يعلم الرسول أن قريش تعد العدة للعودة فيعلن أنه ذاهب للقائهم مع الصحابة وهم على هذه الحالة،
فتبعث لهم قريش..... من يخوفهم ويقول لهم أن قريشا قد لبست جلود النمور، وجمعت العرب على حربهم
فينطق الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة بـ "حسبنا الله و نعم الوكيل"
فرجع هذا الرجل إلى قريش خائفا وهو يقول أن محمداً وأصحابه يقولون كلاماً وسيأكلونكم أكلا،
فنزلت بقية الآية " فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيم "
( الآية 174 سورة آل عمران ) 💚
قرأتوها ؟💙🌸