#سرطان_ولكن
أسيل : ايه ...انا طلعت من البيت اليوم قضيت مشوار ورجعت وين المشكلة؟
ام عادل : يعني كنتي انتي متعودة تقضي مشاويرك لما يطلع جوزك من البيت؟
ما بينقضو غير هيك معك ؟
أسيل : بكفيييييييييييييي خلص اسكتي انتي اسكتي اطلعي من حيااااااااااتي
عادل : أسيييييييييييييييل
أسيل : بلا أسيل بلا بطيخ حاج ظلم مو سامعها كيف بتحكي معي ؟ مو شايف كيف حياتنا تحولت لجحيم من لما
اجت امك لهون ؟ ما بتتزكر كيف كنا مبسوطين ومرتاحين وفرحانين ببنتنا ... هلأ كل يوم خناق كل يوم عياط
كل يوم مشكل ... بككفي عادل انا ما عاد متحملة مشان الي خلئك بكفي
أم عادل صارت تبكي بدموع مصطنعه : ما كنت بعرف اني تقيلة عليكن كل هالئد .. رح ضب غراضي وارجع على بيتي عادل : لا امي
#مال_الشام
اسيل : امبلى .. ايه امبلى انتي تقيلة علينا وظالمة وعزبتيني كتير وانا ما عملتلك ولا شي ..
قلك شغلة ؟ انتي خليكي هون وخلي ابنك بحضنك ... وانا رح ارجع على بيت اهلي وبخطبلك هيا الي
حاببتيها وببعتلك ياها ... بس والله لتورجيكي نجوم الظهر وتخليكي تعرفي شو يعني كنة
رح تخليكي تعرفي تحترمي حالك ولا تتجبري وتظلمي بنات الناس ... الله لا يوفقني وقت الي قبلت بهي الجوازة
ودارت اسيل ضهرها وفاتت على غرفتها .. قفلت الباب فوراً وراها وطلعت شنته وضبت تيابها و اخدت جوازها وعادل على الباب
عم يدقو بقوة كأنو رح ينكسر .. ما عاد عرفت كيف تطلع وخافت يضربها
عادل : جنيييييتي يا حيوانة ... خلص طق عرق الحيا.. . انا رح ربيكي افتحي هالباب افتحييييييييييييييييه
أسيل : عادل روح هيك عن الباب خليني اطلع .. ازا بتمد ايدك علي والله بجبلك الشرطة
ليكني تاركتلكن البيت ورايحه
عادل : شرررطة ؟ لك شو صايرلك انتي شوووووووووو صايرلك ...
سكت شوي عادل وبعدين هدي صوتو ..
ام عادل بهمس : اسمع خليها تفتح الباب بالاول وبعدها اعمل الي بدك ياه ..
مال_الشام
عادل : طيب اسيل افتحي الباب
أسيل : قلتلك ها ازا بتمد ايدك والله بجبلك الشرطة
عادل : ماشي افتحي الباب ..
تطلعت أسيل حواليها .. تأملت غرفة نومها .. كل زواية وكل قرنة
تختها وخزانتها و التسريحة
صارت تتزكر هي وعادل اديه كانو يلعبو ويضحكو .. حتى وقت يتخانقو وتحرد من الغرفة
نزلت دمعتها .. ودعت غرفتها .. حملت الشنته وفتحت الباب
وهي فتحت الباب ومسكها عادل متل المجنون وضرب راسها بالحيط .. ونزل فيها ضرب
ومع كل حقد ام عادل بس شافت هالمنظر خافت تموت اسيل بين اديه وصارت تبعدو عنها
عادل : وين كنتي اليوم اه ؟ وين كنتي ؟ مين لاعب بعقلك ؟ ولوين ماخده شنتايتك ورايحه
بدك تحكي هلأ وين كنتي اليوم ؟ شو صااايرلك بدي افهم هلأ انطقي
رفعت اسيل شعرها عن وشها وعيونها .. وكانت حاسة بوجع قوي ...
