#مجمع_الأمثال:
أبو الفضل أحمد بن محمد بن إبراهيم الميداني النيسابوري الميداني.

لطلب الكتب @atlubkitabak
لنشر الكتب @ktabaknachr
#مجمع_الأمثال:
أبو الفضل أحمد بن محمد بن إبراهيم الميداني النيسابوري الميداني.

#نبذة_عن_الكتاب:
يعد من أشهر كتب الأمثال وأفضلها حُسن تأليفٍ وبسط عبارةٍ وكثرة فائدة. ويضم ستة ألاف مثلًا ونيفاً، بما في ذلك أقوال المولدين، أما الأرقام المضافة إلى النسخة المطبوعة والتي بلغت 4765 مثلاً فذلك بإسقاط الترقيم عن أقوال المولدين، وختمه بفصلين، أحصى في الأول أيام العرب والإسلام، وساق في الثاني نبذًا من كلام النبي عليه الصلاة والسلام، وطائفة من كلام خلفائه الراشدين. قال ابن خلكان في ترجمته للميداني: (أتقن فن العربية، خصوصًا اللغة وأمثال العرب، ويعتبر هذا الكتاب مرجع في الأمثال العربية القديمة، عدد صفحاته لا تقل عن ألفى صفحة مقسمة على ثلاثون باب، حافلة بروايات وأشعار وأمثال العرب في الجاهلية وفي الإسلام، يحكى أن الزمخشري بعدما ألف المستقصى في الأمثال وقع له هذا الكتاب فأطال نظره فيه وأعجبه جدًّا ويقال إنه ندم على تأليفه المستقصى لكونه دون مجمع الأمثال في حسن التأليف والوضع وبسط العبارة وكثرة الفوائد.

#مؤلف_الكتاب:
هو أبو الفضل أحمد بن محمد بن إبراهيم الميداني النيسابوري الميداني.
، نسبة إلى (نيسابور) من بلاد فارس، وإلى (ميدان) إحدى محال هذه المدينة. 
أحد الأدباء المتميزين في القرن الخامس الهجري، قال فيه ياقوت الحموي: «هو أديب فاضل، عالم نحوي لغوي». 
ولد في محلة الميدان، ونشأ وعاش ومات فيها. 
أخذ العلم عن عدد من الأئمة، منهم المفسّر علي بن أحمد الواحدي، ويعقوب بن أحمد النيسابوري، وعلي ابن فضال المجاشعي، وكان ممن سمع الحديث ورواه. 
وأخذ عنه ابنه سعيد بن أحمد بن محمد، وأحمد بن علي المقرئ البيهقي، وابن دِحية عمر بن الحسن بن علي، وغيرهم. 
قيل في صفاته: «صدر الأدباء، وقدوة الفضلاء… ولم يخلق الله تعالى فاضلاً في عهده إلا وهو في مائدة آدابه ضيف، وله بين بابه وداره شتاء وصيف». وقيل: «لو كان للذكاء والشهامة والفضل صورة لكان الميداني تلك الصورة».
#وفاته 518هـ.