وهما شرطين أساسيين حتى نقول أننا امام منهج تجريبي بامتياز.
إذا فقد احدهما ننتقل إلى المنهج شبه التجريبي.
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
🖋📋 أخطاء في مراجعة الدراسات السابقة
1. الدراسات السابقة يجب أن تكون رصينة ذات صفة بحثية كرسائل الماستر وأطاريح الدكتوراه والأوراق البحثية .وقد تكون برامجا مصورة. ولكن لا يندرج تحت هذه الدراسات ما يعد كتبا دراسية أو ثقافية أو أي مؤلفات لا تأصيل فيها، أي مجرد تجميع لمعلومات.
2- يقتصر بعض الباحثين فى عرضهم للدراسات السابقة ببيان كمية هذه الدراسات وموضوعاتها ومناهجها ومدى اتفاقها أو اختلافها مع موضوعات بحوثهم. ولا يتحركون خارج هذه النقطة. ويمثل هذا خللا فى تعاملهم مع الدراسات السابقة. فأهم نقطة في استعراضها هي تحديد ما كتب عن المشكلة المدروسة ونقده موضوعيا كأن تجد هناك نقصا أو خللا أو ومضي زمن طويل، ثم تبرير الحاجة لوجوب دراسة المشكلة في بحثك الحالي.
3- يظن بعض الباحثين أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضا وافيا سيؤدي إلى إلغاء بحوثهم أو التقليل من أهميتها، وهذا خطأ يعود إلى عدم تفرقة الباحثين بين ما يعرضونه ضمن الدراسات السابقة وما يعرضونه فى متن المادة العلمية للدراسة، وبصورة لا يمكن الفصل الكامل فيها بين مساهمات الباحث ومساهمات من سبقوه.
4- من يريد إصدار حكم على دراسة سابقة، وبعضها تتجاوز مئات الصفحات، لا بد له من قراءتها كاملة قراءة متأنية، وحسب منهج تقويمي محدد ليخرج بتقييم موضوعي أقرب للصواب. أما أن يتصفح الباحث قائمة المحتويات فيقرأ العناوين وربما يتصفح بعض الصفحات بسرعة فيخرج بانطباع ثم يكتب هذا الانطباع على أنه تقييم للدراسة التي أوردها فهذا إجحاف بحقوق الجهود السابقة.
5- الأفضل ألأ يكون محور الاهتمام في طريقة عرض الدراسات السابقة هو من الذي كتب؟ وماذا قالت كل دراسة بشكل مستقل؟ وفي أي دراسة؟ بل ليكن محور الاهتمام هو ماذا قالت أو ذكرت تلك الدراسات السابقة البارزة #مجتمعة حول نقطة من نقاط البحث المقترح؟ وكيف كتبت عن الموضوع؟ وأحيانا كم عدد الذين كتبوا في الموضوع؟ وهل آراؤهم متفقة أم مختلفة أم متناقضة، وإلى أي درجة؟ وما التوجه العام أو سمتها البارزة؟ ثم هل عالجت هذه الكتابات مجتمعة جميع عناصر المشكلة بشكل لا يترك مجالا لدراسة أخرى في الموضوع؟ أم عالجتها بشيء من القصور أو عالجت بعض عناصرها فقط بصورة وافية؟ أم عالجت جميع العناصر ولكن بصورة ضعيفة وبمناهج مهلهلة أدت إلى نتائج خاطئة.
لذلك فعند دراسة الدراسات السابقة يجب معرفة:
1- كيف تناولت الدراسات السابقة نقطة الارتكاز المحورية والعناصر الأساسية التى يتكون منها موضوع دراسة الباحث.
2- ماهى النقطة التى يبدأ منها الباحث دراسته الحالية انتقالا من الدراسات السابقة ؟
يجب أن يوضح الباحث كيف قادته الدراسات السابقة إلى النقطة التى سيدأ منها دراسته المقترحة، وكيف تعتبر النقطة المحورية فى دراساته امتدادا لنتائج الدراسات السابقة.
