قناة

المكتبة العراقية PDF

المكتبة العراقية PDF
25.7k
عددالاعضاء
975
Links
15,954
Files
145
Videos
3,522
Photo
وصف القناة
قناة لنشر الاقتباسات و الكتب المتنوعة...❤☕📚 كتب الكترونية بكافة الاختصاصات ㅤ ⠀ ⠀ ⠀ للاستفسارات و طلب الكتب ㅤ ⠀ ⠀ ⠀ http://tellonym.me/Riko94 ㅤ ⠀ ⠀ ⠀
زحـــــــــف تـــشريــــــعي

منذ الوهلة الاولى التي وقعت فيها عيناي على نصوص قانون الاحوال الشخصية رقم 188 لسنة 1959 النافذ لاحظت ذلك الإجحاف التشريعي بل الحيف والجور الذي مارسته السلطة التشريعية منذ زمان الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم وحتى زمان برلمان الديمقراطية في فجر الدولة العراقية الحديثة بعد عام 2003 . نصوص صادحة بملئ الفم . يا ايها الذين آمنوا إذا جاءكم نصٌ ينصركم فمزقوه عسى أن يصيب نسائكم فتصبحوا على ما قرأتم كافرين . نعم هو الحال كذلك فتلك النصوص التي يمتلئ بها قانون الاحوال الشخصية كانت ولا زالت تنادي بل تعطي للمرأة حقوقاً لا يقبل بها الله ولا يقبل بها المنطق ولا العقل البشري ( الغير عربي طبعاً ) . فما بين تلك الحقوق التي لا تعد ولا تحصى لا نجد للرجل إلا حقاً واحداً مشروطاً بمسمى " المطاوعة " نعم هي مطاوعة لا اكثر ولا اقل وما على الرجل إلا ان يطاوع القانون ويصمت عسى ولعل بتلك المرأة التي تركته وحيداً في دار الزوجية أن تمتثل له وتطاوع بعد أن يعصر كحبات البرتقال في معصرة محكمة الاحوال الشخصية . لا ادري في الحقيقة من أين استمد المشرع العراقي آنذاك تلك الجرأة الكبيرة على أبناء جنسه من الرجال فحتى العدالة الوضعية لا تقبل بإن يستباح الرجل امام زوجته بهذه الطريقة النكراء من نفقة وسكنى ومهر وأثاث من هنا ، وحضانة وتعويض وتفريق من هناك ! لا يمكن أن نفسر هذه الطريقة التي كتب بها القانون إلا كما تفسر به حالياً من تفسير دارج في واقعنا الحالي بعنوان ( زحــــف ) نحو الجنس النسوي ليس إلا ، أما آن الإوان بمجلسنا النيابي ليتلاحق تلك المجزرة القانونية التي لحقت بالرجال فقانون الاحوال الشخصية المذكور آنفاً أضحى ومنذ زمان طويل بحاجة الى وقفة تشريعية لتصحيح ما افضت به غياهب الزحف التشريعي في عام 1959 . فلا يعقل أن القانون الذي ينص على قاعدة : الجواز الشرعي ينافي الضمان . يعود على بدأ ويعاقب الزوج الذي يوقع الطلاق على زوجته بالتعويض بالملايين جراء هذا الطلاق ! وتحت معذرة التعسف بالإيقاع ! والكارثة الكبرى ان هذا القانون وعلى لسان كاتبيه ومطبقيه مستمد ( على حد قولهم المزعوم ) من احكام الشريعة الإسلامية وهذا مما يصنف تحت بند الكذب المحض لإن الشريعة لم تكن يوماً لتفرض مثل ذلك على من يستخدم حقه في أيقاع الطلاق على زوجته . وهذا في حقيقة الحال يمثل غيث من فيض من تلك الحقوق التي أستبيح بها الرجل من نصوص هذا القانون الذي أكل الدهر عليه وشرب بعدها كأساً من الشاي السيلاني الساخن .
#المحامي احمد الزيدي

منصة اقلام #المكتبة_العراقية
#خلف_الستار ( هاجر الحچامي )

