#هاجر_إبراهيم [Hajar Sh] ,,,,
#الجزء_السابع_عشر ...
{سَـآندرآ.: هالحياة مليانة أسرار مخباية ،، أسرار بنصنعها بإيدينا ،، احيانا بنصنع المستحيل بدون مانشعر بهالشي وبنخليه هالمستحيل سر مدفون ناطر حدا يكشفو .. بس الخوف ازا انكشف م̷ـــِْن الشخص الغلط. .. }
بين ممرات هالبيت الكبير اللي اتعودت عليه سَـآندرآ.، ، كانت ماشية بخطوات بطيئة و ثابتة اتجاه غرفة .. وقفت قدامها ومسكت قبضة الباب وفتحتو عالبطيئ ودخلت، ،،
ابتسمت وقربت وقعدت علـّۓ. كرسي ،،، وهمست: گـّيَفْگ. الًيَوُمًِ أمجد ،،،
علـّۓ. سرير متل اسرة المشفى كان راقد امجد والأجهزة موصولة فِيَھ ونايم، ،
سَـآندرآ.: رح اتضل نايم ؟ ماتعبت م̷ـــِْن النوم!!
دمعو عيون سَـآندرآ. وحكت بغصة: فِيَھ سر لآزٍمٍ تعرفو، ، ما قدرت احكيه لحدا ولا حتى لـ أركان ،،، مـ ماعندي الجرأة لخبر حـ حدا فِيَھ، ،،
قربت منو اكتر وهمست: رح احكيلك مـ مرة وحدة بس .. و وبوعدك مـ ماخبر حدا غيرك فِيَھ ..
قربت لعند ادنو وهمستلو فيها بالسر، ،، كانت سَـآندرآ. بتهمس بإدنو بينما امجد حرك اطراف أصابعو وكأنو استجاب و كان قادر يسمع ويوعى عكلشي حواليه ..
اتنهدت سَـآندرآ. وبعدت عنو ،،،
سَـآندرآ.: هـ هاد هوة السر .. أمجد لٱ تزعل لما تصحى لأنو بكتاب ربنا حكا "عسى أن تكرهو شيئا وهو خير لكم .." صـ صدق •اللّـہ̣̥ العظيم
بئا خـ خليك قوي واصحى لـ لتقدر تواجه الحقيقة بـ بقوة، ،، و وأنا رح ضل بجنبك للآخر ..
رجعت قربت منو وباستو علـّۓ. جبينو ووقفت وطلعت بكل هدوء ...
اما امجد شهق ودمعة نزلت م̷ـــِْن عينو. ،، بالرغم انو ماكان قادر يبدي أي ردة فعل غير هيك وماكان قادر مجرد يفتح عيونو او يحكي انو هوة حاسس وواعي عكلشي .. لَـگِنْ بقي محافظ علـّۓ. قوتو ليقدر يصحى ويواجه هالحقيقة المرة ..
يمكن بعدكون مستغربين اللي صار .. تابعوه التالي لتعرفو شو اللي صار، ،،
#فلاش ™̸̮بَََّـْْْـْْْbackـََْْـَّْْآَّڪَْْ∂⌣̶♥️ ..
قعد ثائر وشبك ايديه ونطق :نحنا رح نموت امجد بايدينا ...
اركان :الضابط وحضرة المحقق ثائر اللي مابيمشي الا عالقانون بدو شوووو !!!
ثائر: مو نموتو . ،،نحنا بس رح نتظاهر انو مات
عبيدة: وضح اكتر لْـۆ سمحت
ثائر: بالمشفى اللي هوة فيها اكتر الاطباء بيشتغلو تٌَحَـتْ اوامرنا ،، ببساطة رح نخليهم يوهمو اهل امجد والناس اللي حواليه انو هوة مات وبالنالي نحنا رح ناخد امجد ونطلعو م̷ـــِْن المشفى لمكان امن وبعيد عن الشبهات، ،،
رائف: طيب لنفرض زبطت واوهمناهم انو الولد مات .. ما ح يطلبو الجثة ليشوفوها عالقليلة!
ثائر: اتطمن حاسب هالشي .. رح نخبوهم اننا رح نقوم بتشريح الجثة ونتولى نحنا دفنها.. وطبعا الكفن مارح يكون فِيَھ جثة والقبر رح يضل فاضي
اركان: ووين رح ناخدو؟
رد عبيدة بسرعة: شو رأيكون اخدو عند اهلي، ،،اكيد أبـْيے مارح يمانع وكمان لأنو سَـآندرآ. هونيك كمان، ،، بظن هيك احسن حل ..
ثائر: ممتاز. ..خلينا نتوكل علـّۓ. •اللّـہ̣̥ لَـگِنْ ..
™̸̮بَََّـْْْـْْْbackـََْْـَّْْآَّڪَْْ∂⌣̶♥️ ..
„…„…„…„…„…„…„…„…„…„…„…„…„…„…„…„…
علـّۓ. طريق جبلي بيطل عالبحر كانت رانيا سايقة سيارتها بسرعة م̷ـــِْن بعد ما لاحظت سيارة بتتبعها ،،، دب الرعب بقلبا وهمست: معقول ابتهال تعملها! !!
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛🎋
عند ابتهال ،،، علـّۓ. شباك المكتب الكبير كانت واقفة وعم تراقب كل المجمع م̷ـــِْنو وهي عم تبتسم بمكر ...
#فلاش ™̸̮بَََّـْْْـْْْbackـََْْـَّْْآَّڪَْْ∂⌣̶♥️ ..
ابتهال: اسماع شو رح قلك وافهام .. شفت المرة المتأنقة اللي لابسة جوخ احمر
ياسر: اي ياخانم .. ليكها طلعت وركبت بسيارتها
ابتهال: بدي تلحقها وتعمل واجبك معها
ياسر «باستغراب »: مافهمت مدام
ابتهال: بدي موتتها تبين حادثة بسيارتها
ياسر: اه اي مو عراسي ..
ابتهال: عمول واجبك وردلي خبر،، وطبعا رح اكرمك
ياسر: وانا بأمرك ياخانم ..
™̸̮بَََّـْْْـْْْbackـََْْـَّْْآَّڪَْْ∂⌣̶♥️ ..
ابتهال: •اللّـہ̣̥ يرحمك يارانيا .. اجيتي لـ نهايتك برجليكي ...
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛🎋
بلشت سيارة ياسر تلز علـّۓ. سيارة رانيا وتحاول تخبط فيها ...
رانيا«برعب »: •اللّـہ̣̥ لٱ يوفقك يا ابتهال .. شو اعمل انا هلأ ! مفكرة بهالحركات بتقدري تخوفيني .. وحياتك مارح مرقلك اياها .
حملت تلفونها ورنت علـّۓ. حدا وحطت سماعة البلوتوث ،،،
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛🎋
بالطرف التاني كانت ميسون قاعدة بمكتبها وعم ترسم بمخطط لما شافت تلفونها برن ..
مسكت التلفون وهمست: لمين هالرقم؟ !
ردت: الو ڼـعمًـْ ..
رانيا: ميسوون
احتاجت ميسون لثواني لتقدر تميز هالصوت ونطقت: خالتو رانيا! !!
رانيا: اي اي رانيا
ميسون: والله واهلين بـ رانيا خانم ..شو صار لسمعنا صوتك ،، ،، هاد رقم محلي! !! كأنك بالبلد! !
رانيا: ميسوون مو وقت اسألتك هلأ .. انا، ،،،