قراءات في البحوث التربوية (5)
مصادر المعلومات في البحث التربوي
* الغرض من مراجعة الدراسات السابقة :
1- تحديد المشكلة ( الأهداف أو الأسباب للبحث ) :
يتمكن الباحث من إزالة أي غموض يحيط بالمشكلة البحثية المراد دراستها وبالتالي يعمل على تحديدها بدقة .
2- وضع الدراسة في مضمون تاريخي :
حيث يطور الباحثون المعرفة بناء على ما توصل إليه باحثون سابقون في مجال بحثي معين .
3- فهم التناقض في البحوث السابقة :
تؤدي مراجعة الباحث للدراسات السابقة أحياناً إلى الكشف عن وجود دراسات متناقضة في نتائجها .
4- تجنب التكرار غير المقصود لدراسات سابقة أجراها :
تفيد مراجعة الدراسات السابقة لباحث لتجنب البحث لموضوعات سبق وأن تم بحثها .
5- اختيار منهج الدراسة المناسب لطبيعة المشكلة البحثية المراد دراستها :
تقود عملية استقصاء الدراسات السابقة إلى تشكيلة فهم عميق لدى الباحث من جوانب عدة حيث أنها تقود إلى الحكم على مدى جودتها من خلال عملية النقد .
6- اختيار أدوات جمع البيانات المناسبة لطبيعة المشكلة البحثية :
تفيد مراجعة الباحث للدراسات السابقة في التعرف على الأدوات التي استخدمها الباحثون الآخرون في دراساتهم.
7- ربط مناقشة النتائج بالمعرفة المتوفرة واقتراح بحوث جديدة :
هو قيام الباحث باستخلاص نتائج معينة ثم يقوم بمقارنة النتائج التي توصل إليها في بحثه مع نتائج البحوث السابقة لمعالجة المشكلة نفسها أو معالجة جانب من جوانبها .
* الخطوات الرئيسية في مراجعة الدراسات السابقة :
أولاً : المراجع العامة :
هي مصادر المعلومات التي يرجع إليها الباحث في المقام الأول ، مثل : ( الفهارس المتوفرة في مراكز إيداع الرسائل الجامعة - ملخصات رسائل الماجستير والدكتوراه في التربية - الفهرس الحديث للمجلات التربوية - مركز معلومات مصادر التربية - فهرس الملخصات النفسية - دليل السير الذاتية والتراجم ) .
ثانياً : المصادر الأولية :
هي البحوث الأصلية التي يعلن فيها الباحثون عن نتائج دراساتهم للقراء ، مثل : المجلات المحكمة التي تصدر من الجامعات .
ثالثاً : المصادر الثانوية :
وتشير إلى المواد التي يصف ويلخص فيها الباحثون أعمال غيرهم من الباحثين ، أو هي المراجع التي تلخص أو تراجع ما نشر في المصادر الأولية ، مثل : الكتب الدراسية المنهجية في تدريس المساقات الجامعية والمعاهد .
وجدت هنا إجابات أخرى قد تتكامل مع ما تفضل به الأساتذة الكرام.. وهي تختص بـ (حجم) العينة
يتوقف حجم العينة على عدة عوامل منها
(أ) نوع المجتمع الأصلى : فإذا كان هذا المجتمع متجانساً فإن الباحث يكتفى بدراسة عينة صغيرة منه ، ويعمم النتائج على هذا المجتمع ، أما إذا كان هذا المجتمع متبايناً غير متجانس ويحتوى مجموعات فرعية كثيرة فلابد للعينة أن تكون كبيرة لاستيعاب هذا التباين .
كلما كان الإنحراف المعيارى صغيراً كلما قل تشتت "تباين" الدرجات وزاد تجانسها . وإذا زاد الإنحراف المعيارى زاد تشتت الدرجات وقل تجانسها .
حساب النسبة بين التباينات والبحث عن احتمال دلالة هذه النسبة وتسمى " النسبة الفائية ".
ب) نوع البحث : يقترح المتخصصين فى مناهج البحث أن يكون أقل عدد لأفراد العينة فى بعض أنواع البحوث كما يلى
نوع البحث -عدد الأفراد
عاملية
5-1. أفراد لكل بند
وصفية
2.% من أفراد مجتمع صغير نسبياً ( مئات)
1.% لمجتمع كبير (آلاف )
5% لمجتمع كبير جداً (عشرات الآلآف)
تجريبى
15 فرد فى كل مجموعة من المجموعات
ارتباطى
3.فرداً على الأقل
وهناك أبحاث تفرض على الباحث استخدام عينة صغيرة ، كما فى البحوث العلاجية وتعمل أحياناً كدراسات مبدئية لاثراء المجال البحثى واختيار عينات كبيرة .
