قناة

📚قصص||روايات||منوعة📚

📚قصص||روايات||منوعة📚
23.9k
عددالاعضاء
218
Links
2,827
Files
17
Videos
767
Photo
وصف القناة
قصص و كتب pdf 💚📚 محبي القراءة في نعيم لا يدركه غيرهم... لا تشيخ أرواحهم وعقولهم ولو شاخت أجسادهم.💚 فهرس القصص👇🏻💗 @rwayattt للتواصل @Rwayate_BOT بإدارة💙✨ ⴅÂÐЄĦÂ حسابي الانستغرام💚🌿👇🏻 https://instagram.com/madeha_alyan?igshid=YmMyMTA2M2Y=
ذهبوا إلى شركة والدهم واستدانوا المبلغ
رامي : بقي ساعتين على اللقاء.
رنا : أين سنلتقي ألم يخبرك.
رامي : لقد بعث برسالة فيها الموقع والزمان وتهديد آخر بعدم مجيئ أحد سواك.
رنا : لا بأس أخبرني بالموقع.
رامي : على سفح جبل المدينة خلف الغابة.
رنا : حسنا سأذهب وحدي.
رامي : مستحيل.
رنا : سيقتل يزن إن ذهبتم معي.
رامي : حسنا لكن سنتحرك خلفك بالخفاء.
رنا : ماذا إن اكتشف
رامي : لا تقلقي سنكون حذرين.
ذهبت رنا إلى الجبل
وبعد ساعة وصلت للمكان المطلوب لتتفاجأ بريما وماهر وبقية الأطباء ماعدا سامر وسلام ورنيم.
رنا : مالذي تفعلونه هنا.
ريما : كنا ننتظرك يا رنا لقد دعانا سلام ليحتفل بنجاح عمليته انظري إلى هذا الجمال البديع.
فتحت رنا عينيها وقالت باستغراب : ماذا؟ مالذي تقولينه.
ريما : ألم تسمعيني لكن الغريب في الأمر أن سلام لم يأت بعد.
وبعد لحظات أتى سلام ورنيم.
الجميع : حمدا لله على سلامتك.
تفاجأ سلام وقال باستغراب : شكراً لكم.

خرج صوت من الغابة: لماذا أنت متفاجأ هكذا ألست من دعوت الجميع.
الجميع : ماذا؟
ظهر زياد وهو يمشي باتجاههم و على وجهه ابتسامته الخبيثة: أهلا أهلا جميعاً.
رنا : أين يزن؟
زياد : لا تقلقي سوف ترينه قريباً لكن الآن لنتسلى لبعض الوقت ثم صرخ يا رجال امسكوهم.

رنا : خائن مخادع.

الغابة
كان رامي يسير ببطئ خلف رنا مع رجال الشرطة
عسكري : سيدي هل نتقدم.
رامي : كلا لا نصدروا اي حركة الآن سننطلق في الوقت المناسب.
سمعوا صراخ أحدهم
رامي : ماذا حدث كونوا هادئيين.
وفجأة ظهر أمامه مئات الرجال المسلحين.
عسكري : سيدي ماذا نفعل
رامي : ما هذا