3- كيف يبرهن الباحث على أهمية البحث انطلاقا من الدراسات السابقة
عند البرهنة على أهمية البحث المقترح وجدوى تنفيذه يلزم الباحث أن يتأكد من عدم تطرق الدراسات السابقة للمشكلة من الزاوية نفسها، وبالمنهج نفسه، أو التأكد من وجود قصور من حيث المضمون أو المنهج، يستوجب إعادة البحث أو مزيد من الجهود البحثية. فالقصور في المنهج قد يؤدي إلى نتائج خاطئة، والقصور في المضمون، يعني وجود جوانب للموضوع لا تزال في حاجة إلى البحث للإضافة.
4- كيف يحقق البحث المقترح تراكمية المعرفة فى مجال التخصص.
يجب على الباحث بيان موقع البحث المقترح من الجهود السابقة في مجال البحث، وإيضاح نوع المساهمة التي تقدمها الدراسة المقترحة في هذا المجال وذلك لتحقيق مبدأ تراكمية المعرفة في التخصص المحدد رغم اختلاف المصادر التي تسهم بالبحث فيه وتعددها.
5- ماهي الأفكار التى تزود بها الدراسات السابقة موضوع البحث من زاوية المنهج، وماهية الإيجابيات والسلبيات فى هذا المنهج ؟
يجب على الباحث أن يبين الأفكار الجزئية والكاملة التى زودت الدراسات السابقة بها الباحث عن المنهج المناسب لإجراء دراسته. وماهى إيجابيات وسلبيات المناهج التى استعانت بها هذه الدراسات ليستفيد منها، وماهى سلبيات هذه المناهج ليتجنبها.
6- ما الذي أفادته الدراسات السابقة للبحث المقترح من زاوية أدوات البحث وغير ذلك؟
يجب على الباحث بيان ما أفادته به هذه الدراسات من أدوات مثل: المعايير أو المقاييس أو فقرات مكونات الاستبانة التى يحتاجها، أو التعريفات الاصطلاحية والإجرائية، أو برامج الحاسب الآلي المناسبة لتحليل المادة العلمية، أو الأجهزة اللازمة للبحث، أو التقسيمات الرئيسة لموضوعات البحث. وهي إن لم تزوده ببعض هذه الوسائل فقد تزوده بأفكار لتصميم ما يناسب بحثه من الوسائل.
7- ماهى المصادر العلمية التى لفتت الدراسات السابقة نظر الباحث إليها ولم يكن يعرفها.
يمكن للباحث بيان ما زودته به هذه الدراسات من مصادر لم يكن يعرفها وأثبتتها هذه الدراسات فى قوائم مراجعها.
🌸قناة خبراء واكاديميون🌸
@Expe_acade
تتم اختبار الفلسفة المناسبه للبحث من خلال اهداف البحث والمنبثقة من الدراسات السابقة ومن الفجوه البحثية التي سيقوم الباحث بحلها.
وهي فلسفسة تتعلق بالنموذج او المنهج المتبع وملحقاته المعرفية و الادوات والتحليل وهي عادة تكون كاطار متناسق يسر الباحث من خلاله...
قراءات في البحوث التربوية (5)
مصادر المعلومات في البحث التربوي
* الغرض من مراجعة الدراسات السابقة :
1- تحديد المشكلة ( الأهداف أو الأسباب للبحث ) :
يتمكن الباحث من إزالة أي غموض يحيط بالمشكلة البحثية المراد دراستها وبالتالي يعمل على تحديدها بدقة .
2- وضع الدراسة في مضمون تاريخي :
حيث يطور الباحثون المعرفة بناء على ما توصل إليه باحثون سابقون في مجال بحثي معين .
3- فهم التناقض في البحوث السابقة :
تؤدي مراجعة الباحث للدراسات السابقة أحياناً إلى الكشف عن وجود دراسات متناقضة في نتائجها .
4- تجنب التكرار غير المقصود لدراسات سابقة أجراها :
تفيد مراجعة الدراسات السابقة لباحث لتجنب البحث لموضوعات سبق وأن تم بحثها .
5- اختيار منهج الدراسة المناسب لطبيعة المشكلة البحثية المراد دراستها :
تقود عملية استقصاء الدراسات السابقة إلى تشكيلة فهم عميق لدى الباحث من جوانب عدة حيث أنها تقود إلى الحكم على مدى جودتها من خلال عملية النقد .
