قناة

📚قصص||روايات||منوعة📚

📚قصص||روايات||منوعة📚
23.9k
عددالاعضاء
218
Links
2,827
Files
17
Videos
767
Photo
وصف القناة
قصص و كتب pdf 💚📚 محبي القراءة في نعيم لا يدركه غيرهم... لا تشيخ أرواحهم وعقولهم ولو شاخت أجسادهم.💚 فهرس القصص👇🏻💗 @rwayattt للتواصل @Rwayate_BOT بإدارة💙✨ ⴅÂÐЄĦÂ حسابي الانستغرام💚🌿👇🏻 https://instagram.com/madeha_alyan?igshid=YmMyMTA2M2Y=
#فريستي
#بقلم_نرجس
الجزء العاشر والأخير
كنت متوقع انهن رح يعتقلوني لهالسبب
مسكت إيد هديل أكتر وشديتها بعدين قمت ورحت مع نضال وطلعنا من المشفى ع مكتب نضال
نضال : ليك رائد .. سناء رح تشتغل بقضيتك وبما انو سامر اعترف بجريمتو ومحاولتو قتل حياة بعد ماكانت القضية انتحار .. وقتها رح نقول انك اخدت حياة لانك كنت رح تحميها من اخوها المجرم وبعالحالة عنا امل كبير انو القضية تكون لصالحك .. بس لازم تقلي حياة وينها لحتى نجيبها ونعمل الفحوصات اللازمة لحتى نعرف انك ما اذيتها او عملت شي
رائد : الممرضة كمان رح تكون شاهد قوي ماهيك
نضال : إذا في ممرضة بقيت معها على طول فهاد دليل كتير قوي بإيدنا لحتى نقدمو للمحكمة بأنك كنت عم تعتني فيها وتحميها من أخوها
اندق الباب ودخلو بابا وماما ويارا وسهيل بيك وهنن عم يبكو علي وخايفين .. بابا طمني انو كل شي رح يكون منيح وانو خبر بقائي بالسجن رح يكون سري وماحدا من الإعلام رح يعرف شي ..
حولني نضال على غرفة صغيرة مستقلة وقفلو علي وكان في شرطي عالباب طول الوقت بحكم انو سجني رح يكون بصورة مؤقتة متل ما قالو سناء ونضال
بقيت اسبوع بالسجن لوحدي منعزل عن العالم .. أحيانآ ازعل واحترق وانا اتذكر ذكرياتي المزيفة مع حياة .. أحيانا افرح لأنو حياة ماعادت بتعنيلي شي وما رح عيش كل حياتي عم ابكي عاللي صار معها لأنها كانت بتستاهل أكيد
وهديل .. هديل الي ماغابت عن بالي لحظة .. هي البنت الي سحرتني ورجعتلي الرعشة لقلبي وروحي .. كنت بسأل سناء طول الوقت عن اخبارها وتقلي انها عم تزورها أحيانآ وهانها ببيتها عايشة هي وامها وزعلانين كتير عاللي صار بأخوها وعاللي عملو بحياة
وانها لسه ماطلعت من الصدمة وما عم تحكي شي بخصوص حدا
اندق الباب ودخل نضال بالليل لعندي قبل مايرجع عالبيت ..
نضال : يارا برا بدها تشوفك
رائد : مابدي شوف حدا
نضال : مابيصير يا رائد .. احكيها خلص وقلها كل شي بقلبك ليش انت غامض كل هالقد بس فهمني
رائد : أنت ليش جب ت هديل يوم خطبتي ودخلتو سوا عالحفلة متل العشاق .. أنت حاببها لهديل ؟؟
نضال : هههههه ومنال وين بروح فيها .. أنت بتعرف اني بحبها لمنال ومستحيل حب غيرها
رائد : والي شفتو بالحفلة شو ؟؟