على سفح الجبل
كان الجميع ممسك بهم ماعدا ماهر الملقى أرضا غائب عن الوعي ورنا التي تعبت من المواجهة والقتال ضد خمسة منهم وسلام الذي تضع رنيم السكين في عنقه.
سلام : رنيم ماذا تفعلين
رنيم : اوتظنني نسيت أنك السبب في مقتل أخي لن ارحمك أبدا.
سلام : مجنونة.
تم الإمساك برنا التي خارت قواها بعد معركة قصيرة.
زياد : انتهى وقت اللعب هل استمتعتم.
رنا : أيها المخادع قلت أنك سوف تقايض
زياد : ومن قال لك أنني غيرت رأي
نظر إلى أحد الرجال وقال : انت إذهب واحضر الصبي.
الرجل : حاضر.
اختفى الرجل في الغابة ليعود بعد قليل بيزن الذي يوشك على الموت وضعه على الأرض أمام ناظري رنا والبقية.
رنا : يزن.
تقدم زياد وأخذ حقيبة الأموال وقال : مجانين انتم حقا مجانين هههههه.
رنا : أخذت ما تريد أعد يزن .
زياد : ألم تسمعي كلامي انتم حقا مجانين.
جميعكم أعلن الآن أن انتقامي على وشك الانتهاء بنهاية سعيدة لي ومزرية وتعيسة لكم
ارتجف الجميع من الخوف.
نظر إلى يزن وقال : سيحبسونك في الغرفة مجدداً ويمنعوك من المخدرات يالك من مسكين حسنا دعني أقدم لك مخزونا من المخدرات كي لا تفقدهم هههههههه.
رنا : ماذا ستفعل أيها القذر.
ابتسم بشر كبير ثم أخرج من جيبه حقنة وحقنه فيها بدأ يزن يصرخ ويصرخ
رنا : توققققققققققققف.
بدأت تحاول الفكاك منهم لكن لا جدوى.
زياد : اهدئي فأنا لم ابدا بعد ثم أخرج واحدة أخرى وحقنه فيها صرخ يزن حتى خفت صوته وهدئت حركته وسقط بين يدي زياد
بدأت ريما تبكي وحزن الجميع
وضعه زياد على الأرض وقال : تبا بقيت واحدة لكنه لم يحتمل
نظر إلى رنا ليرجع خطوة إلى الوراء مرعوبا من منظرها المخيف ونظراتها المرعبة
رنا : ساقضي علللللللللللليك.
ثم استجمعت قوتها وافلتت منهم لكنهم امسكوها ثانية وجاء رجلان آخران ليمسكانها معهم.
زياد : تبا لكم امسكوها جيداً لا تخافي لم يمت بعد لكني .
ثم أخرج من جيبه مسدسا وقال : سانهي عليه الآن فمتعوا ابصاركم ههههههه. وقبل أن يضغط الزناد بلحظات سمع صراخ رنيم التفت ليرى سلام ينطلق نحوه بسرعة وملامح وجهه مرعبة ومخيفة
زياد : بطيئ
ثم أطلق النار لتستقر الرصاصة في كتف ماهر الذي ركض واحتضن يزن.
زياد : تبا.
وجه مسدسه بسرعة إلى سلام الذي وصل إليه وضرب يده ليسقط المسدس منه وضربه بقدمه بقوة في بطنه انحنى زياد من الألم ليتلقى ضربة بمرفق سلام على ظهره الذي شعر به وكأنه كسر أمسكه سلام من كتفيه ورفع ركبته لتصيب وجهه بعنف ثم أسقطه أرضا ووضع يده خلف ظهره ثم حمل مسدس موجها إياه إلى رأسه
حدث كل ذلك في لحظات معدودة وسط ذهول الأطباء والاعداء.
قالت رنيم وهي تفتح عينيها من الصدمة: الآن عرفت لم يصاحب أولائك الرجال.
تكلم سلام بهدوء مخيف: اتركو الجميع وإلا نسفت رأس هذا الحمار.
لم يتحرك أحد وهم لا يزالون تحت تأثير الصدمة.
سلام : للمرة الثانية اقول اتركوهم صدقوني لا أنصحكم بالوصول للمرة الثالثة.
صرخ زياد بتألم: اتركوهم.
تراجع الرجال عنهم.
ركضت ريما : ماهر ماهر هل أنت بخير.
ماهر بتألم: لا بأس
سلام : اسمع لاتعبث معي وخاصة فيما يتعلق بالأطفال الصغار لأنني عندها لن ارحمك.
زياد بخوف : حاضر.
وصلت رنا إليه وقالت : كيف تريد ان تموت.
ابتلع زياد ريقه من الخوف
وقف سلام ثم تنهد وعاد إلى طبيعته المرحة قفز عليه
يامن وكمال : كنت رائعا.
سلام : هههه.
استغلت رنيم الوضع وهربت إلى الغابة
وصلت الشرطة إلى المكان وامسكو بالجميع
كانت رنيم تركض مبتعدة عن المكان وهي ترتجف من الخوف لتسمع صوت بين الحشائش اختبئت حلف شجرة بسرعة وقلبها يكاد يتوقف من الرعب نظرت لترى سامر تنهدت بارتياح وقالت سامر انت هنا لنذهب بسرعة .
أمسكها بقوة.
رنيم : اااي هذا مؤلم ماذا تفعل.
سامر : لكن الشرطة من هذا الطريق.
رنيم : مااااااااااذا.
سامر : هل تعتقدين أنني غبي ولم أعرف انك كنت تتعاملين مع ذلك الشرير.
رنيم : سامر
سامر: يجب أن تنالي عقابك.
رنيم : كلا اااااااااااا
أمسكت الشرطة بزياد الذي تلقى مقدارا كبيراً من اللكمات والضرب ورنيم التي ظهرت حقيقتها القبيحة للجميع للسجن وهما ينتظران الحكم الذي سيصدر فيهما.