اسيل : بدك تعرف وين كنت ؟ بدك تعرف شبني وليش بعد كل هالسنين هلأ حكت ووقفت بوش امك ما ؟
عادل : حاج فلسفة احكي هلأ وين كنتي يا فلتانه يا قليلة الترباية
أسيل : ايه ...انا طلعت من البيت اليوم قضيت مشوار ورجعت وين المشكلة؟
ام عادل : يعني كنتي انتي متعودة تقضي مشاويرك لما يطلع جوزك من البيت؟
ما بينقضو غير هيك معك ؟
أسيل : بكفيييييييييييييي خلص اسكتي انتي اسكتي اطلعي من حيااااااااااتي
عادل : أسيييييييييييييييل
أسيل : بلا أسيل بلا بطيخ حاج ظلم مو سامعها كيف بتحكي معي ؟ مو شايف كيف حياتنا تحولت لجحيم من لما
اجت امك لهون ؟ ما بتتزكر كيف كنا مبسوطين ومرتاحين وفرحانين ببنتنا ... هلأ كل يوم خناق كل يوم عياط
كل يوم مشكل ... بككفي عادل انا ما عاد متحملة مشان الي خلئك بكفي
أم عادل صارت تبكي بدموع مصطنعه : ما كنت بعرف اني تقيلة عليكن كل هالئد .. رح ضب غراضي وارجع على بيتي عادل : لا امي
#مال_الشام
اسيل : امبلى .. ايه امبلى انتي تقيلة علينا وظالمة وعزبتيني كتير وانا ما عملتلك ولا شي ..
قلك شغلة ؟ انتي خليكي هون وخلي ابنك بحضنك ... وانا رح ارجع على بيت اهلي وبخطبلك هيا الي
حاببتيها وببعتلك ياها ... بس والله لتورجيكي نجوم الظهر وتخليكي تعرفي شو يعني كنة
رح تخليكي تعرفي تحترمي حالك ولا تتجبري وتظلمي بنات الناس ... الله لا يوفقني وقت الي قبلت بهي الجوازة
ودارت اسيل ضهرها وفاتت على غرفتها .. قفلت الباب فوراً وراها وطلعت شنته وضبت تيابها و اخدت جوازها وعادل على الباب
عم يدقو بقوة كأنو رح ينكسر .. ما عاد عرفت كيف تطلع وخافت يضربها
عادل : جنيييييتي يا حيوانة ... خلص طق عرق الحيا.. . انا رح ربيكي افتحي هالباب افتحييييييييييييييييه
أسيل : عادل روح هيك عن الباب خليني اطلع .. ازا بتمد ايدك علي والله بجبلك الشرطة
ليكني تاركتلكن البيت ورايحه
عادل : شرررطة ؟ لك شو صايرلك انتي شوووووووووو صايرلك ...
سكت شوي عادل وبعدين هدي صوتو ..
ام عادل بهمس : اسمع خليها تفتح الباب بالاول وبعدها اعمل الي بدك ياه ..
مال_الشام
عادل : طيب اسيل افتحي الباب
أسيل : قلتلك ها ازا بتمد ايدك والله بجبلك الشرطة
عادل : ماشي افتحي الباب ..
تطلعت أسيل حواليها .. تأملت غرفة نومها .. كل زواية وكل قرنة
تختها وخزانتها و التسريحة
صارت تتزكر هي وعادل اديه كانو يلعبو ويضحكو .. حتى وقت يتخانقو وتحرد من الغرفة
نزلت دمعتها .. ودعت غرفتها .. حملت الشنته وفتحت الباب
وهي فتحت الباب ومسكها عادل متل المجنون وضرب راسها بالحيط .. ونزل فيها ضرب
ومع كل حقد ام عادل بس شافت هالمنظر خافت تموت اسيل بين اديه وصارت تبعدو عنها
عادل : وين كنتي اليوم اه ؟ وين كنتي ؟ مين لاعب بعقلك ؟ ولوين ماخده شنتايتك ورايحه
بدك تحكي هلأ وين كنتي اليوم ؟ شو صااايرلك بدي افهم هلأ انطقي
رفعت اسيل شعرها عن وشها وعيونها .. وكانت حاسة بوجع قوي ...
اسيل : بدك تعرف وين كنت ؟ بدك تعرف شبني وليش بعد كل هالسنين هلأ حكت ووقفت بوش امك ما ؟
عادل : حاج فلسفة احكي هلأ وين كنتي يا فلتانه يا قليلة الترباية