(ج) فروض البحث : إذا كان الباحث يتوقع الحصول على فروق ضيئلة ، أو علاقات غير قوية ، يجب أن يجعل العينة كبيرة لتتضح هذه الفروق ، مثال ذلك يتوقع من التدريب ان يحدث تغيرات بسيطة فى تحصيل الطلاب ، لكن إذا كانت هذه التغيرات ذات قيمة للباحث ، فإنه يتحتم عليه تجنب العينات الصغيرة حتى لا تطمس هذه التغيرات
(د) تكاليف البحث : كثيراً ما يؤدى ارتفاع تكاليف جمع البيانات من اعداد كبيرة إلى تقليص حجم العينة ، لذا من الأفضل أن يحدد الباحث هذه التكاليف ، ويختار ما يناسبها من عدد قبل الشروع فى البحث .
(هـ) أهمية النتائج : حجم العينة الصغير مقبول فى الدراسات الاستطلاعية ، وذلك لأن الباحث يتحمل هامش كبير نسبياً من الخطأ فى النتائج . إلا أنه فى الدراسات التى يترتب عليه توزيع الأفراد على مجموعات أو اتخاذ قرار فمن الأفضل وجود عينة كبيرة بشكل كاف لتقليل الخطأ .
(و) طرق جمع البيانات : إذا لم تكن أدوات جمع البيانات دقيقة أو ثابتة بدرجة مرتفعة يفضل استخدام عينة كبيرة لتعويض خطأ جمع البيانات .
يتأثر حجم العينة بنوع الأداة المستخدمة فى جمع البيانات ( المقابلة ، والملاحظة ، والاختبارات الفردية تستلزم عينات صغيرة . أما الاختبارات الجمعية والاستبيانات يمكن استخدام عينات كبيرة ) .
(ز) الدقة المطلوبة : تزداد دقة النتائج ويصبح من الممكن التعميم منها على المجتمع كلما زاد حجم العينة . ولكن يلاحظ أن هناك حداً امثل لحجم العينة إذا تخطاه الباحث فإنه لن يستفيد كثيراً من زيادة عدد الأفراد فى عينته .
اشكر الأخ أحمد عسيري وريم حمود ومنيرة الفايز.. على مشاركتهم في موضوع العينة غير العشوائية..
بارك الله في علمكم ونفع به...
العينات الغير عشوائية ويطلق عليها العينات الغير احتمالية من اسمها هي تلك العينات التي تؤخذ بغير الأسس العلمية الصحيحة ، أي يتم اختيارها بأسلوب غير احتمالي وهذه من أهم عيوبها والتي يجعلها لا تمثل المجتمع المأخوذة منه تمثيلاً صحيحاً ، وكذلك تكون نتائجها لا تصلح للتعميم على كل المجتمع المراد دراسته، ومن أنواع تلك العينات ما يلي:
1/ العينة العمدية وتسمى ايضاً المقصودة... في هذه العينة يختار الباحث إفراد العينة التي يعتقد أنها تمثل المجتمع المراد دراسته، أساس الاختيار هنا هي خبرة الباحث ومعرفته بمجتمع الدراسة
فمثلاً إذا لاحظ الباحث من خلال خبرته أن نتائج مادة الرياضيات لطلاب مدينة جدة قريبة جداً من معدل نتائج الطلاب في السعودية ففي هذه الحالة يمكن للباحث أن يختار عينة من طلبة مدينة جدة للتعرف على مستويات الطلاب في السعودية... وتعتبر ممثله لمجتمع الدراسة...
2/ العينة الحصصية وتسمى التدريجية... وهذه العينة تستخدم عادة في استطلاعات الرأي العام بسبب السرعة التي تتم بها وقلة تكلفتها ، وفي هذه العينة يتم تقسيم المجتمع إلى فئات لخصائص معينة تمثل كل فئة من طبقات العينة بنسبة وجودها في المجتمع ولكن يترك للباحث حرية اختيار مفردات كل فئة وهذا يؤدي إلى عدم تمثيل المجتمع تمثيلاً تاماً، ومثال ذلك إذا كان الباحث يريد استقصاء رأي المستهلك صاحب الدخل العالي والمستهلك متوسط الدخل والمستهلك صاحب الدخل المنخفض... في ترتيب مجموعة من منتجات الحلويات وكانت نسبتهم في المجتمع الأصل 1 : 2 : 4 وحجم العينة 18 مستهلك فعليه أن يختار ثمانية مستهلكين من ذوي الدخل المنخفض وأربعة مستهلكين ذوي دخل متوسط واثنين من المستهلكين ذوي دخل عالي...
3/ العينة القصدية وتسمى العرضية والصدفية.... وهي تستخدم في الدراسات الاستطلاعية ولا تعمم نتائجها على مجتمع الدراسة..
وفيها يختار الباحث الشخص الذي يصادفه أو يعترضه مثل سؤال أول 20 عميل يدخل للبنك في مستوى خدمات البنك.. أو إذا أراد الباحث أن يدرس الصعوبات التي تواجه طلاب الدراسات العليا فإنه يختار طلاب الصف الذي يدرس به ويطبق عليهم استبيان للتعرف على هذه الصعوبات...فلا تعمم النتائج لأن الغرض من العينة معرفة الصعوبات فقط..
