#نکته
توضیحی درباره جنگ مزبور(۳۱۳۱، کتابخانه ملی):
این نسخه جنگ اشعاری به صورت متن و حاشیه که بدین ترتیب تدوین شده است.منتخبات دیوان سنایی (۱- ۲۴ر)، کمالالدین عبدالرزاق اصفهانی (۲۴پ- ۵۸پ) ، کمالالدین اسماعیل اصفهانی (۵۸پ-۱۰۹ر)،امیر معزی و نیز اشعاری از مجد، اثیرالدین بدخشانی، رودکی (۱۷۷ر)، حکیم قطران تبریزی، عمعق بخاری(۱۸۲ر)، غزنوی، عوفی،لامعی گرگانی،رفیعالدین، شرفالدین شفروه، سراجالدین قمری، شهابالدین موید سمرقندی، زینالدین سنجری، روحی الشارستانی، سیفالدین باخرزی، ضیاءالدین فارسی، رضیالدین در مدح سیف الدین باخرزی، اسدی طوسی، ابن یمین، عین القضات، فرخی، فخرالدین خالد، ابوسلیک گرگانی، بدیع بلخی، طیان بمی، شالی دهستانی، عطایی، خسروی سرخسی، فلکی شروانی، ابوالفرج سنجری، مرزبان، جلال جعفری، بهاءالدین بغدادی،بهاءالدین مرعیالی،ناصرالدین کاستانی، سید ذوالفقار شیروانی،شاه کبودجامه، عبدالرزاق صندوقی، کمالالدین زنجانی، روحانی، عزالدین شیروانی،کمالالدین سیکانی، حسن دهلوی، بدیعی سیفی، بوالعلاء گنجه، عمادالدین شهریاری، رشیدالدین، سعدالدین هروی، علی بن حسن باخرزی، ناصر بخاری، نزاری قهستانی، فخرالدین هندوشاه، عماد بن الاحلی العباسی، همام تبریزی، امام شهانی سلطانی،بدرالدین شاشی، شمسالدین طاهر نجاشی، محمد ارفعی، خسروانی، شیخ ابوسعید بن عسس شیرازی، لامی هروی، قطبالدین عشقی تبریزی، جلال طبیب، خواجو کرمانی، خطیب گنجه،قاضی همامالدین صابن،عتیقی، کاتبی، عبدالمجید، حسامالدین بخشی،ابوعبدالله محمد جندی، عبیدزاکانی، خواجه نصیر طوسی، امام رافعی قزوینی،ناصر بجه، شمس طبسی،مرشدی،ابوالفرج بلخی،شیخ نظامی،مسعود ترکمان،علوی تربتی،نظام استرآبادی،شاه داعی،مبارک شاه غوری،اشهری، شاه علی، مسعود سعد سلمان،شیخ امینالدین کازرونی و اوحدالدین کرمانی است. نسخه به صورت متن و حاشیه کتابت شده است.
نوع و درجه خط:نستعلیق تحریری
نوع کاغذ:ترمه اصفهانی
تزئینات متن:مجدول درونی و بیرونی به شنگرف و لاجورد
نوع و تز ئینات جلد:مقوایی با روکش تیماج قهوهای رنگ ترنج و سرترنج ضربی با نشان گل و بوته.
https://t.me/dostdarannosakhekhatikerman
#الدولة_السامانية
{ الجزء الأول}
〰〰〰〰〰〰〰〰
🔻نسب السامانيين
ينتسب السامانيون (261هـ -875م / 389هـ - 999م) إلى جد الأسرة سامان خداه، الذي ينحدر كما ذكر بعض المؤرخين من أحفاد بهرام بن جوبين البطل الساساني، ويصل نسبهم عند مؤرخين آخرين إلى كيومرث أول ملوك العجم، ولقبُ "خداه" الذي أُطلق على سامان بن ميّا، كان يطلق على أمراء بخارى ودهاقنتها.
وكان أول اتصال لسامان بالدولة الإسلامية في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك (105هـ - 125هـ)، عندما وفد على أسد بن عبد الله القسري والى خراسان آنذاك، حيث كانت الاضطرابات وهجمات الأتراك والدهاقين المتكررة التي شهدها إقليم خراسان بشكل عام وبلخ بشكل خاص هي التي أجبرت سامان على الفرار والالتجاء إلى أسد القسري للاحتماء به، فقد كان هذا ملجأ المضطهدين من العرب والفرس على حد سواء، وقد أكرمه وقدم له الحماية وساعده على قهر خصومه وأعاده إلى بلخ، فاعتنق سامان الإسلام على يديه وسمى ابنه أسدًا تيمناً به وحبا له.
🔻ظهور السامانيين
وكان لأسد بن سامان أربعة أبناء اشتهروا في عهد الخليفة هارون الرشيد وهم نوح، أحمد، يحي، إلياس.
وكان أسد بن سامان هذا من جملة أصحاب علي بن عيسى بن ماهان عندما ولاه الخليفة هارون الرشيد أمر خراسان، وتوفي في ولايته، وفي عهد الخليفة هارون الرشيد، خرج رافع بن الليث في ما وراء النهروبسط سلطته على سمرقند، فأرسل الخليفة ضده جيشاً بقيادة هرثمة بن أعين، وهنا نجد أبناء أسد بن سامان يقفون إلى جانب هرثمة ويشدون من أزره واستطاعوا بجهودهم تلك أن يحملوا رافع بن الليث على عقد الصلح مع هرثمة وبذلك أبعدوا سيطرته عن سمرقند.
وفي خلافة المأمون (198 - 218هـ) لقي أبناء أسد الأربعة احتراماً وتقديراً عند المأمون، حيث قربهم إليه وشملهم برعايته لإخلاصهم في خدمته، فطلب من واليه على خراسان غسان بن عباد أن يسند إلى كل منهم ولاية على أكبر أقاليم بلاد ما وراء النهر.
فأصبح نوح بن أسد واليًا على سمرقند سنة 204هـ/819م وأحمد بن أسد على فرغانة، ويحيى بن أسد على الشاش وأشروسنة، وإلياس بن أسد على هراة، ولما ولى المأمون طاهر بن الحسين خراسان أقرّهم في هذه الأعمال. وقد تمكن هؤلاء أن يثبتوا أنهم أهل للمسئولية التي أنيطت بهم بأن أعادوا الأمن والاستقرار إلى هذه الأقاليم وأكدوا سلطةالخلافة العباسية عليها، ولم تعد هذه الأقاليم كما كانت قبل هذه الحقبة موطناً لحركات التمرد والعصيان على الخلافة، وعلى الرغم من كل ذلك فقد استطاعوا توطيد نفوذهم في إقليم ما وراء النهر واكتسبوا بذلك مكانة رفيعة وسمعة طيبة في أنحاء الإقليم.
وقد برز من هؤلاء الإخوة الأربعة أحمد بن أسد بن سامان الذي أصبح إليه حكم فرغانة والشاس وقسم من الصغد وسمرقند، واستمر في حكم المنطقة حتى وفاته عام 251هـ / 865م.
🔻نشأة الدولة السامانية
🔻نصر بن أحمد الساماني
كان لأحمد بن أسد سبعة أولاد، اشتهر منهم إسماعيل ونصر الذي تولى حكم سمرقند وما يليها من قبل الطاهريين (الدولة الطاهرية). ولما مات أحمد سنة 251هـ / 865م، خلفه ابنه نصرًا وأصبح واليا على فرغانة وسمرقند. وفي سنة261هـ / 875م بعث الخليفة المعتمد (256-279هـ /870-892م) منشورًا إمارة جميع بلاد ما وراء النهر باسم نصر بن أحمد، فاتخذ من سمرقند حاضرة له. وقوي نفوذ نصر بن أحمد وأصبح باستطاعته أن يولي من يشاء على بلاد ما وراء النهر، وأرسل أخاه إسماعيل واليا على بخارى، ولكنّ النزاع لم يلبث أن وقع بين الأخوين بسبب إثارة خصومهما العداوة والبغضاء بينهما، فقامت الحرب بينهما سنة 275هـ وظفر إسماعيل بأخيه نصر فلما حُمل إليه عامل معاملة كريمة وأعاده والياً على سمرقند. وعين باقي إخوته على الولايات التي تنطوي تحت حكمه.
🔻إسماعيل بن أحمد الساماني
وتوفي نصر سنة 279هـ فآلت زعامة السامانيين إلى أخيه إسماعيل بن أحمد الساماني الذي يُعَد المؤسس الفعلي للدولة السامانية، فقد استطاع إسماعيل الانتصار على الصفاريين (الدولة الصفارية)، وضم أراضيهم في خراسان وسجستان إلى ملكه، كما استولى على إقليم طبرستان بعد أن انتصر على واليها محمد بن زيد العلوي.
