#الحلقة_السادسة 6
قلي شو .. قلتله الصورة يلي مزعتها كاملة بإيدي وملزقة من جديد بشقفها يلي طارت ولحقناها اليوم .. حكالي كيف هيك ..! فهمته على كل شي .. قلي رزان ديري بالك على حالك .. انا خايف عليكي .. تعرفي إنه الفيلم يلي شفته في أحداث بتشبه يلي عم بصير كمان .. أنا مصدوم .. قلتله كيف ..! قلي قلتلك بنت البطل بتطلع حقيقة .. وبشوفها وبتظهر آخر شي .. بس هوه بموت .. ونهاية الفيلم مأساوية .. أنا خايف عليكي .. حكيتله أنا خايفة كتير .. أنا ه? مو عارفه كيف بدي أنام .. بقيت بحكي معه وأخدني الحكي وهوه بطمنّي .. لفيت راسي مالقيت تا? .. حكيتله تا? طلعت .. مالمحتها .. حكالي خليكي عم تراقبيها .. اذا فع?ً هيه شافتها يبقى صارو تنين يلي بشوفوها .. خالتك وهالبنت .. وإذا هيه عم تهرب من خالتك ومابدها تشوفها .. ففرصة تعرفي شو بدها وليه ساكنة البيت من تا? .. ?نه الظاهر حبتها ..!! سكّرت الخط .. كنت متشتته .. ناديت بصوت واطي .. تا? وينك؟ .. صرت بخاف من البيت .. دخلت للصالة شفت ضو المطبخ ضاوي .. قربت منه .. مديت عيني لعندها شفت تا? فاتحة الت?جة وحاطه أكل .. وكاستين عصير .. قلتلها متى طلعتي ماشفتك .. قالتلي من بعد مادخلت للغرفة صاحبتي وقالتلي جوعانه .. قلتلها انتي شايفيتها ه? .. حكتلي ? رايحة تنام .. قلتلها وين دخلت .. حكت لجوا .. اخدت تا? من أيدها بسرعه ودخلت معها لجوا .. قلتلها شوفيها وين موجودة .. حكتلي مارح أحكيلك .. قلتلها ليه .. قالتلي وعدتني ما اقلك شي .. بس بدي أقلك .. انه هيه مابتحبك .. دخلت غسلتلها أيدها وماحكيت و? شي .. بقيت طول الليلة خايفة وبرجف .. نيّمتها عالتخت وصرت بتطلع على الباب .. بأي لحظة بيجيني شعور أشوف
بنت داخلة عالغرفة ..
أو تكون جنبي فجأة .. حتى شعرت بالخوف من تا? وهيه نايمة .. وبقي ك?مها براسي عم بنعاد .. البنت مابتحبك .. البنت مابتحبك .. لغاية ماغفيت .. كنت من تعبي حاسه نفسي شبه صاحية بس فعلياً عيوني مغمضة ونايمه .. حسيت بإيد عم تنمد لرقبتي وتشد عليه .. شعور خفيف بس بشتد بقوة لصار يخنقني .. حاولت أقوم ماعرفت .. أحرك رجليه أو أديه ماعرفت .. أو أصرخ ماقدرت .. حسيت إني مشلولة تماماً .. ومسلمه نفسي للشخص يلي بقتلني .. ولمّا أشتد الوجع عليه قدرت أصرخ بصوت عالي لصحيت .. لقيت الضو مضوي وتا? واقفة عند الباب وهوه مفتوح .. وأغراض غرفتي كلهم مبعثرين .. الم?بس وا?كسسوارات وكل شي بجهه .. قلتلها شو بصير .. شو هاد ليه غرفتي هيك .. قالت هيه مادخلني قالت رح تيجي تقتلك .. صرخت بصوت عالي ورحت لخالتي .. فتحت باب غرفتها مالقيتها .. حكيت لتا? وين المره يلي جوا .. قالتلي مابعرف بس في شي قالتلي ياه البنت .. حكتلي صحتني وطلبت مني أروح أحكيلها شي قبل شوي
يتبع ..