4/ العينة المتتابعة.. وتسمى ايضاً الكرة الثلجية... وجميع أفراد هذه العينة مجهولين للباحث في البداية لذلك يبدأ الباحث بمقابلة احدهم ومنه يستدل على الفرد الثاني من العينة وهكذا مثل فئات المنحرفين في قضية المخدرات التي يصعب الحصول على العينة منهم...
واخيراً العينة الغير عشوائية تعتمد على خبرة الباحث ومعرفته ...
أتمنى من جميع المشاركين عند تقديم معلومات بحثية أو إجابات على بعض الاسئلة تحري الدقة العلمية في تقديم الردود، لان هذا الملتقى المبارك بمن فيه يتضمن الباحثين بكافة مستوياتهم (مبتدئين، ومتوسطين، ومتقدمين ) بالبحث العلمي، وأمل من زملائي الباحثين ولاسيما الذينهم في الوهله الأولى من البحث العلمي عدم أخذ الرأي الذي طرح هنا مباشرة وتطبيقه دون محاولة مناقشته مع أساتذته ومشرفيه، أو البحث عنه في بعض المصادر والمراجع ذات الصلة، وما سمي الباحث باحثا إلا من التقصي والبحث وتحري الدقة، وأمل من الدكاترة الأفاضل الذين هم منضمون معنا في هذا الملتقى أن يفيدونا بالمعلومات والمعارف الرصينة التي تنمي مهارات الباحثين وتزيد من علميتهم.
وأعذروني كتبت هذه الملحوظة نظرا لاطلاعي على بعض المداخلات والذين امام اسمهم حرف د ولكنهم يقدمون معلومات سطحية جدا لا تحقق أهداف أعضاء الملتقى بشكل المطلوب.
#أخرى
#الإطار_النظري
هو الخلفية النظرية العلمية التي يقوم الباحث من خلالها بتقديم ومناقشة مشكلة بحثه، وتكمن أهمية مراجعة الإطارالنظري للأبحاث السابقة في:
🖋معرفة التراث العلمي لمن سبق من الباحثين وإضافة الجديد
🖋عدم تكرار الأفكار البحثية.
وتساعد الباحث عملية البحث في الكتب والمقالات والرسائل العلمية التي تتحدث عن موضوع الدراسة في معرفة الخلفية النظرية لمناقشة مشكلة البحث.
فمن خلال الكلمات الرئيسة (Key Word) التي تتعلق بمشكلة البحث يتمكن الباحث من الحصول على الموضوعات المرتبطة بمشكلة بحثه وعليه التنبه لبعض الكلمات المرادفه للكلمات الرئيسه.
كما يجب على الباحث عدم اغفال قائمة المراجع للمصادر المتعلقة بموضوع البحث والإستفادة منها؛ فالباحث الجيد هو الذي يبذل جهده لقراءة النصوص والمصادر الأولية دون الثانوية عند توفرها فهو يتجنب في اعتماده على المصادر الأولية الخطأ الناتج عن سوء الفهم والترجمة التي قد تنقلها بعض المصادر الثانوية.
فالمصادر الأولية تساعد الباحث في الإطلاع على بعض الأفكار التي قد تكون أهملت في المصادر الثانوية لأنها قد لا تتعلق بمحتواها أوليست مجال لإهتمام من سبق من الباحثين.
وعلى الباحث أن ينتبه لنقطة مهمة وهي أن
ليس كل ماقام الباحث بجمعه من مادة علمية صالح لإدراجه في الإطار النظري؛ فبعض ماتم جمعه من المادة العلمية ليس له علاقة بموضوع البحث فيعتقد الباحث أن عدم إدراجها هو مضيعة لوقته الذي قضاه في جمعها_إدراج المادة العلمية بمالا يخدم موضوع البحث ضمن الإطارالنظري هو إساءة للبحث_وما يميز عرض الإطارالنظري ربطه بمشكلة البحث وتحليله وتفسيره فعملية الربط بمشكلة البحث دون ذلك لايتعدى كونه عملية تجميع وهذا مايجعل الدراسات متشابهة في أطرها النظرية.
#الأخطاء البحثية التي يقع فيها الباحث فيما يتعلق بالإطار النظري:
*الاستعجال في مراجعة أدبيات البحث مما يفوت على الباحث فرصة التعرف على بعض الأفكار الجيدة.
*الاعتماد بشكل كبير على المصادر الثانوية في ظل توفر المصادر الأولية.
*تسجيل كميات كبيرة من المعلومات قد يدل على عدم وضوح صورة البحث لدى الباحث.
*عدم التمييز بين المعلومات المهمة وغير المهمة لمشروع البحث.
*ترك البحث عن المترادفات أو العناوين القريبة من موضوع البحث أثناء مراجعة أدبيات البحث.