وقد اعترف الخليفة المعتضد بإسماعيل بن أحمد الساماني سنة 287هـ/900م حاكماً شرعياً في بلاد ما وراء النهر وخراسان بعد انتصاره على عمرو بن الليث الصفاري (ت289هـ). ويعدُّ إسماعيل من أعظم حكام السامانيين بلا منازع في المجالات السياسية والحربية والإدارية على السواء، فقد شهدت الدولة السامانية في عهده، رفاهاً واستقراراً سياسياً حيث اتسعت حدودها وتوطّد استقلالها أكثر من ذي قبل، وقد اتخذ إسماعيل من بخارى عاصمة له فشهدت في عهده ازدهاراً فكرياً واسعاً حيث ترعرعت ونشطت الثقافة الإسلامية.
#يتبع...
قناة📚من عمق التاريخ الإسلامي📚
📲للإشتراك ؏ التليجرام'.-
https://t.me/joinchat/AAAAAEHRTSaUCW40ijSd7Q
#الدولة_السامانية
{ الجزء الثاني}
〰〰〰〰〰〰〰〰
🔻اتساع رقعة الدولة السامانية
غدا السامانيون قوة كبيرة تحكم أراضي شاسعة امتدت من جهة إلى.ممتلكات البويهيين في العراق، ومن الجهة الأخرى إلى أطراف أفغانستان المتصلة بحدود الهند.
وقام السامانيون بالتوسع غربا على البلاد الإسلامية في خراسان وطبرستان وسجستان، إلا أنهم في نفس الوقت توسعوا أيضا فيما وراء الحدود الإسلامية شرقا، وجاهدوا الأتراك الوثنيين في أواسط أسيا ونشروا الإسلام بينهم، فصارت تركستان سندا للإسلام بعد أن كانت مصدر خطر عليه.
🔻 الدولة السامانية والخلافة العباسية
كانت علاقة الدولة السامانية بالخلافة العباسية علاقة مميزة تقوم على أساس المودة والتفاهم، فقد اعتمد العباسيون على أمراء البيت الساماني في إقرار سلطانها في بلاد المشرق وعلى ذلك قام السامانيون بحملات مستمرة لتأمين وصول القوافل التجارية، وحماية الأراضي الإسلامية من غزوات الأتراك.
وكانت علاقة إسماعيل بالعباسيين طيبة، حيث أن السامانيين لم يتجهوا بأطماعهم إلى التوسع ضد جيرانهم من الولايات الشرقية أو أملاك العباسيين، إنما جاء امتدادهم إلى الداخل نتيجة الفراغ الذي حدث على إثر ضعف الدولة الطاهرية، وكذلك حينما قضوا على الصفاريين،كما تمكن من فتح طبرستان وإنتزاعها من يد المتمرد على الدولة العباسية محمد بن زيد العلوي الذي كثرت غاراته على الدولة السامانية.
كما ضمّ إلى فتوحاته بلاد الري، وجعل طبرستان تحت السلطة الشرعية للدولة السامانية، وأصبحت الخطبة باسم الخليفة العباسي، وبذلك أمّن حدود دولته من ناحية الغرب.
وكان السامانيون يتمتعون بالاستقلال الذاتي عن الحكومة المركزية فيما يختص بالإدارة الداخلية، حيث كانوا يولون ولاة الأقاليم في مناصبهم.
🔻أحمد بن إسماعيل الساماني
توفي الأمير إسماعيل سنة 295هـ / 907م بعد أن ساد الرخاء والأمن في البلاد السامانية، كما عرف بعدله وحبه للخير والإحسان، ولا يتهاون مع عماله إذا ظلموا الأهالي، فأقر الخليفة المكتفي (288-295هـ /902-907م) أحمد بن إسماعيل على ولاية أبيه، وسار أحمد على درب أبيه فكان عادلا بين الرعية، ولكنه لم يكن في الحنكة الإدارية والمقدرة الحربية، فكثرت في عهده الاضطرابات ومشاكل أدت بالدولة إلى طريق الاضمحلال، فانقسم البيت الساماني على نفسه طمعا في السيادة، كما أن بعض رجال الدولة عملوا على تحقيق أطماعهم في الوصول إلى السلطة، وضعف شأن أمراء آل سامان حتى أنهم أصبحوا ألعوبة في أيدي كبار رجل الدولة.
🔻 نصر بن أحمد بن إسماعيل
لم تطل ولاية أحمد، فقد هجم عليه غلمانه وقتلوه سنة301هـ / 914م، فتولى من بعده ابنه نصر الحكم، وكان عمره ثمان سنوات فكثر الطامعون، لكن سرعان ما قضى على هذه التمردات وذاع صيته بفضل الانتصارات التي أحرزها، حتى أن الخليفة استنجد به في العديد من المرات.
وأتهم نصر بن أحمد بأنه من هواة الإسماعيلية، وذلك عندما اتصل به الداعي المشهور النسفي الذي كان يدعو للمذهب الإسماعيلي، واستطاع بذكائه أن يكسب نصر إلى صفه.
🔻الأمير نوح بن نصر
لكن الأمير نصر وجد نفسه تحت ضغوطات وخطر قواده السنيين، فتخلى عن الحكم لابنه نوح سنة 331هـ / 934م، ومات بعده بقليل، ووجه ابنه نوح اهتمامه للقضاء على الإسماعيلية فدعا الفقهاء لمناظرة النسفي، فلما تغلبوا عليه بحججهم، أمر بقتله.
وتعرض الأمير نوح إلى الكثير من المصاعب والصراعات التي هزت استقرار الدولة ذلك أنه لم يحسن اختيار وزرائه وقواده، ودخل في صراعات شديدة من البيت الساماني ومع البويهيين، وخسر أقاليم مهمة حتى إنه خسر خراسان سنة 343هـ / 954م عندما استولى عليها قائد جيوشه أبو علي بن سيمجور.
#يتبع...
قناة📚من عمق التاريخ الإسلامي📚
📲للإشتراك ؏ التليجرام'.-
https://t.me/joinchat/AAAAAEHRTSaUCW40ijSd7Q
@litera9
هفتاد مشایخ بلخ
از: محمدصالح ورسجی فرخاری (سال تألیف 1003 ق.)
گردآورنده: غلامحبیب نوابی تیموریان (1300 ش. ـ ؟)
نویسنده: محمدصالح ورسجی فرخاری (سال تألیف 1003 ق.)
گردآورنده: غلامحبیب نوابی تیموریان
ناشر: مؤسسه انتشارات الازهر
چاپ: مؤسسۀ انتشارات الازهر، کابل، بهار 1389 ش.
موضوع: مشاهیر، سرگذشت، علمای بلخ
زبان: فارسی
89 صفحه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فهرست
شیخ اول: امام همام محمدبن عبدالله بن ابراهیم بن ملک بن عبدالله بن ابراهیم به امام محمد حنفیه بن امیر امیرالمؤمنین علی مرتضی کرم الله وجهه
شیخ دوم: ابوحفض امام عبدالله بن برعش بن مرتعش بن یحیی بلخی
شیخ سوم: امام همام ابوعبدالله احمد بن محمود بن نصر بن مروان بن حاتم بلخی...
@litera9
ابوالطیب احمد بن حسین بن حسن (متنبی) پسر مردی سقا بود و در ۳۰۳هجری/ ۹۱۵میلادی در محله کندهی کوفه زاده شد. هنگامی که قرمطیان در۳۱۲هجری/ ۹۲۵میلادی کوفه را تسخیر کردند - خانواده او در منطقه صحرایی و بدوی سماوه انزوا گزیدند. در آنجا زود با تعالیم قرمطیان آشنا شد. در آغاز ۳۱۵هجری/۹۲۷میلادی به کوفه بازگشت و نخستین مدیحههای خود را به تقلید از سرودههای ابوتمام و بحتری سرود. پس از تسخیر دیگر بار کوفه به دست قرمطیان ۳۱۵هجری / ۹۲۷میلادی همراه پدرش به بغداد رفت و در آنجا به استماع روایات لغویان معروف پرداخت و مدیحه سرای یکی از علویان توانگر اهل کوفه شد. میان۳۱۸هجری / ۹۳۰ میلادی و ۳۲۱هجری / ۹۳۳میلادی با پدرش به گشت و گذار در شام و گاه کسب معیشت از مدیحه سرایی پرداخت. در اواخر ۳۲۱هجری/۹۳۳میلادی که به تبلیغ عقاید قرمطی و فعالیت در میان بدویان شام پرداخت ( لقب متنبی " مدعی نبوت " او احتمالا از همین جاست) گرفتار شد و به مدت دو سال تا۳۲۴هجری / ۹۳۶میلادی در خمس مبحوث بود. پس از چند سال زندگی بی سرو سامان و مدیحهسرایی برای امیران شام و اهالی توانگر شهرها - در مقام شاعر دربار سیف الدوله و وقایع نگار لشکرکشیهای او قالب نظم به اوج فعالیت هنری خود رسید. اشعار معروف به سیفیات ثمرهی شعری این سالهاست. منش تند و خشن و کامیابی او دشمنانی برایش آفرید. از جمله گروهی به رهبری همتایش ابوفراس که او را وادار کردند در۳۴۶هجری / ۹۵۷میلادی به دمشق و سپس به مصر نزد کافور اخشیدی بگریزد. در ۳۵۰هجری / ۹۶۲ میلادی به سوی کوفه و بغداد روی آورد. سپس به نزد ابن عمید، وزیر آل بویه، در ارجان فارس و در تابستان ۳۵۴هجری / ۹۶۵میلادی به نزد عضدالدوله در شیراز رفت. پس از اقامتی کوتاه ، آنجا را ترک گفت و در راه بازگشت به بغداد در رمضان ۳۵۴هجری /دسپتامبر ۹۶۵میلادی به دست راهزنان کشته شد. شمار بزرگ شرحهای دیوان او تاییدی ست بر ارجگذاری به هنر شاعری او که خود در شعر عربی و شعر فارسی در دورههای بعد تاثیری در خور توجه گذاشته است.
