(86)
(تقطيع النصّ)
لا بدّ للمحقِّق أن يهتمّ بعلامات التنقيط، فهي تزيّن النصّ، وتوضِّح مراد المؤلِّف، وأهمها: وضع الأقواس:
﴿﴾: للنصّ القرآنيّ
«..»: لنصِّ الحديث، ولاختلاف النسخ في الهامش.
(..): للأقوال، وشرح كلمة، وللتلفيق بين النسخ أحيانًا.
(،): الفارزة للفواصل.
(؛): فارزة العلّة لكلّ علّة.
(.): النقطة لنهاية المطلب والسطر.
(..) النقطتان للنصِّ المستمر.
(:): النقطتان العموديتان: لما بعد لفظ (قال، أقول، قلت، قلنا، قالوا، ..).
(...): النقط الثلاث للنصِّ المحذوف.
(-): الشارحة بين أرقام الصفحات وبين تاريخ الولادة والوفاة.
(- - ): الشارحتان للجملة العرضيّة.
(/): الخط المائل للفصل بين التاريخ الهجريّ والميلاديّ.
( ؟): للاستفهام.
( ! ) : للتعجب.
( ؟! ) للاستنكار.
.. وغير ذلك.
(أحمد علي الحليّ، 22 شهر ربيع الآخر سنة 1439هـ)
(تقطيع النصّ)
لا بدّ للمحقِّق أن يهتمّ بعلامات التنقيط، فهي تزيّن النصّ، وتوضِّح مراد المؤلِّف، وأهمها: وضع الأقواس:
﴿﴾: للنصّ القرآنيّ
«..»: لنصِّ الحديث، ولاختلاف النسخ في الهامش.
(..): للأقوال، وشرح كلمة، وللتلفيق بين النسخ أحيانًا.
(،): الفارزة للفواصل.
(؛): فارزة العلّة لكلّ علّة.
(.): النقطة لنهاية المطلب والسطر.
(..) النقطتان للنصِّ المستمر.
(:): النقطتان العموديتان: لما بعد لفظ (قال، أقول، قلت، قلنا، قالوا، ..).
(...): النقط الثلاث للنصِّ المحذوف.
(-): الشارحة بين أرقام الصفحات وبين تاريخ الولادة والوفاة.
(- - ): الشارحتان للجملة العرضيّة.
(/): الخط المائل للفصل بين التاريخ الهجريّ والميلاديّ.
( ؟): للاستفهام.
( ! ) : للتعجب.
( ؟! ) للاستنكار.
.. وغير ذلك.
(أحمد علي الحليّ، 22 شهر ربيع الآخر سنة 1439هـ)