الجزء الثالث
@rwayate
العلاقات نخلقت لتكون ضمن نطاق معين وضمن شرع معين
ما فينا نحكي عن كل علاقة انها علاقة سوية الشي اللي بخالف طبعنا هو الاسوأ والاسوأ لما يتبررلو بانه فترة طيش وبتمر....
الحرام كلنا بنعرفو والحلال ما في اوسع من ابوابه
لا تقلي مش ممكن لما تنوي شي صح الله من عندو بفتح كل ابواب التيسير الها....
الناس ما بهمها ليه تصرفت هيك قد ما بهمها تحكي عليك قصص و حكايات
تغير كبير صار بالمهجع شباب كثيرة صارت تتجنب حسين خوف على حالهم الاغلبية عم تحكي يحيى جديد صار بالمكان.....
بس يلي ما كان حاسب حسابه حسين انو يصير في مين بدو يعاشره
كان يتجنب هيك نوعية من الشباب بس بيوم
الضابط مهند :حسين تعال لعندي
حسين :حاضر سيدي
راح حسين مع مهند على مكتبه وما كان عارف شو مستنيه
دخل منهد و حسين المكتب و سكر مهند الباب و حضن حسين من ورا
حسين :سيدي شو عم تعمل
منهد: انا مو سيدك انت يلي سيدي
حسين : استغفر الله اكيد لأ
منهد : بتعرف صح تعودت على يحيى بس انت غير يلي قدر يعلم على يحيي بكون وحش... وانا بعشق هيك نوعية
حسين :سيدي شو عم تحكي انت انا ما كان بدي اعمل هيك بس هو يلي جبرني بدكم تحاكموني
مهند :لأ اساسا هو ما اعترف عليك انا بدي اياك
حسين :كيف يعني
مهند : اعمل معي مثل ما عملت مع يحيى
حسين : مستحيل هالشي
مهند : ريحني
حسين : سيدي الله يخليك ما بقدر اعمل هالشي
مهند: هاد امر
حسين : انا اسف ما بقدر
مهند: عم تعصي امري
حسين : اكيد لأ بس ما بقدر
منهد : راح تندم وبالاخير راح تعمل مثل ما بدي .... يا حرس
امر مهند انو حسين ينحط بالحبس الانفرادي من دون لا اكل ولا شرب
ايام وليالي مرقو عليه جسمه بلش يتعب و ما كان عنده شي يعمله أو ينسى الوضع يلي هو فيه إلا انو يريح حاله ... كان طول الوقت تفكيره بسلاف و شو عمل معاها و شو راح يعمل
اشرف: حسين
حسين : اشرف كيف اقدرت توصل لهون
اشرف: خليت الحارس يوصلني لعندك و هو خبرني بكل اشي ... انا اسف اني بيوم شكيت انك ممكن تصير يحيى جديد
حسين : انا حكتلك مستحيل صير مثله
اشرف : لا تخاف انا راح طلعك من هون راح خبر رئيسنا و هو اكيد ما راح يسكت
بالفعل هاد يلي صار انتقل مهند لمكان ثاني و رجع حسين على المهجع بفرحة كبيرة من الكل
بس هو صار انطوائي كثير وما في بباله الا شغلة وحدة سلاف و بس
________________________________________
لؤي: سلاف تعالي نلعب
سلاف: لأ ما بدي
لؤي: يعني أنا ما بلتعب معي بس مع حسين
سلاف: لأ انا ما بدي العب مع حدا لا انت ولا حسين خلص صرت كبيرة انا و بالمدرسة
لؤي : غريب امرك متأكدة ما في شي
سلاف : لأ ما في شي
تركتو و مشيت خوفي من حسين خلاني اخاف من كل الولاد
كنت استغل كل لحظة حسين فيها برا الضيعة واضل برا البيت العب و اروح لعند اهلي على الأرض
امجد : شو جابك سلاف كمان اليوم
سلاف: بحب اتفرج على اخوي حبيبي و هو عم يشتغل
امجد : بلا كلامك هاد يلا ارجعي على البيت على السريع
سلاف: خليني اخي بروح معاكم
ابو امجد : تعالي يا سلاف اقعدي عندي
سلاف: حاضر بابا
_______________________________________
اشرف : بكرة اجازتك
حسين : اي بكرة
اشرف : بشوفك مبسوط كثير هالمرة
حسين : مو مصدق متى اوصل على الضيعة
اشرف : شكلك بتحب
حسين : اي حب يا زلمة بس انا راحتي بالضيعة
ما نام حسين ليلتها وهو بفكر بسلاف و شو ممكن يعمل معاها
شو مخطط حسين يعمل مع سلاف وكيف راح تتصرف سلاف مع حسين كله باخر جزء
@rwayate
العلاقات نخلقت لتكون ضمن نطاق معين وضمن شرع معين
ما فينا نحكي عن كل علاقة انها علاقة سوية الشي اللي بخالف طبعنا هو الاسوأ والاسوأ لما يتبررلو بانه فترة طيش وبتمر....
