سها وتطلعت بعيون آية واكتفت بهز راسها
والعرس كانو البنات مشغلين الاغاني وعم يرقصو والكل فرحان إلا شروق كان الشوق والهم والرغبة بالانتقام عم تاكل قلبها كان بدها تشوفو ...بدها تعرف اذا اجا ولا لأ؟؟؟ ...بدها تعرف اذا عندو القوة ليشوف حب حياتو مو غيرو ؟؟؟
كانت الاسألة عم تاكل راس شروق وكان جسمها بدني وعقلها وروحها بدني لدرجة ماعد حست على الصوت يلي عم يناديلها والايد يلي عم تحركها بهدوء .... ارتعشت شروق بعد ما رجعت لواقعها واطلعت بأمها يلي كانت عم تندهلها
وردت : اي امي ...
أم شروق: يا بنتي وين صافنة قومي يلا هلق وقت رقصة السلو
مدت ام شروق ايدها ورفعت بنتها وحطت ايدها بأيد عاريسها مراد وصارو النسوان يزلغطو.. ونزل مراد شروق على نص الساحة وفجأة تشغل الدخان بأطراف الصالة وأشعلت الغنية يلي كان موصى فيها العريس لرقصتو مع مرتو وحبببتو ويلي هيي ( سمحيلي بالرقصة الاولى وصلك احساسي فيكي...تسلميلي ما احلاكي ... ثوب الابيض شو محلاكي .... آلخ))
حط مراد ايد بأيد شروق وايد ع خصرها وحاصرها بأيده وعيونو موجهة على عيون شروق ....وشروق عم تهرب بنضراتها وقرب على خدها بهدوء وباسها وكل الضيوف صارو يسقفو ...اخذت شروق نضرة على مراد وابتسمت
وقال مراد والابتسامة على وجهو وعيونو عم تحكي غزل : شروق انا بحياتي ما شفت هيك جمال .. شكرا الك انك وافقتي على عرضي وما رفضته
اطلعت شروق بمراد وقالت : عفوا .. ولا يهمك (ورجعت حطت عيونها بالارض لخلصت الغنية ورجعت على كرسيها وضلت ساكتة وعم تتفرج على الضيوف يلي عم ياكل ويلي عم يرقص ويلي عم تتهامس مع حبيبها للفت انتباهها شب بأخر الصالة واقف عند العضاضة بأول الصالة وكأن ما بدو حدا يشوفو ووقت انتبهت عليه شروق رجع لورا العضاضة ونسحب برا الصالة وبدون لا شعور وقفت وراحت لعند رفيقتها آية وما انتبهت على نظرة عاريسها والمعازيم يلي عم يطلعو بحيرة وتسائل
آية بتوتر : شبك شروق ؟؟؟
والعرس كانو البنات مشغلين الاغاني وعم يرقصو والكل فرحان إلا شروق كان الشوق والهم والرغبة بالانتقام عم تاكل قلبها كان بدها تشوفو ...بدها تعرف اذا اجا ولا لأ؟؟؟ ...بدها تعرف اذا عندو القوة ليشوف حب حياتو مو غيرو ؟؟؟
كانت الاسألة عم تاكل راس شروق وكان جسمها بدني وعقلها وروحها بدني لدرجة ماعد حست على الصوت يلي عم يناديلها والايد يلي عم تحركها بهدوء .... ارتعشت شروق بعد ما رجعت لواقعها واطلعت بأمها يلي كانت عم تندهلها
وردت : اي امي ...
أم شروق: يا بنتي وين صافنة قومي يلا هلق وقت رقصة السلو
مدت ام شروق ايدها ورفعت بنتها وحطت ايدها بأيد عاريسها مراد وصارو النسوان يزلغطو.. ونزل مراد شروق على نص الساحة وفجأة تشغل الدخان بأطراف الصالة وأشعلت الغنية يلي كان موصى فيها العريس لرقصتو مع مرتو وحبببتو ويلي هيي ( سمحيلي بالرقصة الاولى وصلك احساسي فيكي...تسلميلي ما احلاكي ... ثوب الابيض شو محلاكي .... آلخ))
حط مراد ايد بأيد شروق وايد ع خصرها وحاصرها بأيده وعيونو موجهة على عيون شروق ....وشروق عم تهرب بنضراتها وقرب على خدها بهدوء وباسها وكل الضيوف صارو يسقفو ...اخذت شروق نضرة على مراد وابتسمت
وقال مراد والابتسامة على وجهو وعيونو عم تحكي غزل : شروق انا بحياتي ما شفت هيك جمال .. شكرا الك انك وافقتي على عرضي وما رفضته
اطلعت شروق بمراد وقالت : عفوا .. ولا يهمك (ورجعت حطت عيونها بالارض لخلصت الغنية ورجعت على كرسيها وضلت ساكتة وعم تتفرج على الضيوف يلي عم ياكل ويلي عم يرقص ويلي عم تتهامس مع حبيبها للفت انتباهها شب بأخر الصالة واقف عند العضاضة بأول الصالة وكأن ما بدو حدا يشوفو ووقت انتبهت عليه شروق رجع لورا العضاضة ونسحب برا الصالة وبدون لا شعور وقفت وراحت لعند رفيقتها آية وما انتبهت على نظرة عاريسها والمعازيم يلي عم يطلعو بحيرة وتسائل
آية بتوتر : شبك شروق ؟؟؟
