بجهة تانية كان امجد واقف علـّۓ. جنب وهوة مالل وعم بنفخ ..
لورا: شبك سيد امجد؟
امجد: مليييت
لورا: وكل •اللّـہ̣̥ اخي .. لسا ماحلك تمل هلأ وصلنا
امجد :افففف اي مابحب هي الاجواء .. بعدين لسا لْـۆ بقيت مع سَـآندرآ. بالبيت رح اتسلا اكتر
لورا «بخبث »:احكي هيك م̷ـــِْن اول وحاجة لف ودوران
امجد: شو اصدك مافهمت
لورا: ولا شي .. يي هي ميسون هونيك .. ليك امجد البُـنًتٍ اللي واقفة بجنبا شو حلوة
امجد: ماسة! ؟
لورا بتعرفها؟ !
امجد: اي هية واخوها بيدرسو معنا بالجامعة بس هنن سنة اولى «اتنهد»: انا رح اتمشى شوي لحتى شم شوية هوا ..
ترك امجد لورا ومشي اما هية مشيت اتجاه ميسون، ،،
لورا: شو ميمو گـّيَفْگ.
ميسون: يي والله مبسووطة بتعرفي لَيــِْـِْش.
لورا: بشوفتي ما!
ميسون: هوة انا مبسوطة انك حاضرة بس اني مبسوطة مشان شغلة تانية .. تعالي احكيلك ..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛🎋
كان احمد واقف مع رائف وبجنبو مرتو وداد ومن بعيد كانت ابتهال بتطلع فِيَھ ،،، رجعتها زاكرتا اكتر م̷ـــِْن تلاتين سنة لورى ايام كانت صبية، ،، واحمد كان شب منطلق ورفيق اخوها رؤوف .. اتزكرت كيف كان يجي لعندهم عالبيت ويقضي اكتر اوقاتو مع رؤوف، ،، اتزكرت كيف اتعرفت عليه .. اتزكرت كيف بفترة م̷ـــِْن الفترات صار احمد اغلا شخص على قلبها ... وفجأة صحاها م̷ـــِْن فسحة ذكرياتها صوت عزام ..
ابتهال: اه عزام
عزام: الي فترة بحاكيكي وانتي مو هون، ،، وين كنتي شاردة ؟
ابتهال: اه مافيه شي ،،، بس حسيت بالملل للحظة
عزام: قومي نتمشى شوي لعند رائف
ابتسمت ابتهال ووقفت ..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛🎋
م̷ـــِْن جهة تانية كان امجد بيتمشى لوحدو بملل لما رن تلفونو ..
رد: الو
اجاه فجأة صوت بنت م̷ـــِْن الطرف التاني: گـّيَفْگ. بيبي
امجد: أهٍَـٍَلٍَْـٌٍَيٌٍَن دلع
دلع: وينك انَـَـَتَ الي كم يوم مابشوفك والله اشتقتلك
امجد: عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ امتحانات ومافضيت رد عحدا
دلع: اي! وهلأ
ابتسم امجد واطلع حواليه .. :هلأ فاضي
دلع: معناتا انا ناطرتك تجي علـّۓ. شقتي
امجد «اخد نفس وطلعو بسرعة و رد »:تكرم عينك هوااا
سكر الخط وهمس: يلا بس هالمرة .. اصلا بتم جو دلع احلا م̷ـــِْن هالجو ..
اتراجع امجد وطلع خلسة م̷ـــِْن الحفلة .. وقف تكسي ومشي ...
وبنفس المكان وقفت سيارة ونزل منـِْهــِْا عبيدة ووقف علـّۓ. باب الڤيلا فترة وهوة بيتأمل الباب اللي. زمان طلع منو ..
" هَـــاآ قد عدت أدراجي إلى ذات المكان الذي خرجت منه .. لَـگِنْ ليس گ مذنب .. بل گ جلاد "
عقد حواجبو وحرك رجليه ودخل بكل ثقة لجوة ..
كانت ابتهال واقفة مع عزام واحمد ورائف عم يحكو لما فجأة سمعو حدا بيحكي: السَلٱمٌ عـَلـْيگمّ
التفتو لوراهم لينصدمو بوجود عبيدة .. بس ماكانت صدمتهم اكبر م̷ـــِْن صدمة احمد اللي ماكان متوقع يشوف ابنو بهالوقت بالذات ..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛🎋
بهالاثناء وصل عدي علـّۓ. الڤيلا وركن سيارتو بعيد عنها .. نط م̷ـــِْن سور الڤيلا الخلفي ودخل عالحديقة .. كان بيمشي بكل خفة وبيتلفت بأنحاء المكان ،،،
كانت سَـآندرآ. بعدا قاعدة قدام اللوحة وهية بترسم لما اتجمدت ايدها فجأة عاللوحة وقشعر كل جسمها .. نزلت ايدها عن اللوحة وهمست بخفوت: ريحة عطر مو حلوة ..
وجهت نظرها عالقزاز وشافت انعكاس صورة عدي معكوسة قبالها مباشرة ..
وقعت الفرشايه م̷ـــِْن ايدها ووقفت ببطئ وقلبها بينبض بخوف ..
بالنسبة لـ عدي اللي كان لسا واقف وبيطلع عليها بكل شهوانية .. وكأنو شي حيوان مفترس ولاقى فريسة سهلة ..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛🎋
#قطع وعودة عند عبيدة ..
همس احمد: عبيدة! !!!،؟
عبيدة «قرب وانحنى علـّۓ. ايد ابوه وباسها »:گـّيَفْگ. أبـْيے
احمد: ،،،،،
ترك عبيدة ابوه وراح اتجاه عزام وسلم عليه بالايد
عبيدة: يسعد مساك عزام بيك
عزام: (مساء الخير
ترك عبيدة ايد عزام ومسك ايد رائف وشد عليها بقوة ..
عبيدة: گـّيَفْگ. رائف بيك
رائف «وهو مركز بعيون عبيدة »:الحمدلله
عبيدة: فعلا الحمدلله ..
اتراجع عبيدة وراح اتجاه ابتهال ووقف قبالها وهوة حاطط ايديه ورا ضهرو .. بينما بقيت ابتهال واقفة ليمد ايدو ويسلم عليها ..
ابتهال: اهلين
عبيدة: بعتزر اني ماسلمت عليكي بالايد بس انا متوضي
ابتهال: عُاَدّيَےّ ما انا بحسبة امك
عبيدة «ابتسم »:لااا بدك تعزريني كمان مرة انا مابحب قارن حدا بإمي
اتفاجأ رائف بجوابو لابتهال اما ابتهال بقيت اتطلع عليه بصدمة ،،، اتمالكت حالها و ردت: كأنك اتصالحت مع ابوك؟
قرب عبيدة عليها ورد بقوة: يمكن كان فِيَھ سوء تفاهم صغير بيني وبين أبـْيے، ،، لَـگِنْ بعمري مافكرت خون رابط الدم اللي بيننا وفوتلو هيك مناسبة ..
احمد: ،،،،،،،
كمل عبيدة كلامو: وهوة صّـْْحّ كان زعلان مِڼـّي بس مابعمرو فكر يأذيني ،،، عكل حال انا اجيت لورجي كل العالم انو الدم عمرو مابيصير مي ..