#حصاد_تويتر
💭معايير اختيار موضوع البحث:
١-الأهمية
٢-أن لا يكون الموضوع بحث من قبل
٣-توفر المصادر
٤-الامكانات العلمية
٥-الامكانات المالية والبشرية
٦-الوقت
💭من طرق اختيار موضوع البحث:
١- الإحساس بالمشكلة
٢- توصيات ومقترحات الدراسات السابقة
٣- مراجعة عناوين الرسائل العلمية
٤- اهتمامات الباحث
٥- الاطلاع على مشكلات التعليم
٦-الخبرة العلمية للباحث واستشارة الممارسين والمختصين في المجال العلمي
💭ماهية مشكلة البحث ( موضوع البحث ):
موضوع يحيط به الغموض أو ظاهرة تحتاج إلى تفسير أو قضية موضع خلاف .
💭فماهية مشكلة البحث وفقا لما سبق تحتاج إلى جمع الحقائق والمعلومات لإزالة الغموض أو الوصول إلى تفسيرات علمية،
💭في مقدمة الفصل الأول على الباحث توضيح ماهية المشكلة وهي الإحساس بالمشكلة عند القارئ.
💭أسئلة الدراسة من أهم محتويات الفصل الأول وتحتاج إلى صياغة دقيقة وأهم المعايير لصياغتها :
١- تمثيلها المباشر لمشكلة البحث وأهدافه
٢- أن تكون واضحة ومحددة
٣- قابليتها للإجابة في ضوء المعرفة والامكانات المتاحة العلمية والبشرية
٤-قابليتها للقياس ليمكن التبرير والدفاع عن صحة الاجابات وصفيا وإحصائيا
💭أخطاء تقع عند وضع أسئلة البحث ؛
١-الأقتصار على سؤال وسؤالين الآمر الذي لايغطي مشكلة البحث ولايساعد في توفير البيانات الضروريه لحل المشكلة .
٢-وضع اسئلة غير محددة يصعب الإجابة عليها
٣-وضع اسئلة غير علمية لاتحتاج إلى بحث ، ولا مشكلة بحثية ، ولا تأتي إجابتها بشي جديد
٤-وضع اسئلة ليس لها مرجعيه في الأدوات
💭تحتاج بعض البحوث إلى فروض وتسمى فروض الدراسة وخاصة في المنهج التجريبي أو شبه التجريبي.
💭تعريف فروض لدراسة أو الفرضية :
فكرة مبدئية تربط بين ظاهرة أو متغير وبين متغير أو متغيرات أخزى يحاول الباحث
💭متغيرات أخرى يحاول الباحث أن يتحقق من صدقها من خلال منهجية واضحة ومحددة.
💭فالفروض توقعات وتخمينات لعوامل وأسباب حدوث الظاهرة وهي فرضية لم تثبت صحتها وتحتاج إلى تحقيق وإثبات وتفسير .
💭فالفروض تفسير مؤقت يخمنه الباحث ولكن مبني على مصادر ومنها :
١-الدراسات السابقة
٢-الخبرة العلمية
٣-مجال تخصص الباحث العلمي
٤-ثقافة المجتمع
💭يحتوي كذلك الفصل الأول على أهداف البحث وهو عبارات تصف النهايات التي يتم تحصيلها نتيجة الممارسات البحثية .
💭أهمية أهداف البحث يساعد على حصر الضروريات وتجنب البيانات غير المهمة وكذلك تنظيم البحث في منهجية واضحة .
💭تصاغ أهداف البحث بالرسالة العلمية في شكل نقاط ومرقمة وقصيرة مقتصرا على الأهداف الرئيسية.
وأهداف البحث تصاغ بحيث تكون قابلة للقياس وتمثل مشكلة وأسئلة البحث
💭أهداف البحث في البحوث العلمية أنواع ومنها:
١- وصف الظاهرة ويسعى لوصف واقع واكتشاف حقيقة التي يتم فيها التفسير
٢- التنبؤ : وهو وضع مقترحات وتصورات واحتمالات للظاهرة
٣- التفسير: يهدف إلى الشرح والتوضيح وإلى أسباب حدوث الظاهرة والربط
💭أهمية البحث يندرج تحت الفصل الأول وهو ما الفائدة العلمية التي سيقدمها وما الفجوة المعرفية التي سيسدها البحث
💭حدود الدراسة تكون ضمن الفصل الأول
الحدود الزمانية
الحدود المكانية
الحدود البشرية
الحدود المفاهيمية
💭وبعض المدارس البحثية لا تذكر الحدود البشرية ضمن الحدود وذلك لأنه سيتم ذكرها في مجتمع وعينة البحث.
💭مصطلحات الدراسة ضمن الفصل الأول ويتم فيها تعريف المصطلحات المهمة في عنوان البحث وهو ما عرفه العلماء
والمختصين ثم يقوم الباحث بذكر تعريفة الإجرائي للمصطلح وهو ماذا يقصد به في هذه الدراسة.