نقل يزن وماهر إلى المشفى أيضاً للعلاج
في اليوم التالي ركضت شذى خارج مبنى الشرطة باتجاه ريما وعانقتها وبدؤا بالبكاء.
شذى : ريمااااا اشتقت اليك.
ريما : وانا أيضاً.

مر أسبوع و صدر الحكم المنتظر على زياد ورنيم
حكم على رنيم الموت بإعدام شنقاً لقتلها روحا بريئة بدون أي ذنب

يوم الإعدام
تجمع الناس في ساحة القصاص ليشهدوا مصرع رنيم التي لم تتوقف ابدا عن البكاء والنحيب.
صرخت أمها وهي تبكي : رنيم وداعاً.
لم تضف كلمات أخرى لغضبها على رنيم فهي السبب في مقتل اخيها لكنها تبقى أم وتحمل مشاعر الحب لاولادها.
أبو رنيم : لن اسامحك ما حييت اذهبي للموت انت لست ابنتي.
كانت رنيم تشهق من البكاء.
صمت أصدقائنا ولم يوجهوا
لها أي كلام بل راقبوا بصمت
الشرطي: هيا حان الوقت
رنيم ((بكاااااااااااء))

تم إعدام رنيم أمام الجميع ماتت بعد حقد وغيرة كبيرة بقيت جثة تتمايل في الهواء💔

وزياد حكم عليه بالسجن المؤبد لكن ليس أيو سجن ففي الصباح إلى المساء يمضيها بالأعمال الشاقة والمتعبة وفي المساء يبيت في سجن المجانين.

زياد : أعده هذا طعامي.
بدأ المجنون بالبكاء: كلااااا إنه طعاميييييييي وبدأت بالبكاء بصوت عال ومزعج .
والمجانين حوله يتقاتلون ويرمون بعضهم البعض بالطعام
أغلق زياد أذنيه وقال : لم أعد أحتمل ارجوكم اخرجوني من هناااااااااااااا.

وفي يوم من الأيام
كان مدير المشفى يراجع الأموال التي يدرها المشفى عليه يوم الأربعاء وفجأة دخلت الشرطة لتملئ الغرفة
تكلم المدير بخوف : م ماذا تريدون؟
تقدم رامي وهو يرفع ورقة أمامه: استسلم ولا تقاوم تم القبض عليك.
المدير بخوف : ل لما ذا.
رامي : لسرقة ملايين الأموال تم كشف جميع ألاعيبك هيا اقبضوا عليه يا رجال.