قلي شو .. قلتله الصورة يلي مزعتها كاملة بإيدي وملزقة من جديد بشقفها يلي طارت ولحقناها اليوم .. حكالي كيف هيك ..! فهمته على كل شي .. قلي رزان ديري بالك على حالك .. انا خايف عليكي .. تعرفي إنه الفيلم يلي شفته في أحداث بتشبه يلي عم بصير كمان .. أنا مصدوم .. قلتله كيف ..! قلي قلتلك بنت البطل بتطلع حقيقة .. وبشوفها وبتظهر آخر شي .. بس هوه بموت .. ونهاية الفيلم مأساوية .. أنا خايف عليكي .. حكيتله أنا خايفة كتير .. أنا ه? مو عارفه كيف بدي أنام .. بقيت بحكي معه وأخدني الحكي وهوه بطمنّي .. لفيت راسي مالقيت تا? .. حكيتله تا? طلعت .. مالمحتها .. حكالي خليكي عم تراقبيها .. اذا فع?ً هيه شافتها يبقى صارو تنين يلي بشوفوها .. خالتك وهالبنت .. وإذا هيه عم تهرب من خالتك ومابدها تشوفها .. ففرصة تعرفي شو بدها وليه ساكنة البيت من تا? .. ?نه الظاهر حبتها ..!! سكّرت الخط .. كنت متشتته .. ناديت بصوت واطي .. تا? وينك؟ .. صرت بخاف من البيت .. دخلت للصالة شفت ضو المطبخ ضاوي .. قربت منه .. مديت عيني لعندها شفت تا? فاتحة الت?جة وحاطه أكل .. وكاستين عصير .. قلتلها متى طلعتي ماشفتك .. قالتلي من بعد مادخلت للغرفة صاحبتي وقالتلي جوعانه .. قلتلها انتي شايفيتها ه? .. حكتلي ? رايحة تنام .. قلتلها وين دخلت .. حكت لجوا .. اخدت تا? من أيدها بسرعه ودخلت معها لجوا .. قلتلها شوفيها وين موجودة .. حكتلي مارح أحكيلك .. قلتلها ليه .. قالتلي وعدتني ما اقلك شي .. بس بدي أقلك .. انه هيه مابتحبك .. دخلت غسلتلها أيدها وماحكيت و? شي .. بقيت طول الليلة خايفة وبرجف .. نيّمتها عالتخت وصرت بتطلع على الباب .. بأي لحظة بيجيني شعور أشوف
بنت داخلة عالغرفة ..
أو تكون جنبي فجأة .. حتى شعرت بالخوف من تا? وهيه نايمة .. وبقي ك?مها براسي عم بنعاد .. البنت مابتحبك .. البنت مابتحبك .. لغاية ماغفيت .. كنت من تعبي حاسه نفسي شبه صاحية بس فعلياً عيوني مغمضة ونايمه .. حسيت بإيد عم تنمد لرقبتي وتشد عليه .. شعور خفيف بس بشتد بقوة لصار يخنقني .. حاولت أقوم ماعرفت .. أحرك رجليه أو أديه ماعرفت .. أو أصرخ ماقدرت .. حسيت إني مشلولة تماماً .. ومسلمه نفسي للشخص يلي بقتلني .. ولمّا أشتد الوجع عليه قدرت أصرخ بصوت عالي لصحيت .. لقيت الضو مضوي وتا? واقفة عند الباب وهوه مفتوح .. وأغراض غرفتي كلهم مبعثرين .. الم?بس وا?كسسوارات وكل شي بجهه .. قلتلها شو بصير .. شو هاد ليه غرفتي هيك .. قالت هيه مادخلني قالت رح تيجي تقتلك .. صرخت بصوت عالي ورحت لخالتي .. فتحت باب غرفتها مالقيتها .. حكيت لتا? وين المره يلي جوا .. قالتلي مابعرف بس في شي قالتلي ياه البنت .. حكتلي صحتني وطلبت مني أروح أحكيلها شي قبل شوي
يتبع ..