#الحلقة_السادسة 6
سامعتها عم تبكي .. وكأنه الخط لسه مفتوح .. يالله شو صرلي !!! صرت أبكي وأضرب راسي وهوه وقف السيارة وصار يحكيلي أهدي ناديا .. روقي .. الدكتور قله هالموضوع ماصرله يوم .. أثر على حياتها بشكل كبير .. لو رح نصبر أسبوع واحد يمكن تروح ناديا من بين إيدينا .. ميّار قال طيب احكيلي شو أعمل .. أطلب مني أي طلب فيني ساعدها فيه وانا جاهز .. قله خدني على بيتك .. حكاله شو بدك فبيتي .. حكاله خدنا وماتسأل .. بهاللحظة ميّار تردد وقال انا عايش حالياً بشقة مستقله مع شب صاحبي .. بيت العيلة مسكّر من لما توفّوا اهلي .. مانفتح .. مابقدر أرجعله .. قله ليش؟ .. سكت ميار .. رجع سأله الدكتور ليش ..! قله ?نه البيت مسكون ..!! حكاله أيوه .. هون بدنا نوصل .. القصة كلها من عيلتك واللي صار بهالبنت المسكينة بسببك إنت !! خدنا على بيتك ..! قله مستحيل .. مستحيل .. البيت من لمّا تسكّر مانفتح .. أنا صرلي سنة ماشفته ومابعرف شو فيه .. حكاله طيب كيف عرفت انه مسكون .. سكت ميّار مرة تانية .. وحكا .. مابدي اتذكر شي !.. حكيتله بترجاك ميار .. احكي .. قال امي السبب كله منها .. ماخلّت حد يحبها حرقت قلوبنا كلها قبل لتنحرق .. أنا متدايق كتير وفجأة صار يبكي .. عرف الدكتور انه في سر كبير ورا ميّار مابده يحكيه ومدايقه كتير .. عرفت وقتها شو سبب مزاجيته الصعبة وأسلوبه الغريب معي طول هالست شهور العرفتهم فيه .. ست شهور كان فيها إنسان غريب .. حساس ومجنون .. طيب وحنون .. تصرفاته غريبة وكأنه مفصوم ..! كنت مرتاحه ?له بس كانت شخصيته الغريبه أكتر شي عم يشدني ?له مابعرف ليه .. فيها لغز وشي مخبى علقني فيه بفترة بسيطة وسريعة متل
لمح البصر .. وحتى هوه ع
شقني بسرعه من بعد ما التقى فيه وقت ماعرّفتني عليه صاحبة يسرى اختها لميسم لمّا كلنا بحفلة عيد مي?دها .. أخدوني يسرى وميسم معهم وأنا مابعرفها لهالبني آدمه وماعمري التقيت فيها وبس ?نها صاحبة يسرى ..! كان ميّار بشتغل معها بتفس الشركة لهيك كان جاي على عيد مي?دها ووقتها عبجبته وطلب يتعرف عليه وصار الحب بفترة سريعة وبدون ما اعرف كل التفاصيل عنه ..! ميّار رفض يوخدنا على البيت .. الدكتور قله انت مش صادق مع ناديا ل?سف ومابدك تساعدها .. رح تندم وقت اللي يصيرلها شي .. فتح الدكتور باب السيارة وقلي انزلي معي .. نزلت وحكيت لميّار شكراً على كل كذبك وشكراً ?نك تخليت عني .. لو صرلي شي أعرف وقتها إني مارح أسامحك كل عمري .. كنت بهالوقت منهارة كتير ?نه ميّار كذّب عليه .. يمكن كان ?زم عرفت عنه كل شي قبل ?وثق فيه وأسلمه قلبي .. بس ماكنت بعرف إنه طول هالفترة كان عم يكذب عليه بكل شي .. وإصراره القوي إنه مانروح على بيتهم
يتبع ..
سامعتها عم تبكي .. وكأنه الخط لسه مفتوح .. يالله شو صرلي !!! صرت أبكي وأضرب راسي وهوه وقف السيارة وصار يحكيلي أهدي ناديا .. روقي .. الدكتور قله هالموضوع ماصرله يوم .. أثر على حياتها بشكل كبير .. لو رح نصبر أسبوع واحد يمكن تروح ناديا من بين إيدينا .. ميّار قال طيب احكيلي شو أعمل .. أطلب مني أي طلب فيني ساعدها فيه وانا جاهز .. قله خدني على بيتك .. حكاله شو بدك فبيتي .. حكاله خدنا وماتسأل .. بهاللحظة ميّار تردد وقال انا عايش حالياً بشقة مستقله مع شب صاحبي .. بيت العيلة مسكّر من لما توفّوا اهلي .. مانفتح .. مابقدر أرجعله .. قله ليش؟ .. سكت ميار .. رجع سأله الدكتور ليش ..! قله ?نه البيت مسكون ..!! حكاله أيوه .. هون بدنا نوصل .. القصة كلها من عيلتك واللي صار بهالبنت المسكينة بسببك إنت !! خدنا على بيتك ..! قله مستحيل .. مستحيل .. البيت من لمّا تسكّر مانفتح .. أنا صرلي سنة ماشفته ومابعرف شو فيه .. حكاله طيب كيف عرفت انه مسكون .. سكت ميّار مرة تانية .. وحكا .. مابدي اتذكر شي !.. حكيتله بترجاك ميار .. احكي .. قال امي السبب كله منها .. ماخلّت حد يحبها حرقت قلوبنا كلها قبل لتنحرق .. أنا متدايق كتير وفجأة صار يبكي .. عرف الدكتور انه في سر كبير ورا ميّار مابده يحكيه ومدايقه كتير .. عرفت وقتها شو سبب مزاجيته الصعبة وأسلوبه الغريب معي طول هالست شهور العرفتهم فيه .. ست شهور كان فيها إنسان غريب .. حساس ومجنون .. طيب وحنون .. تصرفاته غريبة وكأنه مفصوم ..! كنت مرتاحه ?له بس كانت شخصيته الغريبه أكتر شي عم يشدني ?له مابعرف ليه .. فيها لغز وشي مخبى علقني فيه بفترة بسيطة وسريعة متل
لمح البصر .. وحتى هوه ع
شقني بسرعه من بعد ما التقى فيه وقت ماعرّفتني عليه صاحبة يسرى اختها لميسم لمّا كلنا بحفلة عيد مي?دها .. أخدوني يسرى وميسم معهم وأنا مابعرفها لهالبني آدمه وماعمري التقيت فيها وبس ?نها صاحبة يسرى ..! كان ميّار بشتغل معها بتفس الشركة لهيك كان جاي على عيد مي?دها ووقتها عبجبته وطلب يتعرف عليه وصار الحب بفترة سريعة وبدون ما اعرف كل التفاصيل عنه ..! ميّار رفض يوخدنا على البيت .. الدكتور قله انت مش صادق مع ناديا ل?سف ومابدك تساعدها .. رح تندم وقت اللي يصيرلها شي .. فتح الدكتور باب السيارة وقلي انزلي معي .. نزلت وحكيت لميّار شكراً على كل كذبك وشكراً ?نك تخليت عني .. لو صرلي شي أعرف وقتها إني مارح أسامحك كل عمري .. كنت بهالوقت منهارة كتير ?نه ميّار كذّب عليه .. يمكن كان ?زم عرفت عنه كل شي قبل ?وثق فيه وأسلمه قلبي .. بس ماكنت بعرف إنه طول هالفترة كان عم يكذب عليه بكل شي .. وإصراره القوي إنه مانروح على بيتهم
يتبع ..