آثاری در شرح احوال او:
کتاب اخبار المتنبی از ابوالفتح عثمان بن عیسی بن منصور بلطی نحوی۵۹۹هجری/کتاب اخبار المتنبی از یاقوت رومی۶۲۶هجری/الصبح المنبی عن حیثیه المتنبی از یوسف بدیعی و...
شارحان دیوان او: وحید سعد بن محمد بن علی بن حسن ازدی بغدادی/ابوالفتح عثمان بن جنی/ ابوالحسن علی بن عبدالعزیز قاضی جرجانی/ابوعبدالله محمدبن جعفر قزاز/ابوالمظفر هروی/ ابوعبدالله محمدبن علی بن ابراهیم خوارزمی هراسی/ ابوالقاسم ابراهیم بن محمد افلیلی/ابوالعلاء معری/ابوالحسن علی بن اسماعیل بن سیده/ ابوالحسن محمد بن عبدالله بن حمدان دلفی عجلی/ ابوالحسن علی بن احمد واحدی /ابوالحسین عبدالله بن احمدبن حسین شاماتی/ابوحکیم عبدالله بن ابراهیم بن عبدالله خبری/ سلیمان بن عبدالله بن فتی حلوانی نهروانی/ یحیی بن علی خطیب تبریزی/ابوالقاسم علی بن جعفر بن قطاع ابوالفرج عبدالقاهر بن عبدالله نحوی واواء حلبی/ابوعلی حسین بن عبدالله صقلی مغربی/ عیسی بن عبدالعزیز جزولی/ابوالفوارس مرهف بن اسامه بن مرشد بن منقذ کنانی کلبی/ ابوالیمن تاج الدین زید بن حسن بن زید کندی بغدادی/ ابوالبقاء عبدالله بن حسین عکبری/مبارک بن احمد ابن مستوفی اربلی/ابوعلی مظفر بن فضل بن یحیی حسینی بن حاجب الدار/ابوالعباس عزالدین احمد بن علی بن معقل حمصی ازدی/ کمال الدین عبدالرحمن بن ابراهیم عتائقی/ابوالنصر سلمه بن حسین و...
دیوان آن شاعر بزرگ را که بیشترین حضور را در بین شاعران عرب - در متون نظم و نثر فارسی دارد به همراه تعدادی از شروح دیوان به همراهان عزیز تقدیم میکنیم.
آيا رودکی اسماعيلی مذهب بود؟ (در رابطه با گفتاری از دکتر شفيعی کدکنی. در دو فرسته)
يکی از خوانندگان اين کانال از من درباره يکی از درسگفتارهای اخير استاد دانشمند جناب آقای دکتر شفيعی کدکنی که اخيرا درباره مذهب رودکی ايراد فرموده اند پرسيد و اين چند کلمه را اينجا بدين مناسبت قلمی می کنم:
آقای دکتر شفيعی کدکنی بنابر مصرعی مشهور از رودکی که در اين بيت معروف "شنیدم ز رودکی استاد شاعران*****کاندر جهان به کس مگرو جز بفاطمی" نقل شده احتمال قوی داده اند که رودکی بر مذهب اسماعيلی بوده و شايد کور شدن او هم مربوط به همين جهت باشد. آقای دکتر شفيعی در ضمن ابراز فرموده اند که مذهب اسماعيلی در کنار مذهب زيدی سهم بسيار مهمی در حيات فرهنگی خراسان قرون نخستين دارد و بسی بيشتر از تشيع امامی در آن دوران ها دارای حضور و نفوذ فرهنگی و مذهبی بوده است. در اين چارچوب به دعوت دعات فاطمی در خراسان اشاره کرده و از اين رهگذر بر سهم مهم فلسفی داعيان فاطمی و اسماعيلی در خراسان و در کل تمدن اسلامی تأکيد کرده اند و به ويژه سهم آنان در تفکر فلسفه نو افلاطونی و گسترش آن در جهان اسلام.
من با هيچ يک از اين مطالب بدين شکل موافق نيستم: نخست اينکه در عصر سامانيان خراسان در دوران رودکی درست است که در فاصله محدودی داعيانی که امروزه آنان را در شمار اسماعيليان می شناسيم در عصر نصر بن احمد سامانی فعال بوده اند اما هيچ دليل روشنی در اختيار ما نيست که نشان دهد دعوت آن داعيان از سوی خلفای فاطمی باشد؛ خلفایی که بايد اين را هم اضافه کنم در آن زمان هنوز از مغرب به مصر منتقل نشده بودند. در واقع ارتباط داعيان دوران نصر بن احمد (و طبعا در دوران رودکی) با عبد الله مهدي (بنيانگذار دولت فاطمی) در هاله ای از ابهام است. درباره فعاليت اين داعيان سه منبع اصلی در اختيار است: يکی ابن نديم؛ دوم، ثعالبی و سوم سياست نامه خواجه نظام الملک. روشنترين سند در ميان اين سه که از ارسال داعی خراسان از سوی عبد الله مهدي ياد می کند ابن نديم است که آن را به سال 287 ق مربوط می داند؛ اين در حالی است که در آن زمان هنوز دولت فاطمی در مغرب شکل نگرفته بود. به دلائل مختلف روايت ابن نديم محل ترديد است. حتی اگر آن را درست هم بدانيم ايراد اصلی ديگری وجود دارد و آن اينکه دعوت داعيان خراسان تا زمان ابو يعقوب سجستانی (نيمه سده چهارم) مخالف با به رسميت شناختن امامت عبد الله مهدي به جای باور به قائميت محمد بن اسماعيل بود و چنانکه می دانيم اين اختلاف از انشقاق سال 286 ق آغاز شد و ريشه در آن داشت. اگر خراسانيان دعوت را از سوی عبد الله مهدي بعد از سال 286 ق (و به گزارش ابن نديم در سال 287 ق) از سوی يک داعی تعيين شده از سوی عبد الله مهدي دريافت کرده بودند می بايست از آغاز به امامت او رسميت می دادند در حالی که می دانيم داعيانی مانند نسفي به اصطلاح بر مذهب قديم قرمطی باقی ماندند و به عبد الله به عنوان امام رسميت ندادند. اين اشکال در روايت ابن نديم هست و به نظر من روايت ثعالبی درست تر است که تصريحی بر اين نمی کند. تفصيل آن را در جای ديگری بايد بنويسم.
تازه اگر فرض کنيم داعيان دوران رودکی در خراسان به امامان دولت فاطمی فرا می خواندند باز ايراد ديگری وجود دارد و آن اينکه دعوت اسماعيلی را در آن زمان در خراسان دعوت فاطمی نمی خوانده اند و بنابراين در مصرع مشهور رودکی بی ترديد "فاطمی" هيچ اشاره ای به خلفای فاطمی ندارد. رودکی اگر شيعه زيدی نبوده به احتمال بر مذهب امامی بوده است.
از ديگر سو، در اينکه در دوران نصر بن احمد داعيان قرمطی در خراسان فعال بوده اند ترديدی نيست. اما بنابر گزارش همان سه منبع اصلی بالا دعوت نسفي و دوستانش در نهايت با توفيق توأم نبود و در نهايت فرزند نصر يعنی نوح سامانی به فعاليت های آشکار آنان پايان داد. در دوره های بعدی سامانی همچنان فعاليت هایی از آن داعيان در خراسان را می شناسيم کما اينکه فعاليت آنان در دوران های غزنوی و سلجوقی در خراسان و ابتدا اينک از سوی خلفای فاطمی مصر و سپس از سوی دعوت جديده نزاری امر پوشيده ای بر خواننده ما نيست. با اين همه مطلقا نمی توان حضور اسماعيليه را در قرون نخستين خراسان و حتی عراق عجم حضوری گسترده و عام گرا ارزيابی کرد. اسماعيليه بيشتر بر تأثيرگذاری بر نخبگان جامعه تأکيد داشتند. در نيشابور و شهرهای ديگر خراسان در آن دوران شيعيان حضور داشتند منتهی بيشتر آنان بر مذهب زيدی بودند و البته تعداد کثيری هم بر مذهب امامی بودند. تعداد نويسندگان و داعيان معروف و غير معروفی که در منابع اسماعيلی و غير اسماعيلی از خراسان در فاصله سده های سوم تا ششم می شناسيم بسيار اندک و انگشت شمار است. از تعدادی از آنها آثاری دينی و فلسفی باقی مانده است.
