليل العاملي الاستكشافي أو التوكيدي فهو اسلوب إحصائي متى ما توفرت شروطه ورأى الباحث أفضلية أو أهمية استخدامه فهذا جيد سواء على عينة استطلاعية أو العينة النهائية ويعود ذلك بشكل رئيس لهدف الدراسة
قد نبني مقياس جديد لقياس ظاهرة معينة وقد نستخدم التحليل العاملي الاستكشافي على عينة استطلاعية وبعد التطبيق على العينة النهائية قد نستخدم التحليل العاملي التوكيدي
وقد نتحقق من صدق مقياس اعد مسبقًا من خلال تطبيقه على عينة استطلاعية وذلك باستخدام التحليل العاملي التوكيدي ومن ثم تطبيقه على العينة الفعلية
وبالتأكيد هناك من يفضل تطبيق هذا الاسلوب على العينة النهائية دون الاستطلاعية كون اغلب العينات الاستطلاعية لا تحقق اشتراطاته
فمتى ما تحققت الاشتراطات للأسلوب وكان هذا يحقق هدف الدراسة ورأى الباحث أفضلية استخدامه فهذا جيد
#تحليل_الأدوات
ارغب بمعرفه هل توفرت الشروط في البحث لتطبيق الصدق العاملي الاستكشافي لمقياس من اعداد الباحث و تطبيق التحليل التوكيدي لمقياس من اعداد اخر وترجمة الباحث بعد التطبيق على العينة الاستطلاعية فقط وليس الاصليه علماً بأن البحث كالتالي:
- هدف البحث :التعرف على امكانية التنبؤ لمتغير من خلال متغيرين اخرين.
-العينة :الاستطلاعية ٨٠ والعينة الاصليه ٣٤٠
-الاسلوب :المنهج الوصفي الارتباطي
-الأدوات:يحتوي البحث على ٣ مقاييس أحدها من اعداد الباحث
- تم التطبيق على العينة الاستطلاعيه فقط.
#تحليل_الأدوات
ارغب بمعرفه هل توفرت الشروط في البحث لتطبيق الصدق العاملي الاستكشافي لمقياس من اعداد الباحث و تطبيق التحليل التوكيدي لمقياس من اعداد اخر وترجمة الباحث بعد التطبيق على العينة الاستطلاعية فقط وليس الاصليه علماً بأن البحث كالتالي:
- هدف البحث :التعرف على امكانية التنبؤ لمتغير من خلال متغيرين اخرين.
-العينة :الاستطلاعية ٨٠ والعينة الاصليه ٣٤٠
-الاسلوب :المنهج الوصفي الارتباطي
-الأدوات:يحتوي البحث على ٣ مقاييس أحدها من اعداد الباحث
- تم التطبيق على العينة الاستطلاعيه فقط.
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com