الحرام كلنا بنعرفو والحلال ما في اوسع من ابوابه
لا تقلي مش ممكن لما تنوي شي صح الله من عندو بفتح كل ابواب التيسير الها....
الناس ما بهمها ليه تصرفت هيك قد ما بهمها تحكي عليك قصص و حكايات
تغير كبير صار بالمهجع شباب كثيرة صارت تتجنب حسين خوف على حالهم الاغلبية عم تحكي يحيى جديد صار بالمكان.....
بس يلي ما كان حاسب حسابه حسين انو يصير في مين بدو يعاشره
كان يتجنب هيك نوعية من الشباب بس بيوم
الضابط مهند :حسين تعال لعندي
حسين :حاضر سيدي
راح حسين مع مهند على مكتبه وما كان عارف شو مستنيه
دخل منهد و حسين المكتب و سكر مهند الباب و حضن حسين من ورا
حسين :سيدي شو عم تعمل
منهد: انا مو سيدك انت يلي سيدي
حسين : استغفر الله اكيد لأ
منهد : بتعرف صح تعودت على يحيى بس انت غير يلي قدر يعلم على يحيي بكون وحش... وانا بعشق هيك نوعية
حسين :سيدي شو عم تحكي انت انا ما كان بدي اعمل هيك بس هو يلي جبرني بدكم تحاكموني
مهند :لأ اساسا هو ما اعترف عليك انا بدي اياك
حسين :كيف يعني
مهند : اعمل معي مثل ما عملت مع يحيى
حسين : مستحيل هالشي
مهند : ريحني
حسين : سيدي الله يخليك ما بقدر اعمل هالشي
مهند: هاد امر
حسين : انا اسف ما بقدر
مهند: عم تعصي امري
حسين : اكيد لأ بس ما بقدر
منهد : راح تندم وبالاخير راح تعمل مثل ما بدي .... يا حرس
امر مهند انو حسين ينحط بالحبس الانفرادي من دون لا اكل ولا شرب
ايام وليالي مرقو عليه جسمه بلش يتعب و ما كان عنده شي يعمله أو ينسى الوضع يلي هو فيه إلا انو يريح حاله ... كان طول الوقت تفكيره بسلاف و شو عمل معاها و شو راح يعمل
اشرف: حسين
حسين : اشرف كيف اقدرت توصل لهون
اشرف: خليت الحارس يوصلني لعندك و هو خبرني بكل اشي ... انا اسف اني بيوم شكيت انك ممكن تصير يحيى جديد
حسين : انا حكتلك مستحيل صير مثله
اشرف : لا تخاف انا راح طلعك من هون راح خبر رئيسنا و هو اكيد ما راح يسكت
بالفعل هاد يلي صار انتقل مهند لمكان ثاني و رجع حسين على المهجع بفرحة كبيرة من الكل
بس هو صار انطوائي كثير وما في بباله الا شغلة وحدة سلاف و بس
________________________________________
لؤي: سلاف تعالي نلعب
سلاف: لأ ما بدي
لؤي: يعني أنا ما بلتعب معي بس مع حسين
سلاف: لأ انا ما بدي العب مع حدا لا انت ولا حسين خلص صرت كبيرة انا و بالمدرسة
لؤي : غريب امرك متأكدة ما في شي
سلاف : لأ ما في شي
تركتو و مشيت خوفي من حسين خلاني اخاف من كل الولاد
كنت استغل كل لحظة حسين فيها برا الضيعة واضل برا البيت العب و اروح لعند اهلي على الأرض
امجد : شو جابك سلاف كمان اليوم
سلاف: بحب اتفرج على اخوي حبيبي و هو عم يشتغل
امجد : بلا كلامك هاد يلا ارجعي على البيت على السريع
سلاف: خليني اخي بروح معاكم
ابو امجد : تعالي يا سلاف اقعدي عندي
سلاف: حاضر بابا
_______________________________________
اشرف : بكرة اجازتك
حسين : اي بكرة
اشرف : بشوفك مبسوط كثير هالمرة
حسين : مو مصدق متى اوصل على الضيعة
اشرف : شكلك بتحب
حسين : اي حب يا زلمة بس انا راحتي بالضيعة
ما نام حسين ليلتها وهو بفكر بسلاف و شو ممكن يعمل معاها
شو مخطط حسين يعمل مع سلاف وكيف راح تتصرف سلاف مع حسين كله باخر جزء
