قناة

📚قصص||روايات||منوعة📚

📚قصص||روايات||منوعة📚
23.9k
عددالاعضاء
218
Links
2,827
Files
17
Videos
767
Photo
وصف القناة
قصص و كتب pdf 💚📚 محبي القراءة في نعيم لا يدركه غيرهم... لا تشيخ أرواحهم وعقولهم ولو شاخت أجسادهم.💚 فهرس القصص👇🏻💗 @rwayattt للتواصل @Rwayate_BOT بإدارة💙✨ ⴅÂÐЄĦÂ حسابي الانستغرام💚🌿👇🏻 https://instagram.com/madeha_alyan?igshid=YmMyMTA2M2Y=
#حب_فوق_السحاب?

الجزء الأول + الجزء الثاني + الثالث + الرابع + الخامس + السادس + السابع + الثامن #تمت

انا متلي متل كل هالصبايا… انخطبت بشكل تقليدي عن طريق معارفنا… و اجا الشب و بس شفتو دئ البي لاول مره بحياتي، بس كنت خايفه من فرق العمر كان عمرو 32 اكبر من ب 8 سنين و ابدا مو مبين عليه هالعمر، طار عئلي فيه و خطبنا فترة شهر كنت عايشه فيهن بجنة طايرة بالسما و هو خلصت اجازتو و رجع سافر ع الكويت… كنا نحكي كتير كان يعاملني متل الطفلة و يسايرني… صارت الاحداث و علقت الدنيا و عملت عرس بدون عريس متلي متل كتير بنات… الحمدلله على كل شي… تاني نهار جهزت غراضي و بست ايد امي و ابي و ودعنا بعض كأنها اخر مره منشوف بعض… و عنجد كانت الاخيرة…
طلعت بلهفت عروس…
بحرقة بنت تاركه بيت اهلها لحالها…
برجفة قلب… و دمعة بارده… هي اول مرة بركب طياره و الي كان مهون علي هو انو وصل ولاقي حبيبي ناطرني..
نزلت من الطيارة و انا خايفه و فورا لمحتو من بعيد… فكرت حالي نزلت من الطيارة بس بهديك اللحظة بلشت رحلة طوييييييلة… طويله كتير… و مرعبه…
ركضت لعندو و سلمنا ع بعض و كنت خجلانه كتيررررر بس كنا ماخدين ع بعض شوي… طول الطريق وهو يحكي و مبتسم هاد الشي ريحني… وصلنا ع بيتو… او عبيتنا.. او الاصح… وصلنا على بيتها هي… بيتها الي حتى بعد ما طلعت منو ضلت عايشه فيه و عايشه جوات جوزي… بس كان بعيوني بعدو بيتي انا و مملكتي انا… كان كبير كتير و حلو ما سدئت انو بيتي… مشيت و عم اتطلع حوالي حسيت حدا مسك ايدي… كان سامر… مسك ايدي بحنيه و حس اني مستغربه كل شي و متوترة… رسم ع وشو ابتسامة دافيه
كانت عيونو بالنسبه الي كل الحياه… حبيتو كتير حبيتو و ما خليت شي من الحب لحالي…
حط ايدو ع خدي… جمعت قوتي و همستلو
ليان : بتحبني؟
سامر : لا… انا خلصت معك كل مراحل الحب
ليان : يعني هلا وين صرنا؟
سامر: صرت بمرحلة الجنون… بمرحلة بحرق الدنيا كرمال عيونك هدول… مسك ايديها و كمل: .. بمرحلة مابسمح فيها لحدا يلمس ظفر منك
ليان نزلت عيونا و احمرو خدودها و ابتسمت
سامر: دخيل هالورد الي بفتح ع خدودك… بطيرلي عقلي بتعرفي؟
ضربتو بنعومه ع كتفو و قالتلو انت من زمان طاير عقلك لا تحطها براسي..
قلها هلا انا مجنون… تعي ورجيكي الجنان الحقيقي، و حملها و صار يلف فيها و هي تضحك و هو يضحك..

