#شعر_العربي من ّ الفنون الأولى التي ظهرت في الوطن العربي قديماً وبين القبائل العربية هُو الشعر والخطابة، وهو من أكثرِ الفنون التي يهواها العرب لما فيها من كلمات تتجسّد بروح كاتبها عندما يقوم بإخراج كلمات ذُو معنى وقيمة تشعر بأنّها تخرج مِن قلب الشاعر، والشعر موجودٌ مُنذ أقدمِ العصور وقد كان قديماً مَن يستطيع أن يكتبَ الشعر ويلقيه يكون مِن سادةِ القوم.
#مراحل_تطور_الشعر_العربي مِن المعروف أنّ الشعر القديم يختلفُ اختلافاً كلّياً عن الشعر في الوقت الحاضر، وأهمّ ما يميّز الشعر القديم حِرصهِ على الوزن والقافية، وتكوّن البيت على الصدر والعَجز، والشعر القديم الذي لا يدخلُ فيهِ الوزن والقافية لا يعتبرُ شِعرا.
#الشعر_الجاهلي
كان الشعر قديماً يُعرف بالقصيدة المكوّنة من أبيات، كل بيت فيها مُستَقِل عمّا قبله وبعده في التركيب، وتتّصل الأبيات معاً في المعنى، يتألف البيت من شطرين، يُسمى الأول صدراً والثاني عجزاً، وتنتهي أبيات القصيدة جميعها بحرف واحد يُسمى القافية، تمتاز بموسيقا محددة وكان قديماً مَن يستطيع أن يكتبَ الشعر ويلقيه يكون مِن سادةِ قومهِ ويُمجّدونهُ، لذلكَ، مِن المعروف أنّ الشعر القديم يختلفُ اختلافاً كلّياً عن الشعر في الوقت الحاضر، وأهمّ ما يميّز الشعر القديم حِرصهِ على الوزن والقافية، وتكوّن البيت على الصدر والعَجز، والشعر القديم الذي لا يدخلُ فيهِ الوزن والقافية لا يعتبرُ شِعراً، بل يخرج إلى الخَطابة أوالنثر
الشعر الجاهلي كان الشعر قديماً يُعرف بالقصيدة المكوّنة من أبيات، كل بيت فيها مُستَقِل عمّا قبله وبعده في التركيب، وتتّصل الأبيات معاً في المعنى، يتألف البيت من شطرين، يُسمى الأول صدراً والثاني عجزاً، وتنتهي أبيات القصيدة جميعها بحرف واحد يُسمى القافية، تمتاز بموسيقا محدّدة تتحدّد بالبحر العروضي المُتّبع. وقد عُرف الشعر الجاهلي في هذا العصر بالشِّعر التقليدي أو الكلاسيكي . فكان لوصف الحيوانات، ورحلات الصيد، كما نجد المدح، والغزل، والهجاء ، الرثاء مكانا كبيرا بالشعر الجاهلي. وقيل إنّ أفضل القصائد التي كتبها العرب هي تلك التي كُتبت بماء الذّهب وعُلّقت على جدار الكعبة. بدأت القصيدة الجاهلية بالمقدمة الطللية، ثمّ يصف الرحلة، وعناء السفر، ومعالم الطريق، ووحوش الصحراء وحيوانها وغيرها، لينتقل يعدها إلى الغزل بذكر المحبوبة .وتنتهي هذه القصيدة إلى الموضوع الرئيس الذي يريد أن يتحدّث عنه الشاعر. من أشهر شعراء العصر الجاهلي هم أصحاب المعلّقات السبعة، وقيل العشرة، وهم، امرؤ القيس، وطرفة بن العبد، وزهير بن أبي سلمى، ولبيد بن ربيعة، وعمرو بن كلثوم، وعنترة بن شدّاد، والحارث بن حلزة، والأعشى، والنابغة الذبياني، وعبيد بن الأبرص.
#مراحل_تطور_الشعر_العربي مِن المعروف أنّ الشعر القديم يختلفُ اختلافاً كلّياً عن الشعر في الوقت الحاضر، وأهمّ ما يميّز الشعر القديم حِرصهِ على الوزن والقافية، وتكوّن البيت على الصدر والعَجز، والشعر القديم الذي لا يدخلُ فيهِ الوزن والقافية لا يعتبرُ شِعرا.
#الشعر_الجاهلي
كان الشعر قديماً يُعرف بالقصيدة المكوّنة من أبيات، كل بيت فيها مُستَقِل عمّا قبله وبعده في التركيب، وتتّصل الأبيات معاً في المعنى، يتألف البيت من شطرين، يُسمى الأول صدراً والثاني عجزاً، وتنتهي أبيات القصيدة جميعها بحرف واحد يُسمى القافية، تمتاز بموسيقا محددة وكان قديماً مَن يستطيع أن يكتبَ الشعر ويلقيه يكون مِن سادةِ قومهِ ويُمجّدونهُ، لذلكَ، مِن المعروف أنّ الشعر القديم يختلفُ اختلافاً كلّياً عن الشعر في الوقت الحاضر، وأهمّ ما يميّز الشعر القديم حِرصهِ على الوزن والقافية، وتكوّن البيت على الصدر والعَجز، والشعر القديم الذي لا يدخلُ فيهِ الوزن والقافية لا يعتبرُ شِعراً، بل يخرج إلى الخَطابة أوالنثر
الشعر الجاهلي كان الشعر قديماً يُعرف بالقصيدة المكوّنة من أبيات، كل بيت فيها مُستَقِل عمّا قبله وبعده في التركيب، وتتّصل الأبيات معاً في المعنى، يتألف البيت من شطرين، يُسمى الأول صدراً والثاني عجزاً، وتنتهي أبيات القصيدة جميعها بحرف واحد يُسمى القافية، تمتاز بموسيقا محدّدة تتحدّد بالبحر العروضي المُتّبع. وقد عُرف الشعر الجاهلي في هذا العصر بالشِّعر التقليدي أو الكلاسيكي . فكان لوصف الحيوانات، ورحلات الصيد، كما نجد المدح، والغزل، والهجاء ، الرثاء مكانا كبيرا بالشعر الجاهلي. وقيل إنّ أفضل القصائد التي كتبها العرب هي تلك التي كُتبت بماء الذّهب وعُلّقت على جدار الكعبة. بدأت القصيدة الجاهلية بالمقدمة الطللية، ثمّ يصف الرحلة، وعناء السفر، ومعالم الطريق، ووحوش الصحراء وحيوانها وغيرها، لينتقل يعدها إلى الغزل بذكر المحبوبة .وتنتهي هذه القصيدة إلى الموضوع الرئيس الذي يريد أن يتحدّث عنه الشاعر. من أشهر شعراء العصر الجاهلي هم أصحاب المعلّقات السبعة، وقيل العشرة، وهم، امرؤ القيس، وطرفة بن العبد، وزهير بن أبي سلمى، ولبيد بن ربيعة، وعمرو بن كلثوم، وعنترة بن شدّاد، والحارث بن حلزة، والأعشى، والنابغة الذبياني، وعبيد بن الأبرص.
