#أدرينالين_13 #أدرينالين
الحلقة الأخيرة (2)
انا نصدمت بكلامها .. عرفت إنه كل هالشي كان لعبة من واحد انا مابعرف مين هوه.. وكل يلي كان ينكتب بالموقع كان هوه على علم فيه من ريم وحتى أدق الأسرار يلي عرفها عن يلي لعبو معي الألعاب تأكد منها من خلال إختراقه لحساباتهم الشخصية.. لأنه هكر متلي.. بس ليه كل هاد وعشان شو بده يدمرني بهالألعاب الشيطانيه يلي ماكان في منها فايده.. تركتها واقفه ورحت بسرعه لبيت المره الختياره يلي طلعتلي من جنب البيت لمّا شفت شيماء مع واحد من بعيد ويلي بالتأكيد هاد هوه.. طقيت الباب.. طلعتلي.. حكيت معها بالهدوء بس مارضيت تسمعني وطردتني وصارت تصرخ حرامي حرامي.. يأست وماعرفت شو أعمل.. قلت غازي من طرفه متل ما قالتلي رنا.. أنا لازم أروحله.. رحت لعنده وضليت بطرق على الباب نص ساعه وماحدا رد.. أجا لعندي واحد وقلي صاحب البيت أخد غراضه وتركه من ساعه وراح.. سألته لوين.. ماجاوب.. كنت بحيرة وصدمه وخوف وروّحت ندمان بسبب غبائي.. صار الليل وزوج اختي طلب نروح للعنوان بسرعه من خوفه على ابنه وبدون الشرطه لتعرف.. بس هالشخص ضل يبعت رسائل ويقول خلي الكل يجي والولد مابوصل لأهله غير ما الكل يكون موجود !.. اتصلت مع الكل.. وكانت الساعه تمنيه المسا بس برا ظلمه وبرد.. جبنا باص صغير لنطلع فيه كلنا.. ومشينا.. حكينا العنوان لشوفير الباص وقال انه هاد عنوان لشارع قريب من طريق صحراوي يلي بودّي على مقبره كبيرة.. بعيد شوي ومابمر فيه سيارات كتير.. غريب لشو رايحين لهناك.. نحنا خفنا.. واختي خافت عإبنها.. وماكنا بنعرف شو رح يصير.. قلت للشوفير امشي نحنا مضطرين نطلع.. في ولد مخطوف هناك.. طلعنا وبعد نص ساعه كنا هناك.. أنا وأشرف وسناء وحور وفاضل وألاء وعمر والياس وايمان وريم.. وقفنا بالشارع رن تلفوني.. كان مسج من نفس الشخص بقول ادخلو على المقبره.. أنا تطلعت فيهم.. وقلتلهم بطلب مني ندخل على المقبره.. حكت اختي لو إبني هناك خلينا نروح.. دخلنا المقبره يلي جنب الشارع وصرنا نمشي فيها وانا ببعتله وينك؟!.. وفجأة طلعلي واحد حامل مسدس أنا بعرفه.. بعرفه منيح.. كان واقف من بعيد وبقول وهلأ.. صدقت إنه فيه أنافسك ولا لأ ؟!.. حكيتله ضرار انت !.. قلي أيوه أنا.. الشب يلي درس معك أربع سنين جامعه
الحلقة الأخيرة (2)
انا نصدمت بكلامها .. عرفت إنه كل هالشي كان لعبة من واحد انا مابعرف مين هوه.. وكل يلي كان ينكتب بالموقع كان هوه على علم فيه من ريم وحتى أدق الأسرار يلي عرفها عن يلي لعبو معي الألعاب تأكد منها من خلال إختراقه لحساباتهم الشخصية.. لأنه هكر متلي.. بس ليه كل هاد وعشان شو بده يدمرني بهالألعاب الشيطانيه يلي ماكان في منها فايده.. تركتها واقفه ورحت بسرعه لبيت المره الختياره يلي طلعتلي من جنب البيت لمّا شفت شيماء مع واحد من بعيد ويلي بالتأكيد هاد هوه.. طقيت الباب.. طلعتلي.. حكيت معها بالهدوء بس مارضيت تسمعني وطردتني وصارت تصرخ حرامي حرامي.. يأست وماعرفت شو أعمل.. قلت غازي من طرفه متل ما قالتلي رنا.. أنا لازم أروحله.. رحت لعنده وضليت بطرق على الباب نص ساعه وماحدا رد.. أجا لعندي واحد وقلي صاحب البيت أخد غراضه وتركه من ساعه وراح.. سألته لوين.. ماجاوب.. كنت بحيرة وصدمه وخوف وروّحت ندمان بسبب غبائي.. صار الليل وزوج اختي طلب نروح للعنوان بسرعه من خوفه على ابنه وبدون الشرطه لتعرف.. بس هالشخص ضل يبعت رسائل ويقول خلي الكل يجي والولد مابوصل لأهله غير ما الكل يكون موجود !.. اتصلت مع الكل.. وكانت الساعه تمنيه المسا بس برا ظلمه وبرد.. جبنا باص صغير لنطلع فيه كلنا.. ومشينا.. حكينا العنوان لشوفير الباص وقال انه هاد عنوان لشارع قريب من طريق صحراوي يلي بودّي على مقبره كبيرة.. بعيد شوي ومابمر فيه سيارات كتير.. غريب لشو رايحين لهناك.. نحنا خفنا.. واختي خافت عإبنها.. وماكنا بنعرف شو رح يصير.. قلت للشوفير امشي نحنا مضطرين نطلع.. في ولد مخطوف هناك.. طلعنا وبعد نص ساعه كنا هناك.. أنا وأشرف وسناء وحور وفاضل وألاء وعمر والياس وايمان وريم.. وقفنا بالشارع رن تلفوني.. كان مسج من نفس الشخص بقول ادخلو على المقبره.. أنا تطلعت فيهم.. وقلتلهم بطلب مني ندخل على المقبره.. حكت اختي لو إبني هناك خلينا نروح.. دخلنا المقبره يلي جنب الشارع وصرنا نمشي فيها وانا ببعتله وينك؟!.. وفجأة طلعلي واحد حامل مسدس أنا بعرفه.. بعرفه منيح.. كان واقف من بعيد وبقول وهلأ.. صدقت إنه فيه أنافسك ولا لأ ؟!.. حكيتله ضرار انت !.. قلي أيوه أنا.. الشب يلي درس معك أربع سنين جامعه