💭الفصل الثاني في البحث العلمي هو الإطار النظري والدراسات السابقة فالإطار النظري الخلفية المعرفية التي يعتمد
وقد تكون قوانين ونظريات متعلقة بمشكلة البحث
💭عرض الدراسات السابقة
-تعرض الدراسات السابقة مع الإطار النظري وتسمى أدبيات البحث
-توضح أهم النتائج التي لها علاقة بموضوع الدراسة ، وكشف أوجه الشبه والإختلاف بين الدراسات التي تم عرضها..
-توضيح منهج الدراسة ( هل هو وصفي أو تجريبي أو شبه تجريبي ) أدوات الدراسة ..
-ذكر نوع مجتمع الدراسة الأصلي وعينة الدراسة
-تخصيص أهداف الدراسة وعرضها في نقاط .
-توثيق الدراسات عند البدء بذكر اسم الباحث، نوع الدراسة نوعها وتاريخها..
-تقسم الدراسات حسب تسلسلها الزمني
-تقسم دراسته الى محاور وأفكار حسب المواضيع التي تناولها الدراسات ..
💭الفصل الثالث يشمل :
منهج البحث وأشهرها :
المنهج الوصفي وهو أنواع
المنهج التجريبي
المنهج شبه التجريبي
💭وكذلك يشمل الفصل الثالث مجتمع وعينة البحث :
وأدوات وإجراءات الدراسة:
الاستبانة
المقابلة
الملاحظة
الاختبارات
لـ الدكتور ؛ سامي السنيدي ..🖊
يمكن الوصول للـ #الدراسات_السابقة بطرق منها:
١-الإفادة من المكتبات العامة
٢- مراجعة الكليات للاطلاع على فهارس عناوين الرسائل
٣-سؤال الأساتذة في نفس التخصص.
والدراسات مجهود شخصي قد يكون العنوان ليس نفسه والمحتوى نفسه أو قريبًا منه، لذلك الأفضل البحث ب(الموضوع)وليس العنوان، لاسيما أن مكتبات العامة -كالملك فهد مثلا-تفهرس تفصيليا بالمواضيع الداخلية للبحث
وكذلك الأفضل البحث بنفس العنوان وبالعبارات القريبة والمصطلحات المرادفة.
ومهم أن يكون الباحث يفهم موضوعه الذي يريده ويكون قد كتب فيه محاور عامه واطلع لو اطلاع بسيط لأن الموضوع قد يكون بحث ولكن بكيفية أخرى غير التي يريدها والحال هذه لا يمنع من كتابة بحث في الموضوع فيكتب تفريق بين موضوعه والموضوع الذي يظن أنه يشابهه.
#الدراسات_السابقة انا الآن بدأت بكتابة بحث علمي عن نشر قيم الشفافية والنزاهة ومكافحة الفساد في المدارس الحكومية في الكويت ، لكن المراجع والدراسات السابقة فقيرة جداً بهذا الموضوع ، هل ممكن احد يفيدني وين ممكن احصل هذه الدراسات والمراجع
#الدراسات_السابقة انا الآن بدأت بكتابة بحث علمي عن نشر قيم الشفافية والنزاهة ومكافحة الفساد في المدارس الحكومية في الكويت ، لكن المراجع والدراسات السابقة فقيرة جداً بهذا الموضوع ، هل ممكن احد يفيدني وين ممكن احصل هذه الدراسات والمراجع
فيه دراسات دكتوراه بجامعة ام القرى وموجودة في مكتبة الملك عبد الله الالكترونية وفيه دراسات من جامعات اردنيه وفلسطينية أيضا وفيه دراسته بجامعة الملك سعود أطلبيها من مركز النظم ...
دراسات سابقه#
وعليكم السلام ورحمة الله
Search strategy
هي استراتيجيتك المتبعة في البحث عن الدراسات السابقة بمعنى الطريقة والخطة التي اتبعتيها لتبحثين عن الدراسات بدءا من اختيار الكلمات المفتاحية الى المواقع التي اخترتيها لتبحثي عن طريقها والفترة الزمنية وغيرها
Electronic database
هي قواعد البيانات الالكترونية وغالبا ماتحتوي على عدد كبير جدا من المراجع ويكون فيها خيار البحث عن هذه المراجع بعدة طرق
وغالبا تجدين الموقع الالكتروني للجامعة يكون فيه العديد من قواعد البيانات المتعدده والتي تفيد اغلب التخصصات
#مصطلحات_البحث
#الدراسات_السابقة انا من جامعة الامام عبدالرحمن وحقيقة مااعرف هذه التفاصيل لاني مبتعثة حالياً، لكن اتذكر اني زرت المكتبة مرارا وتصفحت الرسائل العلمية وصورت من صفحاتها بنسبة٣٠ ٪ من الرسالة، وفتح مؤخرا في هذه الجامعة كلية تربية فيها بعض التخصصات التربوية، وانصحك بالمكتبة الرقمية السعودية تغنيك عن زيارة المكتبة، فيها دراسات ومراجع كثيرة عن موضوع الموهبة وبخاصة دار المنظومة. اذا تبين اساعدك اكثر ذكريني بعد يوم الأثنين القادم لان حاليا مشغولة جدا بالتحضير للمناقشة 😣🙏
أولا يظهر لي والله أعلم من سؤال الطويل أن لديك استفسار يحتاج لجلسة مع متخصص او مع مشرفك والذي قد يعطيك إجابة أدق بعدما يكون هو قد استوعب بحثك استيعاب يبني عليه الإجابة الصحيحة.