وهكذا تم القبض على المدير الطماع ودسه في السجن
استلم فؤاد المشفى ليكون خير مدير وعاد الأمن والاستقرار لحياة أصدقائنا


بعد عشرين سنة

ركض طفل في السابعة من عمره من باب المشفى إلى طبيب كان في قسم الإستقبال وهو يصرخ : ابيييييي.
حمله الطبيب وقال : أهلا ببني البطل كيف كان بطلي اليوم في المدرسة.
دخلت فتاة ((زوجته)) وهي تمسك بيد طفلتها التي تمشي بداية مشيها.
الطفل : لقد اعترض طريقي طفلاني من الصف الثالث لكنني لكمتهما هكذا وهكذا كما علمتني عمتي رنا.
مشت رنا من جانبهم وقالت : أحسنت ليست مثل أباك المدلل أليس كذلك يا يزن.
الطبيب يزن : كنت صغيرا حينها.
رنا : انظر الى ولدك.
ضحكوا جميعاً

ريما : شااااااااااااام تعالي إلى هنا بسرعة سوف اريكي.
ركضت شام ووقفت خلف ماهر واخرجت لسانها باتجاه ريما وقالت : لن تمسكيني أبي سيحميني.
ماهر : ههههههه .
حملها عاليا وقال : بالطبع سأحمي اميرتي الصغيرة.

ريما : اااااااااااا.

وهكذا كانت نهاية قصة اطبائنا بالأمل والسلام.💜
....................
حبيتوا كتابتهاا ..💙؟
صبااحكن سعاادة🌹✨ قصة بقلم صديقة القناة "زهرة السا
بـدايـة الـقـصـة..🌺✨
قصة قصيرة: #حكم_القوي
............
قراءة ممتعة🦋💙"
#ⴅÂÐЄĦÂ
#حكم القوي
#قصص وروايات الكاتبة امل
#بقلم الكاتبة امل
#الجزء الاول

قصة واقعية بتمنى من كل الصبايا يلي رح يقرأوها ينصحو الصبية بنصايح حلوة ورايقة متلهن وشكراً كتير الكن

ثناء بنت من عيلة متوسطة الدخل المشكلة كانت بالاب لانو بخيل كتير كانت دايماً هي وصغيرة زعلانة لانو تحس كل شي ناقصها حتى لما تروح لمدرستها لانو تشوف رفقاتها كل تيابهن جديدة ومصروفهن منيح وكانو بنات خالاتها وخوالها دايما يعيروها لانها تلبس تيابهن العتيقة

ثناء: ماما انا لايمت بدي ضل هيك لك والله عم يحترق قلبي كل ما شوف رفقاتي او بنات خالاتي لابسين تياب
جداد وانا باخد تيابهن

ام ثناء : يا امي حالنا وبتعرفيه وبتعرفي ابوكي
واديش ايدو ماسكة ارضي بواقعك منيح في تياب عندك كمان

ثناء تبكي: يارب دخيلك انت تساعدني

ام ثناء بقلبها: يا روحي انتي الله يبعتلك ابن الحلال يلي ما يحرمك من شي

مرت الايام وثناء عم تكبر وهي لسا محرومة وحاسة بالحرمان من كل شي ما عدا حنان امها ومحاولاتا بانها ما تقصر عليهن بشي طول حياتها تحاول تلبي طلباتهن ولانو ابوها ما بهمو من وين بدها تجيب مصاري المهم ما يطلبو منو ولا اي شي الام كانت اخدة دور الاب والام سوا والحمدلله انو كان في عندهن خوالهن يساعدوهن شوي
صارت ثناء بالثانوية ووضعها بعدو متل ما هو ما تغير شي بحياتها
وهي بالصف العاشر وبناء على طلب اهلها دخلت ادبي
كان اهلها مستقلين فيها وينظرولا نظرة وحدة غبية

صار شي بحياتها كتير حلو بعد فترة يمكن يكون نافذة نور الها الحب فات على حياتها وحبت ابن جيرانها وكانت بالصف الحادي عشر ابن جيرانها كان متدين وملتزم وكان حلو كتير بس المشكلة انو كان فقير وما عندو بيت

بيوم من الايام وهية راجعة من المدرسة

يزن:يا انسة لو سمحتي

ثناء: عم تندهلي الي

يزن: اي الك ، السلام عليكم

ثناء: وعليكم السلام كيف فيني ساعدك

يزن: بصراحة؟!