نام کتاب با اينکه در نسخه ها تثبيت الامامة است اما در خطبه و مقدمه کتاب اشاره ای به اين نام ديده نمی شود و به نظر من اين عنوان ريشه ای در زمان تأليف کتاب ندارد. من احتمال قوی می دهم که کتاب ما تأليف ابوالحسن علي بن اسماعيل بن شعيب بن ميثم بن يحیی التمار باشد که از متکلمان برجسته اماميه و از شاگردان هشام بن الحکم بود و گفته شده که " أول من تکلم في مذهب الإمامة" (در منابع گاهی تنها به عنوان علي بن ميثم شناخته می شود). اين عبارت در واقع هم اشاره دارد به مذهب اماميه و هم بحث امامت. البته قبل از او هشام بن الحکم آثار متعددی در امامت داشته اما آنچه ابن نديم درباره علي بن اسماعيل می گويد به معنی اين است که او نخستين کسی بود که دکترين امامت اماميه را در شکل منظومه ای کامل، آنچه پايه مذهب اماميه شد، در ساختاری کلامی مطرح کرد. اين کاملا با وضع کتاب ما سازگار است. او علاوه بر کتابی به نام الکامل في الامامة کتابی ديگر داشته به نام الاستحقاق. متن ما می تواند يکی از اين دو کتاب باشد. در مقدمه کتاب ما (ص 2 ) از "واستحقاقه الأمر دون غيره" به عنوان هدف تأليف کتاب و در ارتباط با امامت حضرت امير (ع) سخن می رود. او کتابی هم با عنوان مجالس هشام بن الحکم داشته و گفته شده که با ابو الهذيل علاف و ابراهيم نظام، دو متکلم معروف معتزلی، مناظره داشته است. از علي بن ميثم مطالبی درباره امامت در اختيار است که مضامين آنها با کتاب ما سازگار است.
احتمال دارد که از نام نويسنده اين کتاب يعنی علی بن اسماعيل در نسخه ای کهن تنها نام اسماعيل ديده می شده و به همين دليل آن را نوشته منصور فاطمی دانسته اند که می دانيم نامش اسماعيل است. ما می دانيم که فاطميان و اسماعيليان به برخی از ميراث کهن شيعی دسترسی داشته اند. بعيد نيست در حالی که نسخه اين کتاب علی بن اسماعيل در ميان اماميه مفقود شد در نزد اسماعيليه و فاطميان موجود بود و در گذر زمان در خزانه های آنان بر اثر اشتباه به اسماعيل منصور، خليفه فاطمی نسبت داده شده. آنچه مسلم است اين است که نشانی از تأثيرپذيری از خط استدلالی اين کتاب در زمينه امامت در آثاری که از اسماعيليان در زمينه امامت در اختيار داريم ديده نمی شود. هيچ يک از کتاب های احمد بن ابراهيم نيشابوري، ابوالفوارس و حميد الدين کرماني که مستقلا درباره امامت نوشته شده و همه نويسندگان آنها اندکی بعد از زمان منصور فاطمی می زيسته اند شيوه تأليفی و استدلالی شان درباره موضوع امامت شباهتی به کتاب "تثبيت الامامه" و يا بهتر بگويم کتاب ما که به احتمال زياد تأليف علي بن اسماعيل است ندارد.
بر اساس اين کتاب می توان تاريخ علم کلام امامی نخستين را از نو بازنوشت. من در سلسله مقالات و بحث هایی به اميد خدا اين کار را پی خواهم گرفت؛ ولله الحمد أولا وآخرا.
نام کتاب با اينکه در نسخه ها تثبيت الامامة است اما در خطبه و مقدمه کتاب اشاره ای به اين نام ديده نمی شود و به نظر من اين عنوان ريشه ای در زمان تأليف کتاب ندارد. من احتمال قوی می دهم که کتاب ما تأليف ابوالحسن علي بن اسماعيل بن شعيب بن ميثم بن يحیی التمار باشد که از متکلمان برجسته اماميه و از شاگردان هشام بن الحکم بود و گفته شده که " أول من تکلم في مذهب الإمامة" (در منابع گاهی تنها به عنوان علي بن ميثم شناخته می شود). اين عبارت در واقع هم اشاره دارد به مذهب اماميه و هم بحث امامت. البته قبل از او هشام بن الحکم آثار متعددی در امامت داشته اما آنچه ابن نديم درباره علي بن اسماعيل می گويد به معنی اين است که او نخستين کسی بود که دکترين امامت اماميه را در شکل منظومه ای کامل، آنچه پايه مذهب اماميه شد، در ساختاری کلامی مطرح کرد. اين کاملا با وضع کتاب ما سازگار است. او علاوه بر کتابی به نام الکامل في الامامة کتابی ديگر داشته به نام الاستحقاق. متن ما می تواند يکی از اين دو کتاب باشد. در مقدمه کتاب ما (ص 2 ) از "واستحقاقه الأمر دون غيره" به عنوان هدف تأليف کتاب و در ارتباط با امامت حضرت امير (ع) سخن می رود. او کتابی هم با عنوان مجالس هشام بن الحکم داشته و گفته شده که با ابو الهذيل علاف و ابراهيم نظام، دو متکلم معروف معتزلی، مناظره داشته است. از علي بن ميثم مطالبی درباره امامت در اختيار است که مضامين آنها با کتاب ما سازگار است.
احتمال دارد که از نام نويسنده اين کتاب يعنی علی بن اسماعيل در نسخه ای کهن تنها نام اسماعيل ديده می شده و به همين دليل آن را نوشته منصور فاطمی دانسته اند که می دانيم نامش اسماعيل است. ما می دانيم که فاطميان و اسماعيليان به برخی از ميراث کهن شيعی دسترسی داشته اند. بعيد نيست در حالی که نسخه اين کتاب علی بن اسماعيل در ميان اماميه مفقود شد در نزد اسماعيليه و فاطميان موجود بود و در گذر زمان در خزانه های آنان بر اثر اشتباه به اسماعيل منصور، خليفه فاطمی نسبت داده شده. آنچه مسلم است اين است که نشانی از تأثيرپذيری از خط استدلالی اين کتاب در زمينه امامت در آثاری که از اسماعيليان در زمينه امامت در اختيار داريم ديده نمی شود. هيچ يک از کتاب های احمد بن ابراهيم نيشابوري، ابوالفوارس و حميد الدين کرماني که مستقلا درباره امامت نوشته شده و همه نويسندگان آنها اندکی بعد از زمان منصور فاطمی می زيسته اند شيوه تأليفی و استدلالی شان درباره موضوع امامت شباهتی به کتاب "تثبيت الامامه" و يا بهتر بگويم کتاب ما که به احتمال زياد تأليف علي بن اسماعيل است ندارد.
بر اساس اين کتاب می توان تاريخ علم کلام امامی نخستين را از نو بازنوشت. من در سلسله مقالات و بحث هایی به اميد خدا اين کار را پی خواهم گرفت؛ ولله الحمد أولا وآخرا.
مقالاتی که برای دائرة المعارف بزرگ اسلامی نوشته ام (بخش اول)
ابن جحام. ابن عبدک. ابن عبدون. ابن غضائری. ابن فهد حلی. ابن قولویه. ابن مردویه. ابن مقری. ابن نجار (دو مدخل يکی شيعی و يکی سنی مذهب). ابن ندیم. ابن نوح سیرافی. ابن همام اسکافی. ابو البرکات زیدی. ابو الجیش بلخی. ابو الخطاب. ابو سهل نوبختی. ابو علی صولی. ابو یعلی جعفری. ابو یوسف قزوینی. ابو القاسم تیمی. ابو هاشم (بخشی از مقاله). ابو نعیم اصفهانی (بخشی از مقاله). ابو منصور عجلی. احمد بن محمد بن عیسی. احمد بن عیسی بن زید. احمد بن حنبل (بخشی از مقاله). ابن بطریق (در ترجمه عربی). ابن بطه قمی (در ترجمه عربی). اسعد بن احمد طرابلسی. ابو غالب زراری (در ترجمه عربی). امین استرابادی. اصحاب اجماع. اسماعیلی (خاندان. ابو بکر). امامت (بخش اعظم مقاله). اصلاح طلبی (بخشی کوتاه از مقاله). امت. باقلانی (بخش اعظم مقاله). بزیغيه. بناء (حسن البناء).
آيا رودکی اسماعيلی مذهب بود؟ (در رابطه با گفتاری از دکتر شفيعی کدکنی. در دو فرسته)
يکی از خوانندگان اين کانال از من درباره يکی از درسگفتارهای اخير استاد دانشمند جناب آقای دکتر شفيعی کدکنی که اخيرا درباره مذهب رودکی ايراد فرموده اند پرسيد و اين چند کلمه را اينجا بدين مناسبت قلمی می کنم:
آقای دکتر شفيعی کدکنی بنابر مصرعی مشهور از رودکی که در اين بيت معروف "شنیدم ز رودکی استاد شاعران*****کاندر جهان به کس مگرو جز بفاطمی" نقل شده احتمال قوی داده اند که رودکی بر مذهب اسماعيلی بوده و شايد کور شدن او هم مربوط به همين جهت باشد. آقای دکتر شفيعی در ضمن ابراز فرموده اند که مذهب اسماعيلی در کنار مذهب زيدی سهم بسيار مهمی در حيات فرهنگی خراسان قرون نخستين دارد و بسی بيشتر از تشيع امامی در آن دوران ها دارای حضور و نفوذ فرهنگی و مذهبی بوده است. در اين چارچوب به دعوت دعات فاطمی در خراسان اشاره کرده و از اين رهگذر بر سهم مهم فلسفی داعيان فاطمی و اسماعيلی در خراسان و در کل تمدن اسلامی تأکيد کرده اند و به ويژه سهم آنان در تفکر فلسفه نو افلاطونی و گسترش آن در جهان اسلام.
