#ايام_لشتوية
#بقلمي_رتيل
الجزء الأول
Telegram:@rwayate
مطرح مكنتي الصوت
والكون كان سكوت
خلقو ولاد جداد
والسهل صار بيوت
بعيد لحوب كانت مكسورة قلبها موجوع عم تتمشى تحت لمطر لتنسى اهمالو لتنسى كذبو وياريتها ماتمشت شافتو مع رفيقتها
كانت عم تعرك عيونها بلكي بكون خيال بلكي بكون كذب بلكي بكون من دموعها
قربت اكتر لتلاقي انو مو حلم لتلاقي حقيقة فعلاً مع رفيقتها
قربت لعندون وقفت قدامون وعوشها مكان مبين اذا دموعها ولا من لمطر
ريتا:انتو؟
ربا:___
يامن:___
ريتا:شو احكو
ريتا بنوتة طيوبة حساسة ومبتعرف تحقد عمرها 19سنة طولها متوسط نحييفة شعرها طويل كتير رموشها طوال عيونها خضر وسمرة بنت بتجنن
ربا رفيقتها لا ريتا بنت بعيون بنية طويلة عمرها 19بتدرس هية وربا بنفس الجامعة ولكلية كمان بنت حلوة بس كانت خبيثة
يامن شب اسمر بعيون فضية عضلات وطويل وجنتل عمرو 23سنة كمان بجامعة هوة حبيبها لريتا بس خانها مع ربا
ربا:نحنا
ريتا:انتو شو
ربا:نحنا منحب بعض رتحتي
ريتا:من ايمتا
ربا:من زمان
ريتا:طيب يامن وانا تلت سنين هيك راحو ومع مين مع رفيقتي الله لا يسامحكون
يامن:ريتا سمعيني
ريتا:مابدي اسمع شي كنت مفكرة عم تحضرلي هدية عيد لحوب وليكني شفت لهدية ماقصرت
تركتون وراحت تركض تبكي من وجعها دموعها معد وقفت لعالم صارت تتطلع عليها تحكي هل لبنت مجنونة راحت وقعدت عمقد لمطر قويت وشتدت الريح وهية قاعدة عم تبكي قعدت تشوف لعالم بإديهون بالونات احمر وهدايا بلون الاحمر وعم يركضو ليلحقو الا هية وقف كلشي عندها قلبها الزمن الوقت
قامت راحت علبيت
هية كانت عايشة مع امها ابوها مسافر وامها وابوها حنونيين عليها فاتت علبيت امها قعدة عم تشتغل بصوف حد الصوبيا
ام ريتا:تأخرتي حبيبتي وين كنتي
ريتا:بصوت مبحوح كنت عم اتمشى
راحت لعند امها حضنتها وباست ايدها وراسها
وفاتت عغرفتها شغلت لصوبيا
وقعدت تبكي وتتأمل النار لي جوات هل لصوبيا
Telegram:@rwayate
ماحسنت تنام من وجعها وجع قلبها كل ماتتذكر ينزلو دموعها اكتر تسطحت عتختها وتأملت غرفتها يلي مليانة العاب ودباديب باللون الزهر ضمت اجريها وايديها عبعضون ونزلت منها دمعة سخنة بردت لوجع لبقلبها وحرقت خدها
بعدا قامت صلت وتوضت ودعت ونامت
وصبح
ام ريتا:قومي يابنتي تأخرتي عجامعتك
ريتا:ماما مو جعبالي روح
ام ريتا:طيب يابنتي قومي فطري معي بدها تجي جارتنا وبنتا
ريتا:انو جارة
ام ريتا:ام وائل
ريتا:طيب ماما قايمة
قامت ريتا وحاولت تنسى ضبضبت غرفتها غسلت وشها ضبت شعرها ولبست بلوزة كم حمرا وبنطلون جينز فطرت هية وامها وحاولت تكمل بدون حزن
ندق لباب وفتحت ريتا
كانت مرا منيحة ولطيفة وعندا بنت اصغر من ريتا بسنة بس مرحة وطيوبة اسمها سما عمرها 18عيونها بني وسااع بشرتها حنطية شعرها كيرلي وبنت بتجنن
ريتا:قومي سما نروح عغرفتي
سما:يلا
فاتو علغرفة وقعدو حكو وحبو بعضون كتير
ريتا:انتو كم شخص بلبيت
سما:انا واخي بس اخي مسافر
ريتا:ايواا الله يخليكون لبعض
وهون.....