ملايين من المشاعر المُقاومة ، و الكثير من القضبان التي تكمن في نفوس الاحرار .
تمضي الاجيال جيلا بعد جيل ، و اهدابنا مازالت تنكر نفي الدموع .
مع خلق الدين الجديد ، ماتت أحلامنا جنباً الى جنب ، حتى لم أرى احداً ترحم عليها من أسرتنا او اقاربنا ..
الفوضى المتمردة على الشرائع و القوانين ، أنا بالذات لم اجريء حتى بالنظر إليها ..
وفي الحياة العامة والخاصة على السواء ، تتفشى القسوة بصورة انفجارية ..
إذن لِما نحن الصالحون ، يعاقبوننا بلا تحقيق ولا محاكمة ؟،
نعم أقولها لكم ، لا ضرورة للقبض وما يتبعه علينا ..
فنحن الاشخاص المطلوبين قد قُتلنا في عِقرْ دارنا ..
فهل نستطيع أن ندرك كيف هذا كله في أرواحنا ؟؟؟

منصة اقلام #المكتبة_العراقية
تحت مسمى النسيان
اوهمت نفسي باني لم اعد اهتم لامرك وبأني محوتك تماما من ذاكرتي وباني عدت لسابق عهدي طفله بريئه مشاغبه كثيره الضجيج وما ان واجهتني الصعاب لم يخطر ببالي سوى انت رغبت بان اسمع صوتك فقط لبرهه
انا لم انساك انا حقا كنت اتجنت اي مكان اي شخص اي صوت يذكرني بك
كيف لي ان انساك وانا عندما احببتك شعرت بلامومه فهل تتسى الام ابنها الفقيد
احببتك باخطائك بشكلك القبيح بتصرفاتك الصبيانيه
لا زلت اتذكرك ولكن اتمنى لو اني لم اغرم بك وبانك لن تحاول ان تقترب مني تحت مسمى الشوكولا

منصة اقلام #المكتبة_العراقية
رسالة الى أمي

- كيف حالك هل انتي بخير ؟ أشتاق اليكي كثيرا !
- ياأمي , انا اعلم بانك لا تجيدين استخدام الهواتف الذكية ,الا انك تجيدين الحب والسعادة بكل تفاصيلهما .
لذا ساكتب لكي هذا ...
اسف جدا لاني كان ليس بستطاعتي ان ارد على رسألك الاخيرة.
ياأمي صرت ادرك كل تفاصيل الاشياء التي تحيط بي وارى السعادة والحزن المرسوم على وجوة الاخرين اللذين اعرفهم واللذين لا اعرفهم ايضا ,وجوة مكتوب عليها القلق واخرى مرسوم عليها كل تشوهات وقسوة العيش والخيانة والخذلان ووجوة يملاها الحب واخرة تكاد تكون معدومة تماما .
لقد كبرت كثيرا ياأمــــي .
وها انا ابلغ من العمر 27عام ومقبل على عام جديد .
يا أمي اصبح لدي اصدقاء موتى واخرين مشردين واخرين يملئون مخيلتي بالنشازات من الكذب والنميمة والحقد .
واصبح بستطاعتي ان احزن بشكل صادق وكبير ,وافقد السيطرة على مشاعري تجاة ذلك .
اما حياتي فيسودها الهدوة نوعا ما ولكني قد دونت ملاحظاتي بشكل سطحي جدا وربما غير مثير للتسائل والبحث سأطلعكي عليها بالرسالة القادمة .
فأما مدينتي الجديدة فهي مدينة جميلة الا انها غير مثيرة للاهتمام ,اما الاصدقاء فانهم رائعين ,لكن الاصدقاء الجدد الى الان لم يغزو مخيلتي بالذكريات الا انهم طيبون جدا , الشوارع الجديدة ليس بستطاعتي تحملها لانها لا تذكرني بشيئ , ربما سأنسى تفاصيلها بعد منتصف الليل .
بعد كل هذا الرصد والادراك اود ان اقول : لا شيئ يربطني بهذا المكان سوى نغمات صوتك المتناثر بمخيلتي هنا وهناك ويكاد يكون هو نبيذي اليومي .