من با هيچ يک از اين مطالب بدين شکل موافق نيستم: نخست اينکه در عصر سامانيان خراسان در دوران رودکی درست است که در فاصله محدودی داعيانی که امروزه آنان را در شمار اسماعيليان می شناسيم در عصر نصر بن احمد سامانی فعال بوده اند اما هيچ دليل روشنی در اختيار ما نيست که نشان دهد دعوت آن داعيان از سوی خلفای فاطمی باشد؛ خلفایی که بايد اين را هم اضافه کنم در آن زمان هنوز از مغرب به مصر منتقل نشده بودند. در واقع ارتباط داعيان دوران نصر بن احمد (و طبعا در دوران رودکی) با عبد الله مهدي (بنيانگذار دولت فاطمی) در هاله ای از ابهام است. درباره فعاليت اين داعيان سه منبع اصلی در اختيار است: يکی ابن نديم؛ دوم، ثعالبی و سوم سياست نامه خواجه نظام الملک. روشنترين سند در ميان اين سه که از ارسال داعی خراسان از سوی عبد الله مهدي ياد می کند ابن نديم است که آن را به سال 287 ق مربوط می داند؛ اين در حالی است که در آن زمان هنوز دولت فاطمی در مغرب شکل نگرفته بود. به دلائل مختلف روايت ابن نديم محل ترديد است. حتی اگر آن را درست هم بدانيم ايراد اصلی ديگری وجود دارد و آن اينکه دعوت داعيان خراسان تا زمان ابو يعقوب سجستانی (نيمه سده چهارم) مخالف با به رسميت شناختن امامت عبد الله مهدي به جای باور به قائميت محمد بن اسماعيل بود و چنانکه می دانيم اين اختلاف از انشقاق سال 286 ق آغاز شد و ريشه در آن داشت. اگر خراسانيان دعوت را از سوی عبد الله مهدي بعد از سال 286 ق (و به گزارش ابن نديم در سال 287 ق) از سوی يک داعی تعيين شده از سوی عبد الله مهدي دريافت کرده بودند می بايست از آغاز به امامت او رسميت می دادند در حالی که می دانيم داعيانی مانند نسفي به اصطلاح بر مذهب قديم قرمطی باقی ماندند و به عبد الله به عنوان امام رسميت ندادند. اين اشکال در روايت ابن نديم هست و به نظر من روايت ثعالبی درست تر است که تصريحی بر اين نمی کند. تفصيل آن را در جای ديگری بايد بنويسم.
تازه اگر فرض کنيم داعيان دوران رودکی در خراسان به امامان دولت فاطمی فرا می خواندند باز ايراد ديگری وجود دارد و آن اينکه دعوت اسماعيلی را در آن زمان در خراسان دعوت فاطمی نمی خوانده اند و بنابراين در مصرع مشهور رودکی بی ترديد "فاطمی" هيچ اشاره ای به خلفای فاطمی ندارد. رودکی اگر شيعه زيدی نبوده به احتمال بر مذهب امامی بوده است.
از ديگر سو، در اينکه در دوران نصر بن احمد داعيان قرمطی در خراسان فعال بوده اند ترديدی نيست. اما بنابر گزارش همان سه منبع اصلی بالا دعوت نسفي و دوستانش در نهايت با توفيق توأم نبود و در نهايت فرزند نصر يعنی نوح سامانی به فعاليت های آشکار آنان پايان داد. در دوره های بعدی سامانی همچنان فعاليت هایی از آن داعيان در خراسان را می شناسيم کما اينکه فعاليت آنان در دوران های غزنوی و سلجوقی در خراسان و ابتدا اينک از سوی خلفای فاطمی مصر و سپس از سوی دعوت جديده نزاری امر پوشيده ای بر خواننده ما نيست. با اين همه مطلقا نمی توان حضور اسماعيليه را در قرون نخستين خراسان و حتی عراق عجم حضوری گسترده و عام گرا ارزيابی کرد. اسماعيليه بيشتر بر تأثيرگذاری بر نخبگان جامعه تأکيد داشتند. در نيشابور و شهرهای ديگر خراسان در آن دوران شيعيان حضور داشتند منتهی بيشتر آنان بر مذهب زيدی بودند و البته تعداد کثيری هم بر مذهب امامی بودند. تعداد نويسندگان و داعيان معروف و غير معروفی که در منابع اسماعيلی و غير اسماعيلی از خراسان در فاصله سده های سوم تا ششم می شناسيم بسيار اندک و انگشت شمار است. از تعدادی از آنها آثاری دينی و فلسفی باقی مانده است.
رودکی اسماعيلی مذهب نبود (در دو فرسته)
آقای دکتر شفيعی کدکنی بنابر مصرعی مشهور از رودکی که در اين بيت معروف "شنیدم ز رودکی استاد شاعران*****کاندر جهان به کس مگرو جز بفاطمی" نقل شده احتمال قوی داده اند که رودکی بر مذهب اسماعيلی بوده و شايد کور شدن او هم مربوط به همين جهت باشد. آقای دکتر شفيعی در ضمن ابراز فرموده اند که مذهب اسماعيلی در کنار مذهب زيدی سهم بسيار مهمی در حيات فرهنگی خراسان قرون نخستين دارد و بسی بيشتر از تشيع امامی در آن دوران ها دارای حضور و نفوذ فرهنگی و مذهبی بوده است. در اين چارچوب به دعوت دعات فاطمی در خراسان اشاره کرده و از اين رهگذر بر سهم مهم فلسفی داعيان فاطمی و اسماعيلی در خراسان و در کل تمدن اسلامی تأکيد کرده اند و به ويژه سهم آنان در تفکر فلسفه نو افلاطونی و گسترش آن در جهان اسلام.
من با هيچ يک از اين مطالب بدين شکل موافق نيستم: نخست اينکه در عصر سامانيان خراسان در دوران رودکی درست است که در فاصله محدودی داعيانی که امروزه آنان را در شمار اسماعيليان می شناسيم در عصر نصر بن احمد سامانی فعال بوده اند اما هيچ دليل روشنی در اختيار ما نيست که نشان دهد دعوت آن داعيان از سوی خلفای فاطمی باشد؛ خلفایی که بايد اين را هم اضافه کنم در آن زمان هنوز از مغرب به مصر منتقل نشده بودند. در واقع ارتباط داعيان دوران نصر بن احمد (و طبعا در دوران رودکی) با عبد الله مهدي (بنيانگذار دولت فاطمی) در هاله ای از ابهام است. درباره فعاليت اين داعيان سه منبع اصلی در اختيار است: يکی ابن نديم؛ دوم، ثعالبی و سوم سياست نامه خواجه نظام الملک. روشنترين سند در ميان اين سه که از ارسال داعی خراسان از سوی عبد الله مهدي ياد می کند ابن نديم است که آن را به سال 287 ق مربوط می داند؛ اين در حالی است که در آن زمان هنوز دولت فاطمی در مغرب شکل نگرفته بود. به دلائل مختلف روايت ابن نديم محل ترديد است. حتی اگر آن را درست هم بدانيم ايراد اصلی ديگری وجود دارد و آن اينکه دعوت داعيان خراسان تا زمان ابو يعقوب سجستانی (نيمه سده چهارم) مخالف با به رسميت شناختن امامت عبد الله مهدي به جای باور به قائميت محمد بن اسماعيل بود و چنانکه می دانيم اين اختلاف از انشقاق سال 286 ق آغاز شد و ريشه در آن داشت. اگر خراسانيان دعوت را از سوی عبد الله مهدي بعد از سال 286 ق (و به گزارش ابن نديم در سال 287 ق) از سوی يک داعی تعيين شده از سوی عبد الله مهدي دريافت کرده بودند می بايست از آغاز به امامت او رسميت می دادند در حالی که می دانيم داعيانی مانند نسفي به اصطلاح بر مذهب قديم قرمطی باقی ماندند و به عبد الله به عنوان امام رسميت ندادند. اين اشکال در روايت ابن نديم هست و به نظر من روايت ثعالبی درست تر است که تصريحی بر اين نمی کند. تفصيل آن را در جای ديگری بايد بنويسم.
تازه اگر فرض کنيم داعيان دوران رودکی در خراسان به امامان دولت فاطمی فرا می خواندند باز ايراد ديگری وجود دارد و آن اينکه دعوت اسماعيلی را در آن زمان در خراسان دعوت فاطمی نمی خوانده اند و بنابراين در مصرع مشهور رودکی بی ترديد "فاطمی" هيچ اشاره ای به خلفای فاطمی ندارد. رودکی اگر شيعه زيدی نبوده به احتمال بر مذهب امامی بوده است.
