#زوجي_ليس_رجل
الجزء التاسع ( قبل الاخير)
بدون ادراك قفلت الباب وضليت طق المفتاح الف طقة وسكرت الساقط وركضت على بناتي الي كانو
عم يبكو لانهن سمعو الأصوات وسمعو صوت صريخ وبكي برا
ركضت عليهن وسكرتلهن ادانهن وشديتهن لضحني .. كنت بحاجتهن اكتر ما هن بحاجتي ..انا الي كنت متخبيه بحضنه
ما هن .. بعدين سمعنا سيارات الشرطة .. وطلعو لفوق واخدو ابو وائل وهو يصرخ ويقول نظفت شرفيييييي اشهدو علي نظفت شرفي
وانا كنت عم سكر ادان بناتي وصرت صرخ ( لا لا .. لا تقتلها مشان الله لا تقتلها لا لا ) هيك ضليت لنشف دمي
ودق باب بيتي .. وهدي الوضع برا ..
اتطلعت عالباب وكان جسمي عم يرجف
رائد : غادة افتحي .. افتحي الباب
بناتي : بابا ... بابا ...
ركضو فتحولو الباب .. واول مره بشوفو بهل منظر هاد
كان وشو اسووووووووووووووود ... اسوووووووووووووووود ...
ضم رائد البنات وقلهن ما تخافو بابا انا هون ..
رائد : غادة قومي ضبي غراضك رح نروح على بيت اهلي
ما قدرت جاوبو
رائد : غادة قومي مشان البنات .. البناية كلها شرطة .. قومي نضل كم يوم عندهن ليهدا الوضع
قمت وقلتلو ما بدي اخود شي بس طلعني من هون ..
رائد : طيب انا برجع بعدين بجيب اي شي معتازينو .. يلا امشو
حطيت على حالي غطى الصلاة ونزلنا من البناية ونحنا عم نحاول نغطي عيون البنات وبنتي الصغيرة بين ايدي ..
نزلنا لتحت وطلعت البنات بالسيارة و فتحنا صندوق السيارة مشان يحط فيه رائد عرباية بنتي
فتح الصندوق و حطها .. كان عم يسكرو
ونزلو جثة ميرنا .. على سرير ابيض .. ومغطيه بشرشف ابيض .. مرقت قدام عيوني والشرطة معبين المكان
كان الشرشف الأبيض كلو دم .. منطقة وشها كانت كلها دم .. ومنطقة بطنها كلها دم ..
ما مسكت حالي وصرت ارررررجف و ابكي
غادة : مشان الله خدوها من قدامي .. مشان الله مشان الله خدوها من قدامي لك خدوهاااااااااااا خدوهااااااااااااااااااااا
وصرت صرخ .. ركض رائد ضمني .. وما بعرف ليش شميت ريحتها علقانه فيه ودفشتو عني
رائد : طيب خلص هاتي البنت اطلعي بالسيارة يلا
دفشني طلعني بالسيارة و مشينا .. تطلعت لورا .. وانا عم راقبهن وهن يطلعوها بسيارة الأسعاف وما قدرت شيل عيوني
يتبع
الجزء التاسع ( قبل الاخير)
بدون ادراك قفلت الباب وضليت طق المفتاح الف طقة وسكرت الساقط وركضت على بناتي الي كانو
عم يبكو لانهن سمعو الأصوات وسمعو صوت صريخ وبكي برا
ركضت عليهن وسكرتلهن ادانهن وشديتهن لضحني .. كنت بحاجتهن اكتر ما هن بحاجتي ..انا الي كنت متخبيه بحضنه
ما هن .. بعدين سمعنا سيارات الشرطة .. وطلعو لفوق واخدو ابو وائل وهو يصرخ ويقول نظفت شرفيييييي اشهدو علي نظفت شرفي
وانا كنت عم سكر ادان بناتي وصرت صرخ ( لا لا .. لا تقتلها مشان الله لا تقتلها لا لا ) هيك ضليت لنشف دمي
ودق باب بيتي .. وهدي الوضع برا ..
اتطلعت عالباب وكان جسمي عم يرجف
رائد : غادة افتحي .. افتحي الباب
بناتي : بابا ... بابا ...
ركضو فتحولو الباب .. واول مره بشوفو بهل منظر هاد
كان وشو اسووووووووووووووود ... اسوووووووووووووووود ...
ضم رائد البنات وقلهن ما تخافو بابا انا هون ..
رائد : غادة قومي ضبي غراضك رح نروح على بيت اهلي
ما قدرت جاوبو
رائد : غادة قومي مشان البنات .. البناية كلها شرطة .. قومي نضل كم يوم عندهن ليهدا الوضع
قمت وقلتلو ما بدي اخود شي بس طلعني من هون ..
رائد : طيب انا برجع بعدين بجيب اي شي معتازينو .. يلا امشو
حطيت على حالي غطى الصلاة ونزلنا من البناية ونحنا عم نحاول نغطي عيون البنات وبنتي الصغيرة بين ايدي ..
نزلنا لتحت وطلعت البنات بالسيارة و فتحنا صندوق السيارة مشان يحط فيه رائد عرباية بنتي
فتح الصندوق و حطها .. كان عم يسكرو
ونزلو جثة ميرنا .. على سرير ابيض .. ومغطيه بشرشف ابيض .. مرقت قدام عيوني والشرطة معبين المكان
كان الشرشف الأبيض كلو دم .. منطقة وشها كانت كلها دم .. ومنطقة بطنها كلها دم ..
ما مسكت حالي وصرت ارررررجف و ابكي
غادة : مشان الله خدوها من قدامي .. مشان الله مشان الله خدوها من قدامي لك خدوهاااااااااااا خدوهااااااااااااااااااااا
وصرت صرخ .. ركض رائد ضمني .. وما بعرف ليش شميت ريحتها علقانه فيه ودفشتو عني
رائد : طيب خلص هاتي البنت اطلعي بالسيارة يلا
دفشني طلعني بالسيارة و مشينا .. تطلعت لورا .. وانا عم راقبهن وهن يطلعوها بسيارة الأسعاف وما قدرت شيل عيوني
يتبع