#العينات
ثانيا بناء على فهمي المبدئي لسؤالك:
١-لديك استراتيجية معينة. طبقها بعض المعلمين. تريدين تقيسين مدى فاعليتها
٢- تتساءلين: كيف أختار العينة؟
ثالثا جوابي هو
عند توزيع الاستبانة يجب -في رأيي- أن توزعيها على من طبقوا هذه الإستراتيجية. أوتضعين في بداية الإستبانة سؤالا مفادة: هل طبقت استراتيجية كذا وكذا..؟
وذلك لأن من لم يطبقوا هذه الإستراتيجية لايدخلون ضمن التجربة. ولكن قد تحتاجين إليهم في حال إذا كنت تريدين مقارنة نتائج الطلاب الذين لم تطبق عليهم التجربة مع الطلاب الذي طبقت عليهم التجربة.
إن قسمت العينة على حسب مكاتب ادارت التعليم فهذه لاتزال عينة عشوائية وتسمى العينة العشوائية الطبقية. لأنك قسمتي المجتمع لطبقات. ولها شروط معينة. ليس تساوي العدد في كل مكتب صحيح. ولكن الأصح بالنسبة. مثلا لو كان المكتب أ يتبع له ١٠٠ مدرسة والمكتب ب يتبع له ٥٠ مدرسة فيفترض أن تعطي المكتب أ ضعف ماتعطين المكتب ب وهكذا
أخيرا. الأسلوب الإحصائي يعتمد على الفرضية المراد اختبارها. أظن أن الاختبارات المعلمية مناسبة لبحثك. تدكري دائما ماذا تريدين أن تصلي إليه. تخيلي الخاتمة في ذهنك. مثلا بناء على النتائج... يوجد فروق بين كذا وكذا ... أو لايوجد فروق بين ... و ...
أو مثلا بناء على النتائج: هذه الاستراتيجية افضل. أو لا تعطي فرقًا يذكر. الخ
برنامج الليتكس برنامج جبار وممتاز ولكن صعب نوعا ما؛ لأنه يعتمد على برمجة وأكواد.
هو مصمم للأبحاث التي تحوي معادلات رياضية كثيرة؛ لأن الليتكس يسهل كتابتها.
إن لم يكن تخصصك رياضيات أو تخصص تستخدمين فيه المعادلاث كثيرا فلا أنصحك بتعلم الليتكس؛ لأن الوورد يكفي.
في اليوتيوب مقاطع كثيرة جدا جدا عن الليتكس وقد تعلمته أنا من اليوتيوب، ولكن كنت ابحث بالانجليزي. طبعا يوجد مقاطع بالعربي. لكن الانجليزي اكثر
نقطة اخيرة. استخدمي تكس ستيدو (texstudio) لأنه اسهل من الليتكس
العادي
#المصادر_والمراجع
#منهج_البحث
وعليكم السلام والرحمة
على الرغم من التشابه بين البحث في المرحلتين الا انه توجد بينهما اختلافات جوهرية وعليه لا يمكن للجهد البسيط المبذول لعمل رسالة الماجستير ان يصل الى درجة الموافقة على منح درجة الدكتوراه الا في حالات نادرة تكون فيها رسالة الماجستير ذات مستوى عال جدا يفوق متطلبات هذه المرحلة.