نضال : الي شفتو بالحفلة مجرد مساعدة من أخ لأخوه .. أنا شرحت لهديل كل شي وانك مجبور ع خطبة يارا بطلب من أمك .. اتفقنا انو نشعل نار الغيرة جواتك بلكي بتطلع من ضعفك هاد
رائد : ههههه مفكرني كل هالقد ضعيف .. أنا شرحت لأمي بالليل اني مابدي يارا .. نزل ضغطها وأسعفناها عالمشفى والدكتور حذرنا من زعلها بهالفترة
نضال : بالله جد ؟؟ انا مالي خبر
رائد : ماخبرنا حدا .. خلي يارا تفوت
نضال : رائد ماتواخذني جد ماكان قصدي استفزك
رائد : .......
دخلت يارا وقعدت قدامي وأنا صرت احكي بدون ما اتطلع فيها
رائد : يارا أنا ماحبيتك ولا رح اقدر حبك .. ووضعي هون بالسجن مو مبين .. شوفي حياتك انتي بنت بتستاهلي احسن مني
يارا : مابدك تسمعني ؟
رائد : ......
يارا : لو شو ماصار رح ابقى حبك رائد .. انت مابتفهم مشاعري لأنك قاسي ومابتعرف شو هو الحب .. رح ابقى حبك من كل قلبي بس يمكن ولا مرة حاولت فكر بعقلي .. واذا رح قرر من عقلي .. رح قلك اني فاسخة الخطبة من امبارح وحكيت مع امي واب واهلك والكل وافق عالقرار بناء على طلبي .. وجيت خبرك بهالشي واتشكرك على تفهمك
ماقدرت احكي شي ولا اعمل شي غير اني حطيت راسي بين إيدي وأنا قاعد ع تختي وبقيت ساكت
راحت يارا ورجع نضال .. طلبت منو يستناني لاكتب رسالة يعطيها لهديل بس يطلع
" هديل ..
اشتقتلك كتير وحابب شوفك لارتاح شوي .. أنا مابعرف الي عملتو صح ولا غلط .. ماعاد اعرف شو الصح والشو الغلط .. مين المذنب ومين المظلوم .. خباثة الدني ضيعتني ياهديل وأنا متلك كنت فريسة لزهير وحياة بيوم من الأيام
متل ما أنتي كنتي فريستي الي حاولت عن طريقك اوصل للي بدي ياه
ماكنت بعرف شو مخبيتلي الايام .. صدقيني لو كنت بعرف انو حياة كانت خبيثة لهالدرجة ماكنت حاولت انتقملها بس جد ماكنت بعرف وكل شي شفتيه بعينك
حاولي تفكري بعقلك ..
رائد
__________________
القاضي : القضية رقم 253
حكمت المحكمة العليا على المتهم سامر .... بالسجن المؤبد مع الأشغال الشاقة
كما أصدر الحكم على المتهم رائد .... بالإفراج عنه لاعتراف الجاني سامر ... بمحاولة قتل أخته المجني عليها حياة .. رحمها الله و لعدم ثبوت أية أدلة بإيذائه للمخطوفة حياة ...
قرار غير قابل للطعن . رفعت الجلسة
اجا نضال لعندي وباركلي بالإفراج وطلب مني استناه شوي ليخلص أوراقي الرسمية
طلعت من غرفة المحكمة هذيل تعبان بعد 3 اسابيع سجن كانو أهلي وسناء وكم صديق مقرب واقفين ركضو لعندي وباركولي وحمدو الله اني طلعت براءة بس لما اندرت لورا تفاجأت بهديل واقفة بعيد و عم تشوفني مشيت لعندها بدون ما احس وقربت منها وضميتها لحضني بشوق كبي
كانت عم تبكي وتحضني أكتر وأنا الدنيا ما عم توسعني من الفرح
رائد : اشتقتلك ليش ما زرتيني
