غمغمت شوي واتلبكت وانا عم قلا: بعرف بعرف مرة عمو .. أصلا انا نسيت كل شي لا تاكلي هم
أم فارس: أي الله يرضى عليكي … ومرتو كتير حبابة ورح تحبيها
بلعت ريقي وقلتلا: أكيد مرة عمو الله يخليهن لبعض
مسحتلي على كتفي وهي عم تردد: الله يرضى عليكي
كانت عم تحاول تحببني فيها بس ماعرفت انها بهالطريقة كانت عم تكرهني فيها !!!
طلعت مرة عمو ودخلت ماما بسرعة لعندي سكرت الباب ووقفت قدامي وهي بتسألني: شو قالتلك
ضحكت ضحكة قهر ممزوجة بدموع وقلتلا: خيفانة اخرب حياة ابنا … مفكرتني خرابة بيوت!!
#بقلم_مروةآغا
أم قدر: معا حق ماما بالنهاية نحنا يلي رفضنا
التفتت لعندا وقلتلا: قصدك انت
بعدت وجها عني وراحت ع الخرانة طالعتلي تيابي ولبستني وهي عم تحاول ما تطلع بعيوني الدمعانة … دائماً هيك بتتهرب وبتغير مسار الكلام ومابتخليني فش ولو شوي من يلي بقلبي لان بعرف اني رح اجرحا وبخاف من زعلا وغضبا.
لبستني وهي عم تبعد وجها عني ومن بعدا لبست هيي.
طلعنا على درجات البناية وانا قلبي عم يدق طبول … كان جسمي متل النار بسبب غليان دمي … خيفانة من حالي … من قوتي تخر وتنهز … ومن قناع القوة يلي لابستو فورا ينهد وصير أبكي وأفضح حالي قدامهم …
بس ليش لأبكي اذا ما حدا مهتم فيي … بقلبي … بمشاعري … وبأحاسيسي.
بالعكس أنا لازم كون قوية وماحدا يشفق عليي.
فتحلنا فارس الباب ودخلنا وهو عم يأهل ويسهل فينا … مابقدر انكر أبدا رجفة قلبي يلي بتهزني لما بشوفو … بس شو نفع رجفة قلبي اذا محرمة عليي !!!!!!!!
طلت مرتو وفي منشفة بين أيديها وابتسامتا بوجها شبرين
( ياهلا ياهلا والله نورتو )
سلمت ع الماما وبوستا ووقفت قدامي ومدت ايدا لتسلم عليي
بس ما رفعت أيدي أبداً أو بالأحرة ما قدرت ارفعها … كانت يابسة متل الحطبة ما بعرف ليش…
عيون الكل كانت عليي وهني عم يراقبو تصرفي…
والكل كان خيفان ……………
أم فارس: أي الله يرضى عليكي … ومرتو كتير حبابة ورح تحبيها
بلعت ريقي وقلتلا: أكيد مرة عمو الله يخليهن لبعض
مسحتلي على كتفي وهي عم تردد: الله يرضى عليكي
كانت عم تحاول تحببني فيها بس ماعرفت انها بهالطريقة كانت عم تكرهني فيها !!!
طلعت مرة عمو ودخلت ماما بسرعة لعندي سكرت الباب ووقفت قدامي وهي بتسألني: شو قالتلك
ضحكت ضحكة قهر ممزوجة بدموع وقلتلا: خيفانة اخرب حياة ابنا … مفكرتني خرابة بيوت!!
#بقلم_مروةآغا
أم قدر: معا حق ماما بالنهاية نحنا يلي رفضنا
التفتت لعندا وقلتلا: قصدك انت
بعدت وجها عني وراحت ع الخرانة طالعتلي تيابي ولبستني وهي عم تحاول ما تطلع بعيوني الدمعانة … دائماً هيك بتتهرب وبتغير مسار الكلام ومابتخليني فش ولو شوي من يلي بقلبي لان بعرف اني رح اجرحا وبخاف من زعلا وغضبا.
لبستني وهي عم تبعد وجها عني ومن بعدا لبست هيي.
طلعنا على درجات البناية وانا قلبي عم يدق طبول … كان جسمي متل النار بسبب غليان دمي … خيفانة من حالي … من قوتي تخر وتنهز … ومن قناع القوة يلي لابستو فورا ينهد وصير أبكي وأفضح حالي قدامهم …
بس ليش لأبكي اذا ما حدا مهتم فيي … بقلبي … بمشاعري … وبأحاسيسي.
بالعكس أنا لازم كون قوية وماحدا يشفق عليي.
فتحلنا فارس الباب ودخلنا وهو عم يأهل ويسهل فينا … مابقدر انكر أبدا رجفة قلبي يلي بتهزني لما بشوفو … بس شو نفع رجفة قلبي اذا محرمة عليي !!!!!!!!
طلت مرتو وفي منشفة بين أيديها وابتسامتا بوجها شبرين
( ياهلا ياهلا والله نورتو )
سلمت ع الماما وبوستا ووقفت قدامي ومدت ايدا لتسلم عليي
بس ما رفعت أيدي أبداً أو بالأحرة ما قدرت ارفعها … كانت يابسة متل الحطبة ما بعرف ليش…
عيون الكل كانت عليي وهني عم يراقبو تصرفي…
والكل كان خيفان ……………