6- اختيار أدوات جمع البيانات المناسبة لطبيعة المشكلة البحثية :
تفيد مراجعة الباحث للدراسات السابقة في التعرف على الأدوات التي استخدمها الباحثون الآخرون في دراساتهم.
7- ربط مناقشة النتائج بالمعرفة المتوفرة واقتراح بحوث جديدة :
هو قيام الباحث باستخلاص نتائج معينة ثم يقوم بمقارنة النتائج التي توصل إليها في بحثه مع نتائج البحوث السابقة لمعالجة المشكلة نفسها أو معالجة جانب من جوانبها .
* الخطوات الرئيسية في مراجعة الدراسات السابقة :
أولاً : المراجع العامة :
هي مصادر المعلومات التي يرجع إليها الباحث في المقام الأول ، مثل : ( الفهارس المتوفرة في مراكز إيداع الرسائل الجامعة - ملخصات رسائل الماجستير والدكتوراه في التربية - الفهرس الحديث للمجلات التربوية - مركز معلومات مصادر التربية - فهرس الملخصات النفسية - دليل السير الذاتية والتراجم ) .
ثانياً : المصادر الأولية :
هي البحوث الأصلية التي يعلن فيها الباحثون عن نتائج دراساتهم للقراء ، مثل : المجلات المحكمة التي تصدر من الجامعات .
ثالثاً : المصادر الثانوية :
وتشير إلى المواد التي يصف ويلخص فيها الباحثون أعمال غيرهم من الباحثين ، أو هي المراجع التي تلخص أو تراجع ما نشر في المصادر الأولية ، مثل : الكتب الدراسية المنهجية في تدريس المساقات الجامعية والمعاهد .
الفجوة البحثي كما ذُكر تتطلب جهد جبارا من الباحث يتمثل في التنقيب في الدراسات السابقة والأدب ذَا العلاقة.
يمكن أن تنبثق من محددات البحث التي تناولتموها في نقاشنا السابق.
أين تُكتب ؟
يشير الباحث إلى الفجوة البحثية في مقدمة بحثه بشكل مثلث مقلوب بدءا من الأكثر عموميه وصولا لتلك الفجوة.
حتما كلما بذل الباحث جهدا اكبر في تحديد تلك الفجوة اسهم ذلك في إعطاء دراسته أهمية كبيرة فالعلاقة طردية هنا.
للفجوة البحثية أنواع عدة منها المكانية والتطبيقية والتحليلية والمفاهيمية والمعرفية.
همسه : كل باحث سيبذل جهد في الوصول لنتائج في مجال دراسته فليحدد فجوة بحثية بدقه ليكون ذلك الجهد في محله.
الفجوة البحثي كما ذُكر تتطلب جهد جبارا من الباحث يتمثل في التنقيب في الدراسات السابقة والأدب ذَا العلاقة.
يمكن أن تنبثق من محددات البحث التي تناولتموها في نقاشنا السابق.
أين تُكتب ؟
يشير الباحث إلى الفجوة البحثية في مقدمة بحثه بشكل مثلث مقلوب بدءا من الأكثر عموميه وصولا لتلك الفجوة.
حتما كلما بذل الباحث جهدا اكبر في تحديد تلك الفجوة اسهم ذلك في إعطاء دراسته أهمية كبيرة فالعلاقة طردية هنا.
للفجوة البحثية أنواع عدة منها المكانية والتطبيقية والتحليلية والمفاهيمية والمعرفية.
همسه : كل باحث سيبذل جهد في الوصول لنتائج في مجال دراسته فليحدد فجوة بحثية بدقه ليكون ذلك الجهد في محله.
لا ضرر من استخدام نفس المرجع أكثر من مرة و يختلف الهدف من كل فصل
المقدمة هي مدخل لتعريف القارئ بالموضوع و ممكن بيئة البحث و أهميته
الدراسات السابقة توضح ما تم عمله سابقا في موضوع البحث و الإطار النظري و من خلالها توضح الفجوة البحثية
يمكن استخدام المرجع كذلك في فصل المناقشة لمقارنة النتائج وتوضيح مكان البحث بين الأبحاث السابقة
لمن يسأل عن #خطة_البحث أعرض خطتي لدرجة الدكتوراه و التي قبلت من ستة جامعات بريطانية في تخصص التربية
١/ الصفحة الاولى (عنوان البحث المقترح+ الاسم+الدرجة العلمية المقدم لها+ اسم البرنامج+ التاريخ).