هديل : ......
اجو أ
هلي لعندي
بابا : مين الآنسة الحلوة
رائد : بابا هي صديقتي هديل ..
أمي : يا اهلين وسهلين هديل تشرفنا بمعرفتك
خجلت هديل واكتفت بابتسامتها الساحرة
طلعت من السجن ورجعت لحياتي الي زينتها هديل بوجودها معي .. وقفنا مع بعض وساعدنا بعض كل حدا ليطلع من صدمتو ورجعنا للحياة الطبيعية ودفننا كل الذكريات
واجهنا صعوبات كبيرة لما كنت عم حاول اقنع اهلي يخطبولي هديل وهنن بالبداية رفضو رفض قطعي بس كتير حاولت معهن لحتى خليتهن يوافقو وأخيرآ
وأمها لهديل كذلك الأمر كانت شايفتني السبب بمقتل ابنها وانو هو كان هربان ومخلص حالو بس بسببي رجع وانقتل
لهيك قررنا نجمعهن انا وهديل المسا ع طاولة وحدة بالمطعم بمساعدة نضال وكم حجة بسيطة وقدرنا نقعدهن سوا بس ماكا حدا رضيان
رائد : بابا ماما خالة سهام .. أنا وهديل قررنا نتزوج وجبناكن لهون حتى تحتفلو معنا بهالخبر
سهام (أم زهير ) : بس أنا مالي موافقة
أمي : ولا نحن موافقين
قمت عن الطاولة بعصبية ومسكت ايدها لعديل وقومتها
رائد : أنا وهديل ما عم نعمل شي غلط .. مابيصير الإنسان يدفع تمن أفعال غيرو وينظلم حتى لو كان أخوه
بابا أنت قاطعت عمي 4 سنين بزمناتك ولهلأ مالتحب تفكيرو وأحيانآ بتقول كيف هاد أخي من لحمي ودمي
خالة سهام وانتي كمان ابن حماكي وبنت حماكي مقاطعينكن من قبل مايتوفى ابوها لهديل وبتعرفي منيح كيف بيفكرو واديش في اختلاف بينهن وبين المرحوم زوجك على حسب ماقالت هديل
أنا رايح وآخد هديل معي وقسمآ بالله إذا ماتتفقو وتتصلو فيني لحتى احرمكن تشوفونا بعد اليوم أو تشوفو ولادنا الي رح يجو
يلا سلام
مشيت وانا ساحب هديل وراي وطلعت بسرعة ركبنا السياىرة واخدتها ع مكان عالي كتير بيطل عالمدينة كلها
نزلنا وقعدنا انا وهديل جنب بعض نتامل المدينة بالليل
رائد : بكرا مننزل عالمحكمة ومنتزوج .. رح اعملك عرس ماصار
هديل : كيف رح نعمل عرس وانت اقسمت مايشوفونا اني واهلك
رائد : ههههه هلأ هاد الي آكلة همو انتي .. ياستي بعبيلك حراس حو
لين الصالة ومابخليهن يفوتو .. المهم انتي تكوني الي .. وملكي
نزلت راسها بخجل
هديل : انت لهلا ما قلتلي انك بتحبني
رائد : قلتلك لما كنتي بالمشفى نايمة مسكت إيدك هيك وبوستها هيك وقلتلك أنا بحبك يا قلبي
يخليلي ضحكتك شو حلوة
أخدتها لحضني ونحن قاعدين اندق موبايلي
رائد : ليكي هاد بابا عم يتصل أرد ولا ما أرد ؟؟ خلص ما رح رد خلينا نتدلل شوي ههههههه
هديل حبي الأخير بهالحياة
تزوجنا وعشنا بسعادة واثبتنا للكل انو اختيارنا كان صح
وهلأ عنا صبي بيجنن اسمو نسيم عمرو سنتين
خليني اختم القصة وخبيها قبل ماتشوفها هديل وتنتزع مفاجأتي بعيد زواجنا التالت