تاني نهار صحيت اتطلعت بالساعه كانت 11 لقيت سامر نايم قمت شوي شوي ع التواليت زبطت مكياجي و رحت حضر فطور لصحيه… مشيت و صارت تتطلع بالغرف و تفتحهن و تطلع فيهن… كان فارش كل الغرف و كل شي كان من احسنو كانت كتير مبسوطه… وصلت لعند غرفه بدا تفتح الباب لقتو مقفول،، رجعت تحاول ما فتح معا
كانت هي الغرفه باخر الممر… كانت قبري… ناري… و جنتي…

#يتبع
#madeha
#حب_فوق_السحاب

الجزء الثاني :

ما اهتميت للموضوع قلت يمكن ما فرشها و سكرها و خفت يصحى قبل ما حضر الفطور ركضت ع المطبخ ما لقيت شي ابدا بالبيت اخدت ع خاطري انو مو حاسب حساب انو صار عندو عيله و زوجه تعملو اكل و ما عاد عزابي… رجعت ع الغرفه و حطيت راسي و نمت…
صحيت على صوت سامر… كان مكركب كتير و عم يقلي لك قومي قووومي…
انا ارتعبت قلتلو شو فييييي؟؟؟
سامر: قومي البسي و ضبي شنتايه صغيرة بسرعه
انا ضليت مصدومه لو ماني بالكويت كنت فكرت في هجوم و بدنا ننزح لان صارت كتير لما كنت بسوريا…
انتبه علي اني ما تحركت من مطرحي… قلي: شو؟
ليان: شو؟
حك سامر راسو و تنحنح: بدي رجعك لعند اهلك قومي ضبي غراضك
ليان فورا دمعو عيونا و صارت تبكيييييي و سامر صار يضحككككك قلها يا مجنونه حاجز بفندق لاسبوع و لا ما بطلعلنا يا عروس؟

و هيك مرت حياتنا بحب و دلال…
مره عم نتغدا…
ليان: صحيح حبيبي بدي اسالك..
سامر: اي تفضلي
ليان: هديك الغرفه( و اشرت على اخر الممر) ليش قافلها؟
سامر صار يسعل و شرب مي: لا ولا شي بس مو بحاجتها نحنا.. انا قابم نام و ارتاح شوي
ليان مستغربه: سامر
وقف و هو معطيها ضهرو
ليان: انت كل يوم بالليل بتخليني لنام و بتقوم ع روس اصابعك ع الغرفه و انا اعطيتك وقت تقلي شو القصه و ما حكيتلي شي و هلا انخطف لونك بس سالتك … فهمني شبك؟
سامر رجع ع الطاولة و مسك ايد ليان و اشر باصبعو ع الغرفه: هي الغرفه… و رجع بنفس الاصبع اشر ع جبين ليان… شيليها من راسك… و باسها ع حبينها و راح ينام… و ليان كانت كتير مزعوجة و مو فهمانه شي….
كانت تراقب سامر كيف بحاول بكل وقت يصحلو يفوت ع هالغرفه و يسكر وراه… كان يترك جوالو برا
ما لاحظت عليه اي شي بيدل انو بخوني… ما حسيت بشي… كنت حاول اسمع شي كنت اسمع همسو حكي ما افهمو و ما كان في غير صوتو هو… و بس يطلع يكون بحالة غريبه كتير و انا بطل نهاري نهار و لا ليلي ليل… و افكار تاخدني وتجيبني عن هالغرفه المسكرة… اتخانقنا كتير… ولا مره لقيت نتيجة… مره قلي انو ازا هالغرفه بتنفتح… حياتنا رح تدمر
صرت شوف
كوابيس… وهو صارت