الفروقات تشمل فروقات في:
- العمق: حيث ان عدد الصفحات او الكلمات المطلوبة يختلف كثيرا. الماجستير رسالة مبسطة لا تتجاوز ال ٨٠ صفحة وتعتبر كتدريب على مبادئ وأساسيات البحث العلمي. وهذا يختلف عن اطروحة الدكتوراه التي تصل ال ١٠٠ الف كلمة او اكثر احيانا
- عدد المراجع وحجم العينة:
يقبل في رسالة الماجستير عدد اقل من المراجع وتقبل كذلك المراجع الثانوية ولكن هذا الشي غير مقبول في الدكتوراه التي تتطلب مسحا شاملا لكل الادبيات المتعلقة بموضوع البحث
ايضا كثير من بحوث الماجستير تتضمن عينة صغيرة وهذا الشي يقبل غالبا لقصر مدة البحث وعدم تعمقه. ولكن كفاية العينة من اساسيات قبول بحث الدكتوراه من عدمه
- الفرق الاهم هو في الاصالة والابتكار:
في رسائل الماجستير غالبا لا يطلب من الباحث ان يتضمن بحثه اضافة علمية اصيلة ولكن يكتفى باجادته لمبادئ البحث مع اضافة علمية بسيطة. اما في الدكتوراه فالاضافة العلمية النظرية هي جوهر الاطروحة ويحبذ تضمين انواع متعدده من الاضافات العلمية
هذا مالدي وقد يكون هناك فروقات اخرى يذكروننا بها الاخوات والاخوان الكرام لم اتذكرها الان
#المصادر_والمراجع
علميا يتبع كتابة المراجع والإقتباسات وفق الأساليب العلمية المتبعة
APA, MLA, Harvard, Vancouver
وأصحاب التخصص هم من يحددون اي أسلوب متبع في كتابة المراجع. ولو إطلعت على notes to contributors في الدوريات العالمية وخصوصا المفهرسة في ISI ستجد انها ترشد المؤلف إلى إتباع أسلوب من هذه الأساليب بصرف النظر عن مجالها المعرفي أو Scope of the journal
بالنسبة الى APA فليست مقتصرة على العلوم التربوية وإنما تتعدى الى مجالات أخرى
الدليل العلمي مهم جدا في معرفة مالذي يميز تخصصا عن آخر في إستخدام إحدى أساليب الإقتباس الواردة أعلاه
#المصادر_والمراجع
سأل أحد الأعضاء قبل قليل السؤال التالي:
يدعي كثير من الحداثيين المدافعين عن استيراد المناهج الغربية لفهم الوحي والتراث العلمي الإسلامي أن العلوم الإسلامية كانت خالية من التفكير العلمي المنهجي. كيف تبرهن على خطأ هذه الدعوى؟
تكرما أريد مراجع في الموضوع أعلاه مع الشكر،
واقترح على السائل المراجع التالية، مع الإيمان بعظم السؤال، وأن الإجابة عليه ليست سهلة، ولكن لعله يجد في المراجع التالية مدخلا للإجابة.
١- منهج البحث الاجتماعي بين الوضعية والمعيارية. تأليف: محمد محمد أمزيان
٢- مناهج البحث عند مفكري الإسلام: واكتشاف المنهج العلمي في العالم الإسلامي
تأليف: علي سامي النشار
٣- توطين المنهجية العلمية
تأليف: يمنى طريف الخولي
تحديد العنوان: تحديد عنوان للبحث يعطي القارئ فكرة أولية عن صُلب الموضوع، ويحظى بأهمية بالغة في مخطط سير البحث، لذلك لا بد من رصده قبل البدء بكتابة الخطة، ويشترط كتابته في الأوسط الأعلى من الصفحة الأولى، كما يجب أن يكون واضحاً، وشاملاً، وموجزاً، وخالياً من النتائج والأحكام، ومتجدداً. المقدمة: تناول الباحث في مقدمة خطته الأهمية التي يحظى بها بحثه، وما يتميز به عن مختلف الكتابات السابقة والبحوث ذات العلاقة في الموضوع، كما يقدم للقارئ الأهداف والدوافع التي دفعت به لاختياره موضوع بحثه، ولا بد من أن تكون المقدمة نقطة جذب للقارئ ليقرأ البحث ويطلع يعلى فحواه. أهداف البحث: يذكر الباحث في خطة البحث ما يرجو تحقيقه من بحثه، شاملاً الأهداف الثانوية والرئيسية، ويشترط أن يكون ذكرها شاملاً وواضحاً ومختصراً. إشكالية البحث: إشكالية البحث هي سؤال شامل لكل ما يحتويه البحث بإجابته، وينبثق عنه عدداً من الأسئلة التفصيلية، ويجيب عليها في مختلف أجزائه. الإطار النظري والدراسات السابقة: وهي المعلومات الأكثر أهمية التي استحضرها الباحث من مختلف مصادرها الأولية، أي المجتمع الذي استوحى منه عينة الدراسة بواسطة سبل جمع البيانات العلمية، سواء كان ذلك بالاستبيانات أو المقابلات، أما فيما يتعلق بالدراسات السابقة فيشار بها إلى الدراسات التي أجراها الباحثون السابقون في ذات السياق. فرضيات البحث: وهي التساؤلات التي يفترض بالبحث خلق إجابات لها، والفرضيات التي يسعى الباحث إلى إثباتها أو نفيها من خلال بحثه. المنهجية: منهجية البحث هي تلك الأدوات الإحصائية المُنتهجة في تحليل كافة المعلومات المستقطبة من مصادرها. مصطلحات البحث: ويشار بها إلى إدراج الباحث لأهم المصطلحات والمفاهيم الواردة في البحث، وتكون ذات علاقة بعنوانه. المصادر والمراجع: وتشمل الدوريات والمواقع الإلكترونية والكتب بالإضافة إلى المصادر التي استخدمها الباحث
منقول
#خطة_البحث
المجال والمعيار يوجد العديد من المعايير التي يمكن من خلالها نقد الرساله او البحث العلمي ، يوجد العديد من المراجع ذكرت تلك المعايير يمكن الرجوع إليها
موضوع الدراسة : هل يعالج الموضوع مشكله حقيقة ، هل يعتبر جديد وغير مكرر.