٢/ مقدمة (ماذا ستتطرق له في خطتك و مشكلة البحث)
٣/ الدراسات السابقة
٤/ الفجوة العلمية و مشكلة البحث و أسئلة البحث
٥/ طرق البحث التي ستستخدمها (Research setting and methods)
٦/الخاتمة
٧/المراجع
#الدراسات_السابقة
اذا كان منهج البحث شبه تجريبي، هل يمكن ان يذكر الباحث في الدراسات السابقة دراسات منهجها (البحث النوعي) او دراسات منهجها وصفي او تاريخي او مقارن.
#منهج_البحث الفجوة البحثية هي مشكلة البحث اي الاسئلة التي ستجيبين عليها في البحث والتي تحتاج الى توضيح وشرح وبحث، السؤال الثاني ناتج عن حالة القلق في البداية لا اجابة عليه سوى البدء بجد في العمل البحثي والقراءة والكتابة وبعد ذلك ستكونين كونتي فكرة ورأي تدافعين به عن بحثك بعد المجهود الذي بذلتيه.
http://www.sasapost.com/the_best_books_of_research_methodes/#.Vy2mUPcRRfQ.telegram
للطلاب والباحثين: سبعة كتب لتعلُّم منهجية البحث العلمي - ساسة بوست
#المصادر_والمراجع
الدراسات السابقة في المقدمة هي إبراز لأهمية المشكلة البحثية ومتغيرات البحث.
أما التي تتم كتابتها في فصل مستقل فهي تعكس تطور الظاهرة (مشكلة البحث)، وإبراز الفجوة البحثية التي تهدف إلى البحث فيها من خلال التعقيب على تلك الدراسات، بالإضافة إلى أهميتها عند مناقشة النتائج فيما بعد.
مع ملاحظة اختلاف نمط كتابة كلٍّ منهما.
#الدراسات_السابقة
عذراً دكتور ولكن هل تستطيع تزويدنا بنص المادة التي تلزم بذكر #الدراسات_السابقة في المراجع والمصادر.
اللي فهمته ويدور حوله السؤال بأن المراجع والمصدر هو ما يتم ذكره في الحواشي ( سواءً في اسفل الصفحة أو المتن )، فهل الدراسات السابقة من ضمنها خاصة وأنه يشار لها ويوضح الفرق بينها وبين الدراسة الحالية؟ وليس أن الباحث استفاد منها معلومة تدعم رأيه في هذا البحث؟
على حد علمي أن الباحث طالما أورد الدراسة في المتن أو في الدراسات السابقة فعليه أن يوثقها في قائمة المراجع ، في غصل الدراسات السابقة يبنبغي للباحث أن يذكر في مقدمة استهلالية منهجيته في طرح الدراسات السابقة فقد يجد الباحث أن هنالك دراسات بحثت في مجال بحثه في متغيرات أخرى وتكون الدراسات منها القديم ومنها الحديث لكنه استفاد كثيراً من الأدب النظري والأدوات التي تم استخدامها في دراسات قديمة فهنا لا يتم ذكر الدراسات القديمة بسبب تراكم المعرفة وكثرة الدراسات الحديثة في مجال بحثه لذلك هو يستثنيها ويسبعدها من دراسته ويعلل لذلك في مقدمته في محور الدراسات السابقة فقد يقول الباحث أنه استفاد من الادب النظري للدراسات السابقة منذ عام 2000 وحتى 2010 وحدد الباحث الدراسات التي صدرت من عام 2011 حتى عام 2019 ثم يذكر أسباب علمية وجيهه يستطيع من خلالها اقناع اللجنة ولا ينكر استفادته من الدراسات التي سبقت ذلك
#الدراسات_السابقة
#الدراسات_السابقة
توثيق المراجع ليس دليلا على جودتها أو ضعفها، أو الاستفادة منها في كتابة البحث!
