قناة

الأول والتالي

الأول والتالي
1.0k
عددالاعضاء
44
Links
3,196
Files
71
Videos
718
Photo
وصف القناة
كل الكلمات لماذا
عزيزتي ليلى ترددتُ كثيراً قبل ان اكتب لكِ
لكن حنيني الجارف الى الوطن لم يترك لي الاختيار فقد اصبحتِ انتِ رمزاً لكل مااحبهُ في وطني .
عندما افكر في مصر ..افكر فيكِ
وعندما احن الى مصر ...احنُّ اليكِ
اكاد ارأكِ تبتسمين، ف انتِ لاتصدقيني !
انتِ لاتثقي بي ،انتِ تخافي ان تتعلقي بي ،انُّ تفني كيانكِ في كياني .
وانا احبكِ واريد منكِ انُّ تحبيني ..
لاأريد منكِ أنَّ تفني كيانكِ في كياني
ولا فيّ كيان أي انسان !
أريد لكِ كيانكِ الخاص المستقل
والثقة التي تنبعث من النفس ، لا من الاخرين ،وانذاك فقط تحققين السعادة .

ف انتِ ياحبيبتي تعيسة ،تعيسة ف تيار الحياة فيكِ لم يمت بل بقي حياً يصارع من اجل الانطلاق
ف انطلقي ياحبيبتي ،افتحي الباب على مصراعيه و اتركيهِ مفتوحاً
وفي اخر الطريق المفتوح ستجدينني في انتظاركِ ...


_فلم الباب المفتوح 1963 🎬
*الفلم أسود وأبيض مُقتبس عن رواية الباب المفتوح للكاتبة لطيفة الزيات *
كُّل مااستطيع فعله هو أن أقدم لكنَّ رأيي مُختصراً في نقطة صغيرة :
إذا ارادت أي امراة أن تكتب فعليها أن تمتلك مالاً ،اضافةً الى غرفة خاصة بها .

_فِرجينيا وولف
"غرفة تخص المرء وحده"
صمتكَ الغاليّ،
صراخُ غسقٍ ذبيح...

_عقيل علي
أتعثرُ وأنا أركض نحو نفسي ...

_عقيل علي
لا شيء أَكثر حميميّة وإمتلاءً مِنْ صمتٍ مُتَقاسَم..

صدقنيّ
Watch "العلاج بالكتابة والقراءة.. لكل مرض كتاب | ضمائر متصلة" on YouTube
https://youtu.be/BeeQE2l7bz4
كيف لي ، يا معلمُ ، أن أتبعَك ؟
كيف لي أن ألابسكَ المعطفَ - الغيم ؟
أن أهتدي بالنبوءاتِ
أن أخطفَ النور زاداً معك ؟
كيف لي ، يا معلمُ ، أن أختفي في يديك ؟
كيف لي أن أرى في خُطاي خَطاياي ؟
إقطعهما ، يا معلمُ
دعني بلا قدمين . . أتركني أطِر زاحفاً
لاثماً قدميك اللتين تراودانِ ما لا أرى
كيف لي ، يا معلمُ ، أن أقتفي في الذرى
            مسلكاً
             ملكاً
            وامتثال الكرى ؟
هل ترى أستريحُ الى غصنِ صفصافةٍ في سماءٍ ضبابٍ
وأستفُّ طيناً
جرعةً
جرعةً
وعراقاً مَهيناً ؟

- سعدي يوسف
ألا ليشهد المكان ، أننا بسطنا الصباحات لحرابِ النرجس ، وفضفضنا الأختام عن عذارى المياه . ولأشتعال واحد لملمنا البراعم كلها ، والنحاس كله في سرير أعضائنا ، ثم كشفنا عن الحضور قناع المهرج ، لتبدأ جباية الكائن في بلاطه الأخير : ايييه . . بلاطٌ أخيرٌ ،
واغتصاب أخير
والأخير الأخير من كل شيء :
هنا فليرتطم الحيزوم
ولتنحنِ الصارية .

- سليم بركات | الجمهرات |