ثناء: اي اكيد

يزن: انتي عجبتيني وفتي على قلبي بسرعة مشان هيك انا بدي ابعت اهلي حتى يخطبوكي

ثناء خجلت وحمرو خدودا وهزت راسها ومشت

تعرفت ثناء على اخواتو وصارو كأنو اخواتها وحبتهن كتير
وكانو كل مرة يجو تقعد معهن امها لانو بتخاف عليها من الغلط لانو ما كان الشب عاجبها وهي حست انو هو بحب بنتا وما كانت تحبو ابداً لانو حستو مالو مناسب الها لهيك كل ما يجو بدهن يحكو معها او يقعدو معا تقعد معهن لهيك كانت تحكي معهن وهية راجعة من المدرسة وهنن خبروها بأنو اخوهن بحبا وكل ما بصلي بيدعي انها تصير من نصيبو حبتهن كتير وهنن حبوها
وبمرة خلتها امها تروح على عرس وحدة من خواتو وانبسطو كتير
#قصص وروايات الكاتبة امل

بعد فترة بيجي الشب وبياخد موعد من ابوها
بالبيت عند ثناء

يزن: عمي انا ما عندي بيت واحوالي وبتعرفها عايش مع اهلي واخواتي وحابب اطلب ايد الانسة ثناء على سنة الله ورسوله

ابو ثناء: تشرفنا فيك يا ابني بس انت احوالك مالها مناسبة يعني مع احترامي الك بس ما بقبل بنتي تعيش هيك عيشة

يزن: معك حق وانا بوعدك انو بس توافق ان شاء الله واذا صار نصيب رح ضل اشتغل حتى اقدر استأجر بيت

ابو ثناء: بعتذر منك مالك نصيب عنا
#حكم القوي
#الجزء الثاني
#قصص وروايات الكاتبة امل
#بقلم الكاتبة امل