الهدف هو التوثيق للمعلومات، بحيث تعرف من أين استقاها الباحث، سواء قبلها أو انتقدها أو عارضها، بحيث يمكن لي كباحث أن ارجع لذلك المصدر لو أردت ذلك!
ويتبع في ذلك الأسلوب المحدد للطالب/الباحث سواء في الرسالة أو المجلة التي تنشر البحث.
السلام عليكم
لوسمحتو عندي سؤالين يرجى افادتنا حولها
السؤال الاول
هل يتم توثيق مراجع الدراسات السابقة في صفحة المراجع الاخيرة ام نكتفي بتوثيها في قائمة الدراسات السابقة
السؤال الثاني
كم عدد الدراسات السابقة التي يجب ان تكون في البحث او عدد مناسب
#التوثيق_والاقتباس
#الدراسات_السابقة
أعتقد ان هناك لبس بسيط في الغرض من وضع وذكر الدراسات السابقة في البحث العلمي
الغرض من وضع وذكر الدراسات السابقة في البحث العلمي لكي يبين الباحث أن مشكلته البحثية مهمة وأن موضوعه الذي تطرق إليه يستحق البحث
قد تكون الدراسة السابقة ليست هي عنوان الباحث لكنها تطرقت لموضوع الباحث في زاوية معينة
مثلا موضوع الباحث هو تأثير القلق على التحصيل ... ووجد دراسة سابقة عنوانها مستويات القلق عند طلبة المرحلة المتوسطة في الاختبارت مثلا هذا على سبيل المثال ... فيقول الباحث تطرقت الدراسة إلى القلق وبينت أنه كذا وكذا وت صلت إلى نتيجة مهمة وهي كذا وكذا ... وهكذا لكي يبين الباحث ان مشكلته البحثية تطرقت لها دراسات من زوايا صغيرة لكي يبين أن موضوعه فعلا يستحق البحث
أما اوجه الاختلاف والتشابه فهي في فصل النتائج وهي بالعكس من ادبيات البحث ولكي يبين الباحث مجهودات الدراسات السابقة ومجهوداته وماتم من اختلاف او تشابه بينها وهي لا تؤثر على قيمة البحث وليس لها علاقة بوجود الفجوة البحثية ... فبيان وجود الفجوة البحثية يتم ذكره في المقدمة
أتمنى تكون وصلت الفكرة ان شاء الله
إن كان القصد أنك تتبع النمط وتصيغ العبارات بنفسك وليست نفس العبارات فهو لا اشكال
أما إن كان قصدك نفس العبارة فقط تغير كلمة المعزز بكلمة الافتراضي وتبقى العبارة نفسها فهنا اشكال كبير ويدخلك في دائرة السرقة العلمية.
لذا لابد اثناء #الكتابة_الأكاديمية يكون الباحث حريصا على الدقة واضهار شخصيته في الكتابة خصوصا عند كتابة اهمية البحث وأهدافها لأن الاصل أنها تنبثق من رؤية الباحث للموضوع الءي يبحثه والتي بناها بعد اطلاع واسع وتبلور الفكرة البحثية وتحديد الفجوة.
وكل ذلك لا يتم الا بتوسيع مدارك الباحث بالقراءة والاطلاع على المراجع و #الدراسات_السابقة
ايه عادي، ويبدو لي هذا أفضل مثال على الفجوة البحثية الي يحاول الباحث تغطيتها وبالتالي يكون فيه أصالة وشيء جديد. الصعوبة تكمن في كيف حتقدري تجادلي نظرياً على إمكانية ربطهم مع بعض، بس بالنهاية مقدور عليه حسب ذكائك وجودة الدراسات السابقة.
#الدراسات_السابقة
#خطة_البحث
الدراسات السابقة هي الدراسات التي تتقاطع مع دراستك الحالية في أحد أهدافها، أو في دراسة الظاهرة في أحد جوانبها.
أما المراجع العلمية فهي تجمع المؤلفات المستقلة والدراسات العلمية والأبحاث المنشورة والمقالات العلمية التي استفاد منها الباحث في دراسته، ومن ذلك قائمة الدراسات السابقة.
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com