رصيف الكتب

الذي أذكره أن المحقق لم يعتمد في إخراج هذا الكتاب على مخطوطات

وإنما على ما سبقه من الطبعات

اخي هذا الكتاب لم اجده في القنوات ولا في النت لو تكرمتم علينا ان يسر الله لكم ان توافونا فيه

بيان معنى حديث : ( من سن في الإسلام سنة حسنة ....) .

هل يجب علينا كمسلمين اتباع مذهب من المذاهب الأربعة أو لنا أن نأخذ ما يناسبنا من تلك المذاهب ؟

ما تعليقكم على ما قاله الشيخ على حيدر : أن الفقه لابد أن يؤخذ من المذهب الحنفي فقط ...... ؟

سؤال عن عن بعض أحكام بعض الأحاديث ؟

بيان أهمية إلقاء السلام في الإسلام مع ذكر ما عليه الصوفية من ابتداع الأذكار التي لم يأت بها الشرع المطهر .

بيان أن أعداء الإسلام لا يزالون في محاولة لإبعاد المسلمين عن دينهم وذلك بإثارة الشبهات و الشهوات في أوساطهم.

بيان أن الإسلام قد دخله ما دخله من الدخن وخاصة ما وقع في التفاسير و السنة النبوية.

بيان بطلان كشف الصوفية الذي يدعونه وقولهم "حدثني قلبي عن ربي" مع بيان إبطال من يقبل الأحاديث النبوية عن طريق العقل.

ما صحة حديث ( إقرؤا على مواتكم سورة ياسين ) ؟

ليس الابتكار في الأدب والفن أن تطرق موضوعا لم يسبقك إليه سابق ، ولا أن تعثر على فكرة لم تخطر على بال غيرك .. إنَّما الابتكار الأدبي والفني ، هو أن تتناول الفكرة التي قد تكون مألوفة للناس ، فتسكب فيها من أدبك وفنك ما يجعلها تنقلب خلقا جديدا يبهر العين ويدهش العقل .. أو أن تعالج الموضوع الذي كاد ييلی بين أصابع السابقين، فإذا هو يضيء بين يديك، بروح من عندك...

–توفيق الحكيم

‏- لم يأت في شيء من الأحاديث المرفوعة في صفة وضوئه صلى الله عليه وسلم أنه زاد على ثلاث بل ورد عنه ذم ما زاد عليها ، كما في حديث " أنه توضأ ثلاثاً ثم قال " من زاد على هذا فقد أساء وتعدى وظلم ".

فتح الباري
ص٢٨١ ج١

‏- لم يأت في شيء من الأحاديث المرفوعة في صفة وضوئه صلى الله عليه وسلم أنه زاد على ثلاث بل ورد عنه ذم ما زاد عليها ، كما في حديث " أنه توضأ ثلاثاً ثم قال " من زاد على هذا فقد أساء وتعدى وظلم ".

فتح الباري
ص٢٨١ ج١

🔵 يقولون: ( العقل السليم في الجسم السليم) ! ❌

وليس بصحيح .

والصواب: ( العقل السليم في القلب السليم ) ✅

إذا سَلِم القلب من مرض الشهوات والشبهات؛ صدرت الأقوال والأفعال فيما يرضي الله، من نور الله ، فكان عقله سليماً.
ولا عقل لمن لم يخش الله، ولم يطعه، ( لهم قلوب لايعقلون بها ...) .
فربما يكون البدن كثير الأمراض والعاهات ، لكن العقل نظيف؛ لأن القلب مع الله.
وما نفع كمالات الأجسام عقلهم ممن هم في شركهم أو نفاقهم أو كثرة انغماسهم في الشبهات والشهوات .
فأين العقل الراشد في تلك الأجسام ؟!

ومن دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم في صلاة الليل : ( اللهم اجعل في قلبي نوراً، وفي سمعي نوراً، وفي بصري نوراً، وعن يميني نوراً، وعن شمالي نوراً، ومن فوقي نوراً، ومن تحتي نوراً، وارزقني نوراً ) رواه مسلم في صحيحه .