از ديگر سو، در اينکه در دوران نصر بن احمد داعيان قرمطی در خراسان فعال بوده اند ترديدی نيست. اما بنابر گزارش همان سه منبع اصلی بالا دعوت نسفي و دوستانش در نهايت با توفيق توأم نبود و در نهايت فرزند نصر يعنی نوح سامانی به فعاليت های آشکار آنان پايان داد. در دوره های بعدی سامانی همچنان فعاليت هایی از آن داعيان در خراسان را می شناسيم کما اينکه فعاليت آنان در دوران های غزنوی و سلجوقی در خراسان و ابتدا اينک از سوی خلفای فاطمی مصر و سپس از سوی دعوت جديده نزاری امر پوشيده ای بر خواننده ما نيست. با اين همه مطلقا نمی توان حضور اسماعيليه را در قرون نخستين خراسان و حتی عراق عجم حضوری گسترده و عام گرا ارزيابی کرد. اسماعيليه بيشتر بر تأثيرگذاری بر نخبگان جامعه تأکيد داشتند. در نيشابور و شهرهای ديگر خراسان در آن دوران شيعيان حضور داشتند منتهی بيشتر آنان بر مذهب زيدی بودند و البته تعداد کثيری هم بر مذهب امامی بودند. تعداد نويسندگان و داعيان معروف و غير معروفی که در منابع اسماعيلی و غير اسماعيلی از خراسان در فاصله سده های سوم تا ششم می شناسيم بسيار اندک و انگشت شمار است. از تعدادی از آنها آثاری دينی و فلسفی باقی مانده است.
دنباله يادداشت ها از الأربعين البلدانية تأليف اندرسباني (3)
1- در ری در سال 545 ق بوده (88 ب): أخبرني الإمام الزاهد زين القرّاء محمد بن أبي منصور بن علي المقري المعروف بالديولني بمدينة الري بقرائتي عليه من أصل سماعه سنة خمس وأربعين وخمسمائة .
2- همچنين روایت از ابو علی الحسن بن أحمد بن محمد الموسيآباذي در همدان (94 ب)؛ او از مشايخ الکيا الإمام الحافظ (منظور المرشد بالله الجرجاني زيدی است) و ابو العلای همدانی بوده (95 الف).
3- روايت از السيد أبو المناقب عبد الله بن نصر بن مهدي الحسيني رحمه الله بمدينة الري إذنا / از الإمام زيد بن أحمد البيهقي/ از السيد ابو الحسن علي بن محمد / از پدرش و از ابو الحسن بن أبي طالب از ابوطالب هاروني (سند معروف امالي هاروني است) (96 الف).
4- أخبرني الإمام رضي الدين أبو اسحاق إبراهيم بن علي بن إسحاق الرازي من أصل سماعه رحمه الله رحمة واسعة / شيخ الإسلام ملجأ أهل التوحيد والعدل أبو جعفر عبد السيد بن علي بن محمد بن الطيب بن مهدي الزيتوني (کان تلميذ القاضي أبي يوسف القزويني) رحمه الله قدم علينا همذان من بغداذ ...روايت به ابو يعلی ابن الفراء می رسد (98 ب).
5- أخبرني شيخ الحفّاظ أبو المحاسن نصر بن الحسين البرمکي ثمّ الجرجاني بقرائتي عليه بهمذان رحمه الله سني ست وأربعين وخمسمائة وکان يلقّب بالشخص العزير لأنّه زاد (بين السطور: إسم رجل) علی مائة وعشرين سنة وکان يقول لي دخلت خوارزم زمن الشيخ البقّالي الکبير رحمه الله وکان الحافظ أبو العلاء يسمع عليه ويقول إسناده أعلی مما سمعناه منذ أربعين سنة وهو فقيه حنفي المذهب جال الدنيا شرقها وغربها سمعت عليه عدة أجزاء من الاسماعيليات الإصبهانية وأحاديث ابن النقور البغداذي وصحيفة علي بن موسی الرضا ...(برگ 200 ب).
6- روايت از خطيب خوارزمي و او از عين الأئمة ابو الحسن علي بن أحمد الکرباسي و او از ابو عبد الله محمد بن ابراهيم الوبري ...
7- نقل اشعاری از ابو العلای معري همراه با ذم او و اينکه برهمي المذهب بوده
8- حديث 28: نقل از شهاب الإسلام عبد الوهاب بن الإمام المرشد أبي زيد صالح بن محمد بقرائتي عليه في جامع همذان رحمه الله وکان واعظ أهل همذان وإمام جامعها ...
9- روايت امالي عبد الجبّار بدين طريق: وسمعت مثل هذا الحديث في أمالي قاضي القضاة عبد الجبّار بن أحمد المتکلم رحمه الله علی ما أخبرني الإمام أبو جعفر محمد بن عمر رحمه الله بقرائتي عليه / عبد المجيد بن عبد الغفّار العوفي / إبراهيم بن اسماعيل/ المستعين بالله علي بن أبي طالب الحسني / قاضي القضاة عبد الجبّّار بن أحمد رحمه الله /.... (سند معروف کتاب امالي قاضي عبد الجبّار)
ادامه دارد...
https://t.me/azbarresihayetarikhi
نام کتاب با اينکه در نسخه ها تثبيت الامامة است اما در خطبه و مقدمه کتاب اشاره ای به اين نام ديده نمی شود و به نظر من اين عنوان ريشه ای در زمان تأليف کتاب ندارد. من احتمال قوی می دهم که کتاب ما تأليف ابوالحسن علي بن اسماعيل بن شعيب بن ميثم بن يحیی التمار باشد که از متکلمان برجسته اماميه و از شاگردان هشام بن الحکم بود و گفته شده که " أول من تکلم في مذهب الإمامة" (در منابع گاهی تنها به عنوان علي بن ميثم شناخته می شود). اين عبارت در واقع هم اشاره دارد به مذهب اماميه و هم بحث امامت. البته قبل از او هشام بن الحکم آثار متعددی در امامت داشته اما آنچه ابن نديم درباره علي بن اسماعيل می گويد به معنی اين است که او نخستين کسی بود که دکترين امامت اماميه را در شکل منظومه ای کامل، آنچه پايه مذهب اماميه شد، در ساختاری کلامی مطرح کرد. اين کاملا با وضع کتاب ما سازگار است. او علاوه بر کتابی به نام الکامل في الامامة کتابی ديگر داشته به نام الاستحقاق. متن ما می تواند يکی از اين دو کتاب باشد. در مقدمه کتاب ما (ص 2 ) از "واستحقاقه الأمر دون غيره" به عنوان هدف تأليف کتاب و در ارتباط با امامت حضرت امير (ع) سخن می رود. او کتابی هم با عنوان مجالس هشام بن الحکم داشته و گفته شده که با ابو الهذيل علاف و ابراهيم نظام، دو متکلم معروف معتزلی، مناظره داشته است. از علي بن ميثم مطالبی درباره امامت در اختيار است که مضامين آنها با کتاب ما سازگار است.
احتمال دارد که از نام نويسنده اين کتاب يعنی علی بن اسماعيل در نسخه ای کهن تنها نام اسماعيل ديده می شده و به همين دليل آن را نوشته منصور فاطمی دانسته اند که می دانيم نامش اسماعيل است. ما می دانيم که فاطميان و اسماعيليان به برخی از ميراث کهن شيعی دسترسی داشته اند. بعيد نيست در حالی که نسخه اين کتاب علی بن اسماعيل در ميان اماميه مفقود شد در نزد اسماعيليه و فاطميان موجود بود و در گذر زمان در خزانه های آنان بر اثر اشتباه به اسماعيل منصور، خليفه فاطمی نسبت داده شده. آنچه مسلم است اين است که نشانی از تأثيرپذيری از خط استدلالی اين کتاب در زمينه امامت در آثاری که از اسماعيليان در زمينه امامت در اختيار داريم ديده نمی شود. هيچ يک از کتاب های احمد بن ابراهيم نيشابوري، ابوالفوارس و حميد الدين کرماني که مستقلا درباره امامت نوشته شده و همه نويسندگان آنها اندکی بعد از زمان منصور فاطمی می زيسته اند شيوه تأليفی و استدلالی شان درباره موضوع امامت شباهتی به کتاب "تثبيت الامامه" و يا بهتر بگويم کتاب ما که به احتمال زياد تأليف علي بن اسماعيل است ندارد.
بر اساس اين کتاب می توان تاريخ علم کلام امامی نخستين را از نو بازنوشت. من در سلسله مقالات و بحث هایی به اميد خدا اين کار را پی خواهم گرفت؛ ولله الحمد أولا وآخرا.