يتبع!!#
من يومياتي بقلمي 😐

منصة اقلام #المكتبة_العراقية
موتٌ قريبٌ في هذه الأنحاء
و دخانُ الأحلام يتصاعدُ إلى عنانِ المِقصلة ..
حتى تُعينَ السفّاح المسمّى " قَدَر " على ذبحِها !!
في كلّ يومٍ أشاهدُ غباراً كثيفاً من الأحلام يتصاعد إلى أعلى المقصلة ليتناثر دمٌ زهريّ على عيونِ الحالمين النائمين ..
ذاتَ يومٍ شاهدتُ غباراً خفيفاً شفّافاً تصاعدَ بسرعةٍ هائلة ثم تلاشى ..
تناثرَ دماً غزيراً ورديَ اللون على عيونِ طفلةٍ صغيرة رسمَ على عينيها صورةَ رجلٍ متوسط العمر
يرتدي بزةً عسكرية ...
يتناثرُ من صدره دمٌ أحمر و يتصاعدُ دخانُ شفّاف من عينيه
كان ذلك أبوها ..
🌍Anwaar:
أنهاك المشاعر...

حينما نشعر بالخذلان،حينما نردد كلمات التذمر بغضب،وحين عقد الحاجبين عبثأ،وبأظهار ملامح التشنج والتخبط..وبكل حالات التعصب..
نحن نقوم بها أحيانا ..ولربما عند كل مشكلة تقف لتسخر منا..نحن نقوم بها وبكل ضعف..
ننهك مشاعرنا ..
ولا نعلم بأن انهاك مشاعرنا سيكون سببا لفقدان أعز ما نملك يوما من الايام البائسة..
لأننا وبمجرد ان نعجز عن التواصل العاطفي..سينتهي كل ما لم يبدأ..فمشاعرنا حينذاك ستكون منتهية الصلاحية لاننا استهلكناها بما فيها ...
حافظوا على مشاعركم..ورائكم حياة لتنعموا بها..تلوح لكم ..تدعوكم لتعيشوها ..
ولديكم أعزاء..لا يمكنكم الاستغناء عنهم..
كفوا عن العبث بمشاعركم

#Anwaar_Ahmed
#كاتبات_المستقبل
سلامٌ يا دارَ العروبةِ سلامٌ
يا دارَ العزِ لكَ منّا سلامٌ
يا قوياً يا شامخاً يا عزيزاً
لك منّا سلامٌ
كن قوياً لا يوهيكَ الزمنُ
كن صامداً لا يُميلكَ الجهلُ
كن حراً فكل القيود تنكسرُ
سلامٌ يا عراق سلامٌ
رافد عباس
كتابتي لك سيجارة تسكن روحي
مدمن انا فيها لوحدي أحيانا لاينفع إلا خمر الكتابة إليك مباشرة.
أنتظار بدموع القلب ورجاء الرب
ليلة ماقبل ضياع الامل......

لم سبق وان تناسق الانتظار بلهفة كما انا الان...الان مجمل كوابيس والامال أجتمعت في داخلي ،مشاعرٌ تصفوا بنية طالبة من الرب ان يهب لها ماهو الانفع،وأخرى تحتمل الخيبات ولايسعها سوى ان تمسك عقارب الساعه حتى يحين الغد ،
الان تتضارب الامواج ويكثر تنبؤات عقلي ماذا سيحدث في الغد،
وانا أستبقت الزمن قليلا فتاة اجالس تلك الفتاة على انها أصبحت خطيبتي فحدثتها أيٌ متاعب نفسية واي جمالية للايام قد أضفتي علي...
لم يسبق لي ان يتزين يومي بنظرة فتاة الي حتى أختلج صدري بكلام أخفيت ملامحه،كنت خائفا أن اتكلم عن حجم سعادتي حتى لا يحسدها المفلسون.انا مشتاقٌ للحظات قد تجمع شتات حياتي التي لم يسبق ان دخلتها الحياة ؟انا خائفٌ لدرجة الاقدام على خطوة الزواج فمعالم حياتي لم تتضح بعد.هل بامكان المرء ان يكن سعيدا من تلقاء نفسه .....


شرعت بكتابة هذه الخاطرة او الصرخة التي أنّنت حتى دمعة عيني ...
لا أعرف ان كان رقم هاتفك لدي فارسلها اليك أو أجعلها ذكرى أمتزج الدمع بفرحة الانتظار أني كتبتها على كل حال...
لكني رغم كل هذا القلق ،كل هذا الانتظار ثمة ثقة لاتتزحزح باني سأكون بعين الله وتحت رحمتة....

لا اعرف اي توقيع ستحمل رسالتي
هل اليكِ، او عزاء لنفسي،او لمن يهمه امري هذه خاطرتي.....قلبي يتفطر بشدة........