🔵 تنبيه وفائدة : اختُلف في مكان العقل، قيل : في القلب، وقيل: في الدماغ؛ وقيل: في القلب وله اتصال بالدماغ.
والثالث هو الصحيح لقوله تعالى : ( لهم قلوب لايعقلون بها ...) .
وهذا القول يؤيد أن العقل الصحيح في القلب الصحيح من الشبهة والشهوة المحرمة.

🔻أحد أطباء القلب الكبار، أشكل عليه، زراعة قلب كافر لمؤمن، لأنه بعد الإفاقة يذكر الله، ويكون على حالته السابقة !
والجواب: أن هذه الأمور لا تدرك بالحس، ولها تعلق بالروح، والروح من أمر الله؛ وللعقل في القلب ارتباط بالدماغ .

🔵 يقولون: ( العقل السليم في الجسم السليم) ! ❌

وليس بصحيح .

والصواب: ( العقل السليم في القلب السليم ) ✅

إذا سَلِم القلب من مرض الشهوات والشبهات؛ صدرت الأقوال والأفعال فيما يرضي الله، من نور الله ، فكان عقله سليماً.
ولا عقل لمن لم يخش الله، ولم يطعه، ( لهم قلوب لايعقلون بها ...) .
فربما يكون البدن كثير الأمراض والعاهات ، لكن العقل نظيف؛ لأن القلب مع الله.
وما نفع كمالات الأجسام عقلهم ممن هم في شركهم أو نفاقهم أو كثرت انغماسهم في الشبهات والشهوات .
فأين العقل الراشد في تلك الأجسام ؟!

ومن دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم في صلاة الليل : ( اللهم اجعل في قلبي نوراً، وفي سمعي نوراً، وفي بصري نوراً، وعن يميني نوراً، وعن شمالي نوراً، ومن فوقي نوراً، ومن تحتي نوراً، وارزقني نوراً ) رواه مسلم في صحيحه .

🔵 تنبيه وفائدة : اختُلف في مكان العقل، قيل : في القلب، وقيل: في الدماغ؛ وقيل: في القلب وله اتصال بالدماغ.
والثالث هو الصحيح لقوله تعالى : ( لهم قلوب لايعقلون بها ...) .
وهذا القول يؤيد أن العقل الصحيح في القلب الصحيح من الشبهة والشهوة المحرمة.

🔻أحد أطباء القلب الكبار، أشكل عليه، زراعة قلب كافر لمؤمن، لأنه بعد الإفاقة يذكر الله، ويكون على حالته السابقة !
والجواب: أن هذه الأمور لا تدرك بالحس، ولها تعلق بالروح، والروح من أمر الله؛ وللعقل في القلب ارتباط بالدماغ .

قال الإمام الشافعي رحمه الله:

إِذَا المرءُ لا يَرعاكَ إِلاَّ تَكَلَفاً *** فَدَعهُ ولا تَكثِر عَلَيْهِ التَأسُّفا
فَفِي النََاسِ أبْدَالٌ وفي التَّرْكِ رَاحةٌ *** وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
فَما كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ *** ولا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفا
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً *** فلا خيرَ في خلِّ يجي مُتـكـلُّفا(1)
ولاخيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ *** ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا
وَيُنكِرُ عَيشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ *** وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأمْسِ قَدْ خَفَا
سلامٌ عَلى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا *** صديق صدوق صادق الوعد منصفا
-----------------
(1) وفي رواية: فَلا خَيرَ في وِدٍّ يَجيءُ تَكَلُّفا

وعن سعد الخفّاف قال: كنّا عند أبي جعفر ( الباقر ) عليه السلام فذكَرْنا رمضان، فقال: « لا تقولوا: هذا رمضان، ولا ذهب رمضان، ولا جاء رمضان؛ فإنّ رمضان اسمٌ من أسماء الله عزّوجلّ، لا يَجيء ولا يذهب، إنّما يجيء ويذهب الزايل، ولكن قولوا: شهرُ رمضان، فالشهر مضافٌ إلى الاسم، والاسمُ اسم الله، وهو الشهر الذي أُنزل فيه القرآن، جعله الله تعالى مثلاً وعيداً

🔵 يقولون: ( العقل السليم في الجسم السليم) ! ❌

وليس بصحيح .

