الصبي: فكرتك ماترضي تعطينا أكل لأنك سمينة
حنين: .....
البُـنًتٍ: بس انَــْتي حبابة وطيوبة كتير وحنونة .. ♧°˚يسـّـّّـّلمٌوٌ خالة
راحو البُـنًتٍ والصبي تاركين حنين شاردة بالعدم .. التفتت عجنبا وشافت انعكاسها عالمراية .. وفجأة اجا عخاطرها تامر لما حكالا
"اللي بدو يحبك رح يحبك لذاتك مو لأنك نحيفة او سمينة "
اتنهدت وسندت حالها عالطاولة ..
حنين: كيف ماكنت منتبهة عليه ،، صّـْْحّ كان يناديني سيدة ملعقة بس والله مشتاقتلو ..
عقدت حواجبها وزاحت وجبة الشاورما م̷ـــِْن قدامها ووقفت حيلها
حنين : م̷ـــِْن الًيَوُمًِ رح اشتغل عحالي لآزٍمٍ انحف مشان حنين وازا مانحفت رح ارضى بنصيبي ومتل ماحكا تامر الجمال بيكمن جواتنا واللي بدو يحبني مشان مضهري هاد كزاب
اخ ياتامر ياريت شفت الحب اللي بعيونك ڵـڱ يلعن المقدوس وساعته كان عامي عقلبي
««««««««««««««««««««««««
بعد يوم عمل شاق حمل زياد عدته وعتاده وقفل المحل ليرجع ع البيت مشى كم خطوة وحس بدوخة وقف شوي وغمض عيونه ع أمل تروح رجع بعدا تابع مشيه وهو عم يكابر ويجبر نفسه ع المشي
بالهوقت كانو سعد وتامر وعطيه قاعدين بيشريوا شاي بالقهوه وبيطلعوا عالرايح والجاي
حط سعد الكاسه م̷ـــِْن ايدو وتنهد بغصه
عطيه: شبك سعد
سعد: رغم زعلي منها لكني اشتقتلها
عطيه: ومين سمعك ياصاحبي بس مالبيد حيله هنه هيك بدهم
تامر دمعوا عيونو •اللّـہ̣̥ يسامحك ياحنين
وصل زياد على مدخل الحارة وهو بعدو تعبان ومو قادر يتحمل وحس الدنيا عم تلف فيه وصار يترنح بمشيته وفجأه سمع صوت زامور عالي عم يقرب منه فتح عيونو علـّۓ. وسعهم وحاول يتفادا السياره لَـگِنْ السياره كانت ماشيه بسرعه كبيره وضربت فِيَھ ليرتفع عن الارض ويرجع يرتطم فيها بقوه
تامر: عم زياااااااد
فزو التلاته من اماكنهم بسرعه وركضو بـ اتجاهه تامر وعطية ركضو ع زياد وحاولو يعملولو الاسعافات الاولية الي اتدربو عليها بالعسكرية،بينما سعد انتبه لشوفير السيارة الي كان ناوي يشمع الخيط ويهرب ركض عليه وفتح الباب وشحطه من قبة قميصه
سعد:لوين بدك تهرب ياحيوان اي والله لاشرب م̷ـــِْن دمك اذا بيصرلو شي للزلمة
ونزل فيه ضرب وعلى وين بيجعك
عطيه : سسسعععددد مو وقتو خلونا نأسعف العم زياد بسرعه
سعد: لسه ماشفي غليلي مـڼـڱ ياكلب
ورجع شحطو وفتح دبة السياره وزتو جواتها
عطية : تامر اطلب الاسعاف بسرعه الرجال حيموت
حنين: .....
البُـنًتٍ: بس انَــْتي حبابة وطيوبة كتير وحنونة .. ♧°˚يسـّـّّـّلمٌوٌ خالة
راحو البُـنًتٍ والصبي تاركين حنين شاردة بالعدم .. التفتت عجنبا وشافت انعكاسها عالمراية .. وفجأة اجا عخاطرها تامر لما حكالا
"اللي بدو يحبك رح يحبك لذاتك مو لأنك نحيفة او سمينة "
اتنهدت وسندت حالها عالطاولة ..
حنين: كيف ماكنت منتبهة عليه ،، صّـْْحّ كان يناديني سيدة ملعقة بس والله مشتاقتلو ..
عقدت حواجبها وزاحت وجبة الشاورما م̷ـــِْن قدامها ووقفت حيلها
حنين : م̷ـــِْن الًيَوُمًِ رح اشتغل عحالي لآزٍمٍ انحف مشان حنين وازا مانحفت رح ارضى بنصيبي ومتل ماحكا تامر الجمال بيكمن جواتنا واللي بدو يحبني مشان مضهري هاد كزاب
اخ ياتامر ياريت شفت الحب اللي بعيونك ڵـڱ يلعن المقدوس وساعته كان عامي عقلبي
««««««««««««««««««««««««
بعد يوم عمل شاق حمل زياد عدته وعتاده وقفل المحل ليرجع ع البيت مشى كم خطوة وحس بدوخة وقف شوي وغمض عيونه ع أمل تروح رجع بعدا تابع مشيه وهو عم يكابر ويجبر نفسه ع المشي
بالهوقت كانو سعد وتامر وعطيه قاعدين بيشريوا شاي بالقهوه وبيطلعوا عالرايح والجاي
حط سعد الكاسه م̷ـــِْن ايدو وتنهد بغصه
عطيه: شبك سعد
سعد: رغم زعلي منها لكني اشتقتلها
عطيه: ومين سمعك ياصاحبي بس مالبيد حيله هنه هيك بدهم
تامر دمعوا عيونو •اللّـہ̣̥ يسامحك ياحنين
وصل زياد على مدخل الحارة وهو بعدو تعبان ومو قادر يتحمل وحس الدنيا عم تلف فيه وصار يترنح بمشيته وفجأه سمع صوت زامور عالي عم يقرب منه فتح عيونو علـّۓ. وسعهم وحاول يتفادا السياره لَـگِنْ السياره كانت ماشيه بسرعه كبيره وضربت فِيَھ ليرتفع عن الارض ويرجع يرتطم فيها بقوه
تامر: عم زياااااااد
فزو التلاته من اماكنهم بسرعه وركضو بـ اتجاهه تامر وعطية ركضو ع زياد وحاولو يعملولو الاسعافات الاولية الي اتدربو عليها بالعسكرية،بينما سعد انتبه لشوفير السيارة الي كان ناوي يشمع الخيط ويهرب ركض عليه وفتح الباب وشحطه من قبة قميصه
سعد:لوين بدك تهرب ياحيوان اي والله لاشرب م̷ـــِْن دمك اذا بيصرلو شي للزلمة
ونزل فيه ضرب وعلى وين بيجعك
عطيه : سسسعععددد مو وقتو خلونا نأسعف العم زياد بسرعه
سعد: لسه ماشفي غليلي مـڼـڱ ياكلب
ورجع شحطو وفتح دبة السياره وزتو جواتها
عطية : تامر اطلب الاسعاف بسرعه الرجال حيموت