#تمت
|•| @rwayate 💙✨
قصة اليوم: #فريستي ..... قراءة ممـتعه🌸✨" #ⴅმძ3Һค
بـدايـة الـقـصـة..🦋
قصة اليوم: #مواسـم
.....
قراءة ممـتعه🌸✨"
#ⴅმძ3Һค
" مواسم "
@rwayate
الحلقة الأولى

في البداية، إسمحولي أحمد الله إني ربيت و كبرت ببيت زي بيت أهلي.. لو كنت بدي أطلب من ربنا يفصّل لي أهل و ناس يكونوا مسؤولين عني و عن تربايتي على مزاجي، ما كانوا راح يطلعوا زي أهلي.

البركة إحنا تسع اخوان و خوات.. غير أبوي دكتور الأطفال المعروف و أمي الأكثر من عظيمة و اللي بحياتي ما تمنيت أم غيرها.. طبعا هيك عدد ما شاءالله لا بد إنه يكون في فروقات بين واحد و الثاني.. سواء بالشكل أو الأطباع.. أنا بالنسبة إلي طبعي خجولة و بنحرج بسرعة.. و هاي مشكلتي الأزلية اللي ما قدرت أخلص منها.

دايما بحقد على حالي إني ما بعرف أرد أو أجاوب على شخص أهانني أو تمسخر علي أو رمى بلاه علي.. كنت دايما أصنف حالي من ضمن الأشخاص اللي شخصيتهم ضعيفة.. و ما بعرفوا ياخذوا حقهم بإيدهم إلا لما ييجي حدا ياخذلي اياه.. بس بعد ما كبرت عرفت إنه الشغلة مش شخصية أكثر مما هي طبع سيئ ما قدرت أعالجه.

الأغرب من هاد كله إني البكرية ببيت أهلي.. أكبر وحدة بالبنات و الأولاد كمان.. و مع ذلك ما استغليت هاد الموقع بترتيبي بين أخواني منيح.. و غالبا هاي الشغلة هي اللي خلت الرابط بيني و بين "سماح" رابط أبدي، و قدر مكتوب علي مهما حاولت أهرب منه.

سماح بنت جيراننا أكبر مني بخمس سنوات.. مع إنه أختها "ختام" كانت من جيلي و بنفس صفي؛ بس سبحان الله الصحبة و الصداقة اللي بيني و بين سماح كانت هي الأقوى و الأمتن طوال سنين و سنين.. هالبني آدمه مش طبيعية بالمرة.. بالنسبة إلي كانت زي المثل الأعلى و القدوة اللي بدور عليها.

كل اللي بقدر أحكيه عنها إنها كانت مميزة بطريقة إلتزامها دينيا.. و بلسانها الحلو و حكيها اللي بقنع "أتنح" واحد بالدنيا.. كانت دايما تبهرني بطريقتها كيف بتقدر تاخذ اللي بدها اياه و بدبلوماسية رهيبة.. و مع هاد كله كانت في بقلبها حنية بتكفي العالم كله.. خصوصا معي أنا بالذات.

كل هاد و غيره خلاني أتعلق فيها زي البنت الصغيرة اللي ماسكة بعباية أمها.. كنت دايما ألاقي عندها الوقت الكثير.. و الأذن المفتوحة لتسمعني شو بدي أحكي أو أشكي.. أحيانا لما أتذكر أيام ما كنا صغار، بقول يمكن لإنه عددنا بالبيت كان كبير ماشاءالله، ما خلا لأمي المجال إنها تحتل هاي الشخصية بحياتي.. المهم سماح كانت كل شي بالنسبة إلي.

طبعا ختام أختها كانت موجودة دايما بكل قعداتنا و طلعاتنا و أحاديثنا.. بس إذا كان في أي شي بدي اياه أو بدها تحكيه سماح كنا نستنى لغاية ما نكون لحالنا و نفضفض.. هيك كانت حالتنا وهاد كان وضعي لغاية ما انسرقت منا الأيام بدون ما نحس، و صرت أنا و ختام توجيهي.. و لقينا سماح متخرجة و متزوجة.