يتبع
#بقلمي_رتيل
الجزء الأول
Telegram:@rwayate
مطرح مكنتي الصوت
والكون كان سكوت
خلقو ولاد جداد
والسهل صار بيوت
بعيد لحوب كانت مكسورة قلبها موجوع عم تتمشى تحت لمطر لتنسى اهمالو لتنسى كذبو وياريتها ماتمشت شافتو مع رفيقتها
كانت عم تعرك عيونها بلكي بكون خيال بلكي بكون كذب بلكي بكون من دموعها
قربت اكتر لتلاقي انو مو حلم لتلاقي حقيقة فعلاً مع رفيقتها
قربت لعندون وقفت قدامون وعوشها مكان مبين اذا دموعها ولا من لمطر
ريتا:انتو؟
ربا:___
يامن:___
ريتا:شو احكو
ريتا بنوتة طيوبة حساسة ومبتعرف تحقد عمرها 19سنة طولها متوسط نحييفة شعرها طويل كتير رموشها طوال عيونها خضر وسمرة بنت بتجنن
ربا رفيقتها لا ريتا بنت بعيون بنية طويلة عمرها 19بتدرس هية وربا بنفس الجامعة ولكلية كمان بنت حلوة بس كانت خبيثة
يامن شب اسمر بعيون فضية عضلات وطويل وجنتل عمرو 23سنة كمان بجامعة هوة حبيبها لريتا بس خانها مع ربا
ربا:نحنا
ريتا:انتو شو
ربا:نحنا منحب بعض رتحتي
ريتا:من ايمتا
ربا:من زمان
ريتا:طيب يامن وانا تلت سنين هيك راحو ومع مين مع رفيقتي الله لا يسامحكون
يامن:ريتا سمعيني
ريتا:مابدي اسمع شي كنت مفكرة عم تحضرلي هدية عيد لحوب وليكني شفت لهدية ماقصرت
تركتون وراحت تركض تبكي من وجعها دموعها معد وقفت لعالم صارت تتطلع عليها تحكي هل لبنت مجنونة راحت وقعدت عمقد لمطر قويت وشتدت الريح وهية قاعدة عم تبكي قعدت تشوف لعالم بإديهون بالونات احمر وهدايا بلون الاحمر وعم يركضو ليلحقو الا هية وقف كلشي عندها قلبها الزمن الوقت
قامت راحت علبيت
هية كانت عايشة مع امها ابوها مسافر وامها وابوها حنونيين عليها فاتت علبيت امها قعدة عم تشتغل بصوف حد الصوبيا
ام ريتا:تأخرتي حبيبتي وين كنتي
ريتا:بصوت مبحوح كنت عم اتمشى
راحت لعند امها حضنتها وباست ايدها وراسها
وفاتت عغرفتها شغلت لصوبيا
وقعدت تبكي وتتأمل النار لي جوات هل لصوبيا
Telegram:@rwayate
ماحسنت تنام من وجعها وجع قلبها كل ماتتذكر ينزلو دموعها اكتر تسطحت عتختها وتأملت غرفتها يلي مليانة العاب ودباديب باللون الزهر ضمت اجريها وايديها عبعضون ونزلت منها دمعة سخنة بردت لوجع لبقلبها وحرقت خدها
بعدا قامت صلت وتوضت ودعت ونامت
وصبح
ام ريتا:قومي يابنتي تأخرتي عجامعتك
ريتا:ماما مو جعبالي روح
ام ريتا:طيب يابنتي قومي فطري معي بدها تجي جارتنا وبنتا
ريتا:انو جارة
ام ريتا:ام وائل
ريتا:طيب ماما قايمة
قامت ريتا وحاولت تنسى ضبضبت غرفتها غسلت وشها ضبت شعرها ولبست بلوزة كم حمرا وبنطلون جينز فطرت هية وامها وحاولت تكمل بدون حزن
ندق لباب وفتحت ريتا
كانت مرا منيحة ولطيفة وعندا بنت اصغر من ريتا بسنة بس مرحة وطيوبة اسمها سما عمرها 18عيونها بني وسااع بشرتها حنطية شعرها كيرلي وبنت بتجنن
ريتا:قومي سما نروح عغرفتي
سما:يلا
فاتو علغرفة وقعدو حكو وحبو بعضون كتير
ريتا:انتو كم شخص بلبيت
سما:انا واخي بس اخي مسافر
ريتا:ايواا الله يخليكون لبعض
وهون.....
يتبع