تكتر ف

وتاتو ع الغرفه… و انا حالتي ما بعلم فيها غير الله ..
بيوم من الايام كان تعبان كتير… نام و ما حس على شي.. و انا كنت ناويه هالنيه من زمان..
قمت شوي شوي و طلعت مفتاح الغرفه من جيبتو… و رحت لناح الغرفه
كنت ماشيه وخايفه كتير… دقات قلبي زادت و عرقت… حطيت المفتاح بالباب و ايدي عم ترجف و عقلي عم يقلي لا تعملي هيك… جيت لدور المفتاح ما لقيت حالي الا وقعت عالارض… صرخت و خفت شفت سامر
سحب المفتاح… ونزل مسك شعري
كانو عيونو حمرررر و عروق ايديه مبينين… ما قدرت حرك لساني كنت ارجف بين ايديه
كانو اسنانو شادين ع بعضهم
سامر: انا مو نبهتك؟
ليان: ( كنت خايفه منو بس حاولت مابين هالشي) انا مرتك و هاد بيتي و من حقي اعرف شو في جوا
تركني و وقف قبال الحيط ركن راسو ع الحيط و كان شادد ع المفتاح بكل قوتو كأنو خايف عليه..
سامر: انا حرمتك من شي؟
ليان: لا
سامر: انا نقصت عليكي شي؟
ليان: لا
سامر لف علي و نزل عالارض: تطلعي بعيوني
رفعت راسي و اتطلعت فيه
سامر: ازا فتحتي هالباب رح تكوني فتحتي قبري بايدك…
مسك ايدي و باسها و كمل حكي.. مشان الله. انسي هالغرفه… مشان الله…

#يتبع
#madeha
لجزء الثالث:
3

فكرت شوي ... وقلتلو بدي اقعد مع حالي ومنحكي بعدين ..
ما ناقشني و رجع خبى المفتاح بجيبتو وراح ينام ... ضليت فكر قديش هو منيح معي واي بنت بتتمنى حياتي هي ... و انا متاكده ما في بشر جوا لان ما بفوت اكل ولا بسمع صوت حدا معو بس بسمع همسو ... انا لازم طلع هالموضوع من راسي و اتهنى بحياتي انا بعدني عروس و لازم انبسسط و ريح جوزي ... ما لازم خلي الشك يفوت لقلبي ما في أي شي يدل انو في شي بحياتو ... خلص يابنت .. كبري عقلك ..
فتت اخدت دش وقررت اطوي هالصفحة و انسى كل شي صار .. و نكمل حياتنا طبيعي ... و حكيت لسامر هاد الشي و انبسط كتير و صار يعاملني احسن من اول ... هدايا و مشاوير و اخر شي قرر يعلمني السواقه و يجبلي سيارة مشان ما مل لحالي بالبيت ... ركزو بموضوع انو ما مل لحالي بالبيت ... كان يحاول يشغلني بكل الطرق ... بس إحساس الامومة كان اقوى من كل شي ... بهديك الليلة ..
ليان : حبيبي سامر
سامر : شوي يا روحي ؟

ليان : ممم اديش صرلنا متجوزين ؟

سامر : ههههه مو خايف منك حافظهن ... اربع شهور و أسبوعين ..

ليان .. : طيب انا بدي ..

سامر : قولي شو بدك وبيحضرر

ليان وخدودها حمر : بدي ولد ... بيشبهك ..

سامر تجلس و انخطف لونو .. و صار ريتمتم : لا .. وــ ـ ل ــ د ... لا لا ... ولد لا .. لا

ليان : ليييييييييييييش ؟؟

سامر : لا و بس و بتضلك تاخدي الحبوب فهمانه ... لا يعني لا ....

وقام فورا وراح عالغرفة ... و فجأة سمعت صوتو وهو عم يبكي ... وصوت تكسير ... صرت دق ع الباب واندهلو ... قلي روحي من هون انا رح نام جوا ...

مرق بعد هالحادثه يومين و انا صرت حاكي حالي ورح جن ... و اخدت قرار بخوف بس ما منو مهرب ، ما كان عندي غير هالحل .. تعاملت مع سامر بشكل طبيعي جدا ... و خليتو يرتاح اني شلت فكرة الولد من راسي ... وقلتلو أصلا بكير علينا خلينا نتهنى ببعض ... فطرتو وودعتو ع الباب ... و فتت عالمطبخ .. جبت مفك و سكينه و مطرقه ... و رحت ع باب الغرفه و ضليت حاول فك المسامير و افتح الباب ... تعبت اخر شي كسرت القفل .. و ضل ساعتين ع رجعة سامر و ما كنت عارفه شو رح يعمل فيني بس يرجع ... حطيت ايدي ع الباب سميت بالله و توكلت ع الله و فتحت الباب ... فتحت عيوني ... وما فهمت شو هاد الي شفتو !!!!
#madeha
الجزء الرابع:
4