في كثير تفاصيل حلوة عشناها بفترة ما خطبت سماح و تزوجت.. و بالفترة اللي عاشتها أول زواجها.. خلتني أحس بكثير تغيير قاعد بصير بهاي التركيبة كلها.. سماح كانت بنت عز زيي بالزبط.. و أهلها ماشاءالله مقتدرين.. بس سبحان الله نصيبها كان مع شاب حلو و وسيم و مرتب كثير و كل شي.. و كان يعرفها من أيام الجامعة.. بس على قده.

المشكلة إنه بعد الزواج بفترة صغيرة وضعهم المادي كان يسوء بسرعة.. انفصل من شغله و قعد فترة منيحة بدون شغل و بدأ يعتمد على سماح أكثر و أكثر بالمصاريف اللي كانت تغطيها من شغلها بصالون ستاتي.. و اللي كان يا دوب يسد حاجتهم أكل و شرب.. و شوية دعم بين فترة و الثانية من أهلها.

طبعا سماح كانت تحكيلي كل إشي.. و تستغل الزيارة اللي كانت تيجيها كل حين و مين لعند دار أهلها عشان أقعد معها و تفضفض.. و تتحسّف على أيام زمان و تخليني أحس إنه عمرها صار بالأربعين.. خصوصا إنه فترة قعود زوجها طولت.. و أكثر ما كان يقهرها هو إنه زوجها بشوف أهلها أكثر منها.

بمرة حكتلي و عيونها برغرغوا من الدموع إنه هي مش عشان الشغل و التعب زعلانة.. بس إنه كل الوقت اللي بقضيه زوجها و بنتها هيفاء (اللي حملت فيها على طول بعد زواجهم) عند أهلها بستفزها.. لدرجة صارت تغار من العلاقة القوية اللي صارت بين زوجها و أهلها.

"تخيلي.. عمرك سمعتي عن وحدة بتزعل ليش علاقة زوجها و أهلها منيحة؟ أقسم بالله بقهرني بس يحكيلي إنه أجى لعند أهلي و شرب معهم قهوة الصبح و قعدوا.. و أنا واقفة على كعوب رجلي من صباحية ربنا.. بس لو أعرف متى ربنا بده يفرجها علي!!!".

كنت كثير أفكر بسماح و وضعها اللي صارت عليه.. كثير لدرجة إنها كانت تشغلني عن الوقت اللي كان المفروض أسرقه سرقة عشان أشد حيلي بالتوجيهي و أجيب معدل عالي زي كل سنة.. بس ما كنت أقدر أشيلها من بالي.. بتذكر ضليت هيك لغاية ما خلصنا دوام المدرسة و قعدنا بالبيت عشان نستعد لإمتحانات الوزارة اللي كان ضايل عليها شهر.

أجت ختام أختها لسماح لعندي الصبح على أساس بدها تدرس معي.. طبعا فاجأتني لإنه ما كانت عادتنا ندرس سوا.. دخلتها لعندي عالغرفة و سكرت ختام الباب و صارت تقلّب بصفحات كتاب الكيمياء.. بس كان واضح إنه مالها إشي.. قعدتها ما كانت قعدة وحدة بتدرس أو بتقرأ..شو مالك يا ختام.. شو في؟
"إسمعيني.. بطلت قادرة أسكت أكثر من هيك.. و حاسة مستقبلي راح يضيع إذا بضل مشتتة و مش مركزة لإمتحانات الوزارة.. و بدي أحكي مع حدا و ما في غيرك أحكيله.. أنا قاعدة بغرق مع محمد زوج سماح و مش عارفة أطلع.. مرضت فيه مرض هالبني آدم و مش قادرة أطيب منه.. سلّمته حالي من كم شهر بس مش زي الأزواج.. يعني حكي و لمس و بوس هيك.. و هسه مش عارفة أوقف".

صدمة.. صدمة كبيرة كانت تحكيلي اياها ختام و بدون حتى ما تحسسني إنها بتعمل عملة كبيرة.. مش عملة حتى؛ مصيبة.. خلتني أوقف على رجلي و أتف عليها بغل أول مرة بطلعه "يا ويلك من الله يا حقيرة.. زوج أختك يا واطية؟ و مين؟ سماح؟!!!".??