مقالاتی که برای دائرة المعارف بزرگ اسلامی نوشته ام (بخش اول)
ابن جحام. ابن عبدک. ابن عبدون. ابن غضائری. ابن فهد حلی. ابن قولویه. ابن مردویه. ابن مقری. ابن نجار (دو مدخل يکی شيعی و يکی سنی مذهب). ابن ندیم. ابن نوح سیرافی. ابن همام اسکافی. ابو البرکات زیدی. ابو الجیش بلخی. ابو الخطاب. ابو سهل نوبختی. ابو علی صولی. ابو یعلی جعفری. ابو یوسف قزوینی. ابو القاسم تیمی. ابو هاشم (بخشی از مقاله). ابو نعیم اصفهانی (بخشی از مقاله). ابو منصور عجلی. احمد بن محمد بن عیسی. احمد بن عیسی بن زید. احمد بن حنبل (بخشی از مقاله). ابن بطریق (در ترجمه عربی). ابن بطه قمی (در ترجمه عربی). اسعد بن احمد طرابلسی. ابو غالب زراری (در ترجمه عربی). امین استرابادی. اصحاب اجماع. اسماعیلی (خاندان. ابو بکر). امامت (بخش اعظم مقاله). اصلاح طلبی (بخشی کوتاه از مقاله). امت. باقلانی (بخش اعظم مقاله). بزیغيه. بناء (حسن البناء).
https://t.me/azbarresihayetarikhi
⭕️⭕️
معرفی دیوان ابوالطیب احمد بن حسین بن حسن (متنبی) پسر مردی سقا بود و در ۳۰۳هجری/ ۹۱۵میلادی در محله کندهی کوفه زاده شد. هنگامی که قرمطیان در۳۱۲هجری/ ۹۲۵میلادی کوفه را تسخیر کردند - خانواده او در منطقه صحرایی و بدوی سماوه انزوا گزیدند. در آنجا زود با تعالیم قرمطیان آشنا شد.
🔸 در آغاز ۳۱۵هجری/۹۲۷میلادی به کوفه بازگشت و نخستین مدیحههای خود را به تقلید از سرودههای ابوتمام و بحتری سرود.
🔸 پس از تسخیر دیگر بار کوفه به دست قرمطیان ۳۱۵هجری / ۹۲۷میلادی همراه پدرش به بغداد رفت و در آنجا به استماع روایات لغویان معروف پرداخت و مدیحه سرای یکی از علویان توانگر اهل کوفه شد. میان۳۱۸هجری / ۹۳۰ میلادی و ۳۲۱هجری / ۹۳۳میلادی با پدرش به گشت و گذار در شام و گاه کسب معیشت از مدیحه سرایی پرداخت.
🔸 در اواخر ۳۲۱هجری/۹۳۳میلادی که به تبلیغ عقاید قرمطی و فعالیت در میان بدویان شام پرداخت ( لقب متنبی " مدعی نبوت " او احتمالا از همین جاست) گرفتار شد و به مدت دو سال تا۳۲۴هجری / ۹۳۶میلادی در خمس مبحوث بود.
🔸 پس از چند سال زندگی بی سرو سامان و مدیحهسرایی برای امیران شام و اهالی توانگر شهرها - در مقام شاعر دربار سیف الدوله و وقایع نگار لشکرکشیهای او قالب نظم به اوج فعالیت هنری خود رسید.
🔸اشعار معروف به سیفیات ثمرهی شعری این سالهاست. منش تند و خشن و کامیابی او دشمنانی برایش آفرید.
🔸از جمله گروهی به رهبری همتایش ابوفراس که او را وادار کردند در۳۴۶هجری / ۹۵۷میلادی به دمشق و سپس به مصر نزد کافور اخشیدی بگریزد. در ۳۵۰هجری / ۹۶۲ میلادی به سوی کوفه و بغداد روی آورد.
🔸سپس به نزد ابن عمید، وزیر آل بویه، در ارجان فارس و در تابستان ۳۵۴هجری / ۹۶۵میلادی به نزد عضدالدوله در شیراز رفت. پس از اقامتی کوتاه ، آنجا را ترک گفت و در راه بازگشت به بغداد در رمضان ۳۵۴هجری /دسپتامبر ۹۶۵میلادی به دست راهزنان کشته شد.
🔸شمار بزرگ شرحهای دیوان او تاییدی ست بر ارجگذاری به هنر شاعری او که خود در شعر عربی و شعر فارسی در دورههای بعد تاثیری در خور توجه گذاشته است.
آثاری در شرح احوال او:
🔸کتاب اخبار المتنبی از ابوالفتح عثمان بن عیسی بن منصور بلطی نحوی۵۹۹هجری/کتاب اخبار المتنبی از یاقوت رومی۶۲۶هجری/الصبح المنبی عن حیثیه المتنبی از یوسف بدیعی و...
🔹شارحان دیوان او: وحید سعد بن محمد بن علی بن حسن ازدی بغدادی/
🔹ابوالفتح عثمان بن جنی/
🔹 ابوالحسن علی بن عبدالعزیز قاضی جرجانی/
🔹ابوعبدالله محمدبن جعفر قزاز/
🔹ابوالمظفر هروی/
🔹 ابوعبدالله محمدبن علی بن ابراهیم خوارزمی هراسی/
🔹 ابوالقاسم ابراهیم بن محمد افلیلی/
🔹ابوالعلاء معری/
🔹ابوالحسن علی بن اسماعیل بن سیده/
🔹ابوالحسن محمد بن عبدالله بن حمدان دلفی عجلی/
🔹 ابوالحسن علی بن احمد واحدی /
🔹ابوالحسین عبدالله بن احمدبن حسین شاماتی/🔹ابوحکیم عبدالله بن ابراهیم بن عبدالله خبری/ 🔹سلیمان بن عبدالله بن فتی حلوانی نهروانی/
🔹 یحیی بن علی خطیب تبریزی/
🔹ابوالقاسم علی بن جعفر بن قطاع ابوالفرج عبدالقاهر بن عبدالله نحوی واواء حلبی/
🔹ابوعلی حسین بن عبدالله صقلی مغربی/
🔹عیسی بن عبدالعزیز جزولی/
🔹ابوالفوارس مرهف بن اسامه بن مرشد بن منقذ کنانی کلبی/
🔹ابوالیمن تاج الدین زید بن حسن بن زید کندی بغدادی/
🔹ابوالبقاء عبدالله بن حسین عکبری/
🔹مبارک بن احمد ابن مستوفی اربلی/
🔹ابوعلی مظفر بن فضل بن یحیی حسینی بن حاجب الدار/
🔹ابوالعباس عزالدین احمد بن علی بن معقل حمصی ازدی/
🔹کمال الدین عبدالرحمن بن ابراهیم عتائقی/
🔹ابوالنصر سلمه بن حسین و...
🔸دیوان آن شاعر بزرگ را که بیشترین حضور را در بین شاعران عرب - در متون نظم و نثر فارسی دارد به همراه تعدادی از شروح دیوان به همراهان عزیز تقدیم میکنیم.