الغرفة كانت كبيرة كتييييييييييييييييررررررررررر ... مقسومه نصين ... نص فيه غرفة نوم مرتبه و نص فيه مكتب و كان في خزانه المنيوم ظرفتين .... الغرفه مشمسه و مبين الاهتمام فيها كان سامر ينظفها و يهتم فيها ...
قربت من التخت ... و دورت بالغرفه ما كان فيا أي شي ... انتبهت ع الخزانه رحت لافتحها ... العمى كمان مقفووولة !!!!! ياربي كيف بدي افتحها ... ضليت دور شبر شبر ... و ما انتبهت انو الوقت سرقني .. اتطللعت ع الساعه ضل نص ساعه على وصلت سامر .. صرت ارجف ... صرت اضرب ع وشي وقول يا الله انا شو عملت بحالي ... ياربي تلطف فيني ... ياربي لطفك ... شو عملت بحالي شو عملت بحالي ..
طلعت ورديت باب الغرفه غسلت وشي ونسيت قصة الخزانه و صرت فكر ب سامر شو رح يعمل فيني ... حطييت الغدا و استنيتو و انا عم حاول ضل قويه .... وصل فات غير تيابو و اجا لعندي ... قعد يتغدا ... وانا قررت احكيلو قبل ما يشوف .. بس حاولت احكي بأسلوب يهون علي مصيبتي ...

ليان : سمورتي ..
سامر : ايه ؟
ليان ( وهي عم تاكل طبيعي كأنو ما في شي ) : ليش ما قلتلي انك حابب يكون الك غرفه لحالك ترتاح فيها والله ما كنت بزعل منك

سامر : ما فهمت ؟؟

ليان : مممم الغرفه ... يعني انا ... انا كتير كنت ... انو مشان الغرفه ..

سامر : رجعنا للغرررفه ... رجعنا للغرررررفه .. و ضرب الطاولة بايدو و قاااام
غمضت عيوني بقوة صرخت بصوت عالي: انا فتحت الغرررفففففة

كنت متوقعه منو أي ردة فعل ... الا انو يركض متل المجنون عالغرفه ... انا شفتو هيك و ركضت ع غرفتي وقفلت الباب .... مرت دقيقه دقيقتين ... تلت ساعات ... ما في ولا صوت بالبيت ... فجأة سمعت صوت طرق ع باب غرفتي ارتعبت ... طار عقلي كأن الباب رح ينكسر من الضرررب .. تخبيت بالزاويا و صار صوت سامر يقلي افتتتحي البااااااااااااااب .... و انا ابكي بصوت عالي ... ابكي كتير ... رجع اختفى الصوت ... بعد ساعتين دق علي الباب بهدوء ...

سامر : افتحي الباب بدي احكي معك
ليان : احلف ما بتعملي شي ؟
سامر : في حكي لازم نحكيه ... افتحي الباب

قربت وانا عم ارجف ... وفتحتلو الباب

#يتبع
الجزء الخامس

مسكني من ايدي بقوة .... حاولت ابعد قلتلو انت حكيت ما رح تعملي شي اتركني ... اتركني اتركني
سامر : انتي مو بدك تعرفي شو في بالغرفة ؟
ليان : لا ما عاد بدي اعرف شي والله خلص اخر مره
سامر : لا يا ليان مو بهل بساطة انا نبهتك و حذرتك ،، انا كنت معيشك بجنة وانتي ما احترمتي مشاعري ... انتي ما بتعرفي حالك شو عملتي ... انتي دمرتي حياتي ... و انا رح احرق قلبك متل ما حرقتي قلبي ... وسحبها و هي تعيط وتقلو كرمال الله اسفه اسفه ما عملت شي ... فوتها ع الغرفه و زتها قدام الخزانه ....