يزن طلع من عندهن مكسور الخاطر وحاسس كل بواب الدني مسكرة بوجهو بس هو ابداً ما مل وكل فترة يرجع ياخد موعد ويطلبها والاب يرفض
حتى بيوم راح لعندهن ووافق الاب ووعدو يتزوجو بعد سنة لبين ما تخلص ثناء الحادي عشر
وبهل الفترة يلي على اساس وافق ابوها على الشب منعها
وفوراً انتقلو من الحارة يلي ساكنين فيها حتى ما يجوزها
الو وابوها خلف بوعدو وجوزها لواحد من قرايبينها وما بتحبو ومريض واكبر منها بسنين كتيرة وبكون استاذها بالمدرسة وهاد الشي شجعو اكتر انو يخطبها وتأكد من انو ابوها رح يوافق عليه تمت الخطبة على شب هي رافضتو وهو كان رايدها لانو كان يفكر فيها من ناحية الشهوة لانها حلوة وصغيرة
حاولت كتير انها تفهم اهلها انو مابدها ياه وتقول
بقلم الكاتبة امل لخطيبها يتركها بس هو ما كان يرضا واهلا ما يردو عليها
وكأنو خلص انحكم عليها تقضي مع رجال اكبر منها
كل شي كانت حاسستو عم يخنقا حتى الفستان الابيض يلي المفروض يكون حتى تفرح كانت حاسستو كفن وما عرفت الفرح ابداً كانت حابة تكون متل باقي البنات وتكون مبسوط بس للاسف انحكم عليها بهل الشي
بعد ما صارت مرتو وعلى ذمتو قررت انها تحاول تحبو وتكون زوجة صالحة ومطيعة وبعمرها ما حرجت اهلو بكلمة وكانت دايماً تشتغل كل شي من تم ساكت ولا بعمرها ردت جواب وحماتها كانت تكرهها كتير لانها
قصص وروايات الكاتبة امل حلوة وصغيرة وشاطرة وذكية عكسها تماماً ولانها من طرف حماتها زاد الكره اكتر والشي يلي زاد من خنقة ثناء انو كان عندو اخت فينا نقول فاتها سن الزواج كانت دايماً تحاول دايقها وتعمل معها مشاكل على انها مقصرة وانو بترد جواب وتنبسط لما تاكل ثناء بهدلة وكل مرة كانت تعمل فيها مشكلة كانت ثناء
تفوت على غرفتها وتبقى عم تبكي لتفش قهرها بعمرها ما ردت جواب بوشها بالعكس كانت كتير تراعيها وتقول بين حالها خاطرها مكسور واكيد زعلانة لانو انا تزوجت وانا اصغر منها وهية لاء لهيك كانت دايماً تحاول تسايرها
بعد فترة بلش وضع زوجها الصحي جمال يزداد سوء ودايماً يتفشش فيها وعلى طول ضرب وذل ومشان يفش خلقو بلش يسكر ويجيب شباب على البيت يسكرو ويسهرو للصبح وما كان من امر ثناء غير انها تبكي وتدعي ربها انو ما يدخل حدا عليها من الشباب يلي بجيبهن وتبقى عم تبكي للصبح حتى يروحو وطول هل الفترة كانت محبوسة بالبيت ما كان يخليها تطلع حتى دراستها تركتا واهلها قاطعتهن بلشت علامات المرض والتعب تظهر عليها تعبت من الوضع معو وهية لسا
#قصص وروايات الكاتبة امل صغيرة وبيوم ضربها كتير وتخانقت معو وتركتو وهربت لعند اهلها مع انو هنن بمنطقة بعيد عن بيتها بس كان الهرب حلها الوحيد حتى تخلص من العذاب حردت عن اهلها ٤ ايام وهو راح عند اهلا ووعدهن يصير احسن وما بقى يضربها او يشرب ، ثناء رجعت معو على امل انو يتغير ويصير منيح هية هيك كانت متوقعة بعد ما وعد اهلا بس هاد الشي يلي عملتو خلاه يزداد سوء معها وبلش فيها ضرب اقوى من الاول حتى بمرة استنتو حتى ينام وهربت بالليل لعند اهلا وبقيت تركض بالطريق حتى وصلت لعندهن حاول كتير ابوها يرجعها بس هية هددتو انها رح تنتحر لانو ما بقى عندها طاقة تكافح قرر ابوها
انو يساعدها بعد ما عرف انها ممكن تعمل شي بحالها
رفعت عليها دعوى طلاق بس هو رفض يطلقها لانو بدو تبقى خدامة وممرضة عندو
رجعت ثناء راحت عند محامي وطلبت المساعدة ودفعتلو اجرو كامل وتم الطلاق بس بشرط انها تتنازل عن جميع حقوقها وهية وافقت بعد ما طلقت حبت تكفي دراستها لانو مافي غير الشهادة بتفيدها وهية عم تدرس حاولو كتير شباب يتقدمولها وكلهن كويسين واحوالهن منيحة بس هي كانت ترفض وبعد العذاب يلي شافتو فكرت انو كل الشباب رح يكونو متل جمال زوجها وما قدرت تتقرب من حدا وبقيت عم تتهرب منهن
حتى يزن الشب يلي حبها وخطبها اول مرة اجا وتقدملها بس هل المرة ما اهلها يلي رفضوها هية يلي رفضتو
بعد فترة ثناء تعرفت على شب حبها كتير وكان حنون معها ووعدها انو يعوضها عن كل شي عاشتو وهية بادلتو نفس الشعور وتقدملا بس اهلها رفضو لانو مغترب
ثناء كتير تعبانة ومحتارة بين انو تبقى عند اهلها يلي عم يعاملوها معاملة الغريب بيناتهن بعد طلاقها وبين انها حابة تكفي حياتها وتتزوج شب بتحبو
من ثناء: بتمنى منكن انو اي حدا عم يقرأ قصتي ينصحني ويدعيلي انا بحاجة نصيحة وبحب اتشكر صديقتي يلي نصحتني احكيلك قصتي حتى تكتبيها

بتمنى من الكل ينصحها اعتبروها بنتكن اختكن او رفيقتكن وشكراً كتير الكن

#بقلم الكاتبة امل
#قصص وروايات الكاتبة امل