#معرفی_کتاب
https://t.me/joinchat/AAAAAEOyBh9fy0yRLS521w
منقولاتی از مجموعه ای نفیس ومنحصر به فرد ونو یافته که به زودی از قید تحقیق خارج وچاپ وروانه بازار خواهد شد وبه احتمال قوی در بیروت چاپ خواهد شد این کتاب مجموعه علي بن احمد بن عبدالعلي الاصفهاني تاريخ کتابت 780 هجري قمري که این مجموعه شامل سه مجلد میباشد که مجموعه به خط مصنف در کتابخانه ای شخصی همراه با چند کتاب دیگر که آنها هم در نوع خود بی نظیر ودارای نسخ منحصر به فرد واز حیث محتوی نیز نادر ومنحصر به فرد میباشند که انشاء الله در اسرع وقت فهرست کتب تنظیم ومنتشر خواهد شد به عنوان نمونه به منقولات ذیل که از مجموعه فوق الذکر استخراج شده اند توجه کنید
عن أبي إسحاق إبراهيم بن محمّد بن سعيد بن هلال بن عاصم ابن سعد بن مسعود الثقفي الكوفي الرقي في کتابه المعرفة في المناقب و المثالب قال حدثنا محمد قال حدثنا الحسن قال حدثنا إبراهيم قال أخبرني يوسف بن كليب بن عبد الملك عن أبي عبيدة عن عبد الله بن مسعود عن معاوية بن عمار قال حدثنا جعفر بن محمد بن علي قال نحن حجة الله على خلقه و امنا فاطمة حجة الله علينا
حدثنا محمد قال حدثنا الحسن قال حدثنا إبراهيم قال و أخبرني يوسف بن كليب المسعودي قال حدثنا الحسن بن حماد الطائي عن عبد الصمد البارقي عن جعفر بن محمد بن علي قال نحن حجة الله على خلقه و جدتنا فاطمة حجة الله علينا
وعن الطبري في الدلائل قال حدثني أبو المفضل محمد بن عبد الله قال حدثنا أبو العباس غياث الديلمي عن الحسن بن محمد بن يحيى الفارسي عن زيد الهروي عن الحسن بن مسكان عن نجبة عن جابر الجعفي قال قال سيدي محمد بن علي الباقر نحن حجج الله على خلقه و امنا فاطمة حجة الله علينا
وعن محمد بن مکي باسناده عن الشيخ الطوسي قال أخبرنا جماعة، عن أبي المفضل قال حدثنا أبو عبد الله جعفر بن محمد بن جعفر الحسني قال حدثنا أحمد بن عبد المنعم الصيداوي قال حدثني عمرو بن شمر عن جابر الجعفي عن أبي جعفر محمد بن علي نحن حجج الله على خلقه و امنا فاطمة حجة الله علينا
أخبرنا محمد بن محمد قال أخبرنا أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه قال حدثني أبي قال حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن سيف بن عميرة عن جابر الجعفي عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر نحن حجج الله على خلقه و امنا فاطمة حجة الله علينا
أخبرنا محمد بن محمد قال أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد الكاتب قال أخبرني الحسن بن علي بن عبد الكريم الزعفراني قال حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الثقفي قال أخبرنا إسماعيل بن أبان قال حدثنا عمرو بن شمر قال سمعت جابر بن يزيد الجعفي يقول سمعت أبا جعفر محمد بن علي نحن حجج الله على خلقه و امنا فاطمة حجة الله علينا
حدثنا الشيخ ابن أبي جيد عن محمد بن الحسن بن الوليد عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن يونس بن عبد الرحمن عن إبراهيم بن عمر اليماني عن جابر بن يزيد الجعفي و رواه محمد بن جعفر الأسدي أبو الحسين عن أبيه عن محمد بن سنان عن عمرو بن شمر عن جابر قال سمعت أبا جعفر محمد بن علي
و أخبرنا محمد بن محمد قال أخبرنا أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه قال حدثنا علي بن الحسين بن موسى بن بابويه قال حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الهيثم بن أبي مسروق النهدي عن يزيد بن إسحاق عن الحسن بن عطية عن أبي عبد الله جعفر بن محمد نحن حجج الله على خلقه، و امنا فاطمة حجة الله علينا
حدثنا محمد بن محمد قال حدثنا أبو الحسن علي بن بلال المهلبي قال حدثنا محمد بن الحسين بن حميد بن الربيع اللخمي قال حدثنا سليمان بن الربيع النهدي قال حدثنا نصر بن مزاحم المنقري قال أبو الحسن علي بن بلال و حدثني علي بن عبد الله بن أسد بن منصور الأصبهاني قال حدثنا إبراهيم بن محمد بن هلال الثقفي قال حدثني محمد بن علي قال حدثنا نصر بن مزاحم عن يحيى بن يعلى الأسلمي عن علي بن الحزور عن الأصبغ بن نباتة قال جاء رجل إلى علي فقال يا أمير المؤمنين ان هؤلاء القوم يزعمون ليس لفاطمة من الامامة نصيب قال علي ويحکم ان فاطمة حجة علي الائمة من ولدي وان المهدي من ولدي سيظهر بکتاب فاطمة ويحتج به علي خلق الله.
و عن محمد بن مکي مرسلا عن الرضا والعسکري قالا نحن حجج الله على خلقه و جدتنا فاطمة حجة الله علينا
مجلد اول مجموعه ص 175 به حسب نسخه مخطوط
و چون امیر سدید منصور بن نوح به مُلک بنشست، اندر ماه شوال سال به سیصد و پنجاه به جوی مولیان. فرمود تا آن سرایها را دیگر بار عمارت کردند، و هر چه هلاک و ضایع شده بود، بهتر از آن به حاصل کردند. آنگاه امیر سدید به سرای بنشست، هنوزسال تمام نشده بود که چون شب سوری، چنان که عادت قدیم است، آتشی عظیم افروختند، پاره آتش بجست و سقف سرای درگرفت و دیگر باره جمله سرای بسوخت ...
منبع: ابوبکرالنرشخی، تاریخ بخارا، ترجمه ابونصر احمد بن نصر القباوی
✅ چند متن تصحیح شده در انجمن آثار
☆ «قوانین السیاق»- تالیف:محمد کاظم کاشانی شیبانی، تصحیح: علیرضا نیک نژاد
☆ «الصّراح من الصّحاح»؛ فرهنگ صراح اللغة؛ فرهنگ واژگان تازی به فارسی- تالیف: جمال قَرشی، جلد اول، تصحیح، ترجمه و افزوده ها: محمد حسین حیدریان
☆ «إرشاد الأذهان إلی إحکام الإیمان»- تالیف: حسن بن یوسف بن علی بن مطهر علامه حلی- ترجمه: شیخ مهدی نجفی اصفهانی- تصحیح و تحقیق: مهدی باقری سیانی+ محمود نعمتی
☆ «دیوان شانی تکلو»، به فارسی، تالیف: وجیه الدین نسف آقا- تصحیح: امیر بانو کریمی (امیری فیروزکوهی)
☆ بزم و رزم- تالیف: عزیز بن اردشیر استرآبادی- تصحیح: توفیق هاشم پور سبحانی+ هوشنگ ساعدلو
☆ «الاشکال»- تالیف: ابوزید احمد بن سهل بلخی- تصحیح: فرهاد وداد
☆ «الشامل فی اصول الدین»، تالیف:امام الحرمین ابی المعالی الجوینی- تصحیح: ر.م.فرانک
☆ «سه رساله موسیقیِ قدیم ایران»؛ رساله نجم الدین کوکبی بخارایی- رساله عبدالرحمان بن سیف غزنوی- مولفی گمنام در موسیقی دوازده مقام و منظومه ای در موسیقی شش مقام ماورالنهر- تصحیح: منصور ثابت زاده
☆ «اخبار الاخیار فی اسرار الابرار»، به فارسی، تالیف: عبدالحق محدث دهلوی، تصحیح: علیم اشرف خان
🆔 @tashihat
کهنترین سند مکتوبی که در آن به چارشنبهسوری اشاره شده است، «تاریخ بخارا» (در سال ۳۳۲ق) نوشته ابوبکر محمد بن جعفر نَرشَخی متوفی (۳۴۸ق) ترجمه ابونصر احمد بن محمد قباوی و تلخیص شده محمد بن زفر (در ۵۷۴ق) است: ▼
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
🔗«و چون امیر منصور بن نوح به مُلک بنشست، اندر ماه شوال سال سیصد و پنجاه، به جوی مولیان، فرمود تا آن سرای را دیگر بار عمارت کردند و هر چه هلاک و ضایع شده بود بهتر از آن به حاصل کردند. آنگاه امیر به سرای بنشست و هنوز سال تمام نشده بود که چون شبِ سوری چنانکه عادت قدیم است، آتشی عظیم افروختند. پارهای از آن بجست و سقف سرای در گرفت و دیگر باره جمله سرای بسوخت.”
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
▪️نرشخی، ابوبکر محمد بن جعفر، تاریخ (مزارات) بخارا، ترجمه ابونصر قبادی، به کوشش تقی مدرس رضوی، بنیاد فرهنگ ایران، ۱۳۵۱ش، ص ۳۷.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
❶➤ @kotobtarikh 〖🔥〗•[𝚁 𝙰 𝙵 𝙸 𝙰]•
البته ابو ذر القاضي را نبايد با شخص زير که فقيهی حنفی مذهب بوده و به مقام وزارت هم رسيد و اندکی متأخر است اشتباه گرفت:
تاريخ بخارا، محمد بن جعفر نرشخي، ص 132: ( ذكر ولايت ) امير حميد ابو محمد نوح بن نصر بن احمد بن اسماعيل السامانى امير حميد به ملك بنشست به اول شعبان سال بر سيصد و سى و يك . ابو ذر وزير او شد . و وى قاضى بخارا بود و بروزگار وى كسى از وى فقيه تر نبود . و مختصر كافى تصنيف او بود.
با اين حساب بايد نام و نسب کامل ابو الحسن بن أبي ذر را چنين دانست: الإمام الزاهد أبو الحسن يوسف بن أبي ذر محمد بن محمد بن يوسف بن الحكم
ابن هميان بن عبدة بن عبيد الله العدوي البخاري. او با توجه به زمان مرگ پدرش بايد معاصر ابو الحسن عامري بوده باشد و طبق آنچه در گزارش از کلاباذي گفتيم می بايست قبل از سال 380 ق به خاک رفته باشد. او نويسنده کتاب منهاج الدين است.
آيا اين شخص نويسنده السعادة والإسعاد است؟ با توجه به آنچه گذشت دور نيست اما نمی توان با اطمينان کامل درباره آن سخن گفت. دور نيست که اين کتاب را اين ابوالحسن فرزند ابو ذر قاضي در دوره جوانی اش نوشته و بعدها که پدر دست از قضا شست و زهد پيشه کرد فرزند هم به راه پدر رفت. بنابراين اينکه او را زاهد و بر طريقه تصوف می بينيم گرچه با محتوا و سنت کلی کتاب السعادة سازگار نيست اما دليل نمی شود که اين کتاب را تأليف او ندانيم. احتمالا اين اثر را زمانی نوشت که پدر همچنان در دستگاه قضای خراسان عصر سامانی بود و فرزند هوایی ديگر در سر داشت؛ متفاوت با فضای زهد و تصوف.
https://t.me/azbarresihayetarikhi
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com