سامر : جاهزة ؟
ليان : شو بدك تعمل ؟ ...
سامر : بدنا نفتح الخزانه مع بعض ، انتي فتحتي باب الغرفه وانا رح افتحلك الخزانه
ليان خافت كتير و كل فضولها تبخر : لا سامر ما بدي شوف شي
سامر : له له له .. ما بصير بعد ما وصلتي لهون ...
قرب سامر عالخزانه و طلع مفتاح من جيبتو و فتحها ... طلع اربع صناديق تلاته كبار وواحد صغير .... و فجأة تغيرت ملامح سااامر ... صار متل الطفل .... يلمس الصناديق باصابعو و يحكي حكي غريب لدرجة فكرتو مجنون ...
أتطلع فيني ... قلي بتعرفي شو هي الغرفه ؟
ليانا بخوف : لا ... مو فهمانه شي بدي اطلع من هون
سامر : هي غرفة ريم ...

ليان : راح خوفها .. وحست انها فهمت كل شي ... طلع في مرا بالموضوع ... قامت من الأرض ومسحت دموعها وقربت منو .... قالتلو كل هالشي عملتو فيني مشان وحده ؟ كل هالخوف مشانها ؟؟؟؟؟؟؟ مين هي ؟؟؟ وينها مين هيييي

سامر : انا وعدتها ما يفوت غرفتها من بعدها وحده تانيه ... وعدتها وحاولت حافظ على وعدي بس انتي خربتي بيتك و خربتي حياتي ... ريم مرتي...

ليان : متجووووز ؟؟؟ لك متجووووز ؟؟؟ ضحكت علي ... لك امك ليش ما قالتلي .... ليش ضحكتو علييييي

سامر : اهلي ما بيعرفو ... انا التقيت بريم هون و حبينا بعض ... و بيوم رحت لعندا وانا طاير فرح وقلتلها بدنا نتجوز .... ووافقت متلي لان حبيتا حب ا في متلو بالكون ... ووقت خبرت اهلي انبسطو كتير و طلبو ابعتلن صورتا للي بدي اخطبها ...

ليان : ايه ؟؟

سامر : بعتلهن الصورة و امي اتصلت تعيط علي وتقلي لك ابعتلنا صورة البنت بغطا ليش باعتها بدون حجاب ياعيب الشوووم .. قلتلها يامو البنت موم حجبه ... حلفت ما بتمشيلي بهل جوازه ... بس انا ما قدرت ابعد عنها ... كنت بموت عليها و بحبها بكل صفاتها ... كنت حبها كتير ...

ليان : ليش طلقتها ؟ و وين راحت ؟ وليش جبتني لهون ؟

سامر : انا لهلا بحبها ... اقنعت أهلها انو اهلي كبار وما خرج يجو وتجوزنا و عشنا احلى أيام عمرنا ....

ليان : لك ليييييييييش ليييييييييش ازا بتحبها ليش تجوزتني ليش عملت فيني هيك يا حقير ولك ليش ؟؟؟؟؟؟؟

سامر : هي راحت وما عاد قرت اوصللها ... قبل ما تروح طلبت مني انو ما تدوس غرفتها وحده غيرها و حاولت اعمل الي بدها ياه بس انتي ... انتي
ووقف وقرب مني و انا خفت منو بس كنت حاسه كل مصايب الدنيا وقعت فوق راسي ...

ليان : طقلني و رجعني لعند اهلي ..

سامر : لا ... بالاول بدي عرفك علىيها ... و الي عملتيه رح تتحاسبي عليه ...

ليان : لو تموت ما بروح لعندا ... فشرت انت وياها

قام سامر من مطرحو و ضربني كف ووقعني ع الأرض ... حسيت اسناني وقعو من الضربه ... ضرت أن و اتوجع ... وهو سحبني من ايدي ... و جرني للسياررررة ... و قلي تعالي سمي ع ريم ... اعتئري منها ...

ضلينا ماشين وانا خايفه احكي أي حرف ... كنت كتير خايفه و مو مسدئة اني راييحه شوف ضرتي ... و قف السيارة بمكان ما تخيلتو ولا لحظة ... وقع قلبي و حسيت نشف الدم بعروووقي