والصواب: ( العقل السليم في القلب السليم ) ✅

إذا سَلِم القلب من مرض الشهوات والشبهات؛ صدرت الأقوال والأفعال فيما يرضي الله، من نور الله ، فكان عقله سليماً.
ولا عقل لمن لم يخش الله، ولم يطعه، ( لهم قلوب لايعقلون بها ...) .
فربما يكون البدن كثير الأمراض والعاهات ، لكن العقل نظيف؛ لأن القلب مع الله.
وما نفع كمالات الأجسام عقلهم ممن هم في شركهم أو نفاقهم أو كثرت انغماسهم في الشبهات والشهوات .
فأين العقل الراشد في تلك الأجسام ؟!

ومن دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم في صلاة الليل : ( اللهم اجعل في قلبي نوراً، وفي سمعي نوراً، وفي بصري نوراً، وعن يميني نوراً، وعن شمالي نوراً، ومن فوقي نوراً، ومن تحتي نوراً، وارزقني نوراً ) رواه مسلم في صحيحه .

🔵 تنبيه وفائدة : اختُلف في مكان العقل، قيل : في القلب، وقيل: في الدماغ؛ وقيل: في القلب وله اتصال بالدماغ.
والثالث هو الصحيح لقوله تعالى : ( لهم قلوب لايعقلون بها ...) .
وهذا القول يؤيد أن العقل الصحيح في القلب الصحيح من الشبهة والشهوة المحرمة.

🔻أحد أطباء القلب الكبار، أشكل عليه، زراعة قلب كافر لمؤمن، لأنه بعد الإفاقة يذكر الله، ويكون على حالته السابقة !
والجواب: أن هذه الأمور لا تدرك بالحس، ولها تعلق بالروح، والروح من أمر الله؛ وللعقل في القلب ارتباط بالدماغ .

اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ الْيَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا، اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا، وَلَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا، وَلا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلا مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لا يَرْحَمُنَا.

-

اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ الْيَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا، اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا، وَلَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا، وَلَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا.

-

اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ الْيَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا، اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا، وَلَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا، وَلا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلا مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لا يَرْحَمُنَا.

🌙 مجموعة رمضان المبارك🌙
🔱🔱🔱🔱🔱🔱🔱🔱
معاشر المؤمنين: سيطل علينا شهر الخير والرحمات بعد بضعة عشر يوما، ولا يخفى عليكم ما أودع الله فيه من الخيرات العظيمة والهبات الجسيمة، ومثل هذا الموسم يحتاج استعدادا وتهيئة، حتى لا يمر علينا مرور الكرام؛ فلقد كان سلف الأمة يستقبلون مواسم الخير بما يستطيعون من تهيئة النفس للعبادة، فنحن منذ ما يزيد على عشرة أشهر، ونحن نخالط الذنوب ونبتعد عن الطاعة، وها قد أقبلت أيام المصالحة والتوبة؛ فإن هذا القلب الضعيف تغطيه الذنوب والسيئات ويعلوه الران، ويثقل عن الطاعة، وينغمس في الدنيا وشهواتها؛ فمثل هذا القلب يحتاج إلى تطهير وتزكية، وتمرين على الطاعة؛ ليدخل موسم الخير وهو مشتاق للعبادة معتاد عليها.

⚜⚜⚜⚜⚜⚜⚜⚜
🔰🔰🔰🔰🔰🔰🔰🔰