عنوان الدراسة :سلامة المفاهيم والمصطلحات ،ذكر العينة في العنوان والحدود
ملخص الدراسة :ذكر مشكلة الدراسة ،اهداف الدراسة
مقدمة الدراسة :حداثة المراجع ،ظهور شخصية الباحث
مشكله الدراسة :قابلية المشكلة للبحث ،الاستدلال بالتوصيات والمقترحات بالدراسات
أسئلة الدراسة : الاسئلة متوافقه مع العنوان ، والاهداف
اهداف الدراسة : ترتيب الاهداف حسب الاهميه
اهميه الدراسة :عدم الخلط بين الاهميه والمشكله
حدود الدراسة :الحدود الزمانية والبشريه ،اكتمال المعلومات في جميع الحدود
مصطلحات الدراسة :تعريف الاجرائي واللفظي و وضوحهم
الاطار النظري :انعكاس مشكله الدراسة في الاطار النظري
الدراسات السابقه :عرض منهج الدراسة السابقه، عرض محاور الدراسة السابقه
تصميم الدراسة: مناسبة تصميم الدراسة مع الاهداف و طبيعة المشكله
مجتمع وعينه الدراسه : عددهم وخصائصهم
اسلوب تحليل : ملائمة الاساليب في اجابه اسئلة الدراسة واهداف الدراسة
نتائج الدراسة : سلامة بناء الجداول وتصميمها
نتائج الدراسة : اختصار النتائج وبدقه
التوصيات : التوصيات دقيقه ويمكن قياسها
المقترحات : اقتراح بحوث مستقبليه والابتكار
المراجع : سلامه التوثيق
الملاحق : عدم عرض الاستبانة في صورتها الاوليه
#الأخطاء_الشائعة_في_البحوث
#خطة_البحث
تختلف الجامعات في عناصر الخطة ولكن غالبا تكون مكونة من فصل المقدمة والذي يحوي (مقدمة البحث-المشكلة-الاسئلة-الاهداف-الاهمية- المصطلحات الحدود)
ثم الفصل الثاني ويكون للادبيات والدراسات السابقة، الإطار النظري تحدد العناصر التي سوف يتناولها بحثك وتسرد الدراسات السابقة من الأقدم إلى الأحدث،
تم تأتي في فصل المنهجية الفصل الثالث وتذكر فيه إجراءاتك التي سوف تقوم بها مستخدمها لغة المستقبل (سوف، سيقوم...) ويتضح من خلاله مدى استيعابك لموضوعك ومدى امكانية تطبيقه. باقي الفصل الرابع والخامس تضعها كعناوين ثم تضمن المراجع والمصادر التي عدت إليها،
قد تختلف الجامعات في عدد الصفحات وفي التنسيق وغيره، لكن هذه اعتقد اهم ما يجب أن تشتمل عليه الخطة.
الموضوع فيه مرونة، وجدلي نوعاً ما. حسب APA، لغة البحث هي المعيار؛ فمثلاً لو أنا أكتب بحثي بالعربية، يصبح أي مرجع غير عربي، هو أجنبي ويتم تقسيم قائمة المراجع على هذا النحو.
لو أنا أكتب بحثي بالانجليزي، وأردت فيه مرجع أجنبي، ليس هناك حاجة للتقسيم باعتبار إن كثير من اللغات تستخدم نفس الحروف الانجليزية (الأبجدية الرومانية). ولكن لو أردت توثيق مرجع هندي مثلاً، هنا APA تقول انت قرر شلون ترتبهم.
من ناحية أخرى، ممكن نأخذ معيار آخر غير اللغة، مثل بيئة وثقافة المجتمع الذي سُحب منه العينة. عموماً، في قائمة المراجع يُفضل استخدام معيار اللغة من باب التنظيم والترتيب لا أكثر. ولكن في المتن وعند الحديث عن الدراسة نفسها، ممكن اعتبارها عربية أو أجنبية بحسب بيئة وثقافة مجتمع الدراسة.
#المصادر_والمراجع
الكتب والمواضيع والآراء فيها لا تعبر عن رأي الموقع
تنبيه: جميع المحتويات والكتب في هذا الموقع جمعت من القنوات والمجموعات بواسطة بوتات في تطبيق تلغرام (برنامج Telegram) تلقائيا، فإذا شاهدت مادة مخالفة للعرف أو لقوانين النشر وحقوق المؤلفين فالرجاء إرسال المادة عبر هذا الإيميل حتى يحذف فورا:
alkhazanah.com@gmail.com
All contents and books on this website are collected from Telegram channels and groups by bots automatically. if you detect a post that is culturally inappropriate or violates publishing law or copyright, please send the permanent link of the post to the email below so the message will be deleted immediately:
